الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-06-2009
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7 المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7 المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7 المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7 المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

الرياض:الاثنين 13 رجب 1430هـ - العدد 14987
العنف المدرسي بين الطلاب مسؤولية بلا مسؤول…!
د.علي بن حمد الخشيبان
لا تتحمل التربية وحدها مسؤولية العنف لان ما يصل إليها من الطلاب هم نتاج المجتمع، وهذا ليس دفاعا عن التربية بقدر ما هو محاولة نشر للمسؤولية في مشكلة العنف لدى الطلاب بين أطراف مختلفة تتحمل مسؤولية العنف فعليا. على الجانب الآخر لا يمكن قياس مشكلة العنف في مجتمعاتنا على نفس الظاهرة في مجتمعات أخرى، والسبب أن ظاهرة العنف بين الطلاب مهما كان شكلها مرتبطة بنوعية الثقافة فمنتجات العنف في الثقافات الأكثر تقليدية يوجد لها قنوات تغذية مجتمعية نابضة أما في المجتمعات الأكثر حداثة يأتي العنف انعكاساً واستجابة لمنهجية التحول السريعة في الثقافة ولذلك نشاهد صوراً غريبة وغير متوقعة للعنف وخاصة بين طلاب المدارس. سؤالنا الأهم الآن هو لماذا يحدث العنف ومتى يصبح ظاهرة مقلقة..؟ لا يوجد كما اعرف نظام تربوي في العالم يضم بين جنباته المراهقين في جميع مراحلهم ولا يحدث فيه مشكلات..!.، إذن المشكلة ليست في وجود العنف بين الطلاب أو الطالبات كحالة متوقعة في المؤسسات التربوية المشكلة في تحول هذه الحالة إلى ظاهرة بالإضافة إلى كيفية وجود هذه الظاهرة والأدوات التي تستخدمها. عندما نتحدث عن ظاهرة العنف بين الطلاب في مجتمعاتنا سوف يواجهنا الكثير من الأفكار التي تقول بأن هذه الظاهرة غريبة على مجتمعاتنا والكثير من هذه الأطروحات هي التي تستهلك الجهد والوقت دون أن نصل إلى نتيجة في الاعتراف بهذه الظاهرة أو إيجاد حلول لها. إن استخدام مصطلحات مثل قولنا -هذه الظاهرة غريبة على مجتمعاتنا- يعني نفي وجودها ويعني عدم الاعتراف بها مما يؤدى إلى تكاثرها تحت السطح إلى أن تفاجئنا بأن تصبح متواترة تحدث بمعدلات كبيرة في المجتمع. في ظاهرة العنف بين الطلاب لابد من تحديد معايير لقياس هذه الظاهرة فهل علماء الاجتماع لدينا أو المسؤولون في التربية لديهم مقياس محدد لمعرفة تحول الحالات الفردية في المجتمع إلى ظواهر، لم اسمع يوماً في إعلامنا من يتحدث عن معايير لمعرفة الفرق بين الظواهر والحالات الفردية. لا يستطيع احد أن يقول: إن العنف في مدارسنا أصبح ظاهرة وبنفس الوقت لا أحد يستطيع أن ينفي...! ما لم يواجهنا المختصون في علم الاجتماع وفي المؤسسات التربوية بمعايير منهجية صحيحة نعرف من خلالها حجم المشكلة التي نواجهها. العنف ضد المعملين أو بين الطلاب أنفسهم تكاثرت الأخبار عنه وأصبحنا نلحظ وجود الكثير من الحالات المتفرقة في مواقع مختلفة في مجتمعنا وخصوصاً بين الطلاب ومن المؤكد أن هناك حالات مماثلة بين الطالبات ولكن الأخبار أقل منها من الطلاب لسهولة الوصول إلى مدارس الذكور. نفي المشكلة أو الادعاء بغرابتها عن المجتمع لا يفيد إنما هو إخفاء للجمر تحت الرماد، بينما البراعة والتميز الإداري والمنهجي في الفئات المجتمعية هو الاعتراف بالمشكلات وإيجاد الحلول لها، لدينا الكثير من المشكلات التي لم نجد لها حلاً مناسباً ليس بسبب عجزنا أو عجز ثقافتنا ولكن السبب هو أن درجة اعترافنا بالمشكلة بنيت بطريقة غير منهجية وغير علمية فأصبح من الصعوبة إعادة تحليل المشكلة وتقييمها. ولكي نركِّز على ظاهرة