الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـعـام

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03-10-2007
 
ابن ابي محمد
ذهبي

  ابن ابي محمد غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 563
تـاريخ التسجيـل : 25-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,185
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابن ابي محمد
افتراضي اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول

اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول

اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر ويوقفون دعمهم للجامعات التي تدعوه..!!!!

var bookmarkurl="/sahat?14@244.i4fHdmSMAoB.7@.3ba9de66"var bookmarktitle="اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر ويوقفون دعمهم للجامعات التي تدعوه..!!!!"function addbookmark(){if (********.all)window.external.AddFavorite(bookmark url,bookmarktitle)}الفايز10-3-2007 00:33

منذ صدور كتاب الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر الذي بعنوان: ( فلسطين.. السلام لا الفصل العنصري) يشن اليهود حملة قوية ضده وضد كل المؤسسات العلمية التي تدعوه للحديث عن كتابه أو إلقاء محاضرات عما ورد في الكتاب من أفكار..!!!
وقد تلقت إدارة جامعة برانديس الأمريكية ( اليهودية) مسلسلا من الرسائل من كبار المتبرعين الذين يدعمون الجامعة ماليا تحمل قرارا بوقف تبرعاتهم بسبب دعوة الإدارة للرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لإلقاء محاضرة بها.
وقال ستيوارت إيزنستات وهو عضو بالإدارة كان قد عمل مساعدا لكارتر خلال رئاسته "هناك عدد مهم من المتبرعين أبلغونا أنهم سيقطعون مساعداتهم وهذا أمر يشكل قلقا كبيرا لنا". ورفض إيزنستات تحديد أسماء المتبرعين والأموال التي ستحرم منها الجامعة.
وأوضح جوناثان سارنا أستاذ التاريخ في الجامعة أن الأمر يتعلق بمبالغ كبيرة قائلا "نحن لا نتحدث عن متبرعين يقدمون خمسة دولارات. إننا نتحدث عن متبرعين كبار، بل وكبار جدا".
ومن المعتقد أن المبالغ المفقودة يمكن أن تصل إلى ملايين الدولارات، إذ قال عضو اتحاد الطلبة كيفين فوتيجري الذي شارك في دعوة كارتر إن نائبة رئيس الجامعة لورنا مايلز أبلغته بذلك. وأضاف فوتيجري "طلبت السيدة مايلز مقابلتي قبل موعد إلقاء الرئيس كارتر لمحاضرته في شهر ديسمبر الماضي وأبلغتني أنه حتى تلك اللحظة فقدت الجامعة 5 ملايين دولار وأن رسائل وقف التبرعات لا تزال تواصل التدفق إلى الجامعة".
وكان الرئيس كارتر قد أغضب تيارا مؤثرا في الجالية اليهودية الأمريكية بإصداره كتابا عن ممارسات إسرائيل العنصرية بعنوان "فلسطين: سلام لا أبارتايد" في إشارة إلى نظام التفرقة العنصرية السابقة في جنوب إفريقيا.!!!
وهذا عرض للكتاب




فلسطين.. السلام لا الفصل العنصري


الكتاب: فلسطين.. السلام لا الفصل العنصري المؤلف: جيمي كارتر عدد الصفحات: 288 الناشر: سيمون آند سيشتر/نيويورك تاريخ النشر: الطبعة الأولى 2006
عرض : علاء بيومي

