الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11-25-2008
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
افتراضي محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق

محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق

طالبوا الدولة بتسييل سنداتها في الخارج وضخ سيولتها في الداخل




جدة – معيض الحسيني
اقترح محللون ماليون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم من الانهيارات المتلاحقة التي يمر بها منذ نحو شهرين.
وطالبوا الحكومة التدخل لإنقاذ السوق عن طريق ضخ سيولة، واستثمار نحو 10% من احتياطات الدولة المالية في الخارج في السوق المحلي، ودمج بعض شركات السوق والسماح للشركات بشراء 10% من أسهمها والتنازل عن أرباحها في الشركات الكبرى وتسييل السندات الحكومية في الصناديق السيادية المحلية.
وأشاروا ل"الرياض" أن مشكلة السوق تكمن في عدم الثقة لذلك يحتاج إلى تدخل حكومي قوي لإعادة الثقة إليه بعد أن هجره كبار المستثمرين والمضاربين.
ويرى المحلل المالي تميم عبدالله جاد أن ما يحدث حاليا في سوق الأسهم السعودي ليس له علاقة بالأحداث العالمية وكل المسألة ان المستثمرين في السوق يعانون من توجس وخوف وعدم ثقة، مشيرا إلى أن السوق عندما كان في حدود 7 آلاف نقطة كان يمثل قيمة أصوله الحقيقية، أما الآن فنرى أن هناك من يحاول زرع الخوف في نفوس المتداولين، رغم انه لا يوجد أي عامل تقني يدعو إلى الخوف حيث أن معظم الشركات خسرت ربع أو نصف قيمة أسهمها عند الاكتتاب، وهناك شركات لو تم تصفيتها حاليا ستحقق ضعف قيمة اسهمها الآن.
واقترح جاد على صندوق الاستثمارات العامة وصندوق مصلحة المعاشات وصناديق استثمار البنوك أن تضخ سيولة في السوق لإعادة الثقة إليه، خاصة أن السوق بوضعه الحالي لا يمثل القيمة الحقيقية لأسهم الشركات لأنها أصبحت الآن اقل بكثير، كما يجب على مؤسسة النقد أن تستثمر جزءاً من احتياطاتها في الأصول الدولية التي تتجاوز تريليون دولار في السوق المحلي، من خلال استثمار 10% من هذه أموال هذه الأصول في الداخل لخلق الثقة، بالإضافة إلى دمج شركات بعض القطاعات في السوق مثل شركات التأمين والشركات الزراعية الضعيفة.
واستبعد جاد نجاح إغلاق السوق كحل للازمة الحالية، لأنه يحظى برقابة جيدة من الجهات المختصة مقارنة بالأسواق الأخرى، كما أن استمرار عمل السوق يوضح حجم التداولات ومعرفة التأثيرات النفسية لاكتشاف المزيد من السلبيات.
ويشير المحلل المالي عبدالله الصبحي إلى انه أمام الدولة عدة طرق لإنقاذ السوق حيث تستطيع التنازل عن أرباحها في الشركات الكبيرة كما فعلتها من قبل في شركة الكهرباء، كما يمكن السماح للشركات بشراء 10% من أسهمها، وكذلك ضخ سيولة في السوق كما فعلت عدة دول من قبل.
وأكد الصبحي ضرورة تدخل الدولة في السوق منذ عام 2006 حيث كانت جميع الأسواق العالمية في ارتفاع في حين كان السوق المحلي يهبط بالتدريج، فكان يجب إصلاح السوق في ذلك الحين، حيث كان السوق هشا ويعاني من سلبيات كثيرة.
وأضاف الصبحي أن عدم تدخل الدولة ليس حلا ولا يوجد حل بدون هذا التدخل،وهناك دول مدينة مثل أمريكا ورغم ذلك ضخت 700 مليار دولار وتدخلت واشترت أصولا في بعض الشركات والمصارف ودعمت البعض الآخر، في حين ان لدى الحكومة الآن احتياطات مالية ضخمة تستثمر في سندات خارجية ، وكان يفترض بالحكومة أن تكون سابقة في هذا المجال وتوجه 10% من هذه الاستثمار في الداخل لتحريك الاقتصاد الوطني.
واعتبر الصبحي أن توقيت إغلاق السوق حاليا غير مناسب، وكان يفترض ان يكون في فترة ما بعد عيد الفطر الماضي لامتصاص بعض الهبوط.
ويشير المستشار الاقتصادي عمار مفتي إلى أن أسباب انهيار السوق تكمن في انعدام الثقة في الاقتصاد الوطني من قبل المستثمرين الكبار والمضاربين والصناديق شبه الحكومية والحكومية، فالمستثمرون الكبار يشترون بكميات محدودة وهناك انسحابات كبيرة بينهم، رغم أن مكررات الربحية تحت العشرة وهذا بحد ذاته إغراء كبير لدخول السوق وليس الخروج منه ، أما عدم استثمار اذرعة الحكومة في السوق مثل صندوق الاستثمارات العامة ومصلحة التقاعد والتأمينات الاجتماعية فيعني إرسال رسالة سلبية للمستثمرين في السوق، فلو كانت هذه الصناديق ترى السوق مغريا لدخلت واشترت.
وأضاف مفتي نلاحظ في الطرف الآخر أن وزارة المالية تستثمر في السندات الحكومية الأمريكية وتعطيها 2 إلى 4% عائدا نقديا، في حين لو استثمرت في الشركات الموجودة في سوق الأسهم ستتحصل على عائد نقدي يتراوح بين 5 إلى 7 % وهذا يعني أن الاستثمار في السندات الأمريكية أكثر ضمانا، وهذا يعني إرسال إشارة للمستثمرين في السوق المحلي أن الوضع غير مريح.
وأشار مفتي أن أجهزة الإدارة المالية والنقدية مستمرة في إرسال رسائل خاطئة للسوق تفيد فيها عدم تدخلها في السوق مهما حدث، وهذا خطأ كبير فقد تدخلت الدول الكبرى ونشطت اقتصادياتها ودعمت بعض الشركات والمؤسسات. واقترح مفتي أن يتم تسييل السندات الحكومية التي يحملها صندوقا المعاشات والتأمينات والدخول بها في السوق كمستثمرين والشراء في الشركات التي ستدر عليها عائدا نقديا يتراوح بين 5 و7%
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
فاعل خير
أبو عبدالله

