الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > التقني > منتدى أخبار التقنية

 
منتدى أخبار التقنية لجديد أخبار شركات الكمبيوتر والإتصالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-17-2010
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
Exclamation جديد التقنية &&

جديد التقنية && جديد التقنية && جديد التقنية && جديد التقنية && جديد التقنية &&

هواتف ذكية.. بنظم تشغيل مطورة
«غوغل» و«نوكيا» تصممان أجهزة تضاهي الكومبيوترات في أدائها
هاتف «إن 900» يضاهي أداء الكومبيوترات المكتبيةهاتف «إن 97 ميني» الصغير المتطور
الرياض: خلدون غسان سعيد
أصبحت نظم تشغيل الهواتف الجوالة غير قادرة على تسخير التقنيات الحديثة بشكل سلس، حيث إن تلك النظم صممت قبل سنوات عديدة، واضطرت الشركات المصنعة إلى تحديثها بشكل مستمر لمواكبة التطور التقني وتسخيره لصالح المستخدم قدر الإمكان. ويظهر هذا الأمر جليا عند استخدام هواتف ذات مواصفات متطورة، ولكن أداءها غالبا ما لا يكون بالشكل المتوقع، حيث إن تشغيل البرامج فيها يستغرق وقتا طويلا، وقد تستغرق وقتا ليس بالقصير لتحليل المعلومات بعد الانتهاء من تصوير عرض فيديو، أو أثناء الاتصال بالإنترنت وتصفح المواقع المختلفة، أو عند تشغيل أكثر من برنامج في آن واحد. ولذلك فإن طرح نظم تشغيل جديدة على الهواتف الجوالة مصممة لاستغلال التقنيات الحديثة هو أمر أفضل من الناحية البرمجية، عند المقارنة بتحديث نظام مبني على أسس قديمة، وبشكل مستمر.
وطرحت شركة «غوغل» الأسبوع الماضي هاتف «نيكسوس وان» Nexus One الذي تصفه بأنه «هاتف خارق» يعمل بأحدث إصدار من نظام التشغيل الخاص بالشركة المسمى «آندرويد» Android (إصدار 2,1) المشتق من نظام التشغيل «لينوكس» Linux، والذي يعتبر ثمرة التعاون مع شركة «إتش تي سي» HTC في التصنيع. هذا، كما غيرت شركة «نوكيا» من توجهها بشكل جذري عن طريق طرح هاتف «إن 900» N900 الذكي الذي يعمل بنظام التشغيل «لينوكس» أيضا، ولكن بعد تعديله ليتناسب مع احتياجات الهواتف الجوالة وتقنياتها.
* هاتف «غوغل» الخارق
* ومن أهم خصائص نظام هاتف «غوغل» أنه يقدم دعما متطورا للتفاعل الصوتي معه، حيث يمكن إدخال المعلومات في كل حقل نصي بشكل صوتي. هذا، ويدعم الهاتف تثبيت البرامج على بطاقات الذاكرة المحمولة «إس دي»، ولكنه لا يدعم تقنيات اللمس المتعدد (لغاية الآن)، ولكن من المتوقع أن تطرح الشركة تحديثا برمجيا يسمح بذلك. ويرجح الخبراء عدم دعم الهاتف هذه الميزة لوجود بعض الإشكالات القانونية التي لن تطول كثيرا. ويعمل الهاتف بمعالج تبلغ سرعته 1 غيغاهيرتز، مع وجود 512 ميغابايت من الذاكرة لعمل الجهاز و512 ميغابايت أخرى لحفظ معلومات نظام التشغيل، مع القدرة على رفعها إلى 32 غيغابايت عبر بطاقات الذاكرة الإضافية، وهو يستخدم شاشة تعمل باللمس يبلغ قطرها 3,7 بوصة تعرض الصور بدقة 800x480. ويستخدم الهاتف كاميرا تلتقط الصور بدقة 5 ميغابيكسل وتحتوي على فلاش مدمج، وتسمح بتحميل العروض المصورة إلى موقع «يوتوب» مباشرة من الهاتف عبر شبكات «واي فاي» اللاسلكية.
وتوجد كرة تحكم في أسفل الهاتف يتغير لونها حسب الاستخدام ووجود التنبيهات المختلفة، بالإضافة إلى وجود تقنيات الملاحة الجغرافية «جي بي إس» GPS وبوصلة إلكترونية ودعم لتقنيات «بلوتوث» اللاسلكية، ومخرج قياسي للسماعات الرأسية وميكروفونين لإلغاء الضجيج خلال التحدث، ومجسات لقياس شدة الضوء واقتراب الجهاز من أذن المستخدم واستشعار درجة ميلانه في الهواء. وتعمل بطارية الجهاز لغاية 5 ساعات من تصفح الإنترنت عبر شبكات الجيل الثالث، أو 7 ساعات من التحدث، أو 7 ساعات من مشاهدة عروض الفيديو، أو 20 ساعة من الاستماع إلى الموسيقى. والجهاز أقل سماكة من قلم الرصاص (أقل سماكة ووزنا من هاتف «آي فون 3 جي إس»)، مع دعمه لتقنيات «فلاش 10,1» في صفحات الإنترنت. وتوجد 5 شاشات رقمية يمكن للمستخدم وضع برامجه فيها، ويمكن إضافة خلفيات متحركة تفاعلية، ومؤثرات بصرية متطورة عند مشاهدة عروض الصور واللعب بالألعاب الإلكترونية، مع القدرة على تنسيق الصور مع خدمات موقع «بيكاسا» بشكل آلي. ويمكن اعتبار أن هذا الهاتف أفضل من هاتف «درويد» Droid الذي طرحته شركة «موتورولا» من حيث التصميم والسرعة.
وطرحت «غوغل» الهاتف عبر شركة «تي موبايل» T Mobile للاتصالات في الولايات المتحدة الأميركية بسعر 179 دولارا أميركيا عند التعاقد معها لمدة عامين، أو بشكل منفصل من دون عقد (يعمل على أي شبكة، بخلاف هاتف «آي فون») بسعر 529 دولارا أميركيا، وسيطرح الهاتف عبر شركات «فيرايزون وايرليس» و«فودافون» في ربيع العام الحالي. ويمكن الحصول على الهاتف من متجر الشركة (http://www.google.com/phone) الذي يقدم خدمات الشحن إلى الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وسنغافورا وهونغ كونغ حاليا.
* جديد «نوكيا»
* ونظرا لأهمية شركة «نوكيا» في عالم الهواتف الجوالة، وتحقيقها أعلى حصة في الأسواق بين شركات صناعة الهواتف الجوالة (39 في المائة من الحصة العالمية)، وخصوصا في المنطقة العربية، قمنا بتقييم أحدث هاتف لها الذي طرحته في الأسواق الخليجية أخيرا، من طراز «إن 900»، الذي يعتبر أحدث هاتف جوال يعمل بنظام التشغيل «مايمو 5» Maemo 5 المشتق من نظام «لينوكس». وسيعجب الجهاز محبي الهواتف الجوالة المتطورة لما له من خصائص شبيهة بتلك الموجودة في الكومبيوترات المكتبية، حيث يقدم تجربة شاملة في تصفح الإنترنت خلافا لأي هاتف جوال آخر، و3 معالجات لرفع مستويات الأداء، وقدرات تخزينية مرتفعة، وشاشة تعمل باللمس ولوحة مفاتيح كاملة. وتطور الهاتف عن الأجيال السابقة لأجهزة الشركة، حيث إنه يقدم خيارات أوسع لمحبي ومتتبعي التقنيات الذين يعيرون اهتماما كبيرا لإتمام عدد أكبر من الوظائف في آن واحد، وتصفح الإنترنت عبر الهاتف بسهولة تشبه إلى حد كبير استخدام الكومبيوتر المكتبي. ويمكن للمستخدم تشغيل أكثر من برنامج وإدارة عشرات التطبيقات على الجهاز في آن واحد.
