من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع

[مدهش]

من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع من خبر لي مزبى ما قط حط فيه رضيع

المزبى وما أدراكم ما المزبى
منا من لحق عليه مثلي أنا والمشاكس وشبلي واليزيدي
ومنا من ركب في هندول مثل المشتاق وأبو أمجد وأبو عبدالرحمن





كان المولود في الماضي يلف في الكفلة ثم يحزم جميع بدنه حتى لا تتناثر هذه الكفلة ثم يرضع ويكرع ويودع عند نومه في وعاء مصنوع من الجلد وخاصة من جلد المعز المدبوغة ومشدودة الأطراف بعصي وله عروتان من الحبال تعلق بواسطة حبل في أحد المعاليق بركن البيت ويسمى ذلك الوعاء ( المزبى )
أو ربما يعلق الطفل فيه في شجرة عندما تظطر الأم إلى الحرفة في الزراعة ولعل الهدف منه رفع المولود عن الأرض لكي لا يتعرض للدهس والزواحف وكانت النساء قديما تحمل فيه الواحده منهن طفلها ,, ويعلق المزباء على الكتف
ويضم تحت اليد .
حتى جاء الهندول وهذا الهندول إسألوا عنه أبو عبدالرحمن .