السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة

[عثمان الثمالي]

السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة السوق السعودي: سابك يقود تراجع السوق لليوم الثاني على التوالي والمؤشر يفقد أكثر من 185 نقطة

أرقام 30/08/2008

أنهى السوق السعودي الجلسة الافتتاحية للأسبوع الحالي منخفضاً بأكثر من 185 نقطة ليعود دون مستوى الـ 8800 نقطة متأثراً بعمليات البيع التي شهدتها معظم أسهم السوق ليغلق عند 8714 نقطة وسط تراجع في قيم التداول عن مستوى الـ 5 مليارات ريال.

وكان السوق قد تراجع خلال التداولات بأكثر من 200 نقطة ليكسر مستوى الـ 8700 نقطة، إلا أنه تمكن من استعادة بعضاً من نقاطه المفقودة والإغلاق فوق هذا المستوى.

ويأتي تراجع اليوم ليواصل السوق انخفاضه لليوم الثاني على التوالي بعد تراجعه يوم الأربعاء الماضي بأكثر من 80 نقطة عقب موجة صعود للسوق استمرت لأكثر من أسبوعين سجل السوق خلالها مكاسب فاقت الـ 1000 نقطة.

وكان المؤشر قد تمكن يوم الثلاثاء الماضي من الإقفال فوق متوسط الـ 50 يوم للمرة الأولى منذ أكثر من شهرين، غير أنه عاد دون هذا المستوى سريعاً.

وشهدت الأسهم الكبيرة في السوق تراجعاً بقيادة سهم "سابك" الذي تراجع خلال التداول بأكثر من 4 % مسجلاً 126.25 ريال ليفقد جزءا معتبرا من المكاسب التي حققها خلال الأسبوعين الماضيين وسط تداولات نشطه تجاوزت 4.2 مليون سهم.

أما قطاع المصارف فشهد تراجع جميع أسهمه باستثناء سهم "البلاد" والذي شهد عمليات شراء متأخرة دفعته للإغلاق عند 43.0 ريال (+1.0) مسجلاً أعلى إغلاق له منذ نحو 8 أشهر وسط تداولات لم تصل إلى المليون سهم إلا أنها أعلى من تداولات الأيام السابقه.

وكان السهم قد شهد خلال موجة صعود السوق ارتفاعاً تدريجياً في سعره بخلاف بقية أسهم القطاع والتي سجلت ارتفاعات قوية.

وفي المقابل شهد السوق اليوم فقدان سهم "الحكير" لمعظم مكاسبه التي سجلها خلال التداول حيث ارتفع السهم إلى أعلى مستوى له منذ شهرين عند 47.25 ريال (+5.6%) قبل أن يشهد في الساعة الأخيرة عمليات جني أرباح ليغلق عند 45.0 ريال (+0.25) وسط تداولات كثيفة جاوزت المليوني سهم.

[عثمان الثمالي]

السوق السعودي: تداولات منخفضة جدا على اسهم عدة في قطاع التشييد والبناء

أرقام 30/08/2008

سجلت اسهم عدة في قطاع التشييد والبناء تداولات منخفضة جدا باستثناء "المعجل" و"الجبس" و"اميانتيت" الذين عرفوا نشاطا جيدا.

وحتى قبيل الاقفال بـ 45 دقيقة وصلت التداولات على سهم "الخزف" 25 ألف سهم فقط وعلى سهم "انابيب" 16 ألف سهم فقط و"الزامل" 19 الف سهم و"البابطين" 38 ألف سهم، وهي مستويات منخفضة جدا ويتم في العادة تسجيلها خلال الدقائق الأولى من التداولات في الايام الطبيعية.

[عثمان الثمالي]

جمعة يتوقع انخفاض أرباح البتروكيماويات خلال الربع الثالث تأثرا بانخفاض أسعار النفط
مباشر السبت 30 أغسطس 2008 3:06 م




توقع د/فهد جمعة كاتب ومحلل اقتصادي – في حوار له مع قناة cnbc عربية اليوم - انخفاض أرباح البتروكيماويات خلال الربع الثالث عنها خلال الربع الثاني.