وجربت «الشرق الأوسط» الهاتف، وهو يستحق التقدير، حيث يمكن العمل على نظام التشغيل «لينوكس» بشكل كامل، وباستخدام الأوامر النصية لنظام التشغيل، أو العمل عبر واجهة التفاعل المرئية التي تعمل باللمس. وكانت سرعة الجهاز في العمل كبيرة، وأسرع من بقية هواتف السلسلة بشكل ملحوظ، وتمكنا من تثبيت العديد من التطبيقات من متجر الشركة بسهولة كبيرة، ومن دون عناء. صوت رنين الهاتف مرتفع، والهاتف مصنوع من مواد عالية الجودة.
ومن البرامج التي تم تثبيتها على الجهاز مجموعة تستطيع قراءة ملفات «أوفيس» ووثائق «بي دي إف»، وأخرى لتبادل الملفات مع الهواتف الأخرى بشكل سلس جدا، وبرامج لمعرفة حالة الطقس، ولعبة مجسمة ثلاثية الأبعاد هي الأفضل على هواتف «نوكيا» من الناحية التقنية، بالإضافة إلى برامج تسمح بالتواصل مع الأصدقاء عبر الشبكات الاجتماعية وبرامج الدردشة المختلفة. وعلى الرغم من عدم توفر برمجة عربية إلى الآن من الشركة، فإن بعض المبرمجين طرحوا لوحة مفاتيح رقمية عربية مجانية. وتقول «نوكيا» إنها ستطرح البرمجة العربية للهاتف قريبا جدا عبر تحديث برمجي من الإنترنت.
ويمكن للمستخدم التفاعل مع الهاتف عبر 4 أسطح مكتب مختلفة موضوعة جنبا إلى جنب، وذلك للحصول على أكبر مساحة ممكنة لوضع روابط للبرامج والمواقع المفضلة. وكان تصفح الإنترنت سريعا ومريحا، واستطاع المتصفح عرض الصفحات التي تستخدم تقنيات «فلاش». أما الصور الملتقطة فبدت في غاية الوضوح عبر الكاميرا الرقمية التي تعمل بدقة 5 ميغابيكسل، والمحمية بغطاء واق يمكن فتحه عند التصوير. ونظرا لأن الهاتف يعمل بنظام التشغيل «لينوكس»، فإنه يمكن تحميل ملفات خاصة للسماح للهاتف بعرض مقاطع الفيديو والموسيقى بامتدادات أو تقنيات الضغط التي لا يدعمها الهاتف، وبكل سهولة. أضف إلى ذلك أن النظام مفتوح المصدر (عدا واجهة التفاعل «مايمو»)، فسيكون بإمكان جيوش المبرمجين تعديل برامجهم في وقت قصير لتعمل على الهاتف. وبالإمكان (حاليا) تحميل 80 تطبيقا موزعا على 11 فئة، هي الألعاب، والإنترنت والشبكات، والوسائط المتعددة، ولغات البرمجة، والنظام، وسطح المكتب، والرسومات، والملاحة الجغرافية، وبرامج الإنتاجية المكتبية، والعلوم، والأدوات.
ويحتوي الجهاز على 32 غيغابايت من الذاكرة التخزينية يمكن رفعها عبر بطاقات «مايكرو إس دي» لغاية 16 غيغابايت إضافية، وهو يعمل بمعالج تبلغ سرعته 600 ميغاهيرتز، ويستخدم ذاكرة يبلغ حجمها 256 ميغابايت، مع إمكانية استخدام 768 ميغابايت من ذاكرة التخزين للعمل، وذلك للحصول على غيغابايت من الذاكرة لعمل البرامج. ويحتوي الجهاز على معالج إضافي يعمل بسرعة 430 ميغاهيرتز، متخصص بمعالجة الصور والصوتيات، مع توفير وحدة معالجة خاصة إضافية للرسومات المجسمة تدعم تقنيات «أوبين جي إل إي إس» OpenGL ES وتعمل بتقنيات «باور في آر» PowerVR (السلسلة الخامسة)، الأمر الذي يخفف العبء على المعالج الرئيسي، وبالتالي تسريع العمل بشكل كبير.
ويستخدم الهاتف شاشة تعمل باللمس يبلغ قطرها 3,5 بوصة تعرض الصور بدقة 480x800 بيكسل تستطيع عرض 16,7 مليون لون، مع دعمه تقنيات الملاحة الجغرافية «جي بي إس»، واستخدام لوحة مفاتيح مريحة للكتابة تنزلق إلى الجانب. هذا، ويستخدم الجهاز كاميرا رقمية متطورة تدعم تقنية تغيير البعد البؤري بشكل آلي Autofocus، وتستخدم عدسات «كارس زايس» المتطورة. وتجدر الإشارة إلى أن الجهاز يستخدم متصفحا مبنيا على تقنيات «موزيلا» المستخدمة في متصفح «فايرفوكس»، الأمر الذي يعني أنه يدعم غالبية مواقع الإنترنت التي لا تعمل عادة على المتصفحات التقليدية للهواتف الجوالة.
ومن المزايا الأخرى المتوفرة في الهاتف استشعار ميلانه في الهواء، ووجود مجس ضوئي للوحة المفاتيح، واستخدام مجس آخر عند اقتراب الجهاز وابتعاده عن أذن المستخدم، والقدرة على استقبال وبث الراديو عبر موجات «إف إم»، مع وجود مخرج للسماعات الرأسية. ويبلغ وزن الهاتف 181 غراما، فقط، ويمكن اعتباره كومبيوترا كفيا كاملا ذا مزايا هاتفية، وليس محاولة لدمج الهواتف الجوالة مع الكومبيوترات المحمولة.
وعلى صعيد آخر، طرحت «نوكيا» أخيرا هاتف «إن 97 ميني» N97 Mini، الشقيق الأصغر لهاتف «إن 97»، والذي يتميز بحجم أصغر ووزن أقل، مع الحفاظ على السرعة والأداء. وباعت الشركة مليوني جهاز «إن 97» منذ طرحه في «سبتمبر» (أيلول) 2009. وأطلقت الشركة أيضا برمجة جديدة لأجهزة «إن 97»، من إصدار 2,0 التي تقدم وظائف جديدة وسرعة أفضل في الأداء، مثل إضافة خاصية طي الصفحات على كامل الشاشة الرئيسية عن طريق اللمس، مما يتيح سهولة التنقل في جميع الاتجاهات، وتقديم اختصارات إلى الواجهة المخصصة من قبل المستخدم، بالإضافة إلى خرائط «أوفي» 3,1 ثلاثية الأبعاد، وقائمة أسماء «أوفي» ومتجر «أوفي»، وتوفير البريد الإلكتروني من نوكيا (المراسلات عبر نوكيا).
* تطبيقات ملاحية للمشاة
* وعززت الشركة خرائط «أوفي» بالقدرة على عرض صور الأقمار الصناعية والتضاريس بدقة عالية في بعدين أو ثلاثة أبعاد، ولأكثر من 200 مدينة حول العالم. كما توفر خرائط «أوفي» ميزة «نقطة الاهتمام»، فضلا عن خدمات الطقس التي تتوافر على مدى 24 ساعة، والتنبؤات الجوية للخمسة أيام المقبلة. ومن الميزات الأخرى استخدام نظام الملاحة «السير» خلال الرحلات التي تعتمد السير على الأقدام، حيث تقدم التطبيقات الجديدة أفضل توجيهات للسير، سواء في المدينة أو خارجها. ومن الخيارات المتاحة أيضا استخدام هذه التطبيقات في السيارة وتقديم الإرشادات المناسبة التي تغطي كافة أرجاء الأرض، بالإضافة إلى تقديم خدمات إضافية حول كاميرات مراقبة السرعة في الطرق، وحدود السرعة، ومعلومات عن معالم وحالة الطرق، والسلامة. هذا، ويمكن البحث عن العناوين وتنظيمها على شكل مجموعات، بالإضافة إلى إمكانية حفظ الخدمات الأخرى، مثل حالة الطقس والطرق والأماكن الخاصة. ويذكر أن الشركة كانت قد طرحت أخيرا هاتف «إن 86» الذي يتميز بقدرات تصويرية متطورة، مثل العدسات واسعة الزوايا، ومجس لالتقاط الصور بدقة 8 ميغابيكسل، وتقنيات متطورة للحصول على صور حيوية، حتى في ظروف الشمس القوية أو الضوء الخافت، والقدرة على تصوير الأهداف سريعة الحركة، مثل الأطفال والمباريات الرياضية والحيوانات الأليفة، مع خفض الوقت الذي يفصل بين تجهيز صورة وأخرى إلى حدود النصف بالمقارنة مع العديد من كاميرات الهواتف الجوالة الأخرى.

رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

كومبيوترات لابتوب.. بشاشات العروض المجسمة
تدني تكاليف إنتاجها يعجل ظهور تصاميم جديدة لها
جهاز «إيسر أسباير 5738 دي جي»جهاز «أسيوس جي 51 جيه دي»

لندن: «الشرق الأوسط»
يبدو أن تكلفة تقنية العرض ثلاثية الأبعاد، أي المجسمة، بدأت تتدنى، كما أن بعض منتجي أجهزة الكومبيوتر شرعوا سلفا في ضم هذه المزية إلى بعض دفاتر الملاحظات «نوتبوكس» الجديدة. «أسيوس»، اللابتوب الجديد، يقوم بمعالجة الأبعاد الثلاثة بشكل مريح أكثر، في حين أن طرازا لشركة «إيسر» يصمم برنامجا يتيح تجهيز المحتويات المرئية والألعاب، والسينما، بالأبعاد الثلاثية. لكن على أي حال لا تستطيع جميعها إقناع الناس بأن الأبعاد الثلاثية ستكون المزية الضرورية المقبلة بالنسبة لأجهزة اللابتوب.

وفي سياق بحثها عن تقنية جديدة أخرى مثيرة، يبدو أن الصناعة الإلكترونية الاستهلاكية شرعت في الاقتراب من البعد الثالث. لكن الاندفاع إلى الحصول على تلفزيون ثلاثي الأبعاد لن يحدث في هذه السنة، لكننا شرعنا سلفا نتذوق ذلك في منازلنا على أجهزة اللابتوب!
* شاشات مجسمة
* ولكل من «أسيوس تيك» و«إيسر» نماذج جديدة لشاشات تستطيع عرض الألعاب والأفلام السينمائية بالأبعاد الثلاثة، شرط وضع نظارات على العينين. وكان اختبار ذلك مسليا، إذ عملت الكثير من الألعاب مع هذه الشاشات ثلاثية الأبعاد. فبعض الألعاب، مثل «باتمان» وغيرها، ظهرت واضحة جلية بحيث يمتلكك الإغراء للإمساك بها. ومع ذلك، فإن مثل هذه التأثيرات، لا تجعل اللعبة تبدو واقعية، إذ يبدو «باتمان» كشخصية ذات حركة ونشاط بالأبعاد الثلاثة، أكثر مما لو كان ذلك بالبعدين.
ومثل هذه التحديدات والقيود على التقنية تجعل من الصعب رؤية الشاشات ثلاثية الأبعاد كأداة قابلة لتوفير تسلية طويلة الأمد، أو أن تصبح مزية لا بد من الحصول عليها وامتلاكها. وكانت العروض السينمائية ثلاثية الأبعاد قد جاءت واختفت على موجات منذ الخمسينات، وحتى قبل 50 سنة من ذلك التاريخ، كان الناس يتمنون الحصول على صور فوتوغرافية ثلاثية الأبعاد. لكن لا موجة من هذه الموجات تمكنت من الصمود والاستمرار.
وأجهزة اللابتوب ثلاثية الأبعاد ليست الأولى أيضا. فقد شرعت شركة «شارب» في بيع واحد منها قبل ست سنوات. واحتمال أنك لم تسمع به هو إشارة جيدة إلى مدى نجاح ذلك اللابتوب. والجديد هنا هو أن التقنية ثلاثية الأبعاد هي أرخص اليوم. فبينما كلف طراز «شارب» 3300 دولار، فإن جهاز «إيسر أسباير 5738 دي جي» Acer Aspire 5738DG كلف 780 دولارا. أما جهاز «أسيوس جي 51 جيه دي» Asus G51JD فيبلغ سعره 1700 دولار، لكنه جهاز لابتوب قوي للألعاب.
وكلا الجهازين أكثر قليلا من طراز مساو له، لكن ليس على صعيد الأبعاد الثلاثة، لذلك فإن محاولة الحصول على الأبعاد الثلاثية ليست بذلك الالتزام الكبير. وكلا الطرازين يملك شاشة واسعة قياس 15.6 بوصة، وهما من النوع الثقيل الذي يحل محل الأجهزة المكتبية. ويبلغ وزن جهاز «إيسر» 6.3 رطل، و«أسيوس» 7.5 رطل (الرطل يبلغ 453 غراما تقريبا).
* عمق المشاهد المجسمة
* ويمكننا رؤية عمق المشاهد ثلاثية الأبعاد، لأن العينين اليمنى واليسرى تريان العالم بمنظارين مختلفين قليلا. ولتقليد ذلك تحتاج الشاشة المسطحة إلى عرض صور مختلفة على كل من العينين. ويقول بيتر سفينسون في مقاله لوكالة «أسيوشيتد بريس» إنه جرب الجهازين، اللذين يستخدمان تقنية مختلفة للوصول إلى هذا الهدف. ولرؤية الأبعاد الثلاثية على لابتوب «شارب»، فإنك لا تحتاج إلى نظارة، ولكن يتوجب عليك المحافظة على رأسك في موقع معين. أما طراز «إيسر» فله بعض العيوب أو المآخذ، ولكن مع ذلك يتوجب عليك وضع النظارة. ولكن إذا حركت رأسك من الموقع «الأفضل»، ترى بشكل ضئيل الصور المقصودة للعين الأخرى، مما يؤثر سلبا على تأثير الأبعاد الثلاثية. من هنا، فإن الحصول على الوضع الملائم للرأس والشاشة أيضا أمر صعب.
