إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري"

[مخبر سري]

إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري" إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري" إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري" إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري" إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري"

إيران ترتبك بسبب التحركات العسكرية الأمريكية وتهدد: لدينا "سلاح سري"


محمد عسيري – سبق – الرياض: هدد مسؤول عسكري إيراني، الأعداء، بأسلحة سرية يملكها الجيش الإيراني، وقال إنها ستأخذهم على حين غرة إذا فكروا في الهجوم على إيران، وذلك في تصريحات يرى مراقبون أنها تعكس مخاوف إيران من هجوم أمريكي.

ونقلت مواقع إيرانية عن نائب القائد العام للقوات الجوية العميد عزيز ناصر زاده قوله: "لا يمكن نشر جميع أسرار القوات الجوية حتى لا يستغلها العدو، ولكننا سنستخدمها لمباغتته إذا هاجمنا".

وأضاف قائلاً: "المتخصصون والخبراء الإيرانيون استطاعوا تركيب أجهزة حديثة على مقاتلات من طراز "سوخو 24" و "ميغ 29" ورفع مستوى أنظمتها القتالية.

ورأى أن استخدام العتاد الذكي كالقنابل الذكية والقنابل الذكية ضد الرادارات والأهداف المتنقلة يعد من أهم إنجازات القوة الجوية، زاعماً أن إيران حققت الاكتفاء الذاتي في مجال تصنيع الأسلحة والمعدات.
وتملك إيران 36 طائرة من طراز "سوخو 24"، ما تزال 24 منها فقط في الخدمة، إضافة إلى 40 طائرة من طراز "ميغ 29" قديمة الصنع.

وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن وجود تحركات عسكرية ضخمة في الشرق الأوسط يعتقد أنها موجهة نحو إيران.

[مخبر سري]

أبوه باع منزله وأمه تحتاج لجراحة عاجلة وشبان يطلقون "العفو عند المقدرة"

أسرة فيصل الرويلي تترقب عتق رقبته المشروط بـ20 مليون ريال

دعاء بهاء الدين – سبق - جدة: بحروف بسيطة وكلمات بريئة سألت الطفلة حنين أباها "أين أخي فيصل يا أبي ؟ لم يتمالك "أبو فيصل" نفسه وأجهش بالبكاء ، وقد آلمه المصير االذي ينتظر ولده إذا لم يدفع الدية، فرفع يديه إلى السماء راجيا رحمه ربه أن تمتد إليه يد أهل الخير لإنقاذ رقبة فلذة كبده ابنه الوحيد " فيصل " من القصاص الذي بات شبحاً يطارده في أحلامه .

"فيصل" هو الابن الوحيد والعائل لأسرة مكونة من أربعة بنات وأبيه وأمه ، في مرحلة صباه وعمره أربعة عشر عاما وقد بدأت أحلامه تتفتح فأبى القدر إلا أن يغتال فرحته ، وفي يوم باهت الملامح تشاجر في مدرسته مع زملائه وأسفر هذا عن مقتل اثنين منهم وقد اُتهم بقتل أحدهما ، وعلى إثر هذا الاتهام ، سيق إلى غياهب السجن وصدر بحقه حكم شرعي بالقصاص سيتم تنفيذه خلال أيام قليلة ، إذا لم يستطع الأب تأمين مبلغ 20 مليون ريال طلبها ذوو القتيل لإنقاذ فلذة كبده من القصاص، وقد زلزل هذا الحكم كيان أسرته ،فأضحت البسمات نحيباً يدمي القلوب وباتت الآمال هباءً منثوراً .

وبحسب مصادر صحفية فإن "العم فهيد الرويلي" والد فيصل يعيش وأسرته أياما عصيبة يخيم عليها الحزن ، فالعيون زائغة والقلوب لاهثة تسابق الأيام كي تستطيع تدبير المبلغ المطلوب ، بقلب يعتصره الألم ودموع تأبى البوح بما يختلج في الصدر .