الصورة الرمزية فاعل خير

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 566
تـاريخ التسجيـل : 26-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 13,279
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 339
قوة التـرشيــــح : فاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادة


فاعل خير غير متواجد حالياً

افتراضي رد: محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق

يعطيك العافية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق

خبراء ينادون بإنقاذ السوق قبل دخولها في "غيبوبة" ويحددون 11 وسيلة ضمن خطة للإنقاذ

دعوة إلى إنشاء صندوق توازن وشراء البنوك أسهما وإقراضها للشركات


"الاقتصادية" من الرياض
اقترح عدد من الخبراء الاقتصاديين اتخاذ عدد من الإجراءات التي من شأنها إعادة الثقة لسوق الأسهم السعودية. واعتبر تقرير أصدرته "أبحاث مباشر" بعد استقراء آراء المتخصصين بأن المقترحات (11 مقترحا) بمثابة "خطة إنقاذ" للسوق.
وتشمل المقترحات: السماح للشركات بشراء أسهمها أو ما يسمى بشراء أسهم خزانة، إنشاء صندوق توازن يقتنص الفرص ويدعم الثقة بالسوق، تسهيلات أكبر للمؤسسات والصناديق والأجانب لدخول السوق، إعلان هيئة السوق عن المحافظ التي تعرض ملايين الأسهم للبيع، تشكيل فريق لإدارة الأزمة المالية ضمنه ممثل لهيئة السوق، زيادة الوعي الاستثماري لدى المتداولين، إلزام الشركات بدرجة أعلى من الشفافية والإفصاح بشأن مستقبلها، شراء البنوك أسهما بشكل انتقائي وإقراضها للشركات، وقف الاكتتابات، دخول الصناديق الحكومية للشراء في السوق، ومنع البنوك من البيع القسري.
وهنا أوضح يوسف قسنطيني - خبير اقتصادي ومحلل مالي - في حوار له مع قناة cnbc عربية - أن أحد الحلول هو كيف نخلق طلبا في السوق المحلي، كذلك السماح للشركات بشراء حصة أكبر من أسهمها كون أنه من الأفضل للشركة للاستثمار في أسهمها إذا ما كانت ترى أن أسهمها مقيمة بسعر متدن، مشيراً إلى أن هذا يخلق طلبا في السوق.
وأضاف "من الطرق الأخرى معالجة التسهيلات البنكية للأفراد والمؤسسات للدخول في السوق، كذلك تسهيل الدخول الأجانب في السوق، ورابعاً التوعية عن طريق الصحف والقنوات الفضائية لخلق وعي استثماري أكبر كون كثير من التجار يتداول من خلال حالة نفسية سيئة وليست أساسيات للسوق وهو ما يسبب البيع المتتالي بالسوق رغم الفرص الجيدة في السوق".
ويرى قسنطيني أنه على الدولة التدخل كون الدول الأجنبية نفسها تدخلت لمساعدة السوق، مشيرًا إلى أن التدخل يجب ألا يكون فقط لمعالجة العوامل الاقتصادية لكن تدخلا في السوق لخلق حالة من الثقة بدلاً من الذعر والخوف لدى المتداولين حالياً.
وطالب قسنطيني بتدخل الدولة لتحقيق موازنة حالية في السوق على شاكلة التدخلات من قبل الدول الخارجية والإقليمية في الأسواق، متوقعاً أن يحدث ذلك قريباً. واقترح إنشاء صندوق توازن في السوق يخلق عرضا وطلبا ويقتنص الفرص المميزة وبالتالي يستفيد الصندوق والسوق معاً.
فيما أكد هشام تفاحة رئيس قسم البحوث في مجموعة بخيت - في حوار له مع قناة العربية أمس- أن ما ضرب السوق هو أزمة الثقة التي يعتبرها في أدنى مستوياتها لدى المضاربين والمستثمرين والأفراد والشركات الاستثمارية أيضاً، لذلك لاتخاذ عوامل إيجابية لدعم السوق علينا استهداف إعادة الثقة به.
فيما يرى تفاحة أنه من الأمور العملية للخروج من دوامة السوق الحالية، إطلاع الشركات المدرجة في السوق المتداولين على المستجدات المالية على نتائجها وقوائمها المالية وزيادة الشفافية والإفصاح فيها، إضافة إلى قيام الشركات الاستثمارية بدورها بتحليل الشركات وإعطاء توقعات لنتائج وأرباح هذه الشركات مستقبلاً للوقوف على إذا ما كانت الأسعار الحالية هي الأسعار العادلة لها أم لا.
وذكر تفاحة أننا لا نسمع أي أخبار أو معلومات لكيفية مواجهة الشركات المحلية للأزمة المالية في حين نجد أن ذلك يتم التصريح به في الشركات في الأسواق العالمية بالتالي فلا يمكن الحكم على نتائج وأرباح هذه الشركات خلال الفترة المقبلة.
وعزا تفاحة حالة السوق الحالية واضمحلاله إلى تداول الأفراد كونهم المؤثر الرئيسي فيه حالياً، معتبرًا أن ترك السوق لسيطرة 90 في المائة منه للأفراد هو خطأ فادح وسيؤدي إلى استمرار التذبذب. واقترح تفاحة إنشاء صندوق تدعمه الحكومة برأسمال ضخم ويكون جزءا منه مطروح لاكتتاب الأفراد ويتم توفير ضمان رأس المال كون الآن سمعة الصناديق سيئة في السوق ولا يمكن طرح صناديق جديدة واستقطاب رؤوس أموال بعد ما حدث خلال آخر خمسة أشهر.