وعلاوة على كل ذلك، فإن وضوح الشاشة وتحديدها البالغين 1368 × 768 بيكسل يتقلصان إلى النصف عند التحول إلى المشاهد ثلاثية الأبعاد، لأن كل خط من خطين على الشاشة يكون مستقطبا للعين الثانية المختلفة، وهذا ما يجعل لعبة الفيديو غير واضحة، والنصوص على الشاشة متعذرة القراءة.
ويملك طراز «أسيوس» حلا أكثر متانة ووضوحا بالنسبة للعروض ثلاثية الأبعاد. فهو يأتي بنظارة متينة قابلة للشحن من صنع شركة «نيفيديا» التي تقوم بشكل متناوب باعتام كل عين بالتزامن مع الشاشة التي تقوم بتبديل الصور التي تعرضها. ويقوم باعث صغير للأشعة تحت الحمراء يوصل بفتحة «يو إس بي» بجعل النظارة متزامنة مع الشاشة. وتبيع «نيفيديا» النظارة وباعث الأشعة منفصلين لاستخدامهما مع الكومبيوترات المكتبية، ومع شاشات معينة تعمل بالبلور السائل (إل سي دي). وطراز «أسيوس» هو اللابتوب الأول المجهز بشاشة بلور سائل متطابقة معه.
* مقارنة المشاهد
* ومع هذا الحل من «نيفيديا»، فلا حاجة مطلقا للمحافظة على رأسك في موقع معين، كما أن المصاريع في النظارات ذات كفاءة كافية بحيث لا تتسرب الصور التي تعني عينا معينة إلى العين الأخرى، وبذلك يكون تأثير الأبعاد الثلاثية مقنعا للغاية. ولكون الشاشة برمتها تراها كل عين، فلن يكون هناك انتقاص في وضوح الصورة وتحديدها.
وهذا لا يعني أن الأمر هنا أفضل من عرض البعدين العادي. فالرؤية عبر النظارة هنا تتذبذب بحيث يبدو كل شيء داكنا من خلالها. ويقول سفينسون: «إحدى الألعاب التي جربتها، وهي «دراكون إيج»، عملت بشكل جيد على صعيد المشاهد المجسمة، ولكن عندما جربت لعبة «وورلد أوف ووركرافت» ظهرت بعض النصوص على الشاشة في العمق الخاطئ بحيث بانت أمام الشاشة كثيرا، مما حولني إلى الحول للحظة، قبل أن أنزع النظارة والتحول إلى البعدين بدلا من الأبعاد الثلاثة.
لكن لعبة «وورلد أوف ووركرافت» في جهاز «إيسر» أخفقت في اختبار الأبعاد الثلاثة بطريقة مختلفة. فقد ألقت الأجسام بظلالها التي سقطت في اتجاهات مختلفة بالنسبة لكل عين، وهو تأثير بعيد عن الانسجام، غريب ومضطرب.
ولكون الألعاب تجري وتسلم داخليا بالأبعاد الثلاثة، حتى بالنسبة للشاشات ذات البعدين، فإن الأمر لا يتطلب سوى لمسة تقنية لعرضها بالأبعاد الثلاثة عن طريق الشاشات الصحيحة. لكن من الصعب الحصول على الأفلام السينمائية بهذه الأبعاد. إذ لا توجد بعد صيغة راسخة ثلاثية الأبعاد، على الرغم من أن تقنية «بلو - راي» تعمل على ذلك حاليا. كما أنه لا يمكن شراء آخر أفلام هوليوود ثلاثية الأبعاد بعد لأغراض تنزيلها. فبالنسبة للأفلام ثلاثية الأبعاد الفعلية، فإن الأمر مقصور على بعض العروض الاستعراضية التي يتضمنها كل جهاز لابتوب ثلاثي الأبعاد.
لكن «إيسر» في مطلق الأحوال يأتي معه البرنامج الذي يحول أي «دي في دي» إلى تجربة ثلاثية الأبعاد. وهو يقوم بذلك عن طريق تخمين أي الأشخاص والأجسام ينبغي وجودهم في مقدمة الصورة، وأيهم ينبغي وجودهم في مؤخرتها. وهو لا يقوم بكل هذه الأمور بشكل صحيح، لكنه أمر مثير لفترة من الزمن، وربما يشكل الأفضل فيما يتعلق بتجربة الأبعاد الثلاثة في «إيسر». ويعتبر هذا الجهاز جيدا على صعيد العمل والتصفح وممارسة الألعاب الخفيفة، ومشاهدة عروض أقراص «دي في دي». من جهة أخرى، فإن ممارسي الألعاب المتمرسين قد يأسفون على انخفاض الوضوح النسبي لشاشة جهاز «أسيوس» وافتقاره إلى ما يعرف بمجموعة «رايد» لتسريع قرصه الصلب. وهو مزود بمعالج «كور آي 7» الذي هو أقوى معالج متوفر بالنسبة لأجهزة اللابتوب، فضلا عن بطاقة غرافيكس جيدة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

