الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-15-2008
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي مقالات تربوية

مقالات تربوية مقالات تربوية مقالات تربوية مقالات تربوية مقالات تربوية

الرياض:الأثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد:14784
أفق الشمس وزارة التربية والعقاب
د. هيا عبد العزيز المنيع
المتابع لنسبة الغياب عند الطلبة يجد أنها تزيد في اليومين الأخيرين السابقين للإجازة وتزيد عند البعض يومين لاحقين بعد الإجازة..؟؟الإشكال ليس في الغياب كما قد يتصور البعض ولكن في شكل العقاب وهو مضاعفة الخصم من درجة المواظبة للطالب أو الطالبة..؟؟ حيث انها لم تثمر شيئاً أي أن الخصم يتم والغياب يستمر..؟؟ السؤال ألم تحدد وزارة التربية سبب الغياب ذاك لتعالجه ليس بالخصم بل بالإصلاح لحال مدارسها التي للأسف باتت خالية من الحس التربوي وتكتفي بعملية التلقين للطلبة؟أعتقد أن الأمر لن تحله درجة أو اثنتان ولن يحله اتصال هاتفي من إدارة المدرسة للاستفسار عن سبب الغياب خاصة عند البنات ولكن الأمر يمكن حله من خلال إعادة شخصية المدرسة عموماً لتكون مؤسسة تربوية فعلاً وليست مجموعة غرف يتم رص الأجساد فيها لحقن بعض مساحات العقول بالمعلومات التي قد لا تكون في اغلبها جديدة على عقول أبنائنا..نريد من الوزارة أن توقف مسلسل العقاب لدرجات المواظبة حتى يتحقق البعد التربوي في المدرسة لأن الأمر ليس حضوراً وغياباً فقط بل استفادة أو خسارة..، حين تعيد المدرسة شخصيتها وتربط الطالب فيها كمؤسسة تعليمية تربوية فإن الغياب سوف يكون أقل بكثير عند الطلبة عموماً.. أعتقد أن استثمار طاقات هؤلاء أحد أهداف المدرسة وليس فقط إثبات حضورهم..أعتقد أن ضعف المدرسة في تحريك الطلبة عقلياً وجسدياً يدفع الطلبة للغياب لأن الجلوس على كرسي خشبي لمدة تزيد على ست ساعات على الأقل بشكل يومي لا يتخلله سوى ربع ساعة لتناول الإفطار لا يمثل تعليماً بقدر ما هو شبه عقاب..، خاصة في المرحلة الابتدائية حيث الحاجة للحركة..، نعم اتفق معك عزيزي القارئ أن المرحلة المتوسطة والثانوية حيث المراهقة واحتياجاتها تتطلب أيضاً أنشطة تستنزف الطاقة الجسدية مع توجيه القدرات العقلية نحو المساحات الإيجابية..، الأنشطة تلك من خلالها يمكن أن نعلم أبناءنا روح التعاون والانتماء للوطن والمدرسة وأيضاً معالجة سلوكيات العنف عند الجنسين..، أيضاً اكتشاف قدرات الطلبة والاستفادة منها..ليس المهم الحضور ولكن المكتسب يا وزارة التربية والتعليم مدرسة لا يوجد فيها معمل ولا ملعب ولا مكتبة ولا مرسم بل إن أفضل منتج لوزارة التربية والتعليم وهي مجلة المعرفة لا تصل للمدارس ليستفيد المعلمون من القضايا التي تطرحها في قبيل القضاء على التطرف حسب تجربة المدارس البريطانية أو استثمار الموهوبين في المدارس اليابانية أو تجربة التعليم الإسرائيلي التي حين يتخرج الطالب من المرحلة الثانوية يمكنه العمل المهني والفني ليس لأنه يلبس الطاقية اليهودية بل لأنه يملك مهارات تؤهله للعمل المحترف في أكبر المصانع والشركات دون حاجة لأن يطلب وزير عملهم من الشركات إثبات توظيف مواطن لمنحه فيزة استقدام عامل وكل ذلك تم عرضه بعمق في أكثر من عدد من مجلة المعرفة.. ولكن لم نلمح تطبيقه في مدارسنا..
رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

الرياض:الأثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد:14784
بين التعلم الإلكتروني وحاجات المتعلم
مناهل عبدالعزيز الدريس
يغلب على معظم الأطروحات التي تتناول الحديث عن أهمية التعلم الالكتروني وتأثيره الإيجابي على عملية التعلم ما يشير غالباً الى الاهتمام بجانب التقنية في التعليم بطريقة تؤدي الى النقص في إشباع الاحتياجات النفسية والاجتماعية والوجدانية للمتعلم. وكثيراً ما استقرئ هذا التوجه الفكري في خطط تطوير التعليم على اختلاف مستوياتها وتعدد أبعادها، حيث يستأثر هذا التوجه النصيب الأكبر من الاهتمام على حساب حاجات ينبغي أن تتصدر أولويات أهداف خطط التطوير، غير أنه في ظل تصور صحيح وواضح للهدف الرئيس من دمج التقنية في التعليم سيكون مردود هذا النوع من التعلم مردوداً إيجابياً، وهذا ما سجل ويسجل لخطط تطوير التعليم التي تجعل من المتعلم محور اهتمامها - والتي أرجو أن تكون كذلك - كمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام "تطوير".قضية أخرى تسير على ذات الخط تظهر جلية في ممارسات التربويين المنبهرين منهم بانعكاسات تطبيقات التقنية في التعليم، إذ يلجأ بعض التربويين الى الاستعانة بالتقنية في موقف تعليمي ما، مع أنه - مع التسليم بهذا الرأي - في ظل غياب أو وجود متغيرات معينة كالإمكانات المادية، أو نوع المادة العلمية، أو أعداد المتعلمين، أو المتغير المكاني يصبح الاستغناء عن هذه التقنية أجدى لذلك الموقف التعليمي بالذات.ماأود التأكيد عليه هو أن فكرة الاعتماد الكلي على التقنية في التعليم باعتبارها الطريقة المثلى دائماً، أرى أنها فكرة ليست صحيحة بكل المقاييس (النفسية، الصحية، الاقتصادية، التربوية، الاجتماعية)، فكما ذكرت سابقا غياب أو وجود متغيرات معينة سيحدد الخيار ثم القرار الأمثل نحو استخدام التعلم الإلكتروني لموقف تعليمي ما.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

الوطن:الاثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد (2999)
تجديد صلاحيات الشهادات حل لمعاناة بعض الطلاب
عندما يحصل الطالب على الشهادة الجامعية أو أقل منها سواء الثانوية أو دبلوم ما بعد الشهادة الثانوية فإنه يطرق كل باب من أجل الحصول على الوظيفة التي يكون منها مصدر لرزقه والتي يبني عليها مستقبله، ثم تطول به المدة للحصول على هذه الوظيفة، قد تكون لسنتين أو أكثر (وهــــنا تبدأ المعاناة ) لماذا؟لأن في أكثر الوظائف التي ستعلن سواء مدنية أو عسكرية يوجد شرط من شروط القبول وهو(أن يكون المتقدم من خريجي السنتين الأخيرتين يعني إذا كان متخرجاً قبل سنتين (لم يصبح مفيدا لمجتمعه).هذا من مفهوم الشرط! وذلك يدل على أن الشهادة ما قبل السنتين لم تصبح سارية المفعول وأصبحت عديمة الفائدة في أكثر المجالات.وأتمنى يكون في الجامعات والثانوية قسم لتجديد الشهادة لمدة عشر سنوات قادمة حتى يتم تخطي شرط (خريجي السنتين الأخيرتين).
أحمد محمد آل طالع
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

الوطن:الاثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد (2999)
متى ينتهي استعراض مسؤولي التربية لعضلاتهم على المعلمين ؟!