وصف العم فهيد شعور زوجته "أم فيصل" قائلا : زوجتي لم تتوقف عن البكاء وقد جفاها النوم وكلمة "ولدي" لا تفارق لسانها ، فقد تدهورت حالتها النفسية وأصيبت "بغرغرينا في المعدة" وتحتاج لجراحة عاجلة ، بيد أنها وبقلب الأم ترفض إجراء العملية إلا بعد أن يرى ولدها النور ، فهي لا تفارق الصلاة وأصبح الدعاء حياتها ، وهى تناشد أهل الخير ذوي القلوب الحانية أن ينقذوا رقبة ابنها الوحيد من حد السيف الذي يقطن في سجن محافظة دومة الجندل في منطقة الجوف منذ نحو ثلاث سنين.

وتابع أبو فيصل : أعطي والد القتيل لنا مهلة لدفع مبلغ الدية الذي بلغ 20 مليون ريالا ، وللأسف لم نستطع جمع المبلغ المطلوب رغم أني عرضت منزلي الذي يأويني للبيع ، وبصوت هزيل أنهكه الزمن تساءل :أين سأذهب مع بناتي الأربع وزوجتي المريضة ؟

وناشد الرويلي أهل الخير للتدخل والوقوف معه ومساعدته للعفو عن ابنه، حيث لم يتبق من المهلة سوى عشرة أيام، موضحا أن مساعي أهل الخير هي من قادت للتنازل من قبل ولي الدم مقابل المبلغ.

وبكلمات متثاقلة وبعيون دامعة ناشدت "أم فيصل" أهل الخير بالوقوف معهم في هذه المحنة وإنقاذ رقبة ابنها الوحيد من حد السيف ، فيما يأمل العم فهيد الرويلي أن يجد تجاوباً من أهل الخير، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية وافقت على فتح حساب موحد لجمع تبرعات الدية المطلوبة على الشاب فيصل باسم إمارة منطقة الجوف على مصرف الراجحي بكافة فروعه وبنك الرياض أيضاً، وسوف يتم إغلاق الحساب عند اكتمال المبلغ المطلوب أو انتهاء المدة المحددة بأربعة أشهر والذي تبقى منها ما يقارب العشرة أيام.

ووفقا لما نشرته صحيفة "الحياة" اليوم , تفاعل عدد من أبناء منطقة الجوف مع والد الشاب فيصل من خلال تصوير فيلم قصير لم يتجاوز 6 دقائق ويحكي قصة شاب حكم عليه بالقصاص على إثر جريمة قتل، ويظهر شعور الشاب بالندم بعد وجوده في السجن. ويتناول الفيلم الذي يحمل عنوان «العفو عند المقدرة» حال اقتراب أولياء الدم من العفو عن القاتل لوجه الله، ومن دون مقابل، من منطلق احتساب الأجر والثواب.

[مخبر سري]

أبوه باع منزله وأمه تحتاج لجراحة عاجلة وشبان يطلقون "العفو عند المقدرة"

أسرة فيصل الرويلي تترقب عتق رقبته المشروط بـ20 مليون ريال

دعاء بهاء الدين – سبق - جدة: بحروف بسيطة وكلمات بريئة سألت الطفلة حنين أباها "أين أخي فيصل يا أبي ؟ لم يتمالك "أبو فيصل" نفسه وأجهش بالبكاء ، وقد آلمه المصير االذي ينتظر ولده إذا لم يدفع الدية، فرفع يديه إلى السماء راجيا رحمه ربه أن تمتد إليه يد أهل الخير لإنقاذ رقبة فلذة كبده ابنه الوحيد " فيصل " من القصاص الذي بات شبحاً يطارده في أحلامه .

