الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-02-2008
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
افتراضي الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1)

الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1) الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1) الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1) الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1) الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1)

لم يهدأ لي بال 3 سنوات حتى وُضعت خطة تفعيل الغرفة الاسلامية


كتب: عبدالله خياط
عندما التقيت الشيخ صالح عبدالله كامل لإجراء هذا الحوار معه كان هناك أمل يراودني في أن يكشف لي عن مخزون أسراره ومشواره الطويل في مجال الأعمال الذي استطاع ان يحقق خلاله الكثير من النجاحات والانجازات التي تدعو للفخر، فالشيخ صالح أحد هؤلاء الرجال الذين حفروا الصخر خلال مشوار طويل في مجال الأعمال وصل بهم إلى القمة ومع ذلك يرفض الحديث عن منجزاته في اعماله الخاصة التي يعزو تحقيقها إلى فضل الله ثم رضا الوالدين -رحمهما الله-. ورغم ان لقائي مع الشيخ صالح امتد لساعتين حاولت خلالهما أن أقنعه بالحديث عن مشوار حياته العملية ليكون نبراسا للجيل الصاعد من رجال الأعمال الا أنه يبدو ومن منطلق المقولة الشهيرة ان "صدور الرجال مقبرة الأسرار" باغتني الشيخ صالح بقوله إنه لا يرتاح للحديث عما حققه مما يعتبره الناس من المفاخر، وإنما -إذا كان ولابد، وليس هذا الآن أيضا- فإنه يفضل الحديث عن العثرات التي واجهته أو مواطن الزلل التي اعترضت طريقه، فلربما كان ذلك من وجهة نظره أنفع لمن يريد أن يستفيد من التجارب التي عبرها خلال مشوار أعماله الخاصة الذي انتهى بعدما سلم زمامها لأبنائه وتفرغ هو لإدارة الغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة وكأن الشيخ بذلك يريد أن يبحر بحديثنا في اتجاه آخر بعيدا عن مشواره في عالم "البزنس" الخاص به، وكان له ما اراد. وجدتها فرصة لسؤال الشيخ صالح عما تقوم به الغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة التي يرأس مجلس ادارتها. وما استحدثه فيها منذ خلافته للشيخ اسماعيل أبوداوود في هذا المنصب.
شيخ صالح.. ماذا تقوم به الغرفة وما محيط الدور الذي يبرز فيه نشاطها؟
تهلل وجه الشيخ وتحمس للحديث عن هذا الموضوع فقال:
- أحمد الله الذي هيأ لي الفرصة لخدمة شيء أحبه وهو الغرفة الاسلامية التي تفرغت لها والتي من خلالها وجدت أمامي مجالاً رحباً للعمل في خدمة الاسلام والمسلمين ولذلك فقد حرصت على مدى أعوام ثلاثة على وضع خطة عمل فاعلة للدور الذي يمكن أن تؤديه الغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة لم يهدأ لي بال الا عندما اكتملت أمامي الصورة التي أرتأيت أن الغرفة الاسلامية مهيأة للقيام بأنشطة فاعلة لخدمة المجتمعات الاسلامية فعقدت اجتماعا موسعا مع زملائي أعضاء الغرفة وعرضت عليهم الخطة.
خطة عشرية
وكان مما قلته لهم:-والكلام للشيخ صالح- عندما تشرفت منذ ثلاثة أعوام خلت برئاسة هذه الغرفة وكلفت من قبل اخواني أعضاء مجلس الإدارة وممثلي بلدانهم، وبعد التدارس والتفاكر والبحث عن أنجح الوسائل التي يمكن بها ضخ الحياة في عروق هذا الكيان في محاولات لتلمس اصلاح الحال الاقتصادي لأمتنا، اتفقنا على أن الخطوة التمهيدية الأولى أن نتبنى التخطيط والمنهج العلمي في عملنا، فكان المطلب الملح هو تسطير طموحاتنا في الأوراق عبر ما يسمى بالخطة العشرية في خطوطها العريضة، تم تفصيل ذلك في أهداف وآليات لتنفيذها وتحقيقها بإذن الله آخذين في الاعتبار التحديات التي تواجه أمتنا وتحول دون لحاقها بطليعة الركب في التقدم الحضاري.