العنف بين الطلاب لابد من معرفة الأبعاد التي تخضع لها عمليات العنف بين الطلاب ولكن قبل ذلك علينا الاعتراف بأن نظامنا التربوي هو نظام يعتمد فلسفة - ملء الفراغات في العمل التربوي- هذه الفلسفة تقوم على تحقيق أكبر قدر من السيطرة على الجسد والفكر خلال الساعات التي يتواجد فيها الطلاب في مدارسهم. الدليل على ذلك أن الطالب منذ دخوله وحتى خروجه من المدرسة يخضع لعمليات الحزم الشديدة لتحقيق الانضباط في الجسد والفكر وكلما كان الانضباط عالياً لدى الطالب كان مثالياً في نظر المؤسسة التربوية والمعلمين والمجتمع والأسرة وكلهم لا يريد بذل المزيد من الجهد في التعامل مع هذا الشاب وتحولاته وسماته النفسية والجسدية. الطالب في المدرسة والابن في المنزل هو أعظم من كونه وعاء يتلقى التعليم إنه مشروع إنسان مكتمل الأبعاد فلذلك لابد من معرفة تلك الابعاد وعدم قتلها عبر إنتاج طلاب أو شباب هدفهم في الحياة أن يسمعون كلام الآخرين بغض النظر عن مدى إمكانية الآخرين في الاستماع إليهم. مدارسنا في مقابل منهجيات الضبط التي تمارسها لا توفر فرصة للتحرر من قيود الانضباط من خلال المقررات أو المناشط حيث لا يمنح الطلاب فرص نشاط تحرري من القيود المفروضة على الفكر والجسد توازي عمليات الضبط المفروضة طوال ساعات اليوم ويحدث ذلك أيضا في منازلنا وفي ثقافتنا. الشباب الذين يتميزون بقدر من الثقة بالنفس والقدرة على المحاورة والإقناع مع الآخرين لا نقبلهم لاعتقادنا أن مناقشة الآخرين من الكبار أو المعلمين أو الآباء شكل من تدني مستوى الأدب لدى هؤلاء الشباب. التوازن في شخصية الطالب أو الطالبة تتمثل في منحه ساعات حرة يمارس فيها إنسانيته عبر نشاط تربوي يوازي الساعات التي يجب أن يكون هو فيها منضبطاً داخل الصف الدراسي كما أن غياب قنوات التعبير في المدارس والمنازل والثقافة كلها تؤسس لنمو كتلة من الغضب لدى الشباب. لذلك يصبح من المتوقع أن يكون التعبير عن هذا الضبط الفكري والجسدي المستمر لست أو سبع ساعات يومياً ممثلاً في عنف يبدأ من اللفظ وينتهي إلى استخدام الجسد أو أدوات مساعدة كالعصي والأدوات الخطرة والمميتة أحياناً. أسلوب التربية بين البيت والمدرسة متماثل إلى حد كبير لدى الكثير من فئات المجتمع حيث تقل مستويات التعبير الحر لدى الأبناء أمام معلميهم وأمام أبائهم حيث أن هذه الثقافة مفقودة منذ الطفولة وهي ثقافة لا يمكن تعليمها بعد الخمس سنوات الأولى من التنشئة. لأنها بعد ذلك قد تتحول إلى ممارسات سلبية وانخفاض في مستوى الأخلاق ولكن إذا ما تعلمها الطفل في سنوات عمره الأولى فإنها تصبح جزءاً من شخصيته وثقافة المجتمع وهنا مهمة التنشئة في مراحل رياض الأطفال وفي الأسرة. إن العنف الذي يتبناه الشباب والطلاب بشكل خاص يستند كما نشاهد على معطيات اجتماعية قد تبرره قضايا مثل دعم الأصدقاء، أو دعم الجماعة، أو مناصر الأفراد من نفس البيئة أو نفس القبيلة. ولو نعيد الذاكرة قليلاً في سنوات مضت لوجدنا أن هذه القيم كانت تعبّر عن قيم أخلاقية عالية لأن بعدها الاجتماعي في زمن مضى كان يحترم الأخلاق ويقدر الآخرين وتسمح له الثقافة بمناصرة من يريد وتحت أي مفهوم لأن الجميع تحت قيم وأخلاقيات اجتماعية منضبطة ولذلك يجب ان نتوقف لنسأل ما الذي جعل هذه القضايا تتحول إلى ممارسات ترتبط بالعنف ضد الآخرين..؟ الجواب سهل ممتنع ولكن أبسط الطرق للإجابة عليه يقول: إن مجتمعنا وثقافتنا وأفرادنا ومؤسساتنا هي التي أخطأت بتعريف الانضباط والحريات المجتمعية وجعلته في مسار واحد يأتي من الأعلى إلى الأسفل على شكل أفعال وأوامر لا تقبل الحوار ولا النقاش ولا يسمع فيها للمستقبل صوتا.
رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

الوطن :الأثنين 13 رجب 1430هـ العدد 3202
النظرة الدونية للأنثى وراء ضرب الحارس للمعلمة
ليلى أحمد الأحدب
من الأخبار الفريدة في غرابتها الخبر الذي نقلته صحيفة الوطن يوم الأربعاء الماضي عن معلمة أرادت الخروج من المدرسة بعدما أتمت مهامها، ولكن الحارس اعترضها عند فتح الباب، مشيرا إلى أن موعد الخروج لم يحن بعد، لتبدأ إثر ذلك مشادة كلامية بين الطرفين انتهت باعتداء الحارس بالضرب على المعلمة قبالة البوابة، الأمر الذي تسبب في حالة ذعر بين زميلاتها المعلمات اللاتي لم يستطعن التدخل لتخليص المعلمة من يد الحارس.
قرأت تعليقات القراء على الموقع الإلكتروني في اليوم التالي، فكانت حوالي 30 تعليقا، 6 منها اكتفى أصحابها بكتابة لا حول ولا قوة إلا بالله أو الله المستعان، 10 منها ضد تصرف الحارس، 7 منها مؤيدة لفعل الحارس، 3 علقوا بأنه كان من واجب الحارس أن يرجع للمديرة أو يطلب من المعلمة تصريح الخروج، وأحدهم استنكر ما حدث متسائلا عن الحارس: هل هو أبوها أم أخوها، وواحد فقط صرح بأنه ضد ضرب المرأة حتى لو كانت أختا أو زوجة، وآخر كتب: لا تعليق.. حليها يا نورة الفايز.. يقصد نائبة وزير التعليم.
إذا استقرأنا النسبة المئوية للتعليقات نجد أن 20% أدانوا التصرف بشكل سلبي أي بدون التعبير الكامل عن الرأي سوى بالحوقلة أو بالاستعانة بالله، 33% أدانوا تصرف الحارس بشكل مباشر وواضح، بينما وافقه تقريبا 25% وضعوا الغلط على المعلمة، ونسبة 10% رأوا أن من واجب الحارس أن يعود للمديرة، ونسبة تزيد قليلا عن 3% رفض هذا التصرف لأن الحارس ليس والد المعلمة أو أخاها، ونسبة مساوية لذلك ضد ضرب المرأة بأي حال كانت.
إذا اعتبرنا أن هذه الشريحة من القراء تعبر عن رأي المجتمع بضرب الرجل للمرأة وإذا تركنا القسمين الأول والثالث أي الذين حوقلوا أو استعانوا بالله وكذلك الذين أيدوا الحارس وقالوا عنه "كفو وتسلم يده" فمعنى ذلك أن الثلث فقط هو الذي يرفض أن يضرب الرجل الغريب المرأة بينما قد يكون رأيهم - أو رأي بعضهم على الأقل - مماثلا لرأي من تساءل مستنكرا إن كان الحارس والدها أو أخاها حتى يحق له ضربها، أي أنه لا مانع أن يضرب الرجل ابنته أو أخته، وهناك نسبة لم تدِن الاعتداء بشكل واضح بل أوصت بأن لا يفتح الحارس الباب للمعلمة قبل أن يرجع لسؤال المديرة، وهكذا اعتبرت المعلمة شخصا قاصرا ولابد له من إذن في الدخول والخروج.