"فيصل" هو الابن الوحيد والعائل لأسرة مكونة من أربعة بنات وأبيه وأمه ، في مرحلة صباه وعمره أربعة عشر عاما وقد بدأت أحلامه تتفتح فأبى القدر إلا أن يغتال فرحته ، وفي يوم باهت الملامح تشاجر في مدرسته مع زملائه وأسفر هذا عن مقتل اثنين منهم وقد اُتهم بقتل أحدهما ، وعلى إثر هذا الاتهام ، سيق إلى غياهب السجن وصدر بحقه حكم شرعي بالقصاص سيتم تنفيذه خلال أيام قليلة ، إذا لم يستطع الأب تأمين مبلغ 20 مليون ريال طلبها ذوو القتيل لإنقاذ فلذة كبده من القصاص، وقد زلزل هذا الحكم كيان أسرته ،فأضحت البسمات نحيباً يدمي القلوب وباتت الآمال هباءً منثوراً .

وبحسب مصادر صحفية فإن "العم فهيد الرويلي" والد فيصل يعيش وأسرته أياما عصيبة يخيم عليها الحزن ، فالعيون زائغة والقلوب لاهثة تسابق الأيام كي تستطيع تدبير المبلغ المطلوب ، بقلب يعتصره الألم ودموع تأبى البوح بما يختلج في الصدر .

وصف العم فهيد شعور زوجته "أم فيصل" قائلا : زوجتي لم تتوقف عن البكاء وقد جفاها النوم وكلمة "ولدي" لا تفارق لسانها ، فقد تدهورت حالتها النفسية وأصيبت "بغرغرينا في المعدة" وتحتاج لجراحة عاجلة ، بيد أنها وبقلب الأم ترفض إجراء العملية إلا بعد أن يرى ولدها النور ، فهي لا تفارق الصلاة وأصبح الدعاء حياتها ، وهى تناشد أهل الخير ذوي القلوب الحانية أن ينقذوا رقبة ابنها الوحيد من حد السيف الذي يقطن في سجن محافظة دومة الجندل في منطقة الجوف منذ نحو ثلاث سنين.

وتابع أبو فيصل : أعطي والد القتيل لنا مهلة لدفع مبلغ الدية الذي بلغ 20 مليون ريالا ، وللأسف لم نستطع جمع المبلغ المطلوب رغم أني عرضت منزلي الذي يأويني للبيع ، وبصوت هزيل أنهكه الزمن تساءل :أين سأذهب مع بناتي الأربع وزوجتي المريضة ؟

وناشد الرويلي أهل الخير للتدخل والوقوف معه ومساعدته للعفو عن ابنه، حيث لم يتبق من المهلة سوى عشرة أيام، موضحا أن مساعي أهل الخير هي من قادت للتنازل من قبل ولي الدم مقابل المبلغ.

وبكلمات متثاقلة وبعيون دامعة ناشدت "أم فيصل" أهل الخير بالوقوف معهم في هذه المحنة وإنقاذ رقبة ابنها الوحيد من حد السيف ، فيما يأمل العم فهيد الرويلي أن يجد تجاوباً من أهل الخير، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية وافقت على فتح حساب موحد لجمع تبرعات الدية المطلوبة على الشاب فيصل باسم إمارة منطقة الجوف على مصرف الراجحي بكافة فروعه وبنك الرياض أيضاً، وسوف يتم إغلاق الحساب عند اكتمال المبلغ المطلوب أو انتهاء المدة المحددة بأربعة أشهر والذي تبقى منها ما يقارب العشرة أيام.

ووفقا لما نشرته صحيفة "الحياة" اليوم , تفاعل عدد من أبناء منطقة الجوف مع والد الشاب فيصل من خلال تصوير فيلم قصير لم يتجاوز 6 دقائق ويحكي قصة شاب حكم عليه بالقصاص على إثر جريمة قتل، ويظهر شعور الشاب بالندم بعد وجوده في السجن. ويتناول الفيلم الذي يحمل عنوان «العفو عند المقدرة» حال اقتراب أولياء الدم من العفو عن القاتل لوجه الله، ومن دون مقابل، من منطلق احتساب الأجر والثواب.

