فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !!

[سهيل2012]

رد: فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !! رد: فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !! رد: فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !! رد: فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !! رد: فنجال .. وعلوم رجــــــال .. !!

بسم الله الرحمن الرحيم

هذي سولافه " واقعيه " من روايتي :

هذا واحد من ربعنا وجيرانا قدم في الكهرب وما عطوه بحجة البناء بدون تصريح ..
وبعد فتره تم بناء مسجد جامع واضطرت الشركة لتقوية الكهرباء ..وأنشأت عدة عواميد جديدة للتقوية ..
منها عامود جديد( يلمع ) حطوووه قدام بيته لا يبعد سوى المترين عن بابه .
ويوم مريته وهو واقف بجوار العامود مستغيظ !!
مقهور يد على يد .. وقفت وسلمت عليه ..
وسألته : ماذا دهاك وماذا أصابك يا أخا العرب ؟
قال شوفة عينك ..وش رأيك يا سهيل ؟

قلت اكتب علي العامود :
قول الشاعر :

وأشدّ ما لقيتُ من ألم الجوى
قرب الحبيب وما إليه وصول

كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ
والماء فوق ظهورها محمول !!

وسلامتكم ..
وانتظروا المزيد وكل يومٍ علم جديد ..
بإذن الله .،

[سهيل2012]

بسم الله الرحمن الرحيم

حتى لا يلومونني محبو اللغة العربية ، وعشاق الأدب والتراث العربي .. سأنوع في القصص والسواليف .. مابين العامي والفصيح ..
واليوم سأتكلم عن قصة حدثت أيام الخليفة المأمون ..

أشرف المأمون عن قصره فرأى رجلا قائما ومعه فحمه " ويكتب بها على حائط القصر فقال لأحد غلمانه : اذهب لذلك الرجل وأمسك به ، واقرأ ماكتبه وأخبرني !
نزل الأعرابي وإذ به قد كتب :

ياقصر جمع فيه الشوم واللوم
متى يعشعش في أركانك البوم
يوم يعشعش فيك البوم من فرحي
أكون أول من ينعيك مرغوم

فطلب منه أن يجيب أمير المؤمنين فلما مثلَ بين يديه قال المأمون :
لماذا كتبت ذلك ؟
فقال : مررت وأنا في غاية الجوع فلما رأيت القصر عامرا وأنا جائع ولا فائدة لي فيه تمنيت زواله !
فقال المأمون : يا غلام أعطه ألف دينار .. ثم قال هي لك كل سنة مادام قصرنا عامرا !

وإلى اللقاء في سولافة أخرى .

[سهيل2012]

بسم الله الرحمن الرحيم

وأنا أقلب أوراق ذكرياتي هذه الليلة ..

وقعت عيناي على بعض السجلات للنشاط وبها أسماء طلابي عام 1412 هـ بتربة

وقد صورتها وغردت بها على حسابي في صفحتي بتويتر ... لعلها تلقفها ( جن تويتر )

وتصل إلى بعض تلاميذي .. علّهم يتذكروا معلمهم سهيلا ويذكروه بالخير وبدعوة طيبة !

علما بأن بعضهم لا زال متواصلا معي بعد أن سألوا عني المعلمين الجدد المعينين

بمدينة تربة مؤخرا .. ومتابعين لسهيل عبر مواقع التواصل الاجتماعي !

وقد وجدت في مذكراتي منوعات أدبية أرى أنها تناسب موضوعا سأدرج شيئا منها

تباعا - إن شاء الله ...


لما بلغ أبو الطيب المتنبي إلى ( بسيطة ) رأى بعض عبيده ثورا فقال : هذه منارة الجامع

ورأى آخر نعامة فقال وهذه : نخلة !

فضحك الطيب أبو الطيب المتنبي وقال :

بسيطة مهلا سُقيت القطارا ** تركت عيون عبيدي حيارى

فظنوا النعام عليك النخيلَ ** وظنوا الصوار عليك المنارا

فأمسك صحبي بأكوارهم ** وقد قصد الضحك فيهم وجارا


ومن ضمن ما وجدته في مذكراتي سالفة ( مخضخض الماء ) !!

كان أبو زيد الهلالي وأبو سلمى وعزيز خان يمشون في الطريق فتعبوا ونزلوا ليستريحوا

قليلا .. فقالوا لأبي سلمى :

اذهب وأتنا بقليل ٍ من الماء نروي به ظمأنا !!

راح صاحبنا أبو سلمى ويوم وصل ( الغدير ) وجد ( وعل ) بالماء يشرب ، فخاف وخرج من

الماء وعلقت إحدى نعليه في الغديييير !

وقال لهم : رايت شيئا مخيفا في الماء .. !

فذهب عزيز خان ممسكا بالعصا ويوم شافه فجعته روووس قرونه وعاد بخفي حنين ..