كتاب الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر "فلسطين.. السلام لا الفصل العنصري" يمثل خدمة جليلة للمعنيين بتوعية الشعب الأميركي بحقوق الشعب الفلسطيني وبمواجهة ماكينة الدعاية المساندة لإسرائيل في الولايات المتحدة، وذلك لطبيعة ومضمون الكتاب اللذين نأمل توضيحهما للقارئ بأكبر قدر ممكن في العرض الراهن.
شهادة للتاريخ
هذا الكتاب أشبه بشهادة يقدمها كارتر للتاريخ، تتضمن مذكراته وانطباعاته الشخصية كمواطن أميركي مسيحي متدين معني بإحلال السلام في العالم بشكل عام وفي الأراضي المقدسة بشكل خاص، وكسياسي أميركي وصل إلى أعلى المناصب السياسية وبنى شبكة علاقات شخصية واسعة ومباشرة مع قادة العالم المعنيين بالصراع العربي الإسرائيلي، وشارك بصفته رئيسا للولايات المتحدة -وبعد تركه كرسي الرئاسة- في العديد من اللقاءات الرسمية وغير الرسمية المعنية بإحلال السلام في الشرق الأوسط.
لذا يبدأ كارتر كتابه بتسجيل تشوقه لزيارة إسرائيل كرجل مسيحي متدين قرأ دوما عن إسرائيل والأراضي المقدسة في الإنجيل، ثم يتحدث عن أول زيارة قام بها لإسرائيل في العام 1973 ردا على دعوة قدمها له إسحاق رابين -عندما كان كارتر حاكما لولاية جورجيا الأميركية- وذلك ضمن جهود إسرائيل لتحسين صورتها وسط القادة الأميركيين.
ثم يبدأ كارتر عبر كتابه في تسجيل انطباعاته عن إسرائيل والفلسطينيين وقيادات الطرفين وعن دور القوى المختلفة المعنية بصراع الشرق الأوسط منذ ذلك الحين وحتى نهاية العام 2006 تقريبا، بما في ذلك تبعات الهجوم الإسرائيلي على لبنان، مرورا باتفاقات كامب ديفد وأوسلو والانتخابات الفلسطينية المختلفة وحائط الفصل الذي تعمل إسرائيل على بنائه حاليا.
لذا يتميز الكتاب بمسحة من المصداقية النابعة من أن مؤلفه هو جيمي كارير بما يتمتع به من مكانة وكاريزما لدى الشعب الأميركي، ومن المشاعر والملاحظات الشخصية التي يسجلها في الكتاب كسياسي أميركي متدين معني بإحلال السلام في العالم اختار بعد نهاية فترة رئاسته لأميركا أن يبني معهدا لنشر السلام في العالم.
أضف إلى ذلك سهولة الكتاب اللافتة للنظر، حيث يقع محتوى الكتاب الرئيس في حوالي 200 صفحة من القطع الصغير المزودة بالخرائط المبسطة والملاحق التي توضح أهم اتفاقات السلام.
كما أن الكتاب مكتوب بلغة سهلة واضحة تبتعد عن الغوص في التفاصيل الدقيقة لصراع الشرق الأوسط، لذا قد لا يقدم الكتاب شيئا جديدا من الناحية العلمية، ولكنه يقدم خدمة جليلة لحقوق الشعب الفلسطيني بالولايات المتحدة، وهو هدية يقدمها كارتر للفلسطينيين الذين يجب أن يعملوا بدورهم على تقديمها لكل مواطن أميركي.
كامب ديفد
نقطة انطلاق مضمون الكتاب هي اتفاقات كامب ديفد بين مصر ممثلة في الرئيس أنور السادات وإسرائيل ممثلة في رئيس وزرائها مناحيم بيغن والولايات المتحدة ممثلة في جيمي كارتر، الذي كان رئيسا لأميركا في ذلك الوقت وأشرف بنفسه على الاتفاقية وعلى إنجاح المفاوضات التي قادت إليها.
ويعبر كارتر -عبر صفحات كتابه- عن ارتباطه القوي بتلك الاتفاقية، ويعود إليها تكرارا لأنه أشرف عليها من ناحية ولأنها تضمنت كما يؤكد في أكثر من موضع اتفاقا شاملا على سبل ومتطلبات إحلال السلام في الشرق الأوسط التزمت به مصر ولم تلتزم به إسرائيل بشكل يجعل إسرائيل منتهكة لاتفاقية كامب ديفد ولجهود إحلال السلام منذ توقيع الاتفاقية عام 1978.
ويقول كارتر في الفصل الثالث من الكتاب إن "السادات أراد اتفاقية سلام شاملة" وإنه لم يأت إلى كامب ديفد بحثا عن اتفاقية سلام بين مصر وإسرائيل فقط، ولكنه جاء يبحث عن اتفاقية سلام عربية شاملة مع إسرائيل تقوم على إعادة الأرض المحتلة وضمان حقوق الشعب الفلسطيني ووقف بناء المستوطنات وتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 242.
