|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك
السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابكالمؤشر يحاول التماسك مع أول يوم في رمضانتحليل: علي الدويحي يدخل سوق الاسهم المحلية اليوم السبت تعاملاته في اول يوم من شهر رمضان المبارك والذي من المقرر ان يبدأ الساعة الحادية عشرة صباحاً وينتهي في الساعة الثالثة عصراً باجمالي 4 ساعات بدلا من 4.30 ساعات ومن المستبعد ان يؤثر ذلك على النتائج اليومية باستثناء حجم السيولة الذي من المحتمل ان تنخفض مقارنة بالايام الاعتيادية. شكل مختصر دخل المؤشر العام وفي خلال الاسبوعين الماضيين في طور القمم والقيعان وذلك بعد ان اجرى عمليات جني ارباح متتالية للموجة الصاعدة والتي بدأت من عند مستوى 7676 نقطة حيث واصل الصعود من عندها حتى اصطدم بمقاومة شرسة عند مستوى 8310 نقاط ليعود منها ويختبر حتى الان نقطتي دعم رئيسية تقع الاولى عند حاجز 7948 نقطة وتم كسرها والثانية عند مستوى 7724 نقطة ليحقق يوم الاربعاء الماضي ارتداداً قبل ملامسة الأخيرة بفارق نقطتين، اي من عند مستوى 7726 نقطة ليعود ويتماسك ويغلق فوق حاجز مقاومة فرعية تقع عند مستوى 7807 نقاط. اعتقد ان هذا الارتداد وهمي ومن الصعب اعتباره حقيقيا حتى يتم دخول سيولة شرائية جديدة بحيث تتغلب على السيولة اليومية الى اقل من 5 مليارات ريال وان تخف عمليات البيوع مع اهمية ايقاف تحقيق الاغلاق على النسبة السفلى لقطاع التأمين، وكذلك الاغلاق اعلى من حاجز 8088 نقطة وعدم العودة الى كسر حواجزالدعم التي يحققها ومن اهمها حاليا حاجز 7726 نقطة. اذا اصبح امام السوق ثلاثة احتمالات وكلها تتطلب الحذر، اثنان منها تدعو الى التفاؤل (مؤقتا) واخرى يميل الى السلبية، فهناك الاحتمال الاول هو ان يواصل السوق الصعود الى مستوى 7933 ومنه يعود الى حاجز 7830 نقطة ويمكن معرفة ذلك في حال اجتياز حاجز 7815 في الساعة الاولى من بدء تعاملات اليوم (السبت) ثم حاجز 7882 نقطة ويليها حاجز 7933 نقطة والتي تعتبر حاجز مقاومة عنيفة، فمتى ما تجاوزها فانه يتحتم عدم كسر حاجز 7830 مرة اخرى وهذا يمكن ان ينهي السوق موجته الهابطة. اما الاحتمال الثاني الايجابي فهو ان يواصل السوق الصعود مع توفر فرص امام المضاربين اللحظيين وذلك الى نهاية التداول ثم تتعرض اغلب الاسهم لبيوع وهذا (السيناريو) يمكن معرفته في حال ارتداد السوق ككتلة واحدة وهنا يجب التركيز على الشركات المتوقع ان تكون ارباحها للربع الثالث جيدة والابتعاد عن اسهم المضاربة. اما الاحتمال السلبي فهو ان يعود السوق الى كسر حاجز 7726 نقطة مواصلا الهبوط الى اختبار المنطقة الواقعة بين مستوى 7562 الى 7830 نقطة مع الاخذ في الاعتبار ان هناك مناطق ارتدادية ولعل ابرزها حاجز 7666نقطه وحاجز 7552 نقطة وهنا يفترض توفير سيولة للاستفادة من الارتدادات اللحظية. نتوقع ان يلعب سهم سابك دور بارز في تحديد اتجاه السوق في المرحلة القادمة خاصة بعد ان شكل قمتين مزدوجة عند سعر 126.50 ريالا ففي حال عدم تجاوزه بكمية كبرية فاحتمال ان يعود الى سعر 119ريالا بشكل متدرج وهنا تبقى امال السوق معقودة على عودة سهم الراجحي الى سعر 88 ريالا، كما هناك احتمال ان يقود سهم الاتصالات الموجة الصاعدة. اجمالا لدى المؤشر العام اليوم السبت نقاط دعم رئيسية تبدأ من عند 7726 ثم 7666 يليها 7552 نقطة وحواجز مقاومة تبدأ من عند 7845 يليها 7933 يليها 8088 فيما يملك حواجز مقوامة لحظية تبدأ من حاجز 7815 يليها 7882 ثم 7933 نقطة ويملك حواجز دعم تبدأ من حاجز 7780 ثم 7736 يليها 7726 نقطة. |
09-15-2007 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد : السوق أمام ثلاثة احتمالات والتراجع مازال قائماً والآمال معقودة على سابك
سوق الأسهم السعودية تدخل تعاملات رمضان بعد خسارة 6% في ظل تمساك المؤشر العام فوق مستويات 7799 نقطة الرياض: جار الله الجار الله