فضحك أبو زيد وأمتطى سيفه وماهب إلا ثواني وهو عندهم قائلا :

جيتكم بالما ، ومخضخض الما ، ونعال أبو سلمى !!!

صدق من قال : ( أبو زيد لا فينا ولا في القبائل ) !!

هذا ماسمح به الوقت ورادين بإذن الله بعد إجازة اليوم الوطني بالجديد وكل مفيد .

والسلام عليكم .

[سهيل2012]

فنجال وعلوم رجااال

نواصل معكم العلوم والسواليف في هذا الموضوع المتجدد والذي يطل عليكم أخوكم سهيل من خلاله بالسواليف ممّا تختزله الذاكره - التي ربما هرمت من جراء السنين وأحداثها ، أوما ينقله مما سمع وقرأ ..
ومن ضمن ما تختزله الذاكره قصة حدثت لأحد جماعة العربان " البدو " إذا قدر الله وضاعة ناقته بعد أن سرت ذات ليله .. وعندما فقدها بحث عنها فلم يجد لها أثرا !
فعاد ووجد أحد أبناء عمومته ومعه صديقه ( فؤاد ) الحضري جاييين يبون حليب النياق ..
فأخبرهم بأن الناقه ضاعت ..
فقال الحضري مستغربا ومندهشا : معقوووله؟
فأجابه البدوي : لو هي ( معقوله ) ما ضاعت !

ما أدري - صراحة - وش ذكرني بالمثل القائل:

" بدوي طاح له في ثرفه " !!

[سهيل2012]

فنجال وعلوم رجال

( من باب التنويع اليوم السوالف من الشعر الفصيح )

قال أحد الخلفاء : المتنبي ليس بشاعرٍ!

فدافع عنه أبو العلاء البحتري قائلا :

لو لم يكن له إلا : " لك يامنازل في القلوب منازل " لكفته !!

فعرف الخليفه قصده .. فأمر بإخراجه من المجلس .. ولما خرج سأله رفاقه : لمَ أخرجت أبا العلاء ؟

فقال : هذا ليس أجود شِعر المتنبي .. ولكنه قصد من ذلك قوله :

وإذا أتتك مذمتي من ناقص ٍ

فهي الشهادة لي بأني كامل !

كان للشاعر إمام العبد صديق اسمه محمودا
وذات مره قال له : ما رأيك في قصيدة المتنبي
الذي مطلعها :

عيد بأية حال عدت ياعيد ..

وهو يقصد طبعا : لا تشتري العبد إلا والعصا معه ..
فقال العبد : جيده جدا خاصة قوله :

ما كنت أحسبني أحيا إلى زمن ْ
يسيء بي فيه كلبٌ وهو محمود ..

وحده بوحده والبادئ أظلم ..

وسلامتكم جميعا ..

[سهيل2012]

فنجال وعلوم رجال

كنا في مدينة تربة عام 1412 عددنا ثلاثة من قبيلة عتيبه بعد أن تم تعيينا هناك ..وقمنا باستئجار شقة في عمارة من دور واحد ..
وشاء الله أن يسكن في الشقة المقابلة لنا معلمان " تربية رياضية " ، من مدينة جدة أحدهما من قبيلة سُليم المعروفه والآخر من بيت ( باوزير ) .. أحدهما زميل لأحدنا في المدرسة التي يدرس بها ..
وفي نفس اليوم تعرفنا عليهم ودخلوا مزاجنا
وانفقنا على ان تكون إحدى الشقق للمعيشة
والأخرى للنوم !

وبعد أن تعرفنا عليهما جيدا بدأت السواليف والمقالب وعانينا كثيرا من تنوع البيئة والثقافة الاجتماعية .. والعادات والتقاليد ..تخيلوا عتبان يعيشون مع حضران ويتعايشوا معهم سنة كاملة ..
لم تكن لهجتهم صعبة علينا صراحة .. ولكن الصدق تعبوا معنا شوي عندما نتكلم بلهجتنا المحلية :

عااانه .. واااانه ؟ .. وش وقعك ؟
والمعونه !! مأاااااجور !! كيف الذووود ؟
انطح فااالك !! سهووود ومهووود !! حافه !!
علق العاني !!
حط معدالك ..
فيكون الرد :
وش وقعك ؟ يردون : قاعد عليها !!
والمعونه !! يردون : فقعت عيونه !!
كيف الذود ؟ يردون : ماعليك زود !!
انطح فااالك !! يردون : ماني تووور !!

حاسوا أم أبو الهرجه !!!


ولكن مع مرور الوقت اعتدنا على بعض وهاتك يا سواليف ..

ولكن بعد فترة ليست بالطويله .. اشتغلونا بكلام الحضر .. وألسنتهم ( الزِفره ) ..

"" وحنطقله في التلمستك "" !!

