ومن يتهيب صعود الجبال@يعش أبد الدهر بين الحفر ومن يتهيب صعود الجبال@يعش أبد الدهر بين الحفر ومن يتهيب صعود الجبال@يعش أبد الدهر بين الحفر ومن يتهيب صعود الجبال@يعش أبد الدهر بين الحفر ومن يتهيب صعود الجبال@يعش أبد الدهر بين الحفر
لله در أبي نقشه ...
لله در أبي نقشه , فقد عجزن النساء أم يلدن مثله , وحتى تعرفون مرامي وشي من مقصد كلامي , شوفوا واحده من كراماتي في الصوره أعلاه , الكرامه اللي ما تجي ألا على أيادي ألأولياء الصالحين , واللي فلقت بها الطبق من تحتي حتى أشق من بعده طريقي...
أمس القريب اللي ما عقبه ألا اليوم , أستدرجت مشرفكم العام ابو عبدالرحمن لصنيق هضبة الصحن بوادي نمره في بلاد ثماله , أستدرجته بعد أغريته بتصوير شجرة الخزمه الموجوده في أعلا واحده من هاك الصنيق اللي بعضها زلقاء ملقاء , لو زلق من عليها متسلقها ما طلعه أحد من بين مغاراتها وتجاويفها وردفها , لا رجال دفاع مندني ولا غيره حتى لو كان المنقذ حليفي راعي جلان الفير , الشاعر المفوه المعروف بالشيهان , وكلنا شياهين من قبل يعرف الشيهنه.
الهضبه اللي أذا شاهدتها حسبتها هضبه واحده , وهي هضاب بعضها من ورا بعض , مليانه بالردف الضخمه , والكهوف والغيران الغايره , والطبقان والصنيق العراض الزلقاء المايله .
الهضبه اللي أن شفت أدناها تدانيته وغرك ووهقك , لكن يا بعد أقصاها اللي بينك وبينه هضاب كل ما أجتزت هضبه أطلت عليك الثانيه أعلا منها , ويعتلي قممها كلها ركح من كبار الركحان , يشبه في أستواه واستدارته الصحن , ومن هالشبه سمو الهضبه بهضبة الصحن .
أبو عبدالرحمن حاول يطلب أخوة الرويعي ويتجنب الطرقه اللي يكون أبو نقشه فيها , لكني أستغليت نقطة ضعف الرويعي , ودهنت سيره حتى أكثر في المعاذير وتملص من المشرف العام , ودفعه عليه دفع حتى قبل أخوتي مكره على أمل أني أوريه الخزمه , الخزمه اللي يا بعدها على شواربه بعد صورها بدر الدجى كرات ومرات كان آخرها أمس , لكني محرم صورها على موقع ثماله حتى لا يستفيد منها من كتب عنها .
خلوكم معي , وتابعوا باقي حكاية الخزمه وهضبة الصحن في المداخلات الجايه....
التعديل الأخير تم بواسطة منقاش ; 02-20-2010 الساعة 04:46 PM
وصلنا أسفل الهضبه قبل أذان العصر بنصف ساعه , وتخيرت أعسر طريق فيها حتى أفدح خويي , ثم بديت التسلق وابو عبدالرحمن ورايه .
حمي الوطيس بعد مشينا عشرات الخطا , ونزلنا شمغنا من على روسنا حتى لا تعيق البصر وتعمي البصيره , ودفسناها في شنط كانت على ظهورنا .
وبعد حوالي مية متر أستسلم أبو عبدالرحمن , وقال هذا حدي , وحلف أنه ما عاد يواصل الرقي حتى لو كان فوق هضبه الصحن كل كنوز الذهب والفضه والماس.
كنت أتربع على هاك الرادف وارتجل قصيدة كلها هجاء مقذع في المشرف العام , مكونه من ميتين بيت تقريبا , كان مطلعها .
ومن يتهيب صعود الجبال @@@ يعش أبد الدهر بين الحفر.
وبعدها أستعرضت بالكرامه اللي ذكرتها لكم في المداخله ألأولى , ثم واصلت الصعود.
..
تابعوا مع بدر الدجى وعرعرة المنتدى باقي الحكايه في المداخلات المقبله .....
التعديل الأخير تم بواسطة منقاش ; 02-20-2010 الساعة 05:40 PM
كنت تركت جوالي في السياره , لأني شفت السماء قريب تمطر , وقلت في نفسي , أوفر تلفوني عن البلل , وتلفون أبو عبدالرحمن فيه الكفايه , وأذا أبتل في مية داهيه.
الهضبه فيها تنوع عجيب من النبت , لكنه ذابل وعطشان وفي أمس الحاجه للمطر , والصور اللي رايح أعرضها عليكم لبعض ما فيها من نباتات , منها الشجيرات ومنها الشجر اللي يرتفع حتى خمسه أمتار تقريبا , لكني أخترت لكم صور له وهو صغير ما يزيد على الشبرين .
أغلب الصور اللي تبون تشوفونها , سبق وكتب عنها جهابذة وأساطين (جمع أسطوانه) الحياه الفطريه , وأبغيكم تسمونها لنا أن كنتم قوما تعقلون , وشكرا ...