الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأدب والشعر > منتدى الرحلات والسفريات

 
منتدى الرحلات والسفريات الرحلات التي يغطيها أعضاء المنتدى يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-19-2011
الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن
 
أبو عبدالرحمن
المشرف العام

  أبو عبدالرحمن غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2
تـاريخ التسجيـل : 29-07-2005
الـــــدولـــــــــــة : وادي جفن
المشاركـــــــات : 17,068
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 4291
قوة التـرشيــــح : أبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادة
افتراضي أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة

أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة أصحاب الأخدود أطلالهم ومواقف رهيبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلاً بكم أيها الكرام في موضوع جديد في هذا القسم الرائع

اطلعتم على عنوان الموضوع ...وعرفتم المقصود للموضوع..


أصحاب الأخدود قصة قوم ذكروا في القرآن. تتعلق القصة حول قيام الملك يوسف ذو النواس الحميري بحرق سكان مدينة الأخدود قبل أكثر من 1500 عام عقاباً لهم على إيمانهم بالله، ولم يعلم عنهم أحد شيئاً حتى ورد ذكرهم في القرآن الكريم.











وحقيقة أني ترددت كثيرا في طرح الموضوع ..ولا أدل من ذلك إن قلت لكم أن هذه الصور وتاريخ إلتقاطها كان بتاريخ 1/11/1430هـ

هذا التردد خشية الوقوع في محظور شرعي!!!أو أن يكون لي دور في ذلك!!!

فجزء كبير من الصور تتحدث عن تراث الظالمين!!وقد ننجرف إلى الاعجاب بحضارة وقوة وجبروت هؤلاء الظلمة .

وهدفي الحزن والآسى على مآل المؤمنين الصابرين على دينهم..
وذاك المشهد الرهيب وأخذ العظة والعبرة منه ....حين تأتي المرأةُ معها طفلُها الرضيعُ تحملُه، حتى إذا أوقفت على شفيرِ الحفرةِ والنارُ تضطرمُ فيها يرتجف قلبها، لا خوفاً من النار ولكن رحمةً بالطفل. فيُنطقُ اللهُ الطفلَ الرضيع ليقولَ لها مؤيدا مثبتاً مصبراً: يا أمه اصبري فأنك على الحق. فتتقحم المرأةُ الضعيفةُ والطفل الرضيع، تتقحمان هذه النار.

﴿وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (١) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (٢) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (٣) قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (٤) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (٥) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (٦) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (٧) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٨)﴾



والسبب في ذلك عندما رفض الغلام (قصته المعروفة للجميع ) أن يرجع عن دينه..
فأمر الملك بحفر شقّ في الأرض، وإشعال النار فيها. ثم أمر جنوده، بتخيير الناس، فإما الرجوع عن الإيمان، أو إلقائهم في النار. ففعل الجنود ذلك،


ورغم مرور آلاف السنين، ما زالت العظام الهشة السوداء والرماد الكثيفة شاهدة على الحريق الهائل الذي أصاب مدينة الاخدود في عام 525 م. وللآن تروي تلك الأطلال والمباني قصة أصحاب الأخدود الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم.

"رقمات" أو مدينة الأخدود الأثرية والتي تقع على مساحة 5 كم مربعة على الحزام الجنوبي من وادي منطقة نجران (جنوب السعودية) ما زال يكتنفها الغموض والأسرار رغم عمليات التنقيب والحفر المتواصل لمدة عشر سنوات متتالية. ويشير علماء الآثار في منطقة نجران إلى أن منطقة الاخدود الأثرية تحتاج إلى مايقارب 30 سنة لمعرفة جميع أسرارها، وان ماتم اكتشافه للآن لا يمثل إلا جزءاً من آثارها ومعالمها

وأن كان هناك أحد الباحثين من يستبعد أن تكون هذه المنطقة المعروفة هي التي شهدت أحداث أهل الأخدود!

وتعد مدينة الأخدود في نجران من أغنى المواقع الآثريه في شبه الجزيرة العربية حالياً لما تحتويه من كتابات ونقوشات على الأحجار يعود تاريخها إلى أكثر من 1750 سنة تقريباً.



توقيع » أبو عبدالرحمن
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أصحاب الأخدود حامل القران الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 04-14-2010 09:25 PM
قصة أصحاب الأخدود صقر قريش الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 5 01-13-2009 03:48 PM


الساعة الآن 01:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by