وأكد جمعة على أنه لا بد من التفرقة بين الشركات البتروكيماوية السعودية من جهة والأجنبية من جهة أخرى، مشيرا إلى أن الشركات المحلية تحصل على البتروكيماويات بميزة نسبية في الأسعار لا تحصل عليها الشركات العالمية وعندما يرتفع سعر النفط الى مستويات 150 دولار فهذا يؤثر سلبيا على مستويات الطلب على منتجات هذه الشركات لأنها تصبح عند اسعار مرتفعة لكن عندما ينخفض سعر النفط الى مستوياته الحالية فهي تعتبر مستويات جيدة.

وأضاف جمعة أن هذا الانخفاض في أسعار النفط سيؤثر على هامش ربحية شركات البتروكيماويات وسيجعل الشركات الأجنبية قادرة على التنافس مع الشركات المحلية.

ويرى جمعة أن انخفاض أسعار النفط سيؤثر سلبا على أداء شركات البتروكيماويات خلال الربع الثالث لان الهامش لن يصبح كما كان عليه خلال الربع الثاني.

وكان تقرير لبيت الاستثمار العالمي "جلوبل "قد توقع ارتفاع الطاقة الإنتاجية لقطاع البتروكيماويات في الشرق الأوسط بمقدار 3.4 مليون طن في 2012 بفضل توسعات السعودية.

[عثمان الثمالي]

العمري يتوقع تدفق استثمارات أجنبية بمقدار 32 مليار ريال متركزة في القطاعات القيادية
مباشر السبت 30 أغسطس 2008 2:56 م




وصف عبد الحميد العمري كاتب اقتصادي وعضو جمعية الاقتصاد السعودية – في حوار له مع قناة العربية- قرار المبادلة -والخاص بدخول المستثمر الأجنبي للسوق السعودي من خلال وسيط والصادر عن هيئة سوق المال – بأنه إيجابي وهو المسئول عن الصعود السريع الذى حدث السبت الماضي.

وأضاف العمري: إن الأمور عنما تبدأ تتكشف وتتضح التوقعات عن المبالغ المتوقع دخولها الى السوق المالية السعودية تبدأ الأمور تعود إلى المنظور العقلاني الهادئ.

وأكد العمري أن الاستثمار الأجنبي المتدفق إلى الأسواق الناشئة والتى تندرج على سوق المال السعودي هي في حدود 22 أو 22.5 مليار دولار وقياسا على حجم السوق السعودية والتى من المتوقع أن تجذب 38% فلا يمكن الحديث عن اكثر من 31 او 32 مليار ريال متوقع ان تتدفق على سوق المال السعودية خلال الـ 6 أو 9 اشهر القادمة.

وأوضح العمري أن هذه الاستثمارات ستتركز في بعض القطاعات وهي القطاعات القيادية والرائدة بالسوق والتى تعتمد على التحليل الاساسي أو الأداء من المنظور التشغيلي وهناك شركات محددة بعينها – ما بين 18 و22 شركة هي شركات استثمارية تتوزع بين قطاعات البتروكيماويات والمصارف والاسمنت والاتصالات – ستكون أهداف لاستثمارات الأجانب وبالتالي السيولة الحالية تحاول ان تحتل محلها ومراكزها المالية حتى تكون هي من يبيع حينما تاتي لتلك الاستثمارات.

وفي هذا السياق أكد العمري على أنه تم تضخيم التعامل مع القرار مؤكدا على ان الامر سيكون اكثر وضوحا بنهاية الاسبوع القادم بعد ظهور بيانات تداول عن عمليات التداول وقيمتها من خلال التقرير الشهري الذى يبين عمليات التداول.

وعبر العمري عن تحفظه بشأن الاموال الاجنبية التى سيتم ضخها بالسوق السعودي، مشيرا الى ان القول بانها ستكون في حدود 200 و300 مليار مبالغ فيه جدا ولكن الحديث عن 31 او 32 مليار سيكون امر معقول.