[مخبر سري]

سيتم الاطلاع على مداخلات الأعضاء وملاحظاتهم قبل التصويت على التوصية

مصادر ترجح إعادة "الشورى" مناقشة "بدل السكن" الأسبوع القادم

سبق – الدمام: رجحت مصادر لـ "سبق" أن مجلس الشورى ربما يعيد مناقشة توصية صرف بدل سكن ثلاثة أشهر للموظفين السعوديين في الجهات الحكومية، في جلسته الأسبوع المقبل، وهي التوصية التي طرحها عضو المجلس المهندس محمد القويحص أثناء مناقشة التقرير السنوي الأخير لوزارة الخدمة المدنية.

وقالت مصادر لـ"سبق" إن مناقشة التوصية ربما تطرح في مجلس الشورى يوم الاثنين القادم، وسيتم الاطلاع على مداخلات الأعضاء وملاحظاتهم على التوصية قبل خضوعها للتصويت.

وكان مجلس الشورى قد أجل مناقشة بدل السكن قبل أسبوعين إلى وقت لاحق بسبب كثرة الموضوعات التي لا يصلها الدور أثناء المناقشات.

[مخبر سري]

العثور على جثة مولودة في "شنطة" أمام مسجد مستشفى بمكة


فهد المنجومي– سبق- مكة المكرمة: باشرت فجر اليوم الأربعاء الدوريات الأمنية بالعاصمة المقدسة وفرق البحث والتحري الجنائي والأدلة الجنائية والبصمات بالشرطة والطب الشرعي، وضابط الاستلام بمركز شرطة المعابدة، العثور على جثة طفلة حديثة الولادة ملفوفة بشكل كفن وموضوعة في "شنطة" صغيرة بجوار بوابة مسجد مستشفى الملك فيصل بالعاصمة المقدسة "الششة".

وتفيد التفاصيل التي حصلت عليها "سبق" بأن العاملين في مستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة شاهدوا أثناء خروجهم من مسجد المستشفى القريب من ثلاجة الوفيات بعد أدائهم صلاة الفجر "شنطة" صغيرة بجوار باب المسجد، ظن الجميع أنها تخص أحد المصلين.

وتمت مراقبة "الشنطة" حتى خرج المصلون جميعاً من المسجد ولم يحملها أحد، فقام حراس الأمن بحمل "الشنطة" إلى المدير المناوب. وتفاجأ الموظفون بأن الشنطة داخلها جثة ملفوفة بشرشف بطريقة الكفن.
وجرى فوراً إبلاغ مدير المستشفى الدكتور وائل بن حمزة مطير, فحضر في الحال للموقع بالمستشفى وقدم بلاغاً رسمياً للجهات الأمنية الرسمية التي باشرت الحالة.

وتم نقل جثة الطفلة إلى ثلاجة الوفيات بمستشفى النساء والولادة والأطفال بجرول، حيث طلب طبيب الطب الشرعي إخضاعها إلى تشريح وإصدار تقرير طبي يحدد وقت الولادة وسبب الوفاة وكافة التفاصيل. كما أن الأدلة الجنائية والبصمات قامت برفع الآثار والقرائن والبصمات من على "الشنطة" والجثة وتولى التحقيق بالقضية مركز شرطة المعابدة.

وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن بن عبدالعزيز الميمان أن الجهات الرسمية تلقت بلاغاً بالعثور على جثة طفلة في مستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة.

وأضاف أنه تم مباشرة الحالة وجارٍ التحقيق والبحث والتحري بشرطة المعابدة عمن أحضر الطفلة وسبب وضعها في شنطة، ووضعها داخل مبنى المستشفى قبل إحالة ملف القضية للجهات المختصة.

[صاحبة مبدأ]

يا رب ترحمنا برحمتك لا حول ولا قوة إلا بالله يا رب تفرج هم أبو فيصل وترد ولده له ولوالدته يا رب فرج همهم والله انها مأساة كبيرة الله يفرجها ولا يحرمهم وحيدهم

[الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الثمالي]

كان الله في عونهم وفرج همهم ونفس كربهم-وعتق لهم ابنهم-