الشاشات.. هل تتحول إلى نظام كومبيوتري مجسم يعمل بالإيماءات؟
مجسات استشعار ضوئية لترجمة حركات اليد إلى أوامر
لندن: «الشرق الأوسط»
تمكن عدد من الطلاب الأذكياء في «معهد ماساتشوسيتس للتقنيات» (إم آي تي) من معرفة كيفية تحويل شاشة تعمل بالبلور السائل (إل سي دي) إلى نظام كومبيوتري ثلاثي الأبعاد يعمل بالإيماءات. إذ يستطيع المستخدمون لمس الشاشة لتنشيط أزرار الضبط والتحكم، ليقوم الجهاز بتفسير إيماءاتهم هذه بالبعد الثالث أيضا. وفي الواقع يجري تحويل الشاشة برمتها إلى مجس استشعار كبير الحجم قادر على معرفة الموضع الذي توجد فيه يداك، ومدى بعدهما عن الشاشة.

«إن الهدف من وراء ذلك هو تضمين هذه الإمكانية في شاشة رقيقة من البلور السائل، كالهاتف الجوال مثلا، والقدرة على القيام بذلك من دون ارتداء القفازات، أو أي شيء آخر من هذا القبيل» كما يقول ماثيو هيرش، المرشح لنيل شهادة الدكتوراه في مختبر «ميديا لاب» التابع لـ«إم آي تي» الذي ساعد في تطوير هذا النظام. وقامت «إم آي تي» بعرض المبدأ في مؤتمر «سيغراف» الذي انعقد في منتصف شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
* نظام من الإيماءات
* نظام واجهة الاستخدام الإيمائي هذا مثير للاهتمام نظرا لإمكانية إنتاجه تجاريا، كما يقول دانيال ويغدور مهندس الخبرات الاستخدامية في «مايكروسوفت» في حديث لمجلة «تكنولوجي ريفيو» الإلكترونية التي يصدرها المعهد، الذي أضاف: «إن نظم البحث في السابق زرعت كاميرات بقيمة آلاف الدولارات في الغرف لتعقب الإيماءات المختلفة وإبرازها للمستخدمين، لكن المثير بالنسبة لنظام (إم آي تي) الأخير هذا أن الأمور باتت تتجه إلى إمكانية تخيل استغلال هذه الإيماءات والاستفادة منها».
والتعرف على الإيماءات هو هدف البحث الخاص بواجهة تفاعل المستخدم الذي يحاول ترجمة حركات اليد إلى أوامر على الشاشة. والفكرة هنا ببساطة هي كيفية التفاعل مع الكومبيوترات، وجعل العملية أكثر طبيعية. وهذا يعني أنه يمكن تحريك اليد لقلب الصفحات، أو الإشارة فقط بالأصبع على الشاشة لسحب النوافذ وتحريكها هنا وهناك.
وكانت «إم آي تي» قد تحولت إلى مركز ساخن لأعمال البحث الخاصة بالعمليات الكومبيوترية الإيمائية. وفي العام الماضي عرض الباحثون في «إم آي تي» «واجهة الاستخدام الإيمائية القابلة للارتداء» التي دعيت بـ«الحاسة السادسة» التي تتعرف على حركات اليد الأساسية. وكان أكثرها إثارة ينطوي على استخدام الكاميرات الثمينة، أو تلك التي تتطلب منك ارتداء بطاقات تعقب على الأصابع بألوان مختلفة. كما تستخدم بعض النظم كاميرات صغيرة يمكن تبييتها في الشاشات لالتقاط المعلومات الإيمائية. ولكن المآخذ أو العيوب، حتى مع هذه الكاميرات المزروعة، أن الكاميرات تكون بعيدة قليلا عن مركز الشاشة، ولا تعمل جيدا على المسافات القصيرة. كما أنها لا تتحول بسهولة، من دون بذل أي جهد، بين الأوامر الإيمائية (كتحريك اليدين في الهواء) والأوامر اللمسية على الشاشة (أي لمس الشاشة فعلا).
* مستشعرات ضوئية
* وتستخدم أحدث نظم «إم آي تي» تشكيلة من المستشعرات الضوئية المرتبة وراء شبكة من البلور السائل، كتلك التي تستخدم في شاشات البلور السائل. وتستطيع هذه المستشعرات التقاط صورة الأصبع لدى ضغطه على الشاشة. ولكن حال ابتعاد الأصبع تصبح الصورة باهتة ومشوشة.
وعن طريق إزاحة طبقة المستشعرات الضوئية بشكل يتلاءم قليلا مع تشكيلة البلور السائل، يمكن للباحثين تضمين الضوء الذي يصل إلى المستشعرات واستخدامه لالتقاط المعلومات العميقة من بين أشياء أخرى.
وفي مثل هذه الحالة يعمل البلور السائل كعدسات ليساعد في توليد نمط أبيض وأسود يسمح للضوء بالمرور إلى المستشعرات. ويتغير النمط بسرعة عن طريق الصورة التي يعرضها البلور السائل، بحيث لا يلاحظ المشاهد ذلك. لكن هذا النمط يتيح للنظام تفسير الصور وفك رموزها بشكل أفضل ملتقطا المعلومات العميقة ذاتها التي تستطيع التقاطها التشكيلة التي يقارب حجمها الثقب الصغير، ولكن بصورة أسرع، استنادا إلى الباحثين في «إم آي تي».
المبدأ أو الفكرة هذه جديدة تماما، حيث إن الباحثين في هذا المعهد لم يتمكنوا من اختبار البلور السائل بعدما زرعت في داخله المستشعرات الضوئية، على الرغم من أن شركات، مثل «شارب» و«بلانر»، تخطط لإنتاجها قريبا.
ولكن بالنسبة للفترة الحالية قام هيرش وزملاؤه في «إم آي تي» بعرض صوري في المختبر لتنفيذ اختباراتهم. واستخدمت في هذا الغرض كاميرا موضوعة على مسافة من الشاشة لتسجيل الصور التي تمر عبر كتل من المربعات البيضاء والسوداء.
ويمكن إنتاج الشاشات ثنائية التوجيه من «إم آي تي» في رزم رقيقة يمكن حملها، ولا تتطلب سوى أجزاء قليلة إضافية مقارنة بشاشات البلور السائل التي هي قيد الإنتاج حاليا، كما تقول مصادر معهد «إم آي تي».

