الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 16/01/1432 هـ 22 ديسمبر 2010 م

[صقر قريش]

البار: مخصصات لإكمال "الدائري الرابع" بمكة









مكة المكرمة: علي العميري

أكد أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار أن ميزانية الأمانة الجديدة سوف تشمل العديد من المشروعات الخاصة بتصريف السيول والسفلتة والإنارة وخاصة لمخططات ولي العهد والمخططات الجديدة الأخرى، إضافة الى العديد من المشروعات الأخرى.
وقال البار في تصريح إلى "الوطن" أمس إن الميزانية الجديدة للدولة التي شهدت زيادة في الإنفاق على المشروعات تجسد حرص الدولة على راحة المواطن، مشيراً إلى أن العاصمة المقدسة تحظى بنصيب جيد من المشروعات الجديدة في ظل الاهتمام الكبير الذي تجده من لدن القيادة الحكيمة.
وأضاف أن الميزانية الجديدة سوف تشتمل على عدد من المشروعات مثل إكمال مراحل جديدة من الطريق الدائري الرابع، والذي سوف يسهم بشكل كبير في الحد من الاختناقات المرورية التي تشهدها العاصمة المقدسة.


ميزانية قياسية تتطلب جهودا تنفيذية ضخمة وإدارة عملية الصرف







الدمام: سلمان العيد، مشعل العنزي
قال المحلل الاقتصادي فضل البوعينين: إن العجز المتوقع بميزانية 2011 والبالغ 40 مليار ريال قد لا نشهده بنهاية العام، لأن المملكة تتحفظ في احتساب سعر برميل النفط الذي تُبنى عليه أرقام الميزانية، وتضع في اعتبارها تغيرات الإنتاج المستقبلية التي تؤثر في مجمل الإيرادات المستقبلية. مؤكدا أن ذلك التحفظ لا يمنعها في الغالب من زيادة الإنفاق والتوسع في تنفيذ مشروعات التنمية.
وأكد البوعينين أن الميزانية الجديدة تحتاج إلى جهود تنفيذية ضخمة على مستوى الوزارات لضمان تحقيق المنفعة الكلية من ميزانية الخير التي يصر ولي الأمر على التوسع فيها رغم الظروف المحيطة. مؤكدا أن مشروعات التنمية ستتحول مع مرور الوقت إلى بنية تحتية تحقق مزيدا من النمو المستدام، إلا أن الأمر سيبقى مرهونا لخطط البناء وتحويل المشروعات الضخمة إلى واقع محسوس وبكفاءة عالية تضمن بقاء تلك المشروعات لعقود عديدة أسوة بالدول المتقدمة.
وأضاف: أن السعودية دأبت على تعديل إنفاقها وفق الإيرادات فقد زادت المصروفات عما كان مقرر لها أصلا، واستفادت مشروعات الحرمين الشريفين بشكل رئيس من تلك الزيادة الإنفاقية.
لكنه لفت إلى أن ميزانية 2010 وضعت في أوضاع استثنائية شهدتها الاقتصادات العالمية، وهو ما يحول دون تحديد الرؤية الواضحة للاقتصاد العالمي، والطلب على النفط الممول الرئيس للميزانية، ومع ذلك كانت لدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الثقة الكاملة بالله أولا ثم بقدرات المملكة على مواجهة الأزمات وتجاوزها، وعدم المساس بالمشروعات التنموية التي شهدت توسعا كبيرا في ميزانية عام 2010 .
واعتقد البوعينين أن أرقام الميزانية الاستثنائية كفيلة بالتعبير عن مضامينها التنموية خاصة في قطاع التعليم الذي يعتبر القطاع الاستراتيجي الذي يدفع نحوه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين. فتطوير مخرجات التعليم يعني تحقيق الاستثمار الأمثل للإنفاق الحكومي على هذا القطاع، بالإضافة إلى أن هناك التزاما على مشروع خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وهو ما يتوقع له مردود إيجابي كبير على الاستثمار.
وقال أستاذ المالية والاقتصاد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور علي العلق: إن الميزانية الجديدة للمملكة انطوت على العديد من الملامح الإيجابية، أبرزها التركيز على قطاعي التعليم والصحة، وهذا يعكس الاستثمار في العنصر البشري، وإيجاد مستوى معين من الرعاية الصحية للمواطن، وكلا الجانبين على مستوى من الأهمية كونهما يوليان الجانب الإنساني الرعاية والاهتمام، خصوصا الفئات السنية الكبيرة، وهذا ما نلحظه في المخصصات التي يتوقع صرفها على قطاع الضمان الاجتماعي الذي يسهم في توفير مستوى معين من الرفاهية والأمان الصحي للعديد من الشرائح الاجتماعية.
وأضاف العلق: أن المملكة تشهد نموا سكانيا ملحوظا، بل تعد من أكثر بلاد العالم نموا في عدد السكان، وهذا يضغط على العديد من القطاعات، إذ إن هناك حاجات معينة يفرضها النمو السكاني، لذا لوحظ اهتمام بمؤسسات الإقراض المختلفة، والتي تؤثر على الاستثمار في القطاع السكني لوجود الحاجة لمخرجات هذا القطاع، بالنظر لوجود عجز كبير في هذا الجانب، وكذلك القطاع الصناعي الذي يلعب دورا كبيرا في توفير فرص عمل للشباب السعودي، بالإضافة إلى دوره الكبير في تنويع مصادر الدخل، بدلا من الاعتماد الكلي على مصدر واحد وهو النفط.
من جانبه قال المستشار الاقتصادي الدكتور تيسير الخنيزي: إن الميزانية الجديدة امتداد للميزانيات السابقة في اهتمامها بالجانب الإنساني، كالتعليم والصحة والبنى التحتية، إضافة إلى ما تحتويه الميزانية من مشاريع جديدة لصالح المواطن، متوقعا أن تشهد هذه الميزانية فائضا نهاية العام المقبل.
وأشار إلى أن الأرقام الكبيرة التي تضمنتها الميزانية كبيرة ومشجعة، ومحفزة، لكن التحدّي الأكبر الذي يواجهنا هو صرف هذه المبالغ بفعالية، بحيث تنعكس على حياة المواطن، خصوصا إذا كان من ذوي الدخل المحدود.
وأعرب عن أمله في التوجه للقطاع العقاري، وحل مشكلاته، خصوصا الارتفاع الحاد في أسعار الأراضي الذي أدى إلى أن أكثر من 50% ممن هم في سن امتلاك الأراضي لا يمكنهم ذلك، بسبب ارتفاع الأراضي، والتي هي ارتفاعات مصطنعة وبالتالي أجد من المهم تخصيص مبالغ للاستثمار في هذا المجال لحل مشكلة السكن، وأن يتم صرف تلك المخصصات بفعالية أكثر.