تعود سوق الأسهم السعودية اليوم بعد توقف لإجازة نهاية الأسبوع، لتبدأ أول تعاملاتها في شهر رمضان المبارك، بعد أن لجأ المؤشر العام في الأسابيع الأخيرة إلى التراجع الذي أفقده قرابة 503 نقاط تعادل 6 في المائة تقريبا من أعلى نقطة حققها المؤشر والمتمثلة في مستوى 8310 نقاط والتي لامستها السوق في تداولات السبت 1 سبتمبر (أيلول) الجاري. وكشفت السوق محاولاتها للتماسك فوق المستويات الحالية والقريبة من منطقة الحاجز النفسي 8000 نقطة، إذ حافظت على هذه المستويات خلال تداولات الأسبوعين الماضيين، لكن مكوث المؤشر العام تحت مستوى الحاجز النفسي كان له الأثر الأكبر في تعزيز جانب التخوف في عدم قدرة السوق على اختراق هذه المستويات. حيث أدت المحاولات الفاشلة من قبل المؤشر لاستعادة منطقة 8000 نقطة مع بداية تعاملات الأسبوع الماضي، إلى إجبار السوق على التراجع الذي صحبه سيولة عالية خصوصا في تداولات الثلاثاء الماضي، والناتج عن توجس المتداولين خيفة من نتائج انكسار المسار الحالي. في هذا السياق يرى سعد ناصر الهاجري خبير تحليل فني، أن سوق الأسهم السعودية تعيش في منطقة إيجابية جدا، خصوصا بعد أن عكست تماسكها فوق مستوى 7799 نقطة والتي تعتبر قمة سابقة ودعم للمؤشر حافظ على عدم استمرار الهبوط في الأسابيع الماضية. ويؤكد الهاجري في حديثه لـ«الشرق الأوسط» على أنه لا يوجد في السوق ما يدعو للقلق في الوقت الحالي، خصوصا أن المؤشر العام يتمسك في مساره الصاعد المتكون منذ انطلاقة السوق من مستوى 6777 نقطة، مفيدا أن قاع هذا المسار يقف عند مستوى 7420 نقطة وهو المستوى الذي يطمئن حول استمرار تحرك السوق الايجابي. وأضاف الهاجري أن المؤشرات الفنية لا تزال تعكس التفاؤل في الاتجاه العام للمؤشر العام، على وجه الخصوص التقاطعات الايجابية التي تمت على المتوسطات المتحركة من 200 يوم و150 يوما و100 يوم، مبينا أن جميع هذه العوامل ترجح تماشي السوق مع تفاؤل المسار المتوقع خلال الأسابيع المقبلة. وأشار الهاجري إلى أن التخوفات التي تعم التعاملات حول تراجع السوق غير منطقية ولا تتماشى مع واقع السوق التي تعيش في أجواء متفائلة، مفيدا أن ليس هناك ما يستدعي الخروج طالما أن المؤشر العام في مسار صاعد. في المقابل أوضح لـ«الشرق الأوسط» فهد التويجري مراقب لتعاملات السوق، أن بعض أسهم الشركات السعودية على الرغم من التراجعات التي لحقت بالمؤشر العام إلا أنها لا تساير هذا الهبوط، مضيفا أن هذا السلوك يؤكد بأن هناك سيولة تتربص بهذه الأسهم مع كل انخفاض يطرأ على مستوياتها السعرية. ويبرر التويجري الهبوط الذي أفقد المؤشر العام 6 في المائة من أعلى قمة إلى التذبذب العالي الذي لحق بأسهم شركات التأمين بعد ملامستها النسبة الدنيا مستبقة هبوط السوق، والذي بدوره كرس التخوف في قوة جني الأرباح الذي تستقبله الأسهم، مؤكدا أن قطاع التأمين عانى كثيرا من الارتفاعات القوية التي لحق بمستويات أسهم شركاته السعرية. وأضاف التويجري أن هذا التراجع في التأمين أثر سلبا على أسهم الشركات الأخرى خارج القطاع، لكن بالنظر إلى أسباب التراجع المنطقية في قطاع التأمين لا توجد في القطاعات الأخرى، خصوصا أن بعض أسهم الشركات تقف عند مستوياتها الدنيا، والتي لا تجعل لديها مساحة تحرك للأسفل. يشار إلى أن فترة التداول في شهر رمضان قلصت نصف ساعة عن التداولات المعتادة قبل دخول شهر رمضان، حيث ستبدأ التداولات منذ الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي وحتى الثالثة عصرا، لتقصر فترة التداول على أربع ساعات فقط بدلا من أربع ساعات ونصف قبل دخول الشهر. وتعتبر فترة التداول هذه الأولى التي تقتصر فيها التداولات على الفترة النهارية فقط في رمضان، حيث عمدت هيئة السوق المالية في أول أيام التداولات عقب شهر رمضان الماضي إلى قصر التداولات على النهار فقط بدلا من فترتين لأربع ساعات مقسمة بين نهارية ومسائية. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
سابك تتأهب لقيادة السوق في موجته الصاعدة | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 0 | 08-17-2007 08:25 AM |
السوق في حالة انتظار.. وسامبا ينافس سابك على القيادة | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 1 | 05-19-2007 09:36 AM |
سابك تقود دفة السوق | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 1 | 04-10-2007 07:53 AM |
مرئيات حول سابك و السوق الاسبوع القادم | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 6 | 11-25-2006 07:19 AM |