في المحافل واللقاءات التربوية، يتسلم بعض المسؤولين دفة الحديث، ولا يتورعون في القول إنهم كمسؤولين غير راضين عن المعلمين، وإنهم يرتبون لتدريبهم، فإن نجح المعلم الضعيف وتعدلت أوضاعه، وإلا فإحالته عن التدريس هي الخيار الذي لا خيار بعده، في آخر لقاء تربوي حافل بالعطاء المهرجاني التربوي، تفوه مسؤول تربوي بنحو ما سبق، اعتاد المجتمع عامة، والتربوي خاصة على مثل هذا الحديث المكرر، والسؤال: هل المعلم راض عن وزارته؟! نفس السؤال يرد على المسؤول، وربما يورده بنفسه، ويتناول حيثياته ومنها، أن المعلم يهدد بالتخاذل، ما لم يأخذ حقوقه المالية، ويشير إلى رسائل من هذا القبيل ترد إليه كل فترة، ومن ثم يطمئن، وما أكثر ما يردد هذا التطمين، بأنه يسعى لإعطاء المعلمين حقوقهم، معادلة صعبة بين المعلمين ووزارة التربية والتعليم، إما الحقوق وإما الفصل والإبعاد، والسؤال : مع من نسير؟!الميدان التربوي في واد، وهذا التنظير في واد سحيق، وسؤالي لكل من يتناول وضع المعلم سلبا: أين الحديث عن المعلمين المبدعين؟! لم لا تقولون إن في المعلمين مبدعين، وإن الخيار الذي لا خيار له، دعم هؤلاء والسير معهم، لتلطيف الجو مع زملائهم ؟!في مشاريع الوزارة مالا فائدة منه ألبتة، أو قل مالا نفع منه مباشرا، والذي يفرغ له معلمون كمشرفين، وسؤالي : إلى متى استعراض العضلات على المعلمين؟!عضلات القرارات في غير مصلحة المعلمين، وعضلات الحديث التقزيمي للمعلمين دون استثناء، لن تؤتي ثمارا، بل على العكس، تزيد من أوضاع المعلمين تعقيدا، والحل سهل ولكنه يحتاج إلى إرادة، الحل في دعم البرامج العملية، والابتعاد عن التنظير بدون عمل حقيقي وواقعي، في نفس المحفل الذي حضرته شخصيات اعتبارية، تم عرض مخططات المباني المدرسية، وفي غالبها مشاهد غير واقعية، وأجزم أن مشاهدة تلك العروض عن المخططات المدرسية، تصيب المعلم بالإحباط، وهو يسأل : إلى متى التفاخر بالتنظير على حساب العمل؟!ومن أراد أن يطلع على حجم الأنانية في الفكر التربوي، فليتابع حديث بعض المسؤولين التربويين، حين ترجلهم عن مناصبهم، ستجد أنه المنظر الذي لا قبله ولا بعده، بينما لم يطالعونا، بذات الحديث الصريح عن التربية والتعليم عندما كانوا يتحملون المسؤولية، وكم يتمنى المعلمون أن يصمت بعض هؤلاء، وأن يتحدث المسؤول الحالي، بحديث ملؤه الود والحب والإخاء , وبحديث صريح، وبطرح واقعي، يفصل المشاكل والحلول، كما يشاهدها المراقب المطلع، المعلم بخير، وفي المعلمين نوادر ضعيفة، والحل ليس في إعطاء الحقوق فحسب، الحل في تسليم المعلم دفة العمل ميدانيا، جنبا إلى جنب مع زملائه، وتوفير كل الوسائل التعليمية، والتعميم على مديري المدارس، بمنع تكليف المعلم بجلب الوسائل التعليمية أو شرائها من السوق التربوي الأسود أو الأبيض، تماما كما هو تعميم منع الطالب من إحضار الوسائل، سواء بسواء، والتأكيد على تقديم الخامات الأولية للمعلم، ومن ثم صناعة الوسائل التعليمية وإعداد الأدوات والضروريات التربوية والتعليمية داخل المدرسة، وما لم نصل إلى مرحلة منع تكليف المعلمين بشراء الوسائل التعليمية وتوفيرها أو بمنع شراء الخامات، فلن نصل إلى حل جذري لعلاج ضعف المعلمين، لأن كل تنظير لن ينفعهم، في ظل غياب الوسائل التعليمية.يستطيع المعلم أن يمتنع عن شراء أقلام السبورة، وبالتالي يعطل العمل التربوي، ويستطيع المعلم أن يمتنع عن كتابة الأسئلة على حاسبه الشخصي، والذي اشتراه بعرق جبينه، وبالتالي يتعطل العمل التربوي، إذن فلغة التهديد لم تعد صالحة لجيل يطمح إلى لغة تفاهم وحوار، تقود إلى الريادة والجودة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

الوطن:الاثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد (2999)
تطوير التعليم
بعد مضي عامين على انطلاقة مشروع تطوير التعليم العام والمحدد له 6 سنوات لتنفيذه بميزانية ضخمة تقدر بـ 9مليارات ريال بهدف تحويل البيئة التعليمية التقليدية إلى بيئة تعليمية رقمية.