غير أن ما يهمني الاشارة إليه هنا هو أننا حاولنا قدر المستطاع أن نكون عمليين في تحديد الأهداف والآليات بحيث تتسم بالمباشرة والواقعية دون الشطوح في عالم الخيال والأحلام أو الاتكاء على ما استهلك من مفردات وألفاظ وشعارات لم تجد نفعاً كما نعلم ونشهد، كان مرتكزنا الأساسي في اعداد هذه الخطة هو المصالح المشتركة فقط لأنها لغة العصر ولسان حال كل إنسان ينشد النجاح، وحتى المولى عز وجل عندما أمرنا بالتعاون والتضامن وضع له آليات تتضمن مصلحة تعود لنا فقال سبحانه وتعالى: (من ذا الذي يُقرضُ الله قرضا حسنا فيُضَاعفهُ لهُ)، فالسعي لنيل الثواب المضاعف هو الغاية والمصلحة، وقد وعدنا الخالق عز وجل أن الحسنة بعشر أمثالها فهذه أيضاً تجارة ومصلحة. ولنا في قصص خيار الأمة وأفذاذها العبرة الحسنة فها هو سيدنا عثمان بن عفان عندما جاءه تجار المدينة وساوموه على بضاعته بمئة دينار رفض قائلاً لهم إن هناك من دفع لي أكثر ثم عندما ضاعفوا السعر رفض أيضاً وقال لهم إن هناك من دفع لي أكثر، عندها تساءلوا عن هوية هذا المشتري، فقال لهم إنه قد باعها لله سبحانه وتعالى بعشر أمثالها.
انجاح الخطة
أبو عبدالله ..ما تفاصيل الخطة التي ترمي إلى تحقيقها من خلال الغرفة الاسلامية وما دوافعك لتبني تلك الخطة؟
- أود أن اشير الى ان هذه الخطة ليست ملكا حصريا للغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة ولا أدعي أنا او اخواني في مجلس الإدارة حيازتنا لها، ونتمنى على الجميع أن لا يتبادر إلى أذهانهم أننا نتقصد بها مصلحة شخصية تعود علينا، حاشا لله، فالخطة جهد ووقت أردنا به تجارة مع من أنعم علينا فوجب علينا شكره وحمده وبالشكر تدوم النعم، والشكر نفسه لابد أن ينطوي على عمل لا مجرد التلفظ به، ولم لا نتشارك ونتعاون جميعا في تقديم واجب الشكر للمنعم الذي جعل منا أصحاب عمل وأرباب مهن تعود علينا بالكسب الوفير، نتمنى أن تتوافق رؤانا وتتحد عزائمنا لتنفيذ هذه الخطة وأن ننزل جميعاً إلى الميدان دون تواكل على بعضنا البعض بل نتوكل كلنا على الله ونعمل، ولعلها فرصة طيبة طالما قد سخر الله منا من نذر نفسه لإيصالها لهذه المرحلة ثم متابعة دقائقها بعد حين بحول الله وتوفيقه.
صمت الشيخ صالح لبرهة ثم أضاف: إن صدق المساهمة في إنجاح هذه الخطة أو غيرها من مآثر الأعمال لا يتأتى هكذا عبثا وإنما هو في الأصل مرتبط بمهمة الإنسان على وجه البسيطة، وفي هذا الاطار لابد أن ندرك ونعي تماماً أننا إنما خُلقنا لنعبد الله وحده (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) وإن الإنسان إنما هو مستخلف في الأرض (هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها) ومأمور من رب العباد بتنميتها واعمارها بالعدل والقسط وإشاعة ما ينفع إخوانه، فاعمار الأرض جزء أصيل من العبادة ومن المهام المقدسة، فإن أحسنت عملك أو خالطته بنية العبادة فهو عبادة، وإن ضربت في الأرض لإعالة أهلك فأنت في عبادة، وإن سعيت في حاجة أخيك، وإن ساهمت بجهدك ومالك وفكرك فأنت في عبادة، أما إن انكفأت على نفسك وعزلتها واهتممت فقط بنماء ثروتك وتكديسها فإن ذلك ليس من العبادة في شيء.
ويستطرد الشيخ صالح قائلا: ما أجمل أن نسهم في الاعمار وأن يؤازر بعضنا بعضاً، وأن نحسن أعمالنا ونجودها كما أُمرنا، فديننا الحنيف دعا إلى العمل المثمر الصالح واختصه بالتمجيد ورفعه إلى مرتبة العبادة والجهاد في سبيل الله، ولقد أوجب الله علينا أن نحسن أعمالنا كما بلغ الرسول الكريم (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه)، فالهدف ليس فقط إدارة العمل بل إتقانه إذ يتساوى مع مرتبة الاحسان، وعلينا أن نستشعر الرقابة الذاتية إذا علمنا أن الله يراقبنا في دقائق الأمور وعظائمها، فباستشعار تلك القيم السماوية النبيلة سنصل إلى درجة الإحسان والإتقان وتحقيق المصالح، لاشك أن استيعابنا وادراكنا لواجباتنا واتقاننا لأعمالنا واستلهام مقاصد الرسالة التي من أجلها خلقنا ستقودنا لأن نكون قلبا واحدا ويدا واحدة لنصبح أمة واحدة قوية في وجه التحديات والتكتلات السائدة اليوم.