هذا الخبر أعاد ذاكرتي إلى الوراء قبل عدة سنوات حين كتبت مقالة في "الوطن" بعنوان (سندريللا وظعينة أم وزيرة وملكة جمال؟) بدأتها برسالة أرسلتها لي فتاة جامعية عن معاناتها وقت الخروج من الجامعة إذ تسجن الطالبات خلف البوابة ولا يسمح لهن بالخروج قبل أن تدق الساعة الثانية عشرة ظهرا؛ وإذا كان من المستغرب أن تعامل فتاة تجاوزت الثامنة عشرة – وهي أقل سن للرشد - ودخلت مرحلة المسؤولية عن نفسها بهذا الشكل، فكيف يمكن تقبل وضع المعلمة التي يتحكم في دخولها وخروجها حارس المدرسة؟
هل لأن الحارس ذكر يحق له أن يمنع المعلمة من الخروج؟ هل المعلمة في نظر المجتمع أقل من المعلم؟ ماذا لو كان من يريد الخروج معلما مثلا، فهل سوف يمنعه الحارس أو هل يطلب منه تصريحا من المدير أو هل سيكون تعليق بعض القراء إنه ليس أخاه الكبير أو والده حتى يضربه؟!!
ربع المعلقين أيدوا تصرف الحارس، فمعنى ذلك أن ربع المجتمع يرى أن المعلمة قاصر ومن حق الحارس أن يمنعها من الخروج، فما هي نظرة هؤلاء الربع للأنثى بشكل عام؟! آخرون رأوا أن الوالد والأخ يحق له ضرب الابنة والأخت فهل هذا صحيح؟
إنها النظرة الدونية للأنثى بدون أي شك، فهي لا تستطيع أن تحمي نفسها ولا تقرر متى تخرج أو تدخل، ورغم أن الخبر من المدينة المنورة وليس من منطقة نائية لنقول إنه الحرص على المعلمات، ولو كان الأمر مجرد حرص لوجب على الحارس أن يمنع دخول غير الطالبات وهيئة التعليم لا أن يمنع خروج المعلمات، وعلى فرض أن المعلمة خرجت دون إذن المديرة فهذا شأن يقتصر على الإدارة وليس من مهام الحارس الذي يجب ألا يملك أي صلاحية في المنع، وإذا سلمت المديرة له هذه الصلاحية فمعنى ذلك أنها ليست أهلا لمنصبها لأنها لا تستطيع أن تعاقب المعلمات الخارجات في غير الوقت المسموح لهن، ولذلك هي لا تتمتع بصفات إدارية ناجحة بل هي ضعيفة الشخصية ولا يمكن الاعتماد عليها في إدارة مدرسة.
كتبت في أكثر من مقالة أنه لا أحد يملك حق ضرب الأنثى وتأديبها إذا بلغت سن الرشد، مثلها في ذلك مثل الذكر، اللهم إلا ما كان بين الزوج وزوجته إذا نشزت عنه وامتنعت عن فراشه ثم لم تؤت نصيحته أكلها ولم ينفع الهجر فمعنى ذلك أنها مصابة بمرض نفسي اسمه المازوشية ومن صفات المصابة به أنها تحب أن يلقمها زوجها "علقة" قبل الخضوع له، وهذه قد يمكن معالجتها بالطب النفسي حاليا، ولكن من يستطيع أن يقنع الرجل بأن العلة فيه، فلو لم يكن ساديا لأظهر احترامه للمرأة حتى في تعليقاته على خبر عابر!

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

الوطن :الأثنين 13 رجب 1430هـ العدد 3202
معروض باسم المعلمات المتوفيات
محمد السحيمي
بعض المشاهدين الأبعض، يتابع برنامجاً حوارياً كـ"إضاءات" متابعته للمصارعة الحرة، التي تبلغ أقصى إثارتها حينما تكون بين مصارعٍ قوي محبوب، وآخر "كريهٍ" مقنَّع، وتنتهي بنزع القناع، ياللررروعة، بطريقة "إبراهيم الراشد"، رحمه الله!
