مؤشرات الأسهم اليوم الأحد

[جعبة الأسهم]

مؤشرات الأسهم اليوم الأحد مؤشرات الأسهم اليوم الأحد مؤشرات الأسهم اليوم الأحد مؤشرات الأسهم اليوم الأحد مؤشرات الأسهم اليوم الأحد

150 مليار دولار خسـائر القطاع الخاص بانهيار الأسهم
مشعل العنزي ـ الخبر
كشف تقرير صدر مؤخرا أن الركود العالمي وتداعيات الأزمة المالية على الاقتصاد السعودي خصوصا البنوك ما زالت موجودة رغم إجراء البنوك المحلية السعودية خفضاً في قيمة محافظ الاستثمارات المحلية والدولية لديها إلا أن أوضاعها المالية لا تزال سليمة بصورة أساسية.
وأشار التقرير الصادر عن «جدوى للاستثمار» أن مؤسسة النقد (ساما) طلبت من البنوك المحلية التوسع في عمليات الإقراض، لكن النقص في القروض للقطاع الخاص والتي انخفضت للشهر الثاني على التوالي في يناير ليس ناتجاً عن عدم توافر أموال كافية لدى البنوك، حيث تقدّر بيانات شهر يناير احتياطيات البنوك التجارية لدى ساما بحوالي 70.3 مليار ريال أي أنها تفوق الاحتياطي الإلزامي المفروض عليها عقب ارتفاعها من 41.1 مليار ريال في نهاية ديسمبر ومن 0.9 مليار ريال فقط في نهاية أكتوبر.
واعتبر التقرير ضعف سوق الأسهم المحلي يشكل هاجساً كبيراً خاصة أن السوق يسيطر عليه المستثمرون الأفراد، وقدر أن ما يزيد على 150 مليار دولار من ثروة القطاع الخاص تبخرت بسبب انهيار أسعار الأسهم منذ منتصف العام الماضي مما يؤثر سلباً بصورة واضحة على الإنفاق الاستهلاكي.. مؤكداً أن السوق السعودي مقيّم حالياً بأقل من قيمته العادلة.. ورغماً عن هبوط سوق الأسهم السعودي بنسبة 60 بالمائة منذ منتصف العام الماضي منخفضاً إلى مستويات متدنية لم يسجلها منذ نوفمبر 2003، فليس ثمة دلائل تشير إلى احتمال تدخل حكومي.

[جعبة الأسهم]