«الزراعة» تتجه لإنشاء «مفرخة أسماك» بالتعاون مع أرامكو

فهد بالغنيم






الرياض: عبدالعزيز العطر
قال وزير الزراعة الدكتور فهد بالغنيم في تصريح إلى "الوطن": إن الوزارة تسعى إلى إنشاء "مفرخة أسماك" تجريبية بالتعاون مع شركة أرامكو السعودية لإنتاج "أصبعيات أسماك" وإطلاقها في مياه الخليج العربي بهدف المساهمة في مجال إكثار الثروة السمكية، جاء ذلك على هامش رعايته توقيع اتفاقية تعاون حول مبادرة السياحة الزراعية.
وردا على سؤال لـ"الوطن" أمس عن عدد الرخص المسحوبة من المزارع بسبب تكرار المخالفات الصحية والنظامية بها، قال بالغنيم: إن الوزارة فرضت غرامات على عدد من مشاريع الدواجن المخالفة للأمن الوقائي، إضافة إلى وقف بعضها لمدد تصل إلى 6 أشهر، وأضاف: "لا تحضرني الأرقام لأننا نصدر عقوبات على المخالفين بشكل شبه يومي". وقال: إن الميزانية العامة للدولة اعتمدت مخصصات جديدة للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق، كاشفا عن وجود تنسيق لإنشاء صوامع ومطاحن جديدة في المملكة قريبا. وحول ارتفاع أسعار بعض المنتجات الزراعية في الأسواق المحلية، قال بالغنيم: نحن لا نتدخل في الأسعار لأن العرض والطلب يحكمان الأمر. ولو بدرت أعمال غش أو تلاعب أو استغلال، فإن ذلك يقع ضمن مسؤولية جهات حكومية أخرى لأن عملنا يقتصر على التأكد من تنمية الإنتاج المحلي للمنتجات الزراعية في المملكة.