متابعةٌ كهذه تفسد عليك الاستمتاع بطبيعة البرنامج الواضحة من اسمه، بحيث تتيح للزميل/ "تركي الدخيل"، وهو حمامة بيضاء ـ كما وصفته الدكتورة/ "فوزية الدريعي" ـ ولكن بمواصفات "ثعلب"؛ فالحمام لايطير في بريدة! أن يشاكس ضيفه، كما تشاكس جماهير "النصر العالمي"، الحارس القدير/ "محمد الدعيع"! وتتيح لكاتب كالرياض: لايشق له غبار، هو "محمد الرطيان" أن يظهر لمعجبيه كما هو "بالضبط": متحدثاً عفوياً قليل الكلام، مقتضب العبارة؛ لأنه، كما قال الشاعر الجميل/ "مريِّع سوادي": رأس امتلأ أفكاراً؛ حتى شغلته عن الثرثرة!
وطبيعة البرنامج، مع طبيعة "ليزره" ـ عفواً: مقدِّمه ـ مع طبيعة ضيفه، تتيح لكثيرٍ من الأفكار المهمة، مزيداً من البروز، كثقافة "المعاريض"، التي تحركنا في مختلف القطاعات، حيث تشكل عبارة: "قدِّم معروضك ونشوف"، عصباً: لو استعانت به شركة الكهرباء، لما اضطرت الاتصالات لحياة أسهل! والمعاريض ـ في ذمة الرطيان ـ تعني الاستجداء، وترجمتها الفصحى: "الشحاتة"، وترجمتها الأفصح: "الطرارة"! وتبلغ الحقيقة أقصى مرارتها؛ حين تتأمل طوابير المتسولين صحَّتم، ومأواهم، وتعليمهم! ولكن بالنظر للجانب المشرق، فإن معظم الكتاب المعروفين، يدينون للمعاريض بتطور أساليبهم، وتحسُّن خطوطهم، بينما بقيت بعض "الخطوط السعودية" تراوح مكانها! ولن تجد أبرع من "الطابع بأمر الله"، ولا من يدانيه خبرةً في "تدبيج" المعاريض! ولا فخر، ولا دخل لـ"تدبيج" هذه بالعنف الأسري!
وما إن انتهت "إضاءات" عصر الجمعة، ثالث أيام العزاء في آخر "شهيدات الواجب" المعلمة/ "إيمان الجهني"ـ رحمها الله وألهم ذويها الصبر ـ حتى فوجئ "المتميلح" أعلاه بعشرات، بل مئات، بل آلاف الشهيدات، السابقات واللاحقات، يطالبهن بإثبات "تميلحه"، بكتابة معروض باسمهن لصاحب السمو/ وزير التربية والتعليم!
وها هي المسودة، والرأي ما ترون:
صاحب السمو/ وزير التربية والتعليم/ وفقه الله/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فنظراً لاعتياد الناس مأساتنا المزمنة وتبلُّدهم نحوها، فقد خلط المستشفى الذي باشر الحادث الأخير، بين من ماتت، ومن أصيبت! فمن حقنا عليكم أن تنسقوا مع "الصحة"؛ لعدم تكرار ذلك في المرات الكثيرة القادمة! هذا أولاً، وثانياً:
ما رأيكم بجولة ميدانية، بصحبة نوابكم الكرام، ليس بنعوشنا المتحركة، بل بطائرة تمسح لكم خارطة المملكة، ولن نطلب من سموكم بعدها إلا أن تطرحوا سؤالاً واحداً فقط: ما ضر الوزارة لو حققت رغبة كل معلميها عند التعيين أو النقل؟
بناتكم/ شهيدات الواجب!