جاء قرار مجلس الوزراء الأخير بالموافقة على تأسيس شركة تطوير التعليم القابضة لتنفيذ المشروع بعد تعثره إذ لم تستطع وزارة التربية والتعليم التعامل معه بطريقة علمية تتناسب مع ضخامته وأهميته , فالمتتبع للبرامج التي يتناولها المشروع في الميدان يخلص إلى نتيجة واحدة هي حاجة وزارة التربية إلى الكفاءات القادرة على تحوير التنظير والخطط الورقية المبهرة إلى واقع ملموس.فأين الربط التقني والكتاب الإلكتروني والتطوير المهني والبوابة التعليمية وحاسب لكل طالب والقاعات التدريبية ؟ وأين لغة الحوار والتواصل وأنشطة الإبداع العلمي والتقني ؟
لاشك أن شركة تطوير التعليم هي الحل الأمثل لتنفيذ المشروع العملاق بشرط استقلاليتها عن الفكر الإداري السائد في وزارة التربية القائم على تكليف المسؤول بأكثر من مهمة غير وظيفته الأساسية واستقطاب الكفاءات والخبرات من الجامعات السعودية والأجنبية والمعاهد المتخصصة ، وكذلك الميدان التربوي بحيث يفرغون له تماما ومن هنا نستطيع القول وبكل ثقة إننا ذاهبون إلى العالم الأول عبر مدارسنا الذكية.
عوض فرحان
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

الجزيرة:الأثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد:13227
يا معلمات الطباشير أفقن..
د. محمد بن شديد البشري
عانينا كثيراً من الأساليب التقليدية في التدريس، وفقدنا بسببها الكثير من مهارات وقدرات طلابنا وطالباتنا؛ لأن الأساليب التقليدية التي تجعل المعلم هو محور العملية التعليمية لا تتواكب مع الانفجارات المعرفية والتقنية التي تتوالى ولا تتلاءم مع قدرات وإمكانيات المتعلمين والمتعلمات.ومن هذا المنطلق سعت وزارة التربية والتعليم إلى توجيه معلميها ومعلماتها إلى ضرورة استخدام الأساليب الحديثة في التدريس التي تجعل المتعلم محوراً للعملية التعليمية والتعلمية.كما أكدت على المشرفين التربويين والموجهات التربويات على حث المعلمين والمعلمات على التنويع في أساليب التدريس، ومن ذلك استخدام أسلوب التعلم التعاوني الذي يساعد على غرس القيم الاجتماعية التي تدعو إلى التعاون وتساعد في تنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين. وقد حاول بعض المعلمين تطبيق هذا الأسلوب ونجحوا في ذلك، وهذا راجع إلى حرصهم على التغيير وقناعتهم بأهمية استخدام مثل هذه الأساليب، إضافة إلى حصولهم على الدورات التدريبية الخاصة باستخدام مثل هذا الأسلوب.ونجاح تطبيق مثل هذا الأسلوب حفز الموجهات التربويات إلى تطبيقه، وقادهن الحماس إلى فرضه على المعلمات اللاتي قمن بتنفيذ المهمة حرفياً كالعادة بدون قيد أو شرط، بل قلن للموجهات سمعا وطاعة، ولك أن تنظر وتتعجب كيف يمكن لمعلمة أن تطبق شيئاً لا تعرف كنهه ولا تعرف فلسفته بل لا تعرف حتى اسمه فضلاً عن كونها غير مقتنعة به أو غير مؤهلة لتطبيقه.والذي دعاني لكتابة هذا المقال أنه تتولد لدي قناعة تزداد يوماً بعد يوم بأن الكثير من المعلمات يمتلكن قناعات تدريسية خاطئة ويؤمنّ بمعتقدات تعليمية بالية.ومما أكد هذه القناعة لدي تلك المناسبة التي جمعتني ببعض الأقارب والزملاء الذين تعمل زوجاتهم في مهنة التدريس؛ حيث تذاكروا بعض الطرائف التي تناقلتها زوجاتهم نتيجة تطبيق أسلوب التعلم التعاوني في مدارسهن، ومنها أن مديرة إحدى المدارس تقول للمعلمات حينما عارضن تطبيق التعلم التعاوني: دعونا نطبق التعلم التعاوني ليوم واحد فقط وندعو الموجهة في ذلك اليوم وتكتب تقريرها ومن ثم نعود لنظامنا المقدس. وتقول مديرة أخرى لمعلماتها: احمدن ربكن، أجل لو كنتن في مدارس التطوير التي تتبع لمشروع الملك عبد الله حفظه الله ماذا ستقولن وكيف ستتعاملن مع التقنية التعليمية.