عبدالله بن سعود: كسل موظفي أمانة جدة سبب تعثر مشاريع السياحة

الأمير عبدالله وإيناس حشاني بعد توقيع مذكرة التفاهم





جدة: حمد العشيوان
ألقى رئيس اللجنة السياحية بغرفة جدة الأمير عبدالله بن سعود بمسؤولية تأخر التصاريح الخاصة بالمشاريع السياحية على كسل بعض موظفي أمانة جدة. وقال: إنه ليس من المعقول أن ينتظر المستثمر شهرا كاملا للحصول على تصديق وكروكي لمشروع سياحي. وطالب بإلزام الموظفين المسؤولين بفترة محددة لإصدار التراخيص السياحية. وجاء حديث رئيس اللجنة أثناء التوقيع على مذكرتي التفاهم مع شركة رمان الدولية المتحدة المتخصصة في تسويق المناسبات السياحية أمس في جدة.
وعن حجم المشاريع السياحية في محافظات جدة والليث ورابغ والقنفذة، توقع الأمير عبدالله أن يصل إلى نحو 100 مليار ريال خلال السنوات الخمس المقبلة، نظرا لما تتميز به تلك المحافظات من بنى تحتية وواجهات بحرية جاذبة للسياح.
من جانبها، أكدت رئيسة شركة رمان، إيناس حشاني أن صناعة السياحة ترتبط بشكل وثيق مع وسائل التعريف والتسويق والإرشاد المحلية، حيث أدركت اللجنة السياحية بالغرفة هذا الجانب، وسعت إلى التعاون مع كافة الجهات ذات العلاقة.
وأشارت إلى توقيع مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية للإرشاد السياحي لتسليط الضوء بشكل دائم ومستمر على نشاط السياحة وأجندة الفعاليات بجدة.
وأوضح الأمين العام لغرفة جدة عدنان بن حسين مندورة أن صناعة السياحة في جدة والرقي بها وتسويقها يعد من الأهداف الاستراتيجية للغرفة. وأضاف: أنه تم إنشاء مركز لتسويق جدة منبثق عن الغرفة، ويلقى كل اهتمام من رئيس مجلس الغرف السعودية، رئيس غرفة جدة صالح بن عبدالله كامل.

[صقر قريش]

الجمارك: فسح السيارات "صحيح"






عبدالله الخربوش




الرياض: شجاع البقمي، خالد الغربي

أكدت مصلحة "الجمارك" السعودية أن إجراءاتها بشأن اعتماد شهادات المطابقة للسيارات الجديدة "صحيحة"، ولا تثير خلافاً مع وزارة التجارة والصناعة.
وقال المتحدث باسم الجمارك ومدير عام إدارة العلاقات العامة عبد الله الخربوش في تصريحات إلى "الوطن" إن جميع الجهات التي تقبل الجمارك شهادات المطابقة الصادرة عنها هي جهات أجازت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة التعامل معها ضمن برنامج الاعتراف المتبادل للشهادات المطابقة.

الأكدت مصلحة "الجمارك" السعودية أن تطبيق الإجراءات التي تتخذها فيما يخص اعتماد شهادات المطابقة للسيارات الكورية الجديدة لن يثير خلافا مع وزارة التجارة والصناعة التي اعتمدت شركة "انترتك" في وقت سابق لإصدار شهادات المطابقة لتلك السيارات. ولم يتم العمل بتلك الشهادات حتى الآن وفقاً لمعلومات خاصة حصلت عليها "الوطن".
وقال المتحدث باسم الجمارك ومدير عام إدارة العلاقات العامة عبدالله الخربوش في تصريحات خاصة إلى "الوطن" أمس إن العمل بشهادة المطابقة المعتمدة والصادرة عن طرف ثالث أو شركة مستقلة في بلد التصدير، يسرع من إجراءات فسح الواردات من خلال الموانئ والمنافذ الجمركية.
وأكد الخربوش أن جميع الجهات التي تقبل الجمارك شهادات المطابقة الصادرة عنها هي جهات سبق للهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة أن أجازت التعامل معها ضمن برنامج الاعتراف المتبادل للشهادات المطابقة.
وأضاف أن: "ما يتم تطبيقه في الجمارك يتفق مع ما سبق أن تقرر في عدم إجازة فسح السيارات الجديدة إلا بموجب شهادة مطابقة معتمدة في دولة الإنتاج، وليس للجهات المعنية ملاحظة حولها".
ونفى الخربوش ما تردد عن وجود بوادر خلل لدى "الجمارك" بشأن فسح السيارات، وأوضح أن الإجراء الذي تقوم به الجمارك صحيح.
وأكد الخربوش أن جميع الجهات التي تقبل الجمارك شهادات المطابقة الصادرة عنها هي جهات سبق للهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة أن أجازت التعامل معها ضمن برنامج الاعتراف المتبادل للشهادات المطابقة.
وكانت "الوطن" حصلت الأربعاء الماضي على تقرير خاص يشير إلى تباين قرارات مصلحة الجمارك ووزارة التجارة بشأن فسح دخول إرسالية سيارات جديدة للمملكة، إذ قامت مصلحة الجمارك بفسح نحو 5 آلاف سيارة بشهادة مطابقة صادرة عن شركة غير معتمدة للفحص والمعاينة من قبل وزارة التجارة.
وتلقت مصلحة الجمارك حينها خطاباً من الوزارة يفيد أنها اعتمدت بالفعل شركة "إنترتك" للقيام بمهام إصدار شهادات المطابقة بدءاً من العام الهجري الحالي قبل 15 يوماً.
وعلمت "الوطن" أن "إنترتك" المعتمدة من قبل وزارة التجارة وجهت خطاباً الأربعاء الماضي إلى وزارة التجارة تؤكد فيه مخالفة مصلحة الجمارك لقرار عدم فسح أي سيارة إلا من خلالها، إذ تفاجأت بدخول سيارات بشهادات مطابقة من شركة أخرى غير معتمدة.
وفي سياق متصل، تلقت الوزارة خطاباً من تجار سعوديين يفيدون بتذمرهم من إجراءات فسح الجمارك نتيجة التخبط الحاصل في إدارة الفسح.
وكانت "التجارة" في أكتوبر الماضي حسمت موقفها حيال قضية ما عرف بـ"شهادات المطابقة" الخاصة بفسح السيارات الواردة عبر المنافذ الجمركية، حيث أكدت أنها ستدرس أي طلبات ترد إليها من الشركات العالمية العاملة في مجال خدمات فحص ومعاينة المنتجات وإصدار شهادات الجودة لإصدار شهادة مطابقة للمركبات. واشترطت أن تكون تلك الشركات حاصلة على اعتراف من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة والاعتماد الدولي ومستوفية الضوابط وفقاً للآليات المتبعة لدى الوزارة.