وقال: ضمان رأس المال يعطي ميزة للمكتتبين كما أن كبر حجم رأسمال الصندوق سيؤدي إلى استقرار السوق من خلال لعبه دور صانع السوق لكن لا بد أن يدعمه صناديق الاستثمار الأخرى وهيئة سوق المال والحكومة.
وقال الدكتور خالد الحارثي رئيس مكتب أرك للاستشارات المالية - في حوار له مع قناة العربية أمس "نحتاج اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى تدخل حكومي بوضع ضوابط معينة لإنقاذ السوق من المرحلة التي وصل إليها والنزيف المبالغ فيه، والسوق تجاوز مرحلة النزيف وعلى وشك الدخول في غيبوبة وهو ما لا يجب السماح به ".
وأردف "رأينا في دول الخليج تدخلات في بعض المراحل، وخطة الطوارئ لإصلاح الأسواق المالية تتطلب أن يكون هناك كسر لبعض القواعد الاقتصادية بالتدخل الحكومي للحفاظ على أموال صغار المستثمرين ". مقترحاً التدخل من خلال الصناديق الحكومية سواء كان صندوق التقاعد أو التأمينات الاجتماعية في بعض الشركات القيادية وإعلان هذا الدخول وحجمه ولا يكون دخولا مبطنا كما حدث من صندوق التقاعد عندما دخل بنسبة 5 في المائة في أكثر من شركة ولم يكن يعرف إلا عن طريق قائمة كبار المُلاك.
وأكد على أن الدخول حالياً ليس لإنقاذ السوق فقط بل إنه فرصة استثمارية جيدة للحكومة إذا ما اقتنعنا بوجود فرص سانحة في السوق للاستثمار.
فيما اقترح مقبل السلمي أن تقوم البنوك بشراء أسهم بكميات جيدة وبشكل انتقائي أيضاً ومن ثم تقوم بإقراضها للشركات التي لديها خطط توسعية مستقبلية تحتاج إلى سيولة، خصوصاً المشروعات التي تقع ضمن الخطط الزمنية للسنوات الخمس المقبلة. وبالتالي فإن البنوك حققت أرباحاً من خلال هذه القروض، كما أن الشركات قد توفر ما يصل إلى 50 في المائة من تكلفة مشروعاتها نتيجة التحسن المتوقع لأسعار الأسهم، وكذلك فإن هذا الأمر سيسهم في استقرار السوق كما سبق. فالأزمة العالمية تتجه تدريجياً للانحسار، وأسعار الأسهم في مناطق أكثر من آمنة، ما يعني أنها خطة منخفضة المخاطر.
وطرح عضو اللجنة المالية في غرفة تجارة الرياض خالد الجوهر جملة من الحلول التي سيسهم تطبيقها العاجل في حماية السوق من هذه الأزمات مثل تدخل القيادة العليا وعمل منظومة متكاملة بين جميع القطاعات ذات العلاقة للتنسيق فيما بينها لعلاج ما يعانيه السوق من إشكاليات، إضافة إلى ضرورة أن تقوم مؤسسة النقد بالضغط على البنوك لمنعها من البيع كما حصل في التسعينيات عندما توقفت البنوك المحلية عن البيع لحفظ توازن السوق حتى تنتهي الأزمة.
وأضاف "هناك حلول مهمة جداً مثل حثّ الصناديق الخاصة في البنوك والصناديق شبه الرسمية لزيادة استثماراتها داخل السوق وضخ سيولة جديدة، مع أهمية دخول المستثمر الأول صندوق الاستثمارات العامة في السوق لاقتناص الفرص الاستثمارية الحالية التي لن تتكرر في المستقبل، وضرورة وقف الاكتتابات العامة في السوق وفتح قنوات للتواصل بين الجهات المعنية والتعامل مع المتعاملين بشفافية ووضوح، مشيراً إلى أن البدء سريعاً في هذه الإجراءات والحلول من شأنه أن يسهم في رفع مستوى السيولة الاستثمارية، كما أنه يعطي ثقة للمستثمرين والمتعاملين بقوة ومتانة الاقتصاد السعودي".