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

الوطن :الأثنين 13 رجب 1430هـ العدد 3202
التربية القهرية لوزارة التربية
حصة محمد آل الشيخ
في تعميم جديد لرئاسة تعليم البنات رقم 114197/ 17،وتاريخ 3/6/1430 وبعد موشح مقدمة في فضل التقنية وكيفية استثمارها ،والاحتياج لآلية مقننة مساهمة لتحقيق أهداف العملية التربوية والتعليمية، واستعانة بآية كريمة "والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا...وإثما "عظيما"الأحزاب "وبغض النظر عن توظيف الآية المبتعد عن مرادها،إضافة للخطأ الوارد في آخرها "عظيما"،اضطررت لقطع القراءة لأرجع لشأن التعميم حيث مفهوم الآية خطير،فإذا شأنه :"الآلية المتخذة حيال ضبط الجوالات مع الطالبات"،لاحظوا العبارات"حيال ضبط "والله القارئ يتوقع حشيشاً أو مخدرات-لا قدر الله - بهذه اللغة المرعبة !أو أقلها صدوره من دائرة مباحث لا مؤسسة تربوية! يقول التعميم "بضرورة اتخاذ إجراءات وقائية وعلاجية عند ضبط الجوال"،فتتخيل أنك أمام جريمة لا منتج إبداعي تقني يُحسب نعمة ،ولكنها الرئاسة !وما أدراك ما الرئاسة!أما الآلية فعقوبات على الطالبة المضبوط بحوزتها المستحدث الإجرامي(الجوال)
ثم بدأ التعميم يجيّش القوات معلنا حالة تأهب قصوى تجاه هذا المنتج ،وذلك عن طريق لجنة التوجيه والإرشاد في المدرسة ،مسميا هذا التأهب عالي المستوى(الجانب الوقائي)ويتم فيه:
*الاستفادة بأكبر عدد من القنوات الإرشادية(الإذاعة المدرسية ،حصص الريادة والفراغ، لتوعية الطالبات بأهمية الاستخدام الأمثل للتقنية ،إضافة لتجنيد وسائل أخرى كالنشرات واللوحات الحائطية".
يلاحظ الإصرار على الوسائل المعتقة وبأسلوب الوعظ والإرشاد الممل وغير المجدي.
*غرس حس الرقابة الذاتية والخوف من الله في لقاءات تربوية مخططة من قبل لجنة التوجيه والإرشاد توضح مخاطر استخدام الجوال"؟! وأين غرس الرقابة الذاتية وأنتم تستبيحون ذاتية الطالبة بتفتيشها ؟في انتهاك صارخ لحقها كإنسانة أولاً وكطفلة كما وُجّه بتسميتها في وثيقة حقوق الطفل.
ويقسم التعميم الآلية الواجب اتخاذها عند ضبط (الجوال)"والعياذ بالله" لقسمين:
1- في حال خلوه من اللقطات الفاضحة أو صور لمنسوبات المدرسة فـ:
*تعقد لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة ويتم تسجيل "محضر" بذلك(محكمة هذه أم مدرسة) ـ؟
*أخذ تعهد خطي على الطالبة بعدم تكرار المخالفة.
*استدعاء ولية أمر الطالبة وإبلاغها بما ضبط مع ابنتها، وتسليمها الشريحة إذا ثبت أنها لأحد أفراد الأسرة"!،قانون تخبطي يجرد الطالبة من حقها في استلام شريحتها بنفسها، أم إن من صاغ التعميم ما زال هانئاً بنومة الكهف ليتجاهل أن لكل فرد من الأسرة شريحته الخاصة.
*يتم التحفظ على الجوال لمدة شهرين ثم يسلم لولية أو ولي أمر الطالبة"،وللأمانة أول مرة نسمع بولية أمر الطالبة، أما "الشهران" فلا أقدر أكون بذكاء الرئاسة فأفهم سبب الإجراء الجهنمي المحدد المدة.
أما الجزء المبهر في التعميم فثانياً من الآليات: إذا احتوى الجوال المضبوط لقطاتٍ فاضحة أو صوراً لمنسوبات المدرسة،وهو موضوع المقال القادم بإذن الله.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

المدينة:الأثنين 13 رجب 1430هـ العدد:16875
تعليم مُرعب!!
د. عبدالرحمن سعد العرابي
* مفزعة ومرعبة حتى النخاع الأخبار (المتواترة) منذ فترة عن ما يحدث في الساحة التعليمية السعودية من حوادث (تشيب) لها العقول، وتستعصى على الفهم.