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

نتبوك «كروم أو إس» الجديد.. من «غوغل»
يتوقع طرحه في الأسواق نهاية العام
واشنطن: مايكل أرينغتون*
غالبية خبراء العالم التقني توقعوا أن تطرح «غوغل» هاتفها المفتوح المصدر «نيكسيوس وان» مباشرة إلى زبائنها في العام الجديد 2010. ولا يزال قليل من المراقبين غير العاديين يناقشون النقاط الصغيرة التي تميز بين عمل «غوغل» مع منتجي الأجهزة اليدوية والشركات التي تقدم خدمات الاتصال وفقا لنظام «أندرويد» الجيد، وبين قيامها بفرض نوع المعدات والأجهزة ومميزاتها وبيعها مباشرة إلى المستخدمين. وفي الوقت الذي يجري فيه البحث عن حل لذلك، لا بد لنا من الانتقال إلى القصة التالية، ألا وهي جهاز «نتبوك» (دفتر الإنترنت) «غوغل كروم أو إس» Google Chrome OS Netbook.

وكانت «غوغل» قد أعلنت منذ البداية أنها تنوي العمل مع مجموعة مختارة من المنتجين لضمان خدمة جيدة في ما يتعلق بـ«كروم أو إس» بالنسبة إلى المستخدمين، عندما تظهر هذه الأجهزة في الأسواق في العام الجديد الحالي. فمنذ بداية التعاون مع «فاك»، يعمل فريق «غوغل كروم أو إس» حاليا مع عدد من الشركات التقنية لتصميم وتشييد أجهزة تقدم خدمة جيدة غير عادية، من بينها شركة «إيسر»، و«أدوبي»، و«أسيوس»، و«هيوليت - باكرد»، و«لينوفو»، و«كوالكوم»، «وتيكساس إنسترومنتس»، و«توشيبا».
* نظام تشغيل كومبيوتري
* ويفترض غالبية الناس أن العمل مع «كروم أو إس» يعني الأمر ذاته كالعمل مع «أندرويد». وقد عقدت لهذه الغاية اجتماعات كثيرة للتأكد من أن الأجهزة والبرنامج تعمل معا بشكل جيد قدر الإمكان. لكن الأشخاص المزعجين عادة الذين يقفون وراء تطوير الأجهزة والمعدات يقومون بالأعمال بشكل صحيح دائما. فعندما يتعلق الأمر بمنافسة «أبل»، يتوجب على كل الأمور أن تكون صحيحة تماما.
وهذا قد يفسر، استنادا إلى مصادر متعددة، لماذا تتحدث «غوغل» على الأقل مباشرة مع منتج واحد للمعدات حول إنتاج «نتبوك» خاص بها. وقد طلبت «غوغل» من هذا المنتج تقديم عروضه الخاصة بالمواصفات الفنية المفصلة للشروع بمناقشتها تمهيدا لإنتاجه.
ولا يبدو أن «غوغل» في عجلة من أمرها، خاصة وهي تستهدف موسم عطلة نهاية 2010، أي بعد سنة من الآن لطرحه في الأسواق. وتفيد المعلومات أنها ترمي إلى إنتاجه ممهورا بماركتها التجارية، ومن ثم بيعه مباشرة إلى المستهلكين.
وتنتابني رغبة شديدة في وضع يدي على الشروط الفنية التي اشترطتها «غوغل» من الشركة المنتجة للعتاد سواء كانت هذه الشركة في تايوان، أو الصين، أو أي مكان آخر. وكنت أرغب بشكل خاص في معرفة ما إذا كانت «غوغل» ستستعين بـ«إنتل أتوم بروسيسور» المعالج المستخدم بشكل واسع حاليا في دفاتر «نتبوك»، أم أنها راغبة في معالجات «آي آر إم». والمعالجات الأخيرة هي الأرجح التي ستختارها «غوغل»، والسبب أنها أفضل أداء من «أتوم» على كافة الصعد، خاصة في ما يتعلق بفيديو فلاش عالي الوضوح، وهو الأمر الذي لا تستطيعه معالجات «أتوم»، لا سيما وأن «آي آر إم» تقوم بذلك بجزء من الطاقة المطلوبة.
ماذا يعني كل ذلك؟ إنه يعني أنك في موسم عطلة نهاية العام الجديد 2010 قد تحصل على دفتر «نتبوك» عالي الأداء تحت اسم «غوغل» يعمل على نظام تشغيل «كروم أو إس». وإذا كان هذا الجهاز يعمل بمعالج «آي آر إم»، فإن «إنتيل» ستقيم الأرض وتقعدها من أجل ذلك.
في هذا الوقت إن احتجت إلى دفتر «نتبوك» حاليا، فأنا أوصيك بكتيب «نوكيا بوكليت 3 جي» الرائع الذي يمكن الحصول عليه بمبلغ 300 دولار، مع عقد سنتين مع «إيه تي آند تي». فقد لا تتمكن «نوكيا» أن تنتج هواتف مثيرة بعد الآن، لكن دفترها «نتبوك» هذا رائع فعلا.
* خدمة «واشنطن بوست» خاص بـ«الشرق الأوسط»
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

جهازان جديدان.. للتواصل مع «تويتر» و«ويكيبيديا»
لا يستحقان ثمن اقتنائهما لغاية واحدة فقط
جهاز «تويتر بيك»جهاز «ويكي ريدر»

واشنطن: إدوارد بيغ *
لا يرغب كل الناس في اقتناء هاتف ذكي متعدد المزايا، فبعضهم يود فقط أن يكون معه جهاز بسيط رخيص مكرس لغرض واحد، ولذلك قمت بتجربة جهازين من هذا النوع واختبارهما، وهما «تويتر بيك» TwitterPeek من إنتاج شركة «بيك»، و«ويكي ريدر» WikiReader من إنتاج شركة «أبنموكو». والأخير هو دائرة معارف «ويكيبيديا» إلكتروني بحجم الجيب، أما الأول أي «تويتر بيك» فهو جهاز لكل ما يتعلق بـ«الزقزفة» أو «الوتوتة» والدردشات النصية أثناء الحركة والتجوال. وتكمن شعبية «بيك» في بساطته، وهو موجه إلى المستهلكين الراغبين في القراءة والتواصل بالبريد الإلكتروني والرسائل النصية، من أي مكان يوجدون فيه، عن طريق استخدام لوحة مفاتيح صغيرة عادية (كويرتي)، من دون الحاجة إلى اللجوء إلى الهواتف الذكية المكلفة جدا.