أما بعض المعلمات فأمرهن يدعو إلى العجب العجاب، حتى مسمى التعلم التعاوني عندهن غير صحيح؛ فهن يسمينه التعليم التعاوني بدلا من التعلم التعاوني الذي تقوم فلسفته على الاعتماد الإيجابي المتبادل وعلى غرس مفهوم التعاون، وتقوم فلسفته على العمل التعاوني، وهذا مختلف عن التعليم التقليدي الذي يقوم على التعلم التنافسي؛ حيث إن التنافس في التعلم التعاوني هو بين الطالبة والمعلومة أو المهارة وليس بين الطالبة وزميلاتها، وأن توزيع المجموعات فيه لا يكون عشوائياً وأن المتحدث داخل المجموعة ليس حكراً على أحد والمشاركة بالتناوب، والمتقدم يساعد المتأخر، وأنه يمكن للطلاب أن يحققوا استفادة أكبر من التعليم عندما يقومون بتعليم بعضهم البعض.والمضحك المبكي أن هذا الأسلوب يطبق من غير فَهم لخطواته، ولا حتى مفهومه، حتى أن بعض المعلمات طلبن من الطالبات تشكيل مجموعات فظهرت الشللية بين الطالبات وذهب الأخيار مع الأخيار وذهب الأشرار مع الأشرار أو كما قيل حينما نزلت القافلة في الكوفة بليل.والأدهى والأمرّ أن بعض المعلمات أوعزن للطالبات بأن يوحين إلى أولياء أمورهن بأن المدرسة فوضى وأن هذا الأسلوب غير مناسب وبالفعل جاءت الشكاوى تترا من أولياء أمور الطالبات الذين نادوا بعودة التعليم الحقيقي، وهو أن تشرح المعلمة طوال الحصة، وأن تبقى الطالبة صامتة تخزن في ذاكرتها ما تسمع دون وعي أو إدراك.حتى أن بعض أولياء الأمور رفع شكوى إلى مديرة المدرسة يقول فيها إننا سمعنا أن المدرسات في المدرسة يضعن رِجلاً على رِجل والطالبات هن اللائي يشرحن الدرس، ويقول في شكواه أيضاً إن المعلمات يسمحن للطالبات بأن يتكلمن ويتناقشن في الموضوع ويطرحن آراءهن يعني (المعلمة تعطي الطالبات وجه).أظننا نحتاج إلى سنوات ضوئية عديدة لنقنع الموجهات والمعلمات بأهمية الأساليب الحديثة في التدريس؛ فنحن ما بين معلمات يباهين بخبرتهن التقليدية ويراهنّ عليها وما بين معلمات حديثات سن وخبرة وقعن بين نارين؛ فهن إما يقلدن جيل العجائز أو يتخبطن بدون دليل.أعتقد أننا بحاجة إلى التفاتة صادقة واعية إلى أداء المعلمات التدريسي الذي وقف مراوحاً مكانه سنوات وقطار التجديد والتطوير والانفتاح التعليمي ربما يكون قد فاته.ومن فاته القطار فلا ييأس لأن القطار الآخر قريب، المهم أن تتولد القناعات بأهمية التغيير والتطوير وتوافر البرامج التدريبية المتنوعة التي تعطي معلومات وتدرب على مهارات وتكسب اتجاهات.. ويا معلمات الطباشير أفقن..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 7 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود
الجزيرة:الأثنين 17 ذو الحجة 1429هـ العدد:13227
حتى لا تشوه ماصات الطلاب
أقرأ ما يكتب دوماً عبر صفحات الجزيرة من أمور متعلقة بالتربية والتعليم في بلادنا وأنني أكتب هذه الكلمات من واقع قد لمسته وأحببت التحدث عنه والذي يتركز بالناحية الأولى على الناحية التربوية للطالب، ولعلمي أن صوتي سوف يصل إلى من يهمه الأمر عبر الجريدة الرائدة وهو الدافع الأكبر لخوضي غمار هذا الموضوع العام.إن الطالب في مدارسنا يتلقى التربية قبل التعليم إيماناً بمسمى وزارة التربية والتعليم، ومن هذا المنطلق يجب التأكيد على الأمور التربوية قبل الأمور التعليمية في مدارسنا، وما دعاني للكتابة هو موضوع الطاولات المدرسية والتي يرى البعض عدم أهميتها، أو عدم أخذها بمحمل الجد، فشخصية الطالب ترتسم عبر الطاولة المدرسية!!