الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الأسرة و الـتربـيـة

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-25-2008
الصورة الرمزية ورد الجوري
 
ورد الجوري
فعال

  ورد الجوري غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1887
تـاريخ التسجيـل : 19-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 852
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ورد الجوري يستحق التميز
افتراضي ومن أنكر حقوق الرجال ؟!

ومن أنكر حقوق الرجال ؟! ومن أنكر حقوق الرجال ؟! ومن أنكر حقوق الرجال ؟! ومن أنكر حقوق الرجال ؟! ومن أنكر حقوق الرجال ؟!

لا أدري لماذا يعتقد البعض أن الكتابة عن حقوق المرأة وضرورة تفعيلها وفك الاشتباك بين الشريعة والعرف، تعني إنكارا لحقوق الرجل أو رغبة في تجريده من صلاحياته؟ وكنت قد كتبت عبر هذا المنبر أن عرض قضية المرأة منفصلة عن قضية حقوق الإنسان يسيء للقضية، فقضية المرأة جزء من قضية الإنسان المقهور والمتعرض لكافة أنواع القمع ، وأنها البوابة لنيل هذه الحقوق. كون المرأة كانت ولا تزال الحلقة الأضعف من الإنسان في مجتمعاتنا، وقد أوصى رسولنا الكريم بالمرأة خيرا ، لعلمه صلوات الله عليه وعلى آله وسلم بإرث الظلم الثقيل الذي حملته المرأة دوما وجاء الإسلام ليخلصها من ربقته.
وكنت قد كتبت أيضا أن معركتنا الأساسية هي معركة ضد التخلف والجهل لنلحق بركب التقدم ونساهم في الإنجاز، وليس فقط في استهلاك منتجات الحضارة الحديثة والعب من جديدها!! وأنه لا يمكن أن نتقدم دون مشاركة نصف المجتمع في عملية التنمية . وقلت أيضا إن القضية ليست معركة بين الرجل والمرأة بل هي قضية رفض للظلم سواء وقع ضد الرجل أو ضد المرأة .
ولا أعتقد أن هناك امرأة سوية تطالب بتجريد الرجل من حقوقه، فالرجل هو الأب والزوج والابن والأخ والشريك لها في رحلة الحياة. وبعون الرجل المستنير تستطيع المرأة أن تتحرر من أتون الظلم الذي التبس بها طويلا ، ولنا في رسولنا الكريم خير مثل فهو القائل: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي .
ولكن البعض يقفز على كل ما يكتب ويقال، ليحاول إخضاعه لنظرته ولحكمه المسبق على الكاتب أو الكاتبة - المبني أصلا على عبارة تؤخذ من سياقات المقالة- أو على عنوان كتاب بدا مستفزا لهم رغم أنهم لم يقرؤوه! فعندما عرضت كتاب الباحث الكريم الشيخ غسان القين الذي شرح فيه أكثر من 100 حق للمرأة على الرجل، فوجئت بمن يرد قائلا وأين حقوق الرجل؟ ومن يتهم الباحث الفاضل وكاتبة هذه السطور بإفساد المجتمع! وكان الباحث الكريم المهتم بشؤون الأسرة وله باع طويل في إصلاح ذات البين بين الزوجين، وقد كتب كتابا بعنوان (المرأة ريحانة إذا صلحت) ويتحدث فيه عن حقوق الرجل على المرأة . وقد ذكر في مقدمة كتابه عن حقوق المرأة، أنه رأى إحقاقا للحق أن يكتب عن حقوق المرأة بعد أن كتب عن حقوق الرجل، وأنه وجد من خلال متابعته للكثير من قضايا الإصلاح بين الزوجين في بلادنا الغالية، أن المرأة هي الحائط الأقصر والتي تجرد غالبا من حقوقها ويقع عليها الظلم.
وأعتقد أن الإشكالية الكبرى تكمن في عدم وجود ثقافة الحقوق والواجبات في قاموسنا الاجتماعي، فكل طرف من الطرفين في العلاقة الزوجية، أو في أية علاقة اجتماعية أخرى له حقوق تترتب على أدائه هو لواجباته، وعليه أولا أن يسائل نفسه ويحاسبها إذا ما كان يقوم بواجباته ويؤدي دوره كاملا غير منقوص، قبل أن يطالب طرف العلاقة الآخر بحقوقه! وأن علينا زرع هذه الثقافة في مجتمعاتنا و إلا فإن المزيد من التفكك والفرقة ونسب الطلاق المرعبة هي ما ينتظرنا.