أهداف الخطة
وهنا سألت الشيخ صالح: ما نوعية الأهداف التي ستركز عليها خطة العمل التي ترى إمكانية ان تؤديها الغرفة والتي ترى أن الاعضاء بحاجة الى تحقيقها؟
- إن الخطة بعيدة المدى وهي لعشر سنوات ولها عدة أهداف تتمثل في:
- إحياء القيم الأخلاقية في المعاملات الإسلامية.
- نشر الوعي بمفهوم الاقتصاد الاسلامي.
- تعميق روح التكافل والتضامن.
- نشر لغة القرآن الكريم.
- تطوير حجم تبادل العمالة.
- تطوير حجم السياحة البينية.
- زيادة حجم الاستثمارات البينية.
- زيادة حجم التبادل التجاري.
- زيادة الناتج القومي لكل مدينة في دول منظمة المؤتمر الإسلامي.
- تشجيع التعاون في مجال العمل المصرفي وتسهيل انتقال رؤوس الأموال.
- تطوير مناهج التعليم بما يتوافق مع حاجة سوق العمل ومتطلبات التنمية.
- الاهتمام بالدراسات والبحوث وتشجيع الاختراعات والابتكارات.
- الاهتمام بصناعة الاعلام بين المسلمين ومع الآخرين.
- احتضان شباب الأمة وفتح مجالات العمل الذاتي والخاص أمامهم.
- توثيق الصلات مع المنظمات الدولية.
- تسوية المنازعات التجارية والصناعية عبر التحكيم.
آليات تراعي التحديات
ولكن ياشيخ صالح يظل تحقيق هذه الاهداف رهنا بتوفير آليات معينة تضمن جدية التنفيذ. فماذا عن هذه الآليات؟
- بادرني الشيخ بقوله "وضعنا لهذه الأهداف الآليات التي تمكن من تحقيق تلك الاهداف مع الأخذ بعين الاعتبار ما قد يواجه الخطة من تحديات كانخفاض معدل التنمية الاقتصادية وزيادة حدة الفقر والبطالة، أو انخفاض معدل التبادل التجاري، أو انخفاض معدل التعاون الاقتصادي إلى جانب تحديات العولمة. وتتمثل تلك الآليات في التالي:
- إنشاء الهيئة العالمية للزكاة.
- إنشاء صناديق الوقف الإسلامي.
- إنشاء شركات تدريب وتوظيف العمال.
- شركات زيادة التبادل السياحي.
- تطبيق التأشيرة المفتوحة لدخول رجال الأعمال لدول منظمة المؤتمر الاسلامي كافة.
- إنشاء مناطق تجارية حرة بين الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي.
- إزالة الحواجز الجمركية بين الدول الأعضاء.
- تعزيز وسائل النقل من بواخر وطيران ونقل بري.
- إنشاء اتحاد أصحاب الأعمال في دول منظمة المؤتمر الاسلامي.
- إنشاء جمعيات اعمار الأرض لاحتضان الشباب في دول منظمة المؤتمر الاسلامي.
- إنشاء شركة لاستكشاف الفرص الاستثمارية في دول منظمة المؤتمر الاسلامي.
- إنشاء الشركة الاعلامية (الرؤية المحايدة).
- إنشاء بنك الإعمار الدولي.
- لجان لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري وتنفيذ خطط منظمة المؤتمر الاسلامي.
- إقامة شركات التقنية والمعلومات والاتصالات.
- تأسيس منظمات الجودة الشاملة.
هيئة الزكاة وتحدي الفقر والبطالة
وكمثال لما جرى العمل على تفعيله من الآليات يوضح الشيخ صالح ما تم بشأن الهيئة العالمية للزكاة باعتبارها الآلية الأولى لتنفيذ أهداف الخطة العشرية لتفعيل دور الغرفة الاسلامية قائلا:
إن التحدي الذي يواجه مشروع الهيئة العالمية للزكاة، هو زيادة حدة الفقر والبطالة، في الوقت الذي تخدم أهداف هذه الهيئة حال انشائها تعميق روح التكافل بين المسلمين واحتضان شباب الأمة وفتح مجالات العمل أمامهم.