ويقول كارتر إن بيغن تعهد لفظيا بشروط السلام التي طالب بها السادات ولم تنص عليها اتفاقية كامب ديفد ولكنه لم يف بوعوده، وهنا يشير كارتر إلى أن "الجوهر الأصلي للاتفاقية المتعلق بالأراضي المحتلة الأخرى (غير المصرية) تم التخلي عنه أو تغييره بشكل كبير".
كما يذكر أن "أخطر شيء حذف من اتفاقية كامب ديفد كان الفشل في توضيح وعود بيغن اللفظية الخاصة بتجميد المستوطنات كتابة خلال محادثات السلام التالية".
كما يوضح أن "إسرائيل لم تعط أي استقلال ذي معنى للفلسطينيين، وبدلا من أن يسحبوا قواتهم العسكرية والسياسية قام قادة إسرائيل بتقوية قبضتهم على الأراضي المحتلة".
وهنا يعبر كارتر عن انتقاده لقادة إسرائيل السياسيين بما في ذلك مناحيم بيغن، موضحا بالقول "لم يكن سرا أنه كان بيني وبين بيغن خلافات علنية تتعلق بتفسير اتفاقات كامب ديفد، وللأسف قادت هذه الخلافات إلى بعض الخلافات الشخصية أيضا".
وأوضح كارتر أن انتقاده لبيغن ولموقف إسرائيل من عملية السلام دفع بيغن إلى سوء معاملته وتجاهل الرد على أسئلته في أحد اللقاءات التي جمعتهما.
السادات والأسد
أما السادات فيخصه كارتر بأكبر قدر من المديح والتقدير، إذ يقول في الفصل الخامس من الكتاب، في معرض حديثه عن دور دول الجوار في الصراع العربي الإسرائيلي، إن "من بين حوالي 100 رئيس دولة تقابلت معهم عندما كنت رئيسا كان السادات صديقي الشخصي المفضل والأقرب".
كما يمتد حديث كارتر الإيجابي عن قادة عرب آخرين تعاني صورتهم درجة كبيرة من التشويه في دوائر الإعلام الأميركية، وعلى رأسهم الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد.
ويتحدث كارتر عن لقائه الأول مع الأسد في سويسرا عام 1977، ويقول واصفا الأسد "وجدت الأسد -كما يصفونه– أكثر قائد لباقة في التعبير عن جوهر المعتقدات العربية الخاصة بإسرائيل وبفرص السلام".
وهنا يبدأ كارتر في وصف تلك المعقدات بلهجة تتحلى بالموضوعية، مؤكدا أنه "من المهم تلخيص آراء الأسد التي نادرا ما تسمع في العالم الغربي".
ويتحدث كارتر على لسان حافظ الأسد عن رفض إسرائيل منذ نشأتها عودة اللاجئين الفلسطينيين، ورغبة بعض أهم قادتها في بناء إسرائيل كبرى، وكيف أن هؤلاء القادة يؤمنون بأن التوسع والغزو وضم أراض جديدة هو أفضل وسيلة لحماية أمن وحدود إسرائيل.
هذا إضافة إلى إيمان إسرائيل بحقها في إعادة بناء دولة انهارت منذ آلاف السنين، في حين ترفض منح الفلسطينيين حقهم في بناء دولة عاشوا عليها لأجيال، ناهيك عن نظرة إسرائيل إلى اليهود عبر العالم على أنهم شعب واحد، في حين ترفض النظر إلى الفلسطينيين على أنهم شعب متجانس.
كما يؤكد كارتر "استعداد" الأسد للعمل من أجل السلام إذا كان قائما على احترام جميع قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالصراع العربي الإسرائيلي، ومنح الفلسطينيين حقهم في تقرير مصيرهم، واحترام القوانين الدولية التي تحرم اغتصاب الأراضي بالقوة واحترام حدود الدول.
الفلسطينيون
يبدأ كارتر في الفصل السابع من كتابه في الحديث المفصل عن الفلسطينيين ولقاءاته معهم ومع قياداتهم، وعن ظروف معيشتهم تحت الاحتلال.
فيذكر أن عدد المسيحيين الفلسطينيين "فاجأه" وكيف أن نفوذ الأحزاب الدينية اليهودية داخل إسرائيل وأجندة تلك الأحزاب أدت إلى تقييد حريات الفلسطينيين المسيحيين الدينية، وكيف يعامل الجنود الإسرائيليون المواطنين الفلسطينيين معاملة غير إنسانية.
كما تحدث كارتر، في الفصل نفسه، عن سياسة العقاب الجماعي التي تمارسها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني وعن المعتقلين وعن غياب العدالة القانونية وعن وجود اليهود المتطرفين في الأراضي المقدسة وعن المستوطنين الإسرائيليين وكيف يعيش بضعة آلاف منهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة محاطين بعدد أكبر منهم من الجنود الإسرائيليين المكلفين بحمايتهم.