منقـــــــــــــــــــــــــــــــــول
بقلم : أمل زاهد
توقيع » ورد الجوري
رد مع اقتباس
قديم 02-25-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
اليزيدي
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية اليزيدي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1405
تـاريخ التسجيـل : 08-07-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,383
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : اليزيدي


اليزيدي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : ومن أنكر حقوق الرجال ؟!

يعطيك العافية اختي وردالجوري علي هذة المشاركة القيمة

ولا اعتقن ان هناك من ينكر حقوق المرة

وسمحيلي ان اشارك في صفحتك بهذة المشاركة وهي اثبات لحقوق المرة


[GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]عن عمرو بن الأحوص الجشمي أنه سمع النبي في حجة الوداع يقول بعد أن حمد الله تعالى وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال: ((ألا واستوصوا بالنساء خيرا، فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا. ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا. فحقكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون. ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن)).

يقول الله تعالى: ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة [الروم:21].

فما يوجد من المودة والرحمة بين الزوجين لا يكاد يوجد بين اثنين.

والله سبحانه يحب للأزواج دوام المودة والرحمة، ولذا شرع لهم من الحقوق ما يحفظ أداءه المودة والرحمة من النفاد أو الضياع، فقال تعالى: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف [البقرة:228].

وهذه الكلمة على إيجازها جمعت ما لا يؤدى بالتفصيل إلا في سفر كبير، فهي قاعدة كلية ناطقة بأن المرأة مساوية للرجل في جميع الحقوق، إلا أمرا واحدا عبّر الله تعالى عنه بقوله: وللرجال عليهن درجة [البقرة:228].

وقد أحال في معرفة ما لهن وما عليهن على المعروف بين الناس ومعاشراتهم ومعاملاتهم في أهليهم، وما يجري عليه عرف الناس هو تابع لشرائعهم وعقائدهم وآدابهم وعاداتهم. فهذه الجملة تعطي الرجل ميزانا يزن به معاملته لزوجه في جميع الشؤون والأحوال، فإذا همّ بمطالبتها بأمر من الأمور تذكّر أنه يجب عليه مثله بإزائه. ولهذا قال ابن عباس رضي الله عنهما: إني لأتزين لامرأتي كما تتزيّن لي.

فالمسلم الحق يعترف بما لزوجته عليه من الحقوق، كما قال تعالى: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف [البقرة:228].

وكما قال النبي : ((ألا إن لكم على نساءكم حقا، ولنسائكم عليكم حقا)).

والمسلم الواعي يحاول دائما أن يؤدي لزوجه حقها غير ناظر في حقه استوفاه أم لا، لأنه حريص على دوام المودة والرحمة بينهما، كما أنه حريص على تفويت الفرصة على الشيطان يحرّش بينهما ليتفرقا.

ومن باب ((الدين النصيحة)).

نذكر الآن حق المرأة على الرجل، ثم نذكر بعد ذلك حق الرجل على المرأة، لعل الأزواج يتعظون فيتواصون بالحق ويتواصون بالصبر.

(( إن لنسائكم عليكم حقا)).

وأوّل ذلك: أن يعاشر الرجل المرأة بالمعروف، لقوله تعالى: وعاشروهن بالمعروف [النساء:19].

وذلك بأن يطعمها إذا طعم، ويكسوها إذا اكتسى، ويؤدبها إذا خاف نشوزها بما أمر الله أن يؤدب به النساء، بأن يعظها موعظة حسنة من غير سب ولا شتم ولا تقبيح، فإن أطاعت وإلا هجرها في الفراش، فإن أطاعت وإلا ضربها في غير الوجه ضربا غير مبرح، لقوله تعالى: واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا [النساء:34].