وجهاز «بيك» الجديد الذي طرح في الأسواق أخيرا يشبه كثيرا هاتف «بيك» الأول، لكن هنا ينتهي التشابه، فقد صمم الجهاز حول «تويتر»، و«تويتر» وحده! ولا يستطيع القيام بمهمة أخرى مثل البريد الإلكتروني، أو الرسائل النصية، ولكن بدلا من كل ذلك، يمكنك عن طريق لوحة مفاتيحه الصغيرة تأليف ونشر رسائل تتألف من 140 حرفا، أو أقل، تعرف بـ«الوتوتة»، وبذلك يمكن البحث عن هذه المواد وقراءتها والتي تخص معارفك والأشخاص الذين تهتم بهم. وعلى الصعيد الأساسي والبسيط، بمقدور الجهازين القيام بأعمالهما المتواضعة نسبيا، ولكنني لا أتوقع قيام الكثير من الأشخاص بالتقاطر على اقتنائهما، لا سيما مع أسعارهما الحالية، فـ«ويكي ريدر» يكلف نحو 99 دولارا، و«تويتر بيك» يكلف المبلغ ذاته، مع تقديم خدماته لمدة 6 أشهر، يتوجب بعدها دفع 7.95 دولار شهريا، والأكثر من ذلك، فإن العديد من مستخدمي «تويتر» يملكون هواتف ذكية يمكنها التواصل مع «تويتر» و«ويكيبيديا»، مما يجعل من الصعب تبرير الحصول على هاتف آخر مكرس لهذه الغاية.
* «تويتر بيك»
* يقل وزن الطراز الأخير من «تويتر بيك» عن 4 أونصات (الأونصة نحو 28 غراما)، وهو أنحف من «آي فون»، مع وجود لوحة مفاتيح صغيرة عادية (كويرتي)، وشاشة قياس 2.5 بوصة، ويمكن إدارة الجهاز والعمل عليه عن طريق عجلة للّف (الكرّ) صعودا ونزولا، وزر في المؤخرة، وإمكانية لاختصار عملية الطباعة على لوحة المفاتيح، وتظهر «وتوتات» الأشخاص الذين تلاحقهم في علبة للبريد الوارد، حيث الحروف صغيرة، ويمكن أن تشاهد اسم صاحب «الوتوتة»، والكلمات الأربع أو الخمس من هذه الـ«وتوتة»، وتاريخ وزمن وصولها. ولمشاهد النص برمته أن يجري تدوير عجلة اللّف حتى يجري إبراز وتسليط الضوء على الـ«وتوتة» المطلوبة، ثم الضغط على زر الاختيار لمشاهدة النص الكامل، أو انتقاء الخيارات الأخرى، بما في ذلك الرد على الـ«وتوتة»، أو إعادة الـ«وتوتة»، أو نشر نص جديد منها، أو توجيهها إلى شخص آخر. ويدرج الجهاز آخر 50 رسالة، أما الباقي فعليك بقراءته على الشبكة، عن طريق الكومبيوتر، أو أي جهاز ملائم آخر. ويمكن أيضا مشاهدة روابط الشبكة بالنص الواضح، لكنها بطيئة الظهور، وغالبا لا يمكن رؤيتها جميعها.
كذلك فإن إدارة الـ«وتوتات» في علبة البريد الوارد عملية محبطة، كما أن عملية اللّف بالعجلة صعودا ونزولا بطيئة، وإن كانت إمكانية الاختصار قد تساعد قليلا، ويقول المسؤولون في شركة «بيك» إن البطارية القابلة للشحن تدوم 3 أيام بالاستخدام العادي.
* «ويكي ريدر»
* لا بد أن ثمة أمرا جذابا جدا في وجود جهاز جوال صغير بحجم الجيب، يتيح لك تصفح قاعدة معلومات موسوعة «ويكيبيديا» برمتها التي تتألف من 3.1 مليون موضوع. و«ويكي ريدر» هذا معبأ حاليا بالكثير من المواضيع الجديدة التي ظهرت في 9 سبتمبر (أيلول) الماضي، مما يعني أن بعض هذه المواضيع قديمة، كما أنه لا يمكن تحرير أي مقال عليه، وبالطبع فإن الفائدة الكبرى من الجهاز أنه يمكن الوصول إلى «ويكيبيديا» من دون الدخول إلى الشبكة، كأن تكون مثلا على متن طائرة. وتحديث المحتويات معقد، فمقابل 29 دولارا تتسلم بطاقة ذاكرة صغيرة «إس دي» في البريد مرتين في العام، وهي تدخل في شق صعب الوصول إليه، تحت بطاريتين من حجم «إيه إيه إيه». وإذا كنت تملك بطاقة الذاكرة «إس دي» الخاصة بك، مع الكثير من الصبر، يمكنك الحصول على التعديلات والتحديثات من موقع «ويكي ريدر» على الشبكة مجانا عن طريق الكومبيوتر، لكن الشركة الصانعة تقول إن تنزيل ملفات كبيرة من المعلومات هو أمر قد يستغرق 8 ساعات.
وللجهاز المربع هذا شاشة بزنة 4.2 أونصة واسعة تعمل باللمس، مع 3 أزرار فقط، لكن واجهة التفاعل غير منظمة أو مرتبة، كما أن هذه الشاشة العاملة باللمس لا تستجيب بسهولة، فالوصول إلى نهاية مقالة طويلة يتطلب جهدا، ويمكن النقر على روابط المقال للقفز من جزء إلى آخر، لكن من الصعب النقر على لوحة المفاتيح الافتراضية هذه.
ولا توجد هناك إضاءة خلفية للشاشة، وهذا يتطلب وجود إضاءة جيدة للقراءة، وتقول «أبنموكو» إن البطاريات تدوم نحو سنة مع الاستخدام العادي، وحدث مرتين أن تجمد الجهاز وتوجب علي إزالة البطاريات وإدخالها مجددا لاستئناف القراءة. وأخيرا ورغم أني من المتحمسين للأجهزة التي تقوم بعمل معين بشكل جيد، فإنني لا أرى مبررا لإنفاق مبلغ من المال لحمل جهاز آخر، لغرض التواصل مع «تويتر» أو «ويكيبيديا».
* خدمة «يو إس إيه توداي».
خاص بـ« الشرق الأوسط»
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

برمجيات خاصة بالشركات لغزو الشبكات الاجتماعية
تساعد على تسويق منتجاتها والترويج لها
لندن: «الشرق الأوسط»
عند استعادة الأحداث الماضية، قد ينظر إلى العام الفائت على أنه عام «وسائط الإعلام أو الشبكات الاجتماعية». فقد تعدى عدد مستخدمي «الـفيس بوك» 350 مليونا. وقامت «أوبرا» بجعل «تويتر» الوسط الرئيسي، في حين أدخلت «لينكيدلن» خدمة تساعد وكالات التوظيف على البحث في المواقع للعثور على المرشحين المؤهلين. لكن استخدام المدونات الصغيرة، ومدونات الصور، ومحتويات المستخدمين، وحتى المدونات التقليدية للتفاعل والتعامل مع الزبائن، يتطلب مالا وجهدا. ولا تزال بعض الشركات تتساءل ما إذا كانت كل هذه الجهود تنفعها. لذلك يطرح التساؤل: كيف تتمكن شركة من قياس نتائج جهودها المبذولة في الوسائط الاجتماعية، بل وتستطيع أيضا إدارتها بشكل فعال؟