[صقر قريش]

تعديل المهنة إلكترونيا وتسجيل المواليد والوفيات بريديا

الهفوف: عدنان الغزال

تتجه وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية إلى إطلاق حزمة جديدة من المشروعات للتيسير على المراجعين لمكاتبها المنتشرة في مختلف المناطق، وقال وكيل الوزارة للأحوال المدنية اللواء عبدالرحمن الفدا، عقب تفقده مقر إدارة الأحوال المدنية في الأحساء أمس، إن من ضمن المشروعات الجديدة تعديل المهنة عن طريق الجهة الحكومية أو العسكرية أو القطاع الخاص التي يعمل فيها الموظف من خلال تطبيق التقنية الإلكترونية، وتسجيل المواليد والوفيات عن طريق المستشفيات، ويكتفى في المرحلة الأولى بمراجعة إدارات الأحوال المدنية لاستلام شهادات المواليد والوفيات، وفي خطوة لاحقة سيتم التنسيق مع البريد السعودي في إيصال تلك الشهادات إلى أصحابها بريدياً.
وأكد اللواء الفدا أنه ستتم زيارة المدارس والكليات لإنهاء إجراءات الأحوال، مشيراً إلى أن هناك توسعاً خلال الفترة المقبلة في افتتاح المكاتب المتنقلة التي بدأت فعلياً في المنطقة الشرقية والرياض ومكة حيث بدأت تؤدي خدماتها.

رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 16/01/1432 هـ 22 ديسمبر 2010 م

العمودي : إعداد الدراسات اللازمة لمشروع مترو جدة

عثمان الشيخي - جدة

أكد كريم العمودي نائب الرئيس في قسم الطاقة والهندسة الكهربائية في شركة سيمنس المحدودة المنفذة لمشروع الطاقة الكهربائية لقطار المشاعر المقدسة بأن الالتماس الكهربائي الذي لحق بقطار المشاعر في موسم الحج الماضي، وأدى إلى توقف القطار مدة 7 ساعات كان بسبب الأجواء المناخية وهطول الأمطار إلا أن نظام الحماية الذي أعدته الشركة وفريق العمل المتواجد على مدار الساعة ساهم في معالجة الخلل وبسرعة قياسية. نافيا أن يكون لذلك الخلل أي علاقة بمنتجات الشركة وجودتها.


وقال: إن جميع منتجاتهم أوروبية وتحديدا من المانيا وسعودية وليست صينية على اعتبار أن الشركة المنفذة للمشروع صينية.


وأضاف العمودي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس الأول في جدة هيلتون للإعلان عن انتهاء سيمنس من تنفيذ أعمال المرحلة الأولى من مشروع قطار المشاعر المقدسة قوله بأن مشروعهم المقبل سيكون في مترو الرياض ومترو جدة ففي الرياض لاتزال المشاورات قائمة وفي جدة يتم حاليا التشاور مع شركة جدة للتنمية والتطوير العمراني في إعداد الدراسات والمساعدات اللازمة في هذا الشأن.


مشيرا إلى أن شركته نفذت مشروع قطار المشاعر في 17 شهرا وقبل انتهاء الوقت الزمني المحدد وذلك نتيجة لحاجة المنطقة لهذا المشروع قبل حلول موسم الحج.


وأعلنت سيمنس عن انتهاء تنفيذ المرحلة الأولى من قطار المشاعر المقدسة في مكة المكرمة.