، أما كيف؟ ولماذا؟.. فإليكم الإجابة:إن الطالب يمر بأوقات فراغ في المدرسة وذلك بين الدروس وأثناء الفسحة، وكذلك ملله من بعض الحصص ودخوله مرحلة تفكير يترجمها عبر الكتابة على الطاولات وبذلك يكون الطالب قد رسم ما يدور في ذهنه في طاولته المدرسية فهناك الكتابات الرياضية وهناك الكتابات المسيئة للمعلمين أو الطلاب الآخرين أو خلاف ذلك.ولعل الطالب عندما يكتب في الطاولة المدرسية ويكثر من الكتابة وخصوصاً عندما يسمي نفسه بلقب يميزه فإن هذه الهواية قد تتطور ويتجه إلى أبواب دورات المياه ثم تتطور أكثر ويتجه نحو الشوارع العامة ويبدأ العبث بها، وهي ما نشاهده في جدران مدننا في الشوارع والمباني والمحال التجارية وغيرهما.فالواجب على المعلم النصح والتوجيه باستمرار للتلاميذ بأهمية المحافظة على ممتلكات الدولة وأنها ملك للجميع، وواجب الإدارة المدرسية وضع جوائز لمسابقة الطاولة الأنظف وتقام على مستوى الفصول وذلك بنهاية العام، حيث يتم النظر لطاولات الفصول ومنح الجائزة للفصل المتميز ويتم النظر بطرق عشوائية على مدار العام وتسجيل نقاط وذلك لكي لا تتم الكتابة في نهاية العام تتم إزالة ما كتب عليها أو تغليفها.كما يمكن تغيير لون الطاولات من الأخضر الفاتح القابل للكتاب بجميع الألوان باللون البني الغامق (كمثال) وذلك لضمان بقائها سنوات دون العبث عليها، وإن كانت الألوان الفاتحة هي ما يحث عليها علماء النفس وعدم إمكانية تغييرها.فإنني اقترح وضعها باللون الأبيض وجعل أرضيتها مطابقة للسبورة القابلة للمسح لكي يتم مسح كل ما كتب عليها بنهاية العام إن لم يتم السيطرة على هذه الظاهرة بعدم الكتابة وبذلك نوفر أموال الدولة ونحاول تحسين سلوك البعض من طلابنا الذين أتمنى أن يتركوا الكتابة على الطاولات والأبواب والجدران، وفي الختام لا ننسى الدور الكبير الذي يقع على عاتق المدرسة والدور الآخر مناط على عاتق الوالدين حيال هذا الموضوع
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-15-2008   رقم المشاركة : ( 8 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مقالات تربوية

عكاظ : الإثنين 17-12-1429هـ العدد 2738
حقوق الإنسان في المدرسة
د. توفيق السيف
كان أعضاء الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أكثر المتفائلين يوم عين رئيس الجمعية د. عبد الله العبيد وزيرا للتربية في فبراير 2005. منذ بدايات هذه الجمعية اكتشف الأعضاء أنهم يواجهون مشكلة حقيقية في عملهم تتلخص في غياب مفاهيم حقوق الانسان عن الثقافة المحلية، الأمر الذي جعل خطابهم غريبا أو مستغربا.فكروا في معالجة هذا النقص عبر النشاط الاعلامي والتثقيفي المباشر. لكنهم أدركوا منذ البداية أن تنسيج هذه المفاهيم في الثقافة العامة ينبغي أن يبدأ في المراحل العمرية المبكرة، أي مرحلة التعليم قبل الجامعي التي تتشكل خلالها شخصية المواطن وذهنيته. ولهذا تفاءلوا بتعيين رئيسهم وزيرا للتربية. اليوم وبعد مضي أربع سنوات، يتساءل المهتمون بحقوق الانسان عن ما تحقق في هذا السبيل. في نهاية العام الماضي أصدرت الوزارة وثيقة حقوق المعلم، وتبعها في بداية العام «وثيقة حقوق الطالب ومسؤولياته». ونفترض أن وثيقة الحقوق هذه موجهة للطلاب والمعلمين وإدارات المدارس معا. لكني أظن أن هذه الوثيقة لا تزال تدور في مكاتب البيروقراطيين أو أنها قد نامت فعلا في أدراجهم. فأنا كولي أمر لأربعة طلاب يدرسون في مراحل مختلفة لم أتلق أي إشعار من مدارسهم يفيد بتلقيها لهذه الوثيقة وما إذا كانت قد وضعت