ووصف كيف ينفرد هؤلاء المستوطنون بموارد وثروات الأراضي المحتلة الطبيعية بمقادير تفوق مرات مضاعفة ما يعيش عليه الفلسطينيون أنفسهم.
لذا يقول كارتر في نهاية الفصل السادس من كتابة "بدا واضحا لي أكثر فأكثر أن هناك إسرائيليين، واحدة تحتوي على الثقافة والقيم الأخلاقية القديمة للشعب اليهودي كما تعرفها الكتب الدينية اليهودية، وهي النسخة التي اعتدت عليها منذ الصغر وتمثل دولة إسرائيل الشابة كما يتصورها غالبية الأميركيين، والأخرى توجد في الأراضي المحتلة وتمارس سياسات قائمة على رفض الاعتراف بأبسط حقوق الإنسان الخاصة بالمواطنين، وعلى عدم احترامها".
كما يتحدث كارتر في بداية الفصل السابع من كتابه عن اتفاقات أوسلو وما تبعها من جهود فلسطينية لإحلال السلام وإجراء انتخابات وبناء سلطة وطنية مستقلة بعض الشيء.
ويتحدث عن مراقبته للانتخابات الفلسطينية أكثر من مرة وكيف شاهد بشكل مباشر العراقيل التي تضعها إسرائيل أمام مشاركة الفلسطينيين في الانتخابات، خاصة لأهالي القدس الشرقية.
ويشرح كيف أنه هدد إسرائيل في إحدى المرات بأن يعقد مؤتمرا صحفيا دوليا للتنديد بتلك العراقيل ما لم تقم إسرائيل فورا بإزالتها، وكيف أن إسرائيل تراجعت أمام تهديده بعد أن ضيعت جزءا كبيرا من يوم الانتخابات وأخافت أهل القدس الشرقية من المشاركة.
كما يتضمن الفصل الحادي عشر من الكتاب شهادة ضرورية تنصف الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات الذي نجحت إسرائيل في تصويره على أنه رفض فرصة ذهبية لإحلال السلام في نهاية عهد الرئيس الأميركي بيل كلينتون.
يقول كارتر إن ما عرضه كلينتون ورئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إيهود باراك على عرفات كان مجحفا في جوانب عدة، مثل حق عودة اللاجئين وإبطال القرارات الدولية السابقة التي تحمي حقوق الشعب الفلسطيني، وتمزيق الضفة الغربية بين المستوطنات الإسرائيلية وعزلها عن الأردن.
ويقول كارتر "لم يكن هناك احتمال أن يقبل أي قائد فلسطيني هذه البنود ويضمن لنفسه البقاء، ولكن البيانات الرسمية من واشنطن والقدس نجحت في إلقاء كل ثقل الفشل على عرفات".
الخلاصة والمستقبل
في الفصل قبل الأخير من الكتاب يتحدث كارتر عن حائط الفصل الذي بدأت إسرائيل في بنائه بكل تفاصيله المجحفة التي يقدمها كارتر بتبسيط ووضوح متميزين.
يقول إن الحائط تجسيد لرؤى التطرف الإسرائيلية التي عاقت عملية السلام، وإنه أشبه بالفصل العنصري الذي مارسته جنوب أفريقيا، وإن كان الفصل الإسرائيلي فصلا بين شعبين لا بين عنصرين.
ويتحدث كارتر في خاتمة كتابه عن عقبات ثلاث رئيسة أمام عملية السلام، هي الاحتلال الإسرائيلي والموقف الأميركي المساند له والموقف الدولي الذي غض الطرف عما يحدث.
كما يتحدث كارتر في اقتضاب عن دور اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة.
ولكنه يعود ليؤكد تفاؤله بأن غالبية الإسرائيليين والفلسطينيين باتوا يريدون السلام وباتوا يتفقون على التفاصيل الرئيسة لأي تسوية نهائية. ويؤكد في نهاية كتابة أن "السلام سوف يحل في إسرائيل والشرق الأوسط، فقط عندما تكون حكومة إسرائيل مستعدة للوفاق على القانون الدولي وخريطة الطريق والسياسة الأميركية وأماني غالبية مواطنيها، وتكون مستعدة لاحترام التزاماتها السابقة والقبول بحدودها التي يعرفها القانون".
رد مع اقتباس
قديم 03-13-2007   رقم المشاركة : ( 2 )
@ بن سلمان @
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية @ بن سلمان @