«سامبا المالية» ترعى «المؤتمر الأول للالتزام ومكافحة غسـل الأموال» بالرياض
اليوم - الرياض
أكد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سامبا المالية عيسى بن محمد العيسى على أهمية تعزيز مفهوم الحماية القانونية لمعاملات المؤسسات المالية من خلال الالتزام بالتشريعات الرقابية والتنظيمية التي تحكم العمل المصرفي والمالي والاستثماري، وأهمية تفعيل آليات رقابية محكمة قادرة على تحقيق مستويات عالية من الحماية لكافة العمليات المصرفية، خصوصا أن العالم يشهد واقعاً جديداً يحتم على مختلف المؤسسات المالية العالمية ضرورة الالتزام بمبدأ الشفافية كأحد شروط تعزيز مصداقية ومهنية خدماتهم المالية والمصرفية، مشيراً إلى أن «المؤتمر الأول للالتزام ومكافحة غسل الأموال» هو أحد المناسبات الهامة التي تلتقي فيها المؤسسات المالية والمصرفية لمناقشة قضايا الالتزام ومكافحة غسل الأموال من أجل خلق مناخ استثماري تسوده الثقة.
وثمّن العيسى أهداف هذا المؤتمر الذي ينظمه المعهد المصرفي وترعاه مجموعة سامبا المالية (كراعٍ بلاتيني)، مشيراً إلى أهمية ما تخلقه مثل تلك اللقاءات من تفاعل حقيقي يساعد في تبادل الخبرات المصرفية بين مختلف المؤسسات المالية العالمية، وينشئ قنوات تواصل لعرض ما وصلت إليه المملكة من مستويات متقدمة في مجال تطبيق تشريعات وقوانين تنظيمية ورقابية دقيقة، والتي عززت من ثقة المستثمر الأجنبي ببيئة العمل المالي والمصرفي والاستثماري في المملكة التي تعد أحد أهم الاقتصادات الناشئة في المنطقة، خصوصا في ظل الخطط الطموحة لتطوير مختلف قطاعات الاقتصاد الوطني تنفيذاً لرؤية خادم الحرمين الشريفين نحو التطوير والبناء.
وستنطلق أعمال المؤتمر الأول للالتزام ومكافحة غسل الأموال الذي ينظمه المعهد المصرفي التابع لمؤسسة النقد العربي السعودي وتستضيفه مدينة الرياض في الفترة ما بين 24 و 25 مارس الجاري، بحضور أكثر من 150 شخصية اقتصادية عالمية من مديرين تنفيذيين لبنوك وشركات مالية وخبراء اقتصاديين ومستشارين قانونيين. وتستهدف مواضيع جدول أعمال جلسات المؤتمر مناقشة أهم استراتيجيات زيادة الوعي بتحديات واقع البنية التنظيمية لثقافة الالتزام بالقوانين والتشريعات الصادرة من الهيئات المشرفة على صناعة الخدمات المالية العالمية، كما تناقش أوراق العمل المقدمة من قبل المشاركين في المؤتمر أهم القضايا التي تواجه تطوير بيئة العمل المالي العالمي، من بينها تفعيل آليات تنفيذية محكمة للتنظيم والرقابة، وتطوير الالتزام بمبدأ حوكمة الشركات والشفافية، وتقييم استراتيجيات إدارة مخاطر العمليات المصرفية، والاطلاع على أساليب مكافحة جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، والتصدي لظاهرة الاحتيال المالي. ويعتبر المعهد المصرفي أحد أهم المعاهد التي تهدف الى الارتقاء بمستوى الأداء والاحترافية للكوادر السعودية العاملة في القطاعين المصرفي والمالي، وذلك لما يقوم به المعهد من توفير للبرامج التدريبية حسب احتياجات القطاع المصرفي في المملكة بإمكانات وتجهيزات تدريبية عالية المستوى.

[جعبة الأسهم]

صندوق إيستجيت الشـرق الأوسـط يستثمر400 مليون دولار في «سيجما الدوائيـة»
اليوم - جدة