وجدير بالذكر ان العديد من الخبراء قد سبق وان توقعوا تركز الاستثمارات الاجنبية ببعض القطاعات،حيث توقع محمد العمران عضو جمعية الاقتصاد السعودية – في حوار له مع قناة العربية – أن يركز الاجانب على الاستثمار في قطاعات البتروكيماويات والاتصالات والتشييد والبناء والاستثمار الصناعي وعلى مستوى الشركات يركزون على شركات العوائد والشركات القيادية ومنها سابك ومعادن والاتصالات السعودية.

وأشار تركي فدعق عضو لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية في جدة – في حوار معه لنفس القناة- إلى أن المستثمر الاجنبي سوف يدخل لشراء اسهم الشركات التى بها محفزات الان وهي الشركات ذات معدلات الربحية العالية والتى تمر بمرحلة نمو في قطاعها.

وأضاف فدعق ان بعض الشركات قد لا تكون تحقق ارباح ولا يتسم ادائها بالجيد الان ولكن القطاع الذى تنتمي اليه يمر بفترة جوهرية في السوق السعودي بالتالي فهذه الشركات تكون فرصة للمستثمرين الاجانب ليس على المدى القصير انما على المدى الطويل.

وتوقع محمد العنقري كاتب اقتصادي ومحلل مالي ان يركز المستثمر الاجنبي على الشركات ركيزة الاقتصاد السعودي والشركات الواعدة سواء كان قطاع بنكي او اتصالات او الشركات البتروكيماوية او بعض الشركات ذات العوائد الجيدة، جاء هذا في حوار له مع قناة cnbc عربية.

ولنفس القناة ، أكد د.عبداللطيف باشيخ استاذ المحاسبة بجامعة الملك عبدالعزيز أن القطاع البنكي هو اول القطاعات المستفيدة من قرار المبادلة نظرا لعدم وجود شركات وساطة مدرجة بسوق الاسهم السعودي وبالتالي فالقطاع الاوحد المستفيد من هذا القرار هو القطاع البنكي نتيجة لما سيأتي له من عوائد نتيجة العمولات الناتجة عن بيع وشراء هذه الاسهم التى يتم مبادلتها وبالتالي ستزيد ارباح البنوك.

وأضاف باشيخ ان القطاع الاخر المستفيد من القرار هو قطاع البتروكيماويات والشركات القيادية ذات مكررات الربحية المتدنية كون سيكون عليها طلب من المستثمرين.



كما أكد جون سفاكياناكيس كبير الاقتصاديين بالبنك السعودي البريطاني - في حوار مع القناة ذاتها أن البنوك هي أكثر القطاعات المرشحة لجني أرباح من جراء هذا القرار حيث إن لبنوك والمصارف معروفة من قبل المستثمر الاجنبي، كما ان المصارف هي البوابة الرئيسية لاي اقتصاد وصحة القطاع المصرفي هو صحة الاقتصاد بالمملكة، كما توقع جون استفادة قطاعات الصناعات والبناء والتشييد وتحقيقها لنمو كبير في ظل هذا القرار مشيرا إلى اهتمام الاجانب بها.

كما أكدت المجموعة المالية هيرمس في تقرير لها مؤخرا أن لديها 9 شركات تعتبر أن أسهمها هي الأسهم المفضلة لديها في السوق السعودي وهى أسهم القطاع المصرفى وقطاعي المواد الرئيسية والاتصالات وأفضلها في القطاع المصرفي مصرف الراجحي، والبنك العربي الوطني، والبنك السعودي الفرنسي، ومجموعة سامبا المالية، وبنك الرياض.

وبالنسبة لقطاع المواد الرئيسية أكدت هيرميس أن سابك تعد هى الأفضل لديهم، وفي قطاع الاتصالات، شركة الإتصالات السعودية، وشركة اتحاد اتصالات (موبايلى). كما يفضلون أيضا سهم الشركة السعودية للكهرباء، ولكن في الأجل الطويل. ويأتي مصرف الراجحي وشركة الإتصالات السعودية ضمن أكثر ثلاثة أسهم مفضلة لديهم في كافة أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، وأوصت هيرميس بشراء أسهم التسع شركات معتبرة أنهم الأفضل لديها في السوق السعودي.