* «طلاب يشعلون الأسفلت، ويستعرضون بالسواطير أمام المراكز التجارية».. «مسلحون يقتحمون مجمعًا تعليميًا في الرياض ويصيبون طالبين».. «شباب يحتجزون 131 طالبًا ومعلمًا في ابتدائية في الطائف ثلاث ساعات».. «طلاب يعتدون على معلم ويحطمون سيارته».. «طلبة مدرسة المجصة في حائل يعتدون على معلميهم».. «كاد المعلم أن يكون قتيلاً».
* السابق ليس سوى عناوين قليلة نقلتها ممّا نشرته جريدة «المدينة» (فقط) عن ما يحدث في داخل وحول أسوار المؤسسات التعليمية السعودية، وهي ليست سوى أحداث رعب لا علاقة لها إطلاقًا بالمفهومين الأساسيين للمؤسسة التعليمية وهما التربية والتعليم.
* حمل الأسلحة بيضاء أو نارية أو أي لون آخر لها غير مقبول (إطلاقًا) في أي مكان من غير أهلها، وتعاقب القوانين والأنظمة كل مَن يحمل هكذا أسلحة في غير مواقعها لأنها تشكل تهديدًا عامًا للسلم المجتمعي. فكيف يمكن أن يقبل العقل أو يستوعب الفهم وجود كل هذه الأسلحة وبكل أشكالها في الساحات التربوية، ليس لعرضة محلية، أو لمناسبة تراثيّة بل (لتهديد) المدرسين والطلاب؟!
* المؤسسات التعليمية والأكاديمية لها (حرمتها) و(قداستها) المجتمعية ليس (تعبديًا) والعياذ بالله، بل (قدوة) لأن أي انتهاك أو تعدٍّ على تلك (الحرمات) يُسهِّل على الكبير والصغير والعاقل والمجنون والمتربي وغير المتربي عدم احترامها إن لم يكن تهديدها، كما هو حادث في بعض الحوادث التي شهدتها ساحات مدارس متناثرة في مناطق عدة من المملكة.
* كثيرون من كتَّاب ومثقفين وأولياء أمور طالبوا وكتبوا بضرورة المراجعة الشاملة للمناهج التعليمية، وهم (محقون) كونها مستمرة منذ فترة والتغيرات والتحديثات والتطورات التي تشهدها ساحات العلم في كل العالم (متسارعة) بشكل يصعب في بعض الأحيان ملاحقتها، لكن في ظني، وقد أكون مخطئًا أن ما هو أهم من ذلك أو في ذات المستوى الاهتمام بالجانب (التربوي) من العملية التعليمية.. وهو جانب بكل أسف غفلنا عنه كثيرًا، ومع تقادم الأيام ازدادت سلبياته وانعكاساته المدمرة ونتائجه (المميتة) على هيبة المؤسسة التعليمية بكل أضلاعها بما فيها المدرسون.
* قد لا نعود إلى زمن «اللحم لكم والعظم لنا» التي كان يعتمدها كل أولياء الأمور حين (تسجيل) أبنائهم في التعليم، والتي كان لها دور مؤثر وفاعل في حفظ الهيبة والاحترام للمؤسسة التعليمية، ولكننا وبكل جزم وحزم في أمسّ الحاجة إلى إعادة (غربلة) العملية التعليمية برمتها وإعادة غربلة النظرة المجتمعية في إجمالها للمؤسسة التعليمية. فإن لم تسعَ الأسرة والمجتمع إلى حفظ هيبة المؤسسة التعليمية لدى أبنائها فلن تستطيع أي قوة حتى السلطة أن تحفظ تلك الهيبة وستبقى الساحة التعليمية ساحة تصفية حسابات وحمل سلاح وعلى التربية والتعليم السلام!!
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-06-2009   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المقال التربوي الصحفي الاثنين 13/7

المدينة:الأثنين 13 رجب 1430هـ العدد:16875
قف للمعلم
بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود *
المعلّم وما أدراك ما المعلم، فأول وأعظم من علمنا هو الله سبحانه وتعالى ثم المعلم الأكبر هو الرسول صلى الله عليه وسلم «مَن علّمني حرفًا كنتُ له عبدًا».