أعلنت مجموعة إيستجيت كابيتال، المتخصصة في إدارة صناديق الملكية الخاصة والتابعة لشركة الأهلي كابيتال، عن قيامها باستثمار مبلغ 40 مليون دولار أمريكي، بما يعادل 220 مليون جنيه مصري تقريباً، للحصول على حصة أقلية مؤثرة في شركة سيجما للصناعات الدوائية، ومقرها مصر. وسيتم هذا الاستثمار عن طريق زيادة رأس مال الشركة لدعم توسعاتها في أسواق إقليمية أخرى واعدة مثل المملكة العربية السعودية، والجزائر، والسودان.
وتعد هذه الصفقة ثاني الاستثمارات التي يقوم بها صندوق إيستجيت الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للملكية الخاصة، والأولى في القطاع الصحي، والذي يعتبر قطاعاً رئيسياً بالنسبة للصندوق.
من جهة أخرى، يشار إلى أن صناعة الأدوية تتمتع بفرص نمو واعدة وربحية جيدة حتى في ظروف التباطؤ الاقتصادي العام نظراً لكونها مرتبطة بالاحتياجات الأساسية للمستهلك.
وتعتبر السوق المصرية إحدى أكبر وأسرع أسواق الأدوية نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد سجلت معدل نمو سنوي يقارب 15% في المتوسط على مدى الثماني السنوات الماضية.. وتعود صناعة الأدوية في مصر إلى 60 عاماً كما أنها تعتبر ذات أهمية استراتيجية بالنسبة للبلاد.
شركة سيجما التي تأسست عام 1998م تحتل حالياً المرتبة العاشرة في سوق الدواء المصري من حيث المبيعات، كما أنها تعتبر من أسرع شركات الأدوية نمواً وأكثرها ربحية في مصر. وفي العام 2008م، بلغت عوائد الشركة 340 مليون جنيه مصري، بما يمثل نمواً بقيمة 44 بالمائة، مقارنة بالعام 2007. وتمتلك الشركة مجموعة واسعة من المنتجات الدوائية التي يتم إنتاجها حالياً وأخرى في طور التسجيل تتلاءم بشكل جيد مع الاحتياجات العلاجية للسوق المصرية وتوفر للشركة فرص نمو قوية مستقبلاً.
دشنت شركة سيجما في العام 2008م العمل بمنشأتها الحديثة، سيجماتك، التي تعتمد وسائل تقنية متطورة وتعد أحد أكبر مصانع الأدوية وأكثرها تطوراً في مصر، وهو ما سيزوّد الشركة بطاقة إنتاجية كبيرة لدعم النمو المستقبلي، ويمكنها من دخول قطاعات جديدة واعدة في السوق.
الجدير بالذكر أن العامل الرئيس وراء أداء سيجما القوي هو الفريق الإداري المتميز والطموح، والذي يضم خبرات عالية على المستويين المحلي والإقليمي في صناعة الأدوية، والذي تتواءم تطلعاته مع نمو الشركة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.. وستعمل إيستجيت إلى جانب الفريق الإداري لشركة سيجما والمساهمين فيها لدعم خطط الشركة للنمو والتوسع الإقليمي، وتعزيز قاعدتها المؤسساتية نحو تحقيق مكانة مرموقة على المستوى الإقليمي.
من جهته، صرح الدكتور غازي الراوي، أحد مؤسسي مجموعة إيستجيت كابيتال والشريك التنفيذي للمجموعة «بناءً على نتائج التحليلات والأبحاث التي قمنا بها فقد تكوَّن لدينا اهتمام كبير بالاستثمار في القطاع الصحي الإقليمي والصناعات الدوائية على وجه الخصوص، والتي لا تقدم فرصا واعدة فحسب، بل أيضاً تتفاعل بإيجابية مع المتغيرات الاقتصادية..
وبالنظر إلى الأداء القوي لشركة سيجما وميزاتها التنافسية وفريقها الإداري المتميز، فإنها توفر لنا فرصة مميزة لدخول سوق الدواء المصرية والإقليمية. نحن سعداء جداً بهذا الاستثمار، ونتطلع إلى العمل مع الشركاء في سيجما من أجل دعم خطط الشركة الطموحة وتحويلها إلى شركة رائدة على المستوى الإقليمي».

[جعبة الأسهم]

الذهب بالاتجاه الصاعد والإغلاق أسفل 881 يقلب الحسابات
اليورو أمام الدولار وانفلات السعر قاب قوسين أو أدنى والداو جونز وشمعة أسبوعية انعكاسية
أمجد عبد النافع علوش