[عثمان الثمالي]

المؤشر يخسر 185 نقطة متراجعا 2.08% في بداية الأسبوع مباشر السبت 30 أغسطس 2008 4:53 م
بعد الارتفاعات التى شهدها المؤشر العام خلال الأسبوعين الماضيين والتي حقق فيهما ارتفاعا بأكثر من 8%، أغلق المؤشر العام للسوق السعودى في أول تعاملاته لهذا الأسبوع منخفضا بنسبة 2.08%، وذلك بعد أن شهد المؤشر خلال الجلسة تراجعا أثناء الجلسة بنسبة 2.55% إلا أنه استطاع تقليص جزء من تلك الخسائر فى الخمسة دقائق الأخيرة ليغلق عند النقطة 8713 بانخفاض بلغ 2.08% فقط.

وبلغ حجم التداولات على الأسهم اليوم 111.6 مليون سهم تم التداول عليها من خلال 138 ألف صفقة. وصاحب انخفاض اليوم تراجع فى إجمالى القيم المتداولة التى بلغت 4.5 مليار ريال والتى تعد أقل قيم تداولات منذ الأسبوع الماضى منخفضة بنسبة 22.4% عن قيم تداولات جلسة الأربعاء الماضى البالغة 5.8 مليار ريال.

وقد شهد اليوم تراجعا فى معظم قطاعات السوق، يتصدرها قطاع النقل بانخفاض بلغ 3.08% وذلك بتأثير من سهم النقل البحرى الذى أغلق منخفضا بنسبة 4.25% عند 22.5 ريال بكميات تداول بلغت 3.1 مليون سهم وهى ما تزيد بنسبة 121.4% عن الكميات المتداولة فى جلسة الأربعاء الماضى والبالغة 1.4 مليون سهم، تلاه قطاع البتروكيماويات بنسبة 2.8% وقد شهد القطاع تراجعا فى جميع أسهمه فيما عدا سهمي المتقدمة والصحراء للبتروكيماويات اللذين بقيا على الحياد وكان من أكثر أسهم القطاع انخفاضا ينساب الذى أغلق اليوم متصدراً انخفاضات الشركات بنسبة 4.67% عند 51 ريال وهو أدنى إغلاق له منذ 12 جلسة وبكميات تداول بلغت 3.8 مليون سهم تزيد بنسبة 123.5% عن متوسط حجم تداولاته الأسبوعية والتى بلغت 1.7 مليون سهم. أما قطاع المصارف والذى كان أكثر القطاعات ارتفاعا خلال الأسبوع الماضى بنسبة 9% فقد تراجع اليوم بنسبة 2.23% وأغلقت جميع أسهمه فى المنطقة الحمراء عدا البلاد والذى بفضل تداولات النصف ساعة الأخيرة أغلق مرتفعاً بنسبة 2.39% عند 42.75 ريال وهو أعلى إغلاق له منذ 8 أشهر وبلغت تداولات النصف ساعة الأخيرة 333 ألف سهم تمثل 35.9% من إجمالى كميات تداوله اليوم والتى بلغت 926.8 ألف سهم.
فيما لم يرتفع اليوم سوى قطاعين تصدرهم الطاقة بنسبة 1.82% وذلك بتأثير من سهم كهرباء السعودية والذى أغلق اليوم مرتفعا بنسبة 2.22%، يليه التجزئة الذى أنهى تعاملاته اليوم مرتفعا بنسبة 0.41% وذلك بدعم من أسهم: أسواق العثيم والذى أغلق على ارتفاع بلغ 1.97% ، وجرير بارتفاع 1.02% وأيضا سهم الحكير الذى أغلق عند 45 ريال و هو أعلى إغلاق له منذ شهرين وقد بلغ ارتفاعه اليوم 0.55%.