وشدد هارتويج لانكو نائب رئيس شركة سيمنس للتنقل بالمملكة أن شركة سيمنس تلعب دورا أساسيا في تطوير البنية التحتية في المملكة وبالتحديد في الأماكن المقدسة لتستوعب الملايين المتزايدة من الحجاج والمعتمرين كل عام، وقال: إنه ومن خلال تنفيذ قطار المشاعر المقدسة يتحقق حلم طال انتظاره ببناء منظومة نقل حديثة للحجاج تسهم بشكل فعال في تقليل زمن تنقل الحجاج بين المشاعر، حيث تم الانتهاء من المشروع هذا العام وسيكون جاهزا للعمل بكامل طاقته خلال حج 2011.


وتعيد سيمنس تشكيل سوق النقل من خلال حلول سيمنس للنقل البيئي لنقل الأفراد والبضائع بفعالية وبأقل تأثير ممكن على البيئة، ففي خلال عام 2010 ساهمت مجموعة حلول ومنتجات سيمنس البيئية للنقل في منع انبعاث 270 مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون والذي يوازي ما ينبعث من مدن هونج كونج ولندن ونيويورك وطوكيو ودلهي وسنغافورة مجتمعة.

[صقر قريش]

توقعات بانتعاش السوق العقاري بعد ركود دام 5 أشهر

الأنظار تتجه إلى مخطط الجودي اليوم بالدمام

عبدالوهاب المسفر - الدمام




صورة أرشيفية لاحد المزادات العقارية بالشرقية
توقع عدد من العقاريين عودة ونشاط السوق العقاري في المنطقة الشرقية بعد ركود قارب على 5 أشهر تقريبا وذكر هؤلاء ان الفترة الماضية التي ظهر بها سوق العقار في ذلك الوقت يعود الى توافق الاجازات وموسم الحج وكلها كان لها الاثر في ذلك.
واشاروا الى ان قوة النشاط العقاري سوف تنتعش مع انطلاقة مزاد مخطط الجودي والذي تتجه اليه الانظار باعتبار انه مقياس ومؤشر حقيقي على انطلاقة بقية مزادات المنطقة الشرقية لاسيما وان مخطط الجودي يتميز بموقعه الجغرافي وصغر مساحته واكتمال جميع الخدمات للبنية التحتية اضافة الى ما حققته المملكة من ميزانية عالية للعام المنصرم والذي سوف ينعش جميع القطاعات الاقتصادية في المملكة واعتبروا ان هذه عوامل مشجعة على ان يشهد الاقتصاد السعودي انتعاشة حقيقية لم يسبق لها مثيل.
وقال رجل الاعمال علي سعد السلطان رئيس مجموعة السلطان العقارية للاستثمار ان سوق المنطقة الشرقية تظهر عليه بوادر الخير والقوة باعتبار ان الاشهر الماضية شهدت العديد من الصفقات والمزادات العلنية التي حققت جميعها ولله الحمد مكاسب جيدة مقارنة بأوضاع سوق العقار في بقية مناطق المملكة في ذلك الوقت.
وارجع السلطان ان الاسباب في انتعاش حركة عقار الشرقية تأتي نتيجة لقيام العديد من المشاريع العملاقة الحيوية اضافة الى تحرك العقاريين انفسهم ووجود سيولة تدار في السوق وذكر السلطان ان انطلاقة مزاد مخطط الجودي سوف يضع لنا مؤشرات جيدة في حال تحقيقه مكاسب جيدة مع علمنا بان المخطط يعد من أميز المخططات في مدينة الدمام لتوسطه جميع محافظات المنطقة الشرقية وتنوع الاستثمارات فيه.
واشار السلطان الى ان بداية سمو في طرح المزاد غالبا ما يكون عليها عودة العقار في المنطقة ونحن متفائلون بان يحقق الجودي ارباحا عالية لاسيما وان المخطط مساحته صغيرة والانظار عليه كبيرة جدا.
وأشار خالد احمد ال سعيد عضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية ان عودة سوق المنطقة الشرقية يتوفق في هذه الايام على مزاد مخطط الجودي والذي يرى الكثير من العقاريين والاقتصاديين ان تحقق سمو العقارية مكاسب جيدة في المزاد ستكون هي العلامة الفارقة الى عودة العقار بقوة لاسيما وان هناك عددا من المخططات التي تنتظر ماذا سيحقق ذلك المزاد وهي في الحقيقة مؤشر الى طمأنة الجميع بتعافي قطاع العقار.
واضاف ال سعيد ان سوق العقار بالمملكة كان ولايزال شبه راكد نظرا لوجود ظروف طرأت على السوق منها مواسم الاجازات والحج وغيرها كثير كذلك الارتفاعات التي شهدها سوق العقار في المملكة خلال السنوات الماضية ونحن متفائلون الى ان مخطط الجودي سوف يحظى باهتمام كثير من العقاريين لتميز موقعه وتنوع مجالات الاستثمار فيه وصغر مساحته.
وقال ان سمو العقارية تعد من الشركات الرائدة في قطاع العقار بالمملكة وهو ما جعل الانظار تتجه الى ذلك المزاد اضافة الى اكتمال جميع الخدمات من البنية التحتية وتوسطه للمدن الاخرى.
وأكد محمد باسعيد ابو خمسين عضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية ان سوق العقار بالشرقية أخذ بالعودة خلال الشهر الماضي وهي في الحقيقة تعود بالتدريج بعد ان شهد سوق العقار ركودا نتيجة المواسم المتتالية مما اثر في الحركة. وتطرق ابوخمسين الى ان انطلاقة مزاد مخطط الجودي له دور ايجابي اذا تحقق النجاح باعتبار ان المزادات تعود فيها المنافسات وتنشط حركة البيع والشراء واعتقد ان المزادات التي لم تطرح تأخذ مقياس مخطط الجودي على احتمالات عدة تتمثل في طرح موعد المزادات الاخرى في اوقات متفاوتة. وذكر ابوخمسين ان العقار سوف ينتعش لاسيما وان المملكة ولله الحمد حققت ميزانية ضخمة خلال العام المنصرم وهذا دور ايجابي الى عودة جميع القطاعات الاقتصادية في النمو من جديد لاسيما وان العقار له الحظ الوافر من الميزانية باعتبار انه الركيزة الاساسية بعد البترول وتمنى ابو خمسين ان يحظى مزاد شركة سمو بالنجاح الذي يعود اثره الايجابي على سوق المنطقة.