قف للمعلم وفّه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولاً
لننظر إلى حال معلّمينا ومعلماتنا في زمننا الحاضر، فهو واقع مؤلم بكل ما تحويه هذه الكلمة من معانٍ. فلا يوجد تقديرٌ ولا تبجيل، ولا عناية بهذه المهنة الأساسية في حياة كل مجتمع.اعتمدت وزارة التربية منذ عشرات السنين سياسة تهجير معلّماتنا ومعلّمينا عن حياتهم الاجتماعية ورعت مصالحها الشخصية، فكم من أسرة تفرقت، وكم من أزواج طلقوا، وكم من وفيات حصلت بسبب هذا التهجير للمعلّمين والمعلّمات عن مناطقهم، فلا أعرف وزارة في العالم تنقل معلّميها ومعلّماتها بين الهجر والقرى والمدن، وتبعدهم عن أسرهم مثلما تفعل وزارتنا منذ عقود، فلا دراسة متأنية عن هذا المعلم، وتلك المعلمة، ووضعهم الاجتماعي، هل هو متزوج، أو متزوجة؟ وهل عندهم أطفال؟ هل يعولون أسرًا من أخوات وإخوان قصر، وأمهات عجائز، أم هم عزاب؟ كيف يعطي المعلّم أو المعلّمة طاقاتهم للتدريس وهم بعيدون عن أسرهم، منشغلون دائمًا بأفكارهم وشعورهم على فلذات أكبادهم مثل كل إنسان، هل أكلوا؟ هل شربوا؟ هل مرضوا؟لماذا أصبحنا لا نشعر بمعاناة الآخرين؟ وأصبحت النظم تطبق بدون إنسانية؟ هل نرضى على أنفسنا أن ننقل من مكان إلى آخر بعيدًا عن أهلنا؟ ولماذا نرضى على الآخرين كأننا ليس لنا أدنى إنسانية للشعور مع الآخر؟أين علماؤنا من هذه المشكلة؟ فهي مشكلة دينية، وهل أمر ديننا بالتفريق بين الأزواج والأولاد؟ فإن كان الرجل يذهب إلى الجهاد فلا تطيق زوجته فراقه أكثر من ثلاثة أشهر، فكيف بالمعلّمين والمعلّمات الذين يجبرون أن يعيشوا متنقلين معظم حياتهم بين قرية وأخرى؟ أين النظم الإنسانية من هذا؟ أين التخطيط؟ أين علماء الدّين؟ فالمعلّم هو مربي الأجيال، فكيف ينشىء جيلاً وهو منهك نفسيًّا؟ ولننظر إلى ظاهرة ضرب المعلمين والمعلمات، وفساد المؤسسات التعليمية، فالكل منهمك بالتوسط عند هذا أو ذاك، ودفع مبالغ طائلة كرشوات للاستقرار في هذه المنطقة، أو تلك بجانب أهاليهم، كلها مشاكل، ولا بد أن تحل فورًا بدون تأجيل لأن فيها صلاح أجيال أو دمارها.وعبر زاويتي هذه أتوجه لمعالي وزير التربية بحل هذه المشاكل التي تراكمت عبر السنين دون حلول، ففقد المعلم مكانته الاجتماعية وتقديره واحترامه، وبالتالي اختل أداؤه لوظيفته السامية. فالكل ينظر لك يا معالي الوزير ويأمل أن تضع حلولاً لم نعتدها من قبل بأوامر وتعديلات جذرية لأحوال ثرواتنا الإنسانية التي تعتمد عليها هذه الأجيال من بعد الله على إرساء مبادئ القيم والعلوم ولتكن وزارة التربية بكافة منسوبيها عبرة لكل الوزارات، أنها تقدر على ثورة على القوانين البالية العقيمة التي أثبتت فشلها عبر العقود.وليكن وزير التربية قدوة كمعلم ومصلح وملجأ من بعد الله لكل منسوبي الوزارة من معلّمين ومعلّمات ومشرفين بأن يرجع الأمور لنصابها.
همسة الأسبوع
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
المقال التربوي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 8 07-01-2009 12:15 PM
المقال التربوي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 6 06-30-2009 01:53 PM
المقال التربوي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 4 06-29-2009 02:01 PM
المقال التربوي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 7 06-28-2009 03:42 PM
المقال التربوي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 8 06-28-2009 02:54 AM


الساعة الآن 08:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by