شهد سوق العملات تحركات جيدة خلال الأسبوع الماضي متأثراً بالكثير من الأخبار الإيجابية على بعض العملات والسلبية على بعضها الآخر ولكن ما لوحظ فنيا مجيئ هذه الأخبار عند مناطق دعوم ومقاومات قوية لتخلق ذاك الزخم الكافي للارتداد منها بقوة أو لكسر تلك المستويات القوية والتي ليس من السهل كسرها بأخبار بسيطة أو بتداولات عادية جدا حيث أن العمليات الكبيرة تأتي بمحفزات أساسية مثل رفع الفائدة وانخفاض البطالة وغيرها الكثير وعادة ما تسبق تلك الأخبار نماذج الـ Divergence أو الـ Convergence مع بعض المؤشرات الفنية وأهمها بالنسبة لي مؤشر الـ MACD والذي أستنتج من خلاله وبنسبة عالية جدا التوجه الجديد للحركة وغالبا ما تصيب تلك الاستنتاجات لأن ما تقرأه من خلال التحليل الفني هو اختصار للتحليلات الأساسية .
ونرى على سبيل المثال زوج ( اليورو مقابل الدولار الأمريكي ) والذي أغلق يوم الجمعة الماضي عند مستويات 1.2927 مخترقا لأعلى القناة الصغيرة الهابطة والمتكونة خلال فترة شهر سابق والذي عاد واختبرها في آخر أيام تداوله وانطلق متوجها لهدفه الأول مستويات 23.6 بالمائة فيبوناتسي عند 1.3033 والتي تعد أول مقاومة قوية أمام هذه الانطلاقة وتليها 1.3355 عند مستوى 38.2بالمائة فيبوناتسي والتي أرى من خلال متابعتي لهذا الزوج أنه يحترمها أكثر من غيرها وهي نقطة الفصل في التوجه القادم ولكنها ليست بالقاعدة إنما هي طبيعة تعامل الزوج مع بعض المستويات المهمة مثل مستويات 30-90 مثلا والتي يكن لها احتراما شديدا .
أما عن زوج ( الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي ) فقد أغلق على سعر مميز وهو 1.3999 والذي ارتد إليه بعدما اختبر مناطق 1.3653 والذي لم يستطع مواصلة الهبوط أدناه حيث ارتد عاليا ولثلاثة أيام على التوالي والجدير ذكره أننا لازلنا داخل القناة الهابطة ولكن نتكلم عن أي توجه إيجابي قبل اختراق الضلع العلوي للقناة عند مناطق 1.4350 وللمتحفظين إغلاق فوق مستوى 23.6بالمائة فيبوناتسي على مستويات 1.5071 وتبقى نقاط الدعم هي 1.3750 – 1.3650 – 1.3500
واستكمالا لما ذكرناه ولكن مقابل عملة أخرى وهي الين الياباني فقد سار الجنيه الاسترليني قرابة الـ 700 نقطة خلال آخر يومين فقط حيث حقق أدنى سعر له الأسبوع الماضي على سعر 131.46 وهي نقطة التماس السعر مع خط « ترند « صغير ممتد على مدى الأربع أشهر السابقة وكان هبوطه الأخير من مناطق 141.71 هو ارتداد من مناطق 23.6بالمائة فيبوناتسي من الموجة الهابطة ، إن السعر الآن في المنتصف ولا أنصح بدخوله في هذه المناطق حيث إن أقرب مقاومة حقيقية هي 141.71 والإغلاق أعلاها يعطينا توجه جديد وأول دعم هو مناطق ارتداد الأسبوع الماضي .
أما في ساحة المؤشرات فقد افتتح أسبوعه الماضي على قيمة 6625 نقطة وشهد بعد إغلاق اليوم الأول أربع شمعات خضراء دفعت بالمؤشر ليغلق عند قيمة 7224 بعد أن حقق أدنى سعر له هذا الأسبوع على 6517 نقطة وبهذا الإغلاق فقد تشكل نموذج Bullish Engulfing والتي يعد من النماذج الإنعكاسية حيث تَغلّب الثيران هذا الأسبوع وفرضوا بشرائهم القوي إغلاق أكثر من رائع يوحي بتحسن ملحوظ سوف تتم مشاهدته على المتوسط الأجل وذلك إن ثبتت مصداقية تلك الشمعة مكونة بذلك مستوى دعم جيد للفترة القادمة حيث أهم نقاط دعم المؤشر عند 6872 وهي مستوى 61.8بالمائة فيبوناتسي على الإطار الزمني الشهري
وفي تحليل آخر للملاذ الآمن « الذهب « فقد أغلق أسبوعه الأخير على سعر 929.1 دولار للأونصة بعد أن اتسمت حركته الأخيرة بالخطرة حين أغلق وليوم واحد خارج القناة الصاعدة كاسرا الضلع السفلي لها ولكن المريح في الأمر جاء بإغلاقه مجددا داخلها والاستمرار في نفس الإتجاه الصاعد حيث أغلق أعلى بقليل من مستوى 23.6بالمائة فيبوناتسي على سعر 928.9 ، أما بالنسبة للأهداف فيبقى مستوى 1005 كمقاومة أولى أما الدعوم فهي على التوالي 891 – 881 سوف نبقى سويا بحالة الترقب الجيد في الأسبوعين القادمين حيث إن بعضا من العملات قاربت على الانتهاء من مرحلة الاحماء لأجل الانطلاق في أحد الإتجاهات.