" سمو " تطرح مخطط الجودي للمزاد العلني اليوم


عبد الوهاب المسفر - الدمام
تنظم شركة «سمو» العقارية اليوم مزادا علنيا على مخطط الجودي الذي طورته الشركة وتبلغ مساحته الاجمالية 190 ألف متر مربع .وبيّن عايض بن فرحان القحطاني رئيس مجلس إدارة الشركة أن تطوير مثل هذه المشروعات يعتبر إضافة مهمة لجهود تطوير أداء السوق العقاري بالمنطقة الشرقية، مضيفا: إن المؤشرات حالياً توضح حدوث انتعاش تدريجي، خاصة أن الملامح المبدئية لخطة التنمية العاشرة التي تبدأ من 2010 إلى 2014 تشير إلى وجود إمكانيات فعلية أمام القطاع الخاص للعب دور رئيس في تزويد السوق باحتياجاته من مساكن ومكاتب ووحدات تجزئة حيث ستنفق شركات كبرى مليارات الريالات على تطوير المساكن والمكاتب.




لجنة الذهب والمجوهرات تبحث صعوبات القطاع في 2011


اليوم ـ الدمام



أعضاء لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة الشرقية خلال اللقاء
بحث أعضاء لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة aالشرقية العديد من الصعوبات والتحديات التي تواجه القطاع. كما اقترحوا وضع آلية لمناقشة تلك الصعوبات مع مسؤولي الادارات ذات العلاقة خلال الاجتماع الخامس الذي عقد أمس الأول الدمام.
وقال عبد اللطيف النمر رئيس اللجنة الذي ترأس الاجتماع : إن الأعضاء بحثوا استضافة مدير عام جمرك مطار الملك فهد الدولي لمناقشة الصعوبات التي تواجه تجار الذهب عند تخليص البضائع من منفذ المطار.
كما اشار الى مناقشة الخطة الإستراتيجية للعام 2011 وتشكيل فرق عمل لتوزيع مهام الخطة ووضع المحاور الرئيسة لأنشطة اللجنة.
حيث ستتم استضافة مدير مكتب العمل، بالاضافة إلى عقد لقاء مع مدير شرطة المنطقة الشرقية وإعداد ورقة عمل حول إجراءات الشرطة للحراسات الأمنية لمحلات الذهب وعقد لقاء مع المسئولين في الهيئة العامة للسياحة والآثار.

[صقر قريش]