وتابع "أصبح من الواضح أن السوق يحتاج إلى إجراءات مشجعة للمستثمرين تبدأ بدخول صناديق رسمية، مؤكداً أن دخولها لا يعني أنها تلعب دور صانع سوق بل إنها تعتبر المستثمر الأول الذي يبدأ بمبادرة الشراء لإعادة الثقة للسوق".
وقال الجوهر "إن مبادرة الصناديق الحكومية بالشراء يعطي بقية المستثمرين تأكيدات بأن هناك فرصاً استثمارية تستحق الدخول في هذا الوقت، معتبراً أن ذلك يدخل ضمن مسؤولياتها كشريك استراتيجي يحمل لواء المبادرة".
وتابع "إنه بدون هذه الإجراءات لن يتمكن السوق من حماية نفسه من دون وجود سيولة عالية لا تقل بأي حال من الأحوال عن 50 مليار ريال بشرط أن تكون سيولة حقيقية وليست سيولة تدوير، بهدف انتشال السوق من مستوياته دون الهابطة، مؤكداً أن التداول بنحو 2 أو 3 مليارات في الوقت الجاري لا يمكن أن يحسن أحوال السوق إلا بسيولة جديدة تدخل السوق".
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-25-2011   رقم المشاركة : ( 4 )
ابوسيف الاشرم
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6536
تـاريخ التسجيـل : 06-11-2010
الـــــدولـــــــــــة : من حزم الشريف الي فرعة السواعده
المشاركـــــــات : 1,426
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابوسيف الاشرم


ابوسيف الاشرم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: محللون ماليون يطرحون ست طرق لإنقاذ سوق الأسهم ويستبعدون فكرة الإغلاق

الله يعطيكي العافية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
محللون: مصرف الإنماء من الأسهم التي يجب أن تقتنى وسعره المتوقع في أول يوم بين 15 - 25 ريالا عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 3 06-01-2008 08:25 PM
محللون ماليون يتوقعون وصول سوق الأسهم إلى 15ألف نقطة خلال ستة أشهر عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 01-02-2008 03:27 AM
محللون: الأسهم تقترب من تخطي حاجز 10 آلاف نقطة بمتغيرات هيكلية عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 11-26-2007 08:07 AM
خبراء ماليون: اعتماد آلية الأسهم المتداولة للمؤشر يعطي مصداقية لقيمة الشركات عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 11-04-2007 06:35 PM
محللون: أسواق الأسهم في الخليج المستفيد الأول من خفض أسعار الفائدة عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 09-30-2007 05:37 AM


الساعة الآن 02:56 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by