* وسائط للشركات
* في أوائل ديسمبر (كانون الأول) الماضي أسس خمسة أشخاص شركة في أوستن، في ولاية تكساس في أميركا، تحت اسم «سوشال إيجينسي» («الوكالة الاجتماعية») التي أطلقت رزمة من البرمجيات على الشبكة باسم «سبريدفاست» Spredfast لمساعدة الشركات على إدارة حملاتها عبر الوسائط الاجتماعية. ولا يقوم هذا البرنامج بقياس عدد الزائرين المتعاملين معه فحسب، بل يتيح أيضا التخطيط المتناسق والنشر الأوتوماتيكي عبر المنصات المتعددة للوسائط الاجتماعية.
ويقوم هذا البرنامج الذي أساسه الشبكة بحساب عدد الأشخاص الذين يطلعون على الشركة المعنية، وآخر التحديثات في مواقع مثل «تويتر» و«لينكيدلن» و« فيس بوك» و«يوتيوب» و«فليكر» إضافة إلى مواقع تديرها منصات لمدونات شعبية متعددة مثل «موفيبل تايب» و«وورلد بريس» و«بلوغر» و«لوتس لايف» و«دروبال». ويقيس البرنامج أيضا كيفية تفاعل الزائرين مع كل هذه المحتويات، على سبيل المثال عدد تعليقاتهم على المواقع، وعدد نقراتهم على الروابط، وتحديثاتهم الجديدة على «تويتر».
الهدف من وراء ذلك، كما يقول سكوت ماك كاسكيل، المؤسس المشارك لـ«سوشال إيجينسي»، هو إتاحة المجال أمام الشركات، لمعرفة ما إذا كان كل الوقت المبذول في القيام بكل هذه الأمور يساعد فعلا في تعزيز اسم الصنف، وزيادة التعريف به، وتحديد المحتويات الأكثر نجاحا، والأيام، أو حتى الأوقات التي تولد أكثر حركة للزيارات، أو جذب المزيد من الأتباع، أو الأصدقاء الجدد؟
وتقوم النسخة المجانية بإتاحة المجال أمام الشركة لإدارة هوية واحدة، أو صوت، عبر كل منصة. أما النسخ مدفوعة الثمن فتتيح للشركات تنسيق الأعداد الكبيرة للمستخدمين وأصواتهم، وتأمين تاريخ طويل من المعلومات. ويقول ماك كاسكيل في حديث لمجلة «تكنولوجي ريفيو» الإلكترونية: إن البرنامج لاقى نجاحا باهرا مع الشركات الكبيرة ووكالات التسويق.
* نشر وإدارة المحتويات
* وتتيح «سبريدفاست» أسلوبا للشركات لتخطيط نشر المحتويات وإدارتها. ومثال على ذلك، يمكن للمستخدمين كتابة الإدخالات على المدونات، أو «تويتر»، أو «فيس بوك»، مع التحديثات قبل موعدها، وبالتالي جدولتها لدى عرضها ونشرها. وقد يقوم أحد المحلات بعرض رمز لقسيمة على الشبكة، أو حسومات ليوم واحد. وقد يستطيع مع «سبريدفاست» جعل «تويتر» تعيد هذا الرمز وتكراره مرات عديدة في اليوم، لزيادة عدد زوار الموقع. ويمكّن التركيب القياسي للبرنامج الراغبين في التسويق من معرفة الأوقات المناسبة لنشر تحديثاتهم، وفقا لماك كاسكيل، كما أن «سبريدفاست» تسهل لهم اختبار الاستراتيجيات المختلفة.
وكانت الشركة قد انطلقت قبل سنة واحدة كمنتجة لتطبيقات «فيس بوك» التي تكتب حسب الطلب. وعندما أعادت الأخيرة تصميم صفحتها الأولية الأساسية جرى استهداف النموذج التجاري لـ«سوشال إيجينسي» بشكل فعال. قضت الشركة، كجزء من استراتيجيتها الخاصة بالبيع، المزيد من الوقت في مساعدة الزبائن على تخطيط وترتيب استراتيجياتهم الخاصة بالوسائط الاجتماعية. لذلك راجع مؤسسو الشركة تركيب أدواتهم واستخدام خبرتهم في الشروع في تشييد «سبريدفاست» منذ تسعة أشهر. وكان البرنامج قد أطلق كتجربة خاصة في سبتمبر (أيلول) الماضي، وكتجربة للعموم في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قبل إطلاقه رسميا في شهر ديسمبر الماضي. وتخطط «سوشال إيجينسي» لتقديم مميزات جديدة في نهاية الشهر الحالي ستساعد المستخدمين في تصميم حملات الوسائط الاجتماعية التي تعتمد على أهدافهم. ويقول ماك كاسكيل: إنه من المحتمل أن تقدم «سبريدفاست» للمستخدمين لائحة بأهداف التسويق الشائعة المعروفة التي يمكن لهم الكشف عنها، إذ سيقترح البرنامج علامة مطبوعة خاصة بالحملة الترويجية تعتمد على ما هو أفضل بالنسبة للزبائن الذين لهم أهداف مشابهة.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2010   رقم المشاركة : ( 7 )
«Šά๗ëêŘ«
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية «Šά๗ëêŘ«

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2073
تـاريخ التسجيـل : 04-01-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 2,060
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : «Šά๗ëêŘ« يستحق التميز


«Šά๗ëêŘ« غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

الجوال الاول في غاية الروعه
مشكور اخي صقر على هذا النقل الرائع
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-09-2010   رقم المشاركة : ( 8 )
garfield
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية garfield

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4498
تـاريخ التسجيـل : 16-08-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,961
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 208
قوة التـرشيــــح : garfield تميز فوق العادةgarfield تميز فوق العادةgarfield تميز فوق العادة


garfield غير متواجد حالياً

افتراضي رد: جديد التقنية &&

يعطيك العافيه
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
جديد التقنية عثمان الثمالي منتدى أخبار التقنية 3 06-09-2008 03:15 PM
جديد التقنية عثمان الثمالي منتدى أخبار التقنية 0 04-15-2008 07:40 AM
جديد التقنية عثمان الثمالي منتدى أخبار التقنية 2 01-22-2008 01:16 AM
جديد التقنية عثمان الثمالي منتدى الكمبيوتر والأنترنت 3 01-14-2008 08:22 PM
جديد التقنية عثمان الثمالي منتدى أخبار التقنية 2 01-11-2008 08:23 AM


الساعة الآن 12:55 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by