تقليل الاعتماد على النفط أهم التحديات


ريم السويسي - جدة


مصطفى تميرك

عابد العبدلي
أكد محللون واقتصاديون لـ " اليوم" أن هناك الكثير من التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني يأتي أهمها تخفيض الاعتماد على النفط كأساس للاقتصاد في المملكة بالتشجيع على زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة خاصة في القطاعات غير النفطية وفي قراءة للميزانية الجديدة نجد أن توجه أصحاب القرار في المملكة إلى زيادة الإنفاق العام على القطاعات التي تهم المواطن السعودي في المقام الأول حيث أكد المحلل الاقتصادي مصطفى تميرك أن الميزانية الجديدة أتت مثل ما كان متوقعا خاصة فيما يخص الايرادات والمصرفات الفعلية لعام 2010 فقد وصلت الإيرادات في نهاية العام المالي الحالي إلى 735 مليار ريال بزيادة نسبتها 56 بالمائة عن المقدر لها بالميزانية ، 91 بالمائة منها تمثل إيرادات بترولية.وكذلك بلغت المصروفات الفعلية لعام الحالي 626.5 مليار ريال بزيادة 86.5 مليار ريال عن المصاريف التقديرية والتي قدرت 545 مليار ريال، وأضاف ان الزيادة في المصروفات تشمل ما سيصرف من رواتب وبدلات ومكافآت للموظفين ومكافآت الطلبة ونفقات تقاعدية وما في حكمها للشهر الثالث عشر (محرم 1432هـ)، وما استجد خلال العام المالي من مصروفات وتشمل دفعات تنفيذ مشاريع للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة ونفقات عسكرية وأمنية وأخرى، والبدلات الجديدة التي تقررت لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات، والالتزامات التي ترتبت نتيجة زيادة رواتب العسكريين، ومكافآت نهاية الخدمة، وزيادة القبول في الجامعات والإبتعاث الخارجي.وقد بلغ عدد العقود الفعلية خلال 2010 حوالي 2460 عقدا بتكلفة إجمالية بلغت 182.5 مليار ريال فيما كان التقديري لها 145.4مليار ريال ، وتشمل هذه المشاريع ما تم تمويله من فوائض الميزانيات الثلاث الماضية، كما أن هنالك قرضا حسنا بقيمة 15مليار ريال لشركة الكهرباء ستحول إلى مشاريع. وفيما يخص الدين العام أكد انه اعتمد على معيار محاسبي ممتاز خاصة وان الدين العام بنهاية عام 2010م يبلغ 225مليار ريال وسيتم تخفيضه إلى 167 مليار ريال، مؤكدا على أنه لم يظهر أي جديد في الميزانية سوى إكمال الخطة الخمسية التاسعة مضيفا أنه من الطبيعي أن يتوجه العمل إلى الإنفاق الاستثماري. وأضاف تميرك ان أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني تتمثل في زيادة الإيرادات غير النفطية التي بلغت 71 مليار ريال للعام 2010م والتي من شأنها أن تعزز الاقتصاد الوطني ومن شأنها أن تقلل الضغط على الإيرادات النفطية .
وفي ذات السياق بين الدكتور عابد العبدلي أستاذ الاقتصاد المشارك بجامعة أم القرى أن أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني في العام القادم كثيرة ومتنوعة ولا يمكن تصنيفها في سلة واحدة، فمنها ما هو على المدى البعيد ومنها ما هو على المدى المتوسط، وكذلك منها ما هو مرتبط بالهيكل الاقتصادي وأخرى مرتبطة بالإدارة وبالتخطيط الاستراتيجي لاستغلال وتخصيص الموارد الاقتصادية .
فعلى المستوى الاقتصادي لا يزال هناك تحد قائم منذ عقود وهو أننا لم نحقق مستوى مقبولا من تنويع مصادر الدخل، فلا تزال عوائد النفط هي الدخل اليتيم والوقود الوحيد الذي يحرك عجلة الاقتصاد المحلي، ولا زال الاقتصاد يعتمد على عوائد النفط بنسبة 80 بالمائة، أي أن ما حققناه بعد 70 سنة تقريبا لا يتجاوز 20 بالمائة، وهذه نسبة ضئيلة جدا والنسبة المثالية والمفترض تحقيقها في هذه النقطة الزمنية من العمر الافتراضي للنفط أن تنخفض نسبة الاعتماد على النفط إلى نحو 50 بالمائة.

[صقر قريش]