وبرر عبد الحميد العمري كاتب اقتصادي وعضو جمعية الاقتصاد السعودية - في حوار له مع قناة العربية- تراجعات السوق اليوم بالعودة إلى القراءة العقلانية لقرار المبادلة الصادر عن هيئة سوق المال ، فقد تم المبالغة في الأموال التى سيتم تدفقها إلى السوق السعودي وتوقعها عند 200 و300 مليار وهذا أمر مبالغ فيه ولكن ما تكشف أن الأمور تبدأ في العودة إلى نصابها الطبيعي.
وأرجع العمري تراجع السوق اليوم إلى سبيين: الأمر الأول هو السيولة التى دخلت الأسبوع الماضي وجدت أنها أمام منطقة جني أرباح بالتالي فيوجد 10 او 15% أغرت هذه المحافظ والاستثمارات التى دخلت السيولة أن تجني أرباحها بنهاية الأسبوع متوقعا استكمال مسيرتها في جني الأرباح اليوم وغدا.
والسبب الثاني: هناك بعض المحافظ لا زالت حتى الآن تقوم بإعادة تثبيت مراكزها داخل السوق والقطاعات والشركات قياسا على أن هناك شركات محددة بعينها –ما بين 18 و22 شركة هي شركات استثمارية تتوزع بين قطاعات البتروكيماويات والمصارف والأسمنت والاتصالات – ستكون أهدافا لاستثمارات الأجانب وبالتالي السيولة الحالية تحاول أن تحتل محلها ومراكزها المالية حتى تكون هي من يبيع حينما تأتي لتلك الاستثمارات.

وعن نسب القطاعات من إجمالى قيم التداولات فقد استحوذ قطاع البتروكيماويات على 29.47% من إجمالى قيم التداولات بقيمة 1.3 مليار ريال ، فيما استحوذ قطاع الاستثمار الصناعى على 17.4% بقيمة 798.4 مليون ريال و هو ما يقل بنسبة 50.3% عن قيم تداولاته فى جلسة الأربعاء الماضى والبالغة 1.2 مليار ريال، بينما استحوذ قطاع المصارف على 10.92%، و استحوذ قطاع التأمين على 10.75%، فيما كان نصيب باقى القطاعات 31.46%.

وحول السيولة بالسوق يرى العمرى أنه وقبل إعلان تداول عن قرار نسب كبار الملاك تم ضخ أموال من خلال الاكتتابات الضخمة وهناك شركات موجودة بالسوق تشكل 18% من إجمالي التداول لا يعكسها المؤشر رغم أنه يجب أن يكون لها انعكاس في المؤشر، وهذا الامر يجعل قراءة المحللين للسوق غير دقيقة او واضحة نوعا ما، وسببها وجود 90 مليار بالسوق غير مسجلة في مؤشر التداول الحر ، وقد يتم حل هذه المشكلة مع ادراج سهم كالانماء –والذى مضى عليه 88 يوم- ومعادن وشركات الاكتتابات تمثل 1.7 مليار سهم وليست مدرجة بالمؤشر الحر و930 مليون سهم تم تسييلها من كبار المحافظ وادخلت على التداول وهي مجتمعة تمثل 2.7 مليار سهم تشكل 90 مليار ريال من حجم السوق الراسمالي وحلها سيكون مع ظهور النسب الجديدة للاسهم الحرة وبعد ارداج مصرف الانماء ومعادن بالمؤشر.


ومن أبرز الأسهم أداء خلال اليوم :
سهم بي سي آي والذي أغلق متصدراً ارتفاعات الشركات بنسبة 6.37% عند 66.75 ريال هو أعلى إغلاق له منذ 19 جلسة وبكميات تداول بلغت 2.13 مليون سهم هى الأعلى له منذ 25 جلسة وتزيد بنسبة 82% عن متوسط حجم تداولاته الأسبوعية والتى بلغت 1.17 مليون سهم.

يليه سهم ساب تكافل الذى أغلق اليوم مرتفعاً بنسبة 4.84% عند 75.75 ريال وبكميات تداول بلغت 1.2 مليون سهم تزيد بنسبة 214% عن كميات تداوله فى جلسة الأربعاء الماضى والتى بلغت 382 ألف سهم.
ووسط تداولات مكثفة أغلق سهم تهامة مرتفعاً بنسبة 1.75% عند 29 ريال وهو أعلى إغلاق له منذ 22 جلسة وبكميات تداول بلغت 2.59 مليون سهم تزيد بنسبة 475.6% عن متوسط حجم تداولاته الأسبوعية والتى بلغت 449.9 ألف سهم.

[فاعل خير]

مشكور على المتابعة المستمرة والدائمة