بالفعل برنامج عمل لتطبيقها. كما أنها لم تبلغ الطلاب بوجود مثل هذه الوثيقة أو حقوقهم المقررة فيها. بعض المدارس الخاصة بادرت بوضع وثيقتها الخاصة بحقوق الطالب قبل ذلك التاريخ، ويجدر القول إن الذي اطلعت عليه منها لا يصل –من حيث المفاهيم ومن حيث الاجراءات العملية- إلى المستوى اللائق بهذا العصر والتحديات والحاجات القائمة فيه. لكنها على الأقل مبادرة تستحق التقدير. أما المدارس العامة وكثير من المدارس الخاصة فالواضح أنها لا تزال غائبة عن هذا الأمر تماما. يجدر بالوزارة أن تبادر إلى تحديد برنامج عمل لتحويل تلك الوثيقة من ورقة يتداولها البيروقراطيون إلى واقع حي يعرفه ويطبقه المعنيون به، أي الطلاب. نحن بحاجة إلى تكريس وقت مناسب للحديث عن هذه الوثيقة لكافة الطلاب، ولا سيما للحديث عن حقوقهم على مدرسيهم وآبائهم ومدارسهم ووطنهم. لقد اعتدنا الحديث عن «واجبات» الطالب وأبدعنا في اختراع الكلام والبلاغة في بيانها، لكن الحديث عن «الحقوق» يحتاج إلى طريقة مختلفة وروحية مختلفة. تلك مهمة تعالج إشكالا محددا هو العلاقة بين الطالب والمدرسة. لكن تنسيج مفاهيم حقوق الانسان في الثقافة العامة يحتاج إلى طريقة أخرى ومنهج مختلف. هذه العملية لا تبدأ بالكلام عن أهمية حقوق الإنسان بل بتمهيد الأرضية الفلسفية والأخلاقية التي تقوم عليها. مثلما ندرس في الابتدائية جدول الضرب باعتباره أرضية لفهم الرياضيات، فإننا بحاجة للبحث عن شيء مماثل في ثقافة حقوق الإنسان، شيء يسهل فهمه واستيعابه ويمثل في الوقت نفسه أساسا مكينا لبناء هذه الثقافة فوقه.أقترح التركيز على «قيمة التسامح» كموضوع محوري يجري التركيز عليه في المرحلة الحالية. يمثل «التسامح» أرضية أخلاقية وفلسفية لشريحة واسعة من مبادئ حقوق الإنسان، وهو قيمة كونية، تتفق عليها جميع الأديان بما فيها الدين الإسلامي، فضلاً على وثائق حقوق الإنسان الدولية والإقليمية. وبالنسبة لبلادنا فإنها تمثل حلا لمشكلة التشدد أو الغلو أو التطرف... الخ. تنسيج قيمة التسامح في الثقافة العامة لا يبدأ بالحديث عن أهميته بل بمعالجة السبب الذي غيبه عن الثقافة، وأعني به التجاهل أو الإغفال. ونذكر جميعا المثل العربي «المرء عدو ما جهل». يبدأ التسامح بالتعرف على الآخرين المختلفين، وكلما تعرف الإنسان على أحد أصبح أكثر قدرة على تفهم خصوصياته وتقبلها أو اللين في التعامل معها. وبالعكس من ذلك فإن الجهل بالغير يولد خوفا منه أو ريبة فيه.يمكن لقيمة التسامح أن تكون مضمونا منتشرا في الكثير من المناهج الدراسية من التاريخ إلى الجغرافيا إلى التربية الوطنية إلى الثقافة الاسلامية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
فوائد تربوية من قصة موسى -عليه السلام- مع الخضر مناهل الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 1 04-21-2008 11:08 PM
معالم تربوية من حياة ابن باز يرحمه الله ( 3 ) الحمدان الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 06-03-2007 06:13 AM
معالم تربوية من حياة ابن باز يرحمه الله ( 2 ) الحمدان الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 1 05-17-2007 10:49 AM
حقيبة تربوية لمعلم الصفوف الأولية عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 2 05-08-2007 01:46 AM
معالم تربوية من حياة بن باز رحمه الله ( 1 ) الحمدان الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 6 04-26-2007 07:00 PM


الساعة الآن 07:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by