هذه واحده من ( خرابيط الحضر ) ..

والبقية لاحقا إن شاء الله ..

تابعونا وسامحونا .،

[سهيل2012]

واكمالا للسالفة السابقة :؟

وصلنا الي :
( حنطقله في التلمستك )

وترجمتها بالبدوي :

المهلي ما يولي !

( حنفصلوه حنطشلو )

وترجمتها :

جاكم مطر ؟؟

( طرطشلو في المنقولي )

والترجمه : فين حطيت السكّينه ؟؟

الله عليهم حبايب قلبي الحضر .. صحيح ألسنتهم ( زفره شوي ) وسامجين على قول بعض شيابتنا زمان .. لكن صريحين .. ما يحبون اللف والدوران ..

مره جونا متأخرين في الليل .. خربتهم سيارتنم ( 280 c ) !!
وبغوا يصدمون ( ناقه ) على طريق تربه ..
وعاد الطيبين واحد يقول للثاني :
شفت رقم اللوحه حقتها : 215!!

قصدهم ( الوسم ) هلال + مطرق + حلقه !!

ياويلي ويلاه من الحضران ، وياشيب قلبي !!

والثاني يوم تجمعنا على الغدا وهو يكلم انور
يقول اليوم عندنا طالب اسمه ( طريخم شارع حصيبان )
والله اني احسبه عنوان واسم شارع في الحاره !

اااخ يا بطني منهم ومن سواليفهم !!

لكن الحقيقه : مونسين الحضران ولكن يبي لهم ( فرخ صاحيلها ) فهمتوني !!

يعني تكون زي الذيب ما يضحكون عليك !!

هذا ما ا تسع المجال لذكره ولا علومهم واااجد
وبعضها ماتصلح هنا حتى لا نخدش الذوق العام .. تصلح في جلسه خاصه يمكن ..

وأخيرا نختم بهذه السولافه لها علاقه بإخواننا الحضر ..


(حضري ) عصبي دخل الجيش
في المقابلة الشخصية سأله الضابط:
إذا شفت دبابة للعدو كيف تتصرف ؟
قال : أفجر أبوها!!

قال الضابط : و النعم !! طيب وإذا كانو دبابتين ؟
قال : ألغّم نفسي وأفجّر دين أمّها

قالّه الضابط : كفو !! طيب وإذا كانوا ثلاث دبابات إيش تسوي ؟
قال : أحرق أمهم كلهم !!!

قال الضابط : ممتاز !! ممتاز !! و إذا كانوا كتيبة دبابات وش تسوي ؟؟؟
قال المكاوي : قوم ياواد إنت وجيشك بلا بهللة
ليش مافي إلاّ أنا .. وفين البدو حقينك


..

[سهيل2012]

(( فنجال وعلوم رجال ))
هذا سلمكم الله جندي شغال خفير عسكري على بوابة في دائرة عسكرية في مكة المكرمة , الجندي اسمه حسن المطيري وكان مستلم خفارة وجاه في ذاك اليوم ولد عمه واسمه
الحميدي وكان الحميدي رجل كبير في السن وحسن كان في عز شبابه المهم قام حسن
كعادة ابناء القبائل بواجب الضيافة للحميدي وفي اثناء ذلك حضر الضابط المناوب
ولم يجد حسن واقفا في خفارته رغم انه في نفس المكان ولكنه كان جالسا ، فدار
الحديث التالي بين الضابط وبين الجندي حسن المطيري :
الضابط : اشبك سايب الخفارة وقاعد ؟؟
حسن : لقد حضر ابن عم لي وانا اقوم بواجب الضيافة نحوه
الضابط هو ابن عمك مايدري ان هذا مكان شغل ؟؟
حسن : ان هذه من عاداتنا وتقاليدنا في اكرام الضيف وليس للضيف مكان او زمان عند
العرب
الضابط : هيا سيب القهوة وروح امسك الخفارة
فقاطع الحميدي الحديث وقال انا منصرف وعندي بعض الاشغال (يبي يقصر الشر ولا
يريد لحسن المضرة )
فذهب الحميدي ونار حسن متأججة لما فعله الضابط الذي لايعرف سلوم القبائل فجاشت
قريحته بهذه الابيات التالية :

يالحميدي كان طاري لك طواري
سل سيفك واسرج الصفرا الاصيلة
الزمان الشين شفناله شواري
وان عصانا الوقت مابالوقت حيلة
نصبر لصكات دنيانا جباري
حكمة ماعندنا فيها وسيلة
كن في قلبي مثل زرق الشباري
شب في جوفي مثل حام المليلة
يوم اميز سلطة عيال الحواري
كيف نرضاها وحنا من قبيلة
نمتثل لامر المولد والبخاري
لامرهم ننصاع بنفوس ذليلة
وربعنا راحو مثل برق الحباري
واصبح المقلط لبياع البليلة
وان سكتنا ليت تاكلنا الضواري
خذ يمين الشرع مافينا عقيلة
والختام اعمار خلق الله عواري
من يموت بعز خير من الفشيلة