[جعبة الأسهم]

«سابك» تقود المؤشر للارتفاع 140 نقطة وتوزع 3 ريالات أرباحاً للسهم
اليوم ـ الدمام
أنـهـى الـسـوق الـسـعـودي تـداولاتـه أمس السبت في افتتاح الأسبوع الثالث من شهر مارس الجاري مرتفعا بأكثر من 3 بالمائة وسط عمليات شراء واسعة ساهمت في ارتفاع جميع الشركات باستثناء عدد قليل، ليغلق المؤشر العام قريبا من مستوى الـ «4300» نقطة عند 4270 نقطة (+140 نقطة).
وصاحب ارتفاع المؤشر العام ارتفاع في حجم التداولات التي تجاوزت مستوى الـ «4» مليارات ريال للمرة الأولى منذ أكثر من عشر جلسات لتصل مع نهاية التداول الى 4.2 مليار ريال.
ومنذ الافتتاح شهدت معظم شركات السوق ارتفاعا في اسعارها بدعم من عمليات الشراء التي استمرت في الارتفاع حتى نهاية التداول لتغلق 118 شركة على ارتفاع من اصل 125 شركة يتم تداولها بالسوق.

[جعبة الأسهم]

** شهد السوق أمس اقفال سهم «صناعة الورق» مرتفعا بالنسبة القصوى وسط انعدام العروض عليه مسجلا 51.0 ريال (+4.5) مع تداولات نشطة قاربت الـ «300» ألف سهم.
وكانت الشركة قد أعلنت أمس من خلال موقع «تداول» بدء التشغيل التجريبي للخط الرابع لترتفع طاقتها الانتاجية من 70 ألف طن إلى 125 ألف طن سنويا من الورق الصحي.
** أقفل سهم «شمس» منخفضا بالنسبة القصوى وسط انعدام الطلبات عليه مسجلا 33.1 ريال (-3.6) ، فيما اقفل سهم «حلواني» على تراجع قريب من النسبة القصوى عند 24.1 ريال (-2.4) .
** تمكن سهم «الكيميائية» من تقليص خسائره مع الإقفال مسجلا 20.9 ريال (-0.1) وسط تداولات عالية لم يشهدها السهم منذ يناير الماضي تجاوزت 4.3 مليون سهم. وكان السهم قد تراجع خلال التداول بنحو 4 بالمائة عند 20.2 ريال بعد إعلان شركة «سيتكو فارما» التابعة فقدانها حقوق توزيع «البنادول» ابتداء من ابريل المقبل.
** أرجع المحلل المالي صالح الثقفي ارتفاع السوق أمس الى وصول السوق الى نقطة متدنية جدا الاسبوع الماضي عند مستوى 4100 نقطة واقل . كما وصلت اسعار الاسهم الى مستويات غير مسبوقة، في حوار تلفزيوني يوم أمس.
وأضاف أنه لا أستطيع القول : إن هذه الاسهم لا تستحق هذه الاسعار الآن لكن نتوقع مستويات جديدة وحدثت المستويات الجديدة، بالاضافة الى الارتفاعات في الاسواق العالمية بسبب تدخلات حكومية متوقعة باليابان والصين واوروبا والولايات المتحدة.
وذكر ان السيولة مترددة في الدخول لكن بعض التجار دخلوا عند مستوى الـ «4100» نقطة وهم يحققون مكاسب الآن.
وألمح الى ان السيولة متركزة في قطاعي البنوك والبتروكيماويات وهما الاكثر شعبية وخسارة خلال الفترة السابقة بالتالي فهذا طبيعي.
ولفت الى ان هناك تفاوتا في التوقعات لاسعار النفط. فعالميا الاسعار الحالية تناسب الاوضاع العالمية، بينما تحاول اوبك تخفيض انتاجها بـ «4» ملايين برميل يوميا خلال اجتماعها المقبل، مشيرا الى انه من المهم ان يكون سعر البترول فوق 30 دولارا لتستمر المملكة في الحصول على دخل يكفي حاجتها.