ويستطرد الشيخ صالح: إن الهيئة العالمية للزكاة كيان معاصر مستمد من الأحكام الفقهية لفريضة الزكاة ويبرز الدور الاجتماعي التكافلي والأبعاد الاقتصادية التنموية لها، ويهتم بنشر الوعي بأهمية الزكاة والدور الاقتصادي والاجتماعي الذي تلعبه في حياة الأمة عبر جمع الزكاة من مصادرها الشرعية وتوزيعها على مصارفها وفق منظور معاصر يتدرج من القرية أو الحي إلى المدينة، فالدولة، فالأمة، وذلك تحت اشراف ومراقبة الدولة، كما يسعى إلى تبادل الخبرات وتدريب العاملين عليها واجراء البحوث والدراسات الفقهية والمحاسبية واقرار النماذج العملية والاعلام بأهمية ودور الزكاة وضرورة اخراجها.
بداية التنفيذ
شيخ صالح.. يظل نجاح الغرفة في تحقيق هذه الاهداف رهناً بمدى تعاون وتجاوب الدول الاعضاء مع ما تسعون اليه في الغرفة. فهل من خطوات تنفيذية تم اتخاذها في هذا الشأن؟
- نعم هناك خطوات تم اتخاذها لكنني أرى ان المطلوب اولا من الدول الاعضاء في الغرفة السماح للجهات ذات العلاقة فيها بالاشتراك في الهيئة العالمية للزكاة وإنشاء فروع داخل كل قطر بموجب اتفاقية بينها وبين الغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة.
وأعود للاجابة على سؤالك واقول ان الخطوة الأولى المنفذة لمشروع الهيئة العالمية للزكاة تمثلت في عقد المؤتمر العالمي للزكاة في نوفمبر 2006م في كوالالمبور بماليزيا بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين من: المملكة ومصر واندونيسيا وماليزيا وباكستان وبروناي وسوريا واليمن وقطر والبحرين والإمارات وبنهاية الاجتماع تم التوقيع على مذكرة التفاهم لإنشاء الهيئة العالمية للزكاة بين كل من (حكومة ماليزيا - البنك الإسلامي للتنمية - الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة - المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية) وأعلن فخامة الرئيس عبدالله بدوي رئيس وزراء ماليزيا، رئيس منظمة المؤتمر الإسلامي إنشاء الهيئة العالمية للزكاة ومقرها كوالالمبور. وبناء على توصيات المؤتمر تم عقد ندوة مجمع الفقه الإسلامي لمناقشة موضوع قيام الهيئة العالمية للزكاة والأحكام الفقهية الأساسية لنشاطها حيث عقدت بمملكة البحرين - المنامة في الفترة من 18-20 ربيع الثاني 1428هـ الموافق 5-7 مايو 2007م حيث باركت الندوة قيام الهيئة. وكان مما أسفرت عنه الندوة أن تم التوقيع على اتفاقية إنشاء فروع للهيئة العالمية للزكاة في كل من الدول التالية: (جمهورية بنين، جمهورية السنغال، وجمهورية موريتانيا الإسلامية).
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
قديم 02-02-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
@ بن سلمان @
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية @ بن سلمان @

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 156
تـاريخ التسجيـل : 01-10-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 14,724
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 20
قوة التـرشيــــح : @ بن سلمان @ مبدع


@ بن سلمان @ غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الشيخ صالح كامل لـ«عكاظ» فاتحًا قلبه بعيدًا عن «البزنس»: (1)

يعطيك العافية يا بو سعود على المتابعة
يا همالالي
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
وفاة الشيخ صالح الاطرم ، انا لله وانا اليه راجعون ابن محمود الــمـنـتـدى الـعـام 6 01-06-2008 12:30 PM
الزوجة البشوش الدانه الــمـنـتـدى الـعـام 7 08-10-2007 09:57 PM
الشيخ صالح الفوزان يرد على احد الكتاب ABO TURKI الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 08-10-2006 08:39 AM
إلى من امتلأ قلبه بالأحزان ..!! ولد ثماله الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 5 05-22-2006 02:55 PM
فتوى الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـعـام 4 08-15-2005 04:21 AM


الساعة الآن 06:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by