ولقوله : وقد سئل: ما حق زوجة أحدنا عليه؟ فقال: ((أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبّح ولا تهجر إلا في البيت)).

إن من مظاهر اكتمال الخلق ونمو الإيمان أن يكون المرء رفيقا رقيقا مع أهله كما قال النبي : ((أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخياركم خياركم لنسائهم)).

فإكرام المرأة دليل الشخصية المتكاملة، وإهانتها علامة على الخسّة واللؤم.

ومن إكرامها التلطف معها ومداعبتها، اقتداء برسول الله ، فقد كان يتلطف مع عائشة ويسابقها، حتى قالت: ((سابقني رسول الله فسبقته، فلبثنا حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني، فقال: هذه بتلك)).

ولقد عدّ النبي اللهو باطلا إلا ما كان مع الأهل، فقال : ((كل شيء ليس من ذكر الله عز وجل فهو [لغو، ولهو] أو سهو إلا أربع خصال، مشي الرجل بين الفرضين، وتأديبه فرسه، وملاعبته أهله، وتعلم السباحة)).

2- ومن حق المرأة على الرجل أن يصبر على أذاها، وأن يعفو عما يكون منها من زلات لقوله : ((لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر)).

وقال : ((استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا)).

وقال بعض السلف: اعلم أنه ليس حسن الخلق مع المرأة كف الأذى عنها، بل تحمل الأذى منها، والحلم على طيشها وغضبها، اقتداء برسول الله ، فقد كانت نساءه يراجعنه وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل.

3- ومن حق المرأة على الرجل أن يصونها ويحفظها من كل ما يخدش شرفها ويثلم عرضها ويمتهن كرامتها، فيمنعها من السفور والتبرج، ويحول بينها وبين الاختلاط بغير محارمها من الرجال، كما عليه أن يوفّر لها حصانة كافية ورعاية وافية، فلا يسمح لها أن تفسد في خلق أو دين، ولا يفسح لها المجال أن تفسق عن أوامر الله ورسوله أو تفجر، إذ هو الراعي المسؤول عنها والمكلف بحفظها وصيانتها، لقول الله تعالى: الرجال قوامون على النساء [النساء:34].

ولقول النبي : ((والرجل راع في بيته وهو مسؤول عن رعيته)).

4- ومن حق المرأة على الرجل أن يعلمها الضروري من أمور دينها، أو يأذن لها أن تحضر مجالس العلم، فإن حاجتها لإصلاح دينها وتزكية روحها ليست أقل من حاجتها إلى الطعام والشراب الواجب بذلهما لها، وذلك لقوله: يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة [التحريم:6].

والمرأة من الأهل، ووقايتها من النار بالإيمان والعمل الصالح، والعمل الصالح لابد له من العلم والمعرفة، حتى يمكن أداءه، والقيام به على الوجه المطلوب شرعا.

5- ومن حق المرأة على الرجل أن يأمرها بإقامة دين الله والمحافظة على الصلاة، لقوله تعالى: وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها [طه:132].

6- ومن حق المرأة على الرجل أن يأذن لها في الخروج من البيت إذا احتاجت إليه كأن ترغب في شهود الجماعة، أو في زيارة أهلها وأقاربها أو جيرانها، بشرط أن يأمرها بالجلباب، وينهاها عن التبرج والسفور، كما ينهاها عن العطر والبخور، ويحذرها من الاختلاط بالرجال ومصافحتهم، كما يحذرها من رؤية التلفزيون وسماع الأغاني.

7- ومن حق المرأة على الرجل أن لا يفشي سرها، وأن لا يذكر عيبها، إذ هو الأمين عليها، والمطالب برعايتها والذود عنها، ومن أخطر الأسرار أسرار الفراش، ولذا حذّر النبي من إذاعتها عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله والرجال والنساء قعود فقال: ((لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها؟ فأرم القوم فقلت: أي والله يا رسول الله إنهن ليفعلن، وإنهم ليفعلون، قال: فلا يفعلوا، فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في الطريق، فغشيها والناس ينظرون)).