الأسهم تتفاعل إيجابا مع الميزانية الجديدة وتخترق مستويات 6600 وتواصل المكاسب لليوم الرابع
اليوم ــ الدمام
اخترق المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية مستوىات 6600 نقطة بنهاية تداولات الجلسة قبل الأخيرة من تعاملات الأسبوع الحالي مواصلا بذلك المكاسب لليوم الرابع بدعم رئيسي من أرقام الميزانية الجدية للعام المالي 2011 والتي جاءت خارج التوقعات بميزانية قياسية بلغت 580 مليار ريال وكذلك الدعم القادم من غالبية القطاعات حيث تأثرت شهية المستثمرين بأخبار الميزانية الجديدة على الرغم من التحفظ الذي ساد التداولات حيث ارتفعت قيم التداولات بزيادة طفيفة عن الجلسة الماضية إلا أنها لم تعد لمستوىات الـ 3 مليارات ريال ، وشهدت الجلسة عمليات لجني أرباح على قطاع البتروكيماويات والذي سجل ارتفاعا لثلاثة أيام لكنه ما لبث أن عاد مرة أخرى للمنطقة الحمراء بتراجع غالبية مكوناته وعلى رأسها سهم سابك القيادي الذي تراجع بنحو 0.47 بالمائة ، لينهي المؤشر تداولات جلسة الثلاثاء على ارتفاع طفيف نسبته 0.15 بالمائة كاسبا ما يعادل 10.2 نقطة ليرتفع نهاية الجلسة إلى مستوى 6605.47 نقطة ، وبهذه المكاسب يرفع المؤشر من المكاسب التي سجلها من بداية العام إلى ما نسبته 7.9 بالمائة بما يعادل 483.71 نقطة ، وكان المؤشر قد افتتح التداولات في المنطقة الخضراء متأثرا بالضغوط البيعية على قطاع البتروكيماويات وسط عمليات لجني الأرباح ليفقد ما يعادل 7 نقاط ليهبط لأدنى مستوىاته في الجلسة وتحديدا عند النقطة 6588.61 نقطة ، لكنه سرعان ما استطاع العودة مجددا إلى المنطقة الخضراء بدعم كبير من مكاسب لقطاع الاتصالات إلى جانب تلون غالبية القطاعات بالأخضر ليرتفع المؤشر لمستوى 6612.38 نقطة وهو الأعلى في الجلسة .
ومع تزايد الضغوط من جانب قطاع البتروكيماويات وقطاع الاستثمار المتعدد قلص المؤشر من مكاسبه ليغلق عند مستوى 6605.47 نقطة ، وبنهاية التداولات ارتفعت أسهم 13 قطاعا وتراجع اثنين فقط حيث تصدر قطاع البتروكيماويات القائمة الحمراء بنسبة بلغت 0.3 بالمائة خاسرا ما يعادل 19.74 نقطة ليهبط لمستوى 6518 نقطة ، تلاه قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 0.29 بالمائة بمعدل 6.62 نقطة ، أما القائمة الخضراء فتصدرها قطاع الاتصالات بدعم من الأخبار الإيجابية على سهم اتحاد الاتصالات الذي وقع أمس الأول اتفاقية تمويل إسلامي قصيرة الأجل بقيمة 1.2 مليا ريال مع خمسة بنوك محلية حيث سجل القطاع ارتفاعا بنحو 0.89 بالمائة بمعدل 16.92 نقطة ، تلاه قطاع الفنادق مضيفا 41.94 نقطة بنسبة 0.86 بالمائة ثم قطاع التجزئة الذي ارتفع بنسبة 0.8 بالمائة بمعدل 38.98 نقطة ، وقطاع الاستثمار الصناعي بنسبة 0.7 بالمائة بمعدل 35.67 نقطة ، فيما ارتفع قطاع الطاقة بنسبة بلغت 0.59 بالمائة بمعدل 29.09 نقطة ، وعلى صعيد أداء الأسهم فقد تصدر الارتفاعات سهم المواساة بنسبة بلغت 5.88 بالمائة كاسبا ما يعادل 4 نقاط ليرتفع لسعر 72.25 ريال ، تلاه سهم الأهلية الذي ارتفع لسعر 52.5 ريال بنسبة 5 بالمائة بمعدل 2.5 نقطة ثم سهم الخليج للتدريب بنسبة بلغت 4.49 بالمائة مرتفعا لسعر 44.3 ريال بمعدل 1.9 نقطة ، أما سهم البابطين فواصل التراجع لليوم الثاني ليتصدر القائمة الحمراء بنسبة بلغت 1.8 بالمائة بمعدل 0.6 نقطة هابطا لسعر 32.7 ريال ، تلاه سهم بتروكيم الذي تراجع لسعر 20.1 ريال بنسبة 1.71 بالمائة بمعدل 0.35 نقطة ثم سهم أسمنت الجنوب الذي أغلق متراجعا بسعر 62.5 ريال بنسبة 1.57 بالمائة بمعدل نقطة واحدة ، وعلى جانب آخر تصدر سهم الإنماء الذي تراجع لسعر 10.5 ريال الأسهم بالكمية من تداول 10.1 مليون سهم ، تلاه سهم كيمانول الذي هبط لسعر 16.55 ريال بتداول 7.1 مليون سهم ، وجاء ثالثا سهم كهرباء السعودية الذي ارتفع لسعر 14 ريالا من التداول على 5.3 مليون سهم ، أما سهم سابك الذي تراجع لسعر 105.75 ريال فتصدر الأسهم بالقيمة محققا 346.6 مليون ريال ، تلاه سهم موبايلي محققا 145.2 ريال ثم سهم الراجحي الذي حقق 137.7 مليون ريال .

[ابوسيف الاشرم]

مشكور . . يعطيك العافية