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 156
تـاريخ التسجيـل : 01-10-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 14,724
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 20
قوة التـرشيــــح : @ بن سلمان @ مبدع


@ بن سلمان @ غير متواجد حالياً

افتراضي رد : اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول

ابن ابي محمد
يعطيك العافية
وش فيهم عيال عمك مجمدينك ما يردون عليك
لا يكون متنقد مع احد منهم
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 03-13-2007   رقم المشاركة : ( 3 )
ABO TURKI
مراقب

الصورة الرمزية ABO TURKI

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 19
تـاريخ التسجيـل : 09-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,412
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1889
قوة التـرشيــــح : ABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادة


ABO TURKI غير متواجد حالياً

افتراضي رد : اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول

يعطيك العافية ابن ابي محمد
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 03-13-2007   رقم المشاركة : ( 4 )
النتيف
مثالي


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 724
تـاريخ التسجيـل : 13-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 692
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : النتيف يستحق التميز


النتيف غير متواجد حالياً

افتراضي رد : اليهود يواصلون حملتهم ضد كارتر / منقول

مشكور ابن أبي محمد
نقل رائع وأتمنى أن أجد هذا الكتاب
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الفيروسات / منقول ابن ابي محمد الـصـحـة و التغذية 3 12-18-2006 12:57 PM
منقول / مساهمات سوى المستعين بالله ابوعبدالله الــمـنـتـدى الـعـام 8 07-28-2006 12:59 PM
(منقول)تحذير لمستخدمي الجوااااااااااال في السعوديه(منقول) عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـعـام 4 10-23-2005 01:16 PM
شجرة اليهود(الغـــرقد).صور ابووسام الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 7 09-04-2005 09:49 PM
صورة لرأس خنزير كتب عليه اليهود اسم النبي العظيم وعلق عليه مسبحة!! أبو عبدالعزيز الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 7 09-02-2005 09:30 PM


الساعة الآن 09:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by