8- ومن حق المرأة على الرجل أن يستشيرها في الأمور ولا سيما التي تخصّها وأولادهما، اقتداء برسول الله ، فقد كان يستشير نساءه ويأخذ برأيهن، ومن ذلك ما كان منه يوم الحديبية حين فرغ من كتابة الصلح ثم قال لأصحابه: ((قوموا فانحروا، ثم احلقوا))، فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة رضي الله عنها، فذكر لها ما لقي من الناس فقالت: ((يا نبي الله أتحب ذلك؟ اخرج، ولا تكلّم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك، وتدعو حالقك فيحلقك)). فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا، وجعل بعضهم يحلق لبعض، حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غمّا)).

وهكذا جعل الله لرسوله في رأي زوجه أم سلمة الخير الكثير، خلافا للأمثلة الجائرة الظالمة التي تنهى عن مشاورة النساء وتحذر منها، كقولهم بالعامية: شورة المرأة إن نفعت بخراب سنة، وإن ما نفعت بخراب العمر.

9- ومن حق المرأة على الرجل أن يرجع إليها بعد العشاء مباشرة، وألا يسهر خارج المنزل إلى ساعة متأخرة من الليل، فإن هذا يؤرقها ويزعجها قلقا عليه، إن لم تدب في صدرها الوساوس والشكوك إن طال السهر وتكرر، بل من حق المرأة على الرجل أن لا يسهر في البيت بعيدا عنها ولو في الصلاة حتى يؤديها حقها، ومن هنا أنكر النبي على عبد الله بن عمرو طول سهره، واعتزال امرأته، وقال: ((إن لزوجك عليك حقا)).

10- ومن حق المرأة على الرجل أن يعدل بينها وبين ضرتها إن كان لها ضرة، يعدل بينهما في الطعام والشراب، واللباس، والسكن، والمبيت في الفراش، ولا يجوز أن يحيف في شيء من ذلك أو يجور ويظلم، فإن الله حرّم هذا، قال النبي : ((من تزوج امرأتين فمال إلى إحداهما دون الأخرى جاء يوم القيامة وشقه مائل)).

هذه هي حقوق نسائكم عليكم، فالواجب عليكم أن تجتهدوا في أداء هذه الحقوق لهن، وأن لا تألوا جهدا في ذلك، فإن قيامكم بهذه الحقوق من أسباب سعادتكم في حياتكم الزوجية، ومن أسباب استقرار البيوت وسلامتها وخلوها من المشاكل التي تؤرّقكم وتفقدكم الراحة والسكون والمودة والرحمة.

ونذكر النساء بضرورة غض طرفهن عن تقصير أزواجهن في حقهن وأن يقابلن تقصير الرجال بالاجتهاد في خدمتهم، وبذلك تدوم الحياة الزوجية سعيدة.[/GRADE]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 03-01-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
ورد الجوري
فعال

الصورة الرمزية ورد الجوري

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1887
تـاريخ التسجيـل : 19-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 852
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ورد الجوري يستحق التميز


ورد الجوري غير متواجد حالياً

افتراضي رد : ومن أنكر حقوق الرجال ؟!

مشكور اخويه اليزيدي على المرور والاظافه
يعطيك العافيه
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
العصلاني يرجع حقوق المساهمين ابو المكارم الطائف 13 07-20-2007 01:42 AM
قال حقوق المرأة ... قال النذير الــمـنـتـدى الـعـام 2 06-25-2007 05:11 AM
حقوق الانسان في الطائف!! Naif الطائف 5 03-11-2007 06:54 AM
منكر و نكير و ذاك الرجل الوسيم مهاجر الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 2 12-04-2006 03:53 PM
الاغتسال بالدم منكر ظاهر ومحرم عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـعـام 2 08-15-2005 09:22 PM


الساعة الآن 10:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by