فرد عليه الشايب بهالقصيدة :


ياحسن ليتك بما في القلب داري
كان ماشبيت في راس الفتيلة
راح وقت السيف وحزام السواري
يوم كلن ساعده تشفي غليله
عقب صوت الخيل جا صوت البواري
وكل شي جابت الشركه بديله
والفرس ماتلحق الجيب السفاري
وارد اليابان يومٍ فر ويله
والدبش ماعاد له بالسوق شاري
ياخذوها منك باسعار قليلة
والجمل لو صاحبه جوعان عاري
ماتساوي قيمته ثوب وفنيلة
تحسب انك شيخ لاقالوا مطاري
راح وقتك ياولد وش تعتزيله
يعتزي من راجع البنك العقاري
تاجرن كل العزاوي تستويله
ذاك شيخ شيوخ لو اصله بخاري
دام معه فلوس مايوجد مثيله
والزمان اللي تبي ماله مواري
راح مع جدي وجدك لا تخيله
مالك الا الصبر يالنجم الزهاري
عقب نورك حال من دونه مخيله
والختام اللي يريد الله جاري
مايموت الادمي والله كفيله

م / ن

[سهيل2012]

بسم الله الرحمن الرحيم

وهذه المشاركة الجديدة في الموضوع .. وأظنها الختامية ..

وعنوانها (( خمرة شبيّب ))

هذا واحد شايب من جماعة العربان ........... جاهم سحابة مطر في ديرتهم خفيفة " اللي تغطي الجرّة " على قولهم ، وجوه ربعد اللي بعيد عنه يسألون عن علوم المطر ؟

فأجابهم ساخرا : جانا اللي يملأ ( خمرة شبيّب ) !!

وخمرة شبيّب : مصفاه عنده يفوّر فيها الماء إذا أراد أن يسوي قهوته !!

ولكن كما قيل : الله ما تحتها قوي !!

وعلى رأس حزته من البكريّة والسماء ترعد وتزبد ويحط خير الله بعد أن اختلط السماء بالأرض وأراد الله سبحانه وتجلّت قدرته أن يجعل " شبيّب " عظة وعبرة لغيره !!

ويوم أجها المطر وجوه ربعه وهو قد شاله السيل مسافة طويله عن بيته وغنمه في أسوأ حال وميته والعياذ بالله .. أطول ما فيه كراعه وخمرته معلقه برقبته !!!

فسارت قصته مثلا !!


والثاني واحد من أهل البلد ( المدينة ) طلع الديره وسألوووه وش جاكم من المطر ؟

فقال مستهزئيا - والعياذ بالله - جانا اللي يشغل المساحات !!!

وبعد يومين خيّل المطر على واديهم وشغل سيارته وطلع الديره .. ومسكتهالأمطار في

الطريق وانحرفت سيارته عن مسارها .. إلى بطن الوادي فسال السيل وشاله بسيارته

ويوم جو ربعه وهو ميت أسوأ ميته ومعلق على مساحات سيارته ...

فصارت قصته مثلا !!



وبهذه المشاركة نختم هذا الموضوع المثير المتجدد ، والذي استمر لأكثر من عام .. سجلنا بين ثناياه مواضيع كثيرة ..

أغلبها ( حصري ) لمنتديات ثماله .. وفي آخر المطاف
أشكر أخي وصديقي الاستاذ / أحمد الثمالي على تمييز الموضوع أكثر من مرّة ، وتشجيعه المستمر ..

وبقية أصدقائي الذين تواجدوا في الموضوع ..
الشيخ منقاش .. حمدان أبو سيفين .. الحاج سلام .. حسن عابد .. وغيرهم من الأعضاء
الذين شجعوا ودعموا الموضوع .. سامحونا إن حصل قصووور والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

[سهيل2012]

المتنبي والعبد : زيتون

كان المتنبي مشهورا بغروره الكبير وكان معروف بالتعالي على الجميع

في يوم من الأيام كان المتنبي يتجول بحصانه في بساتين حلب
وإذ به يرى عبدا أسود يعمل في أحد الحقول فاقترب منه
وطلب منه أن يسقيه وبعد أن شرب المتنبي
أراد أن يُري العبد براعته في الشعر
فسأله : ما اسمك؟
رد عليه العبد : زيتون
فألقى له المتنبي هذه الأبيات :

سـمـوك زيـتـون فمـا أنصفو ............... لو أنصفوا سموك زعرورا
لأن في الزيتون زيت يضاء به ............... وأنت لا زيت ولا نورا

.
.
.
ولأنني احب المتنبي ماراح اقول رد " زيتون "