الملف الصحفي للتربية ليوم الخميس 10-11-1430هـ

[صقر قريش]

عكاظ : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 3056
بعد اشتباه بإصابات بانفلونزا الخنازير في مدرسة الزبير بن العوام
محمد المؤيد ـ نجران
نفى مدير إدارة التربية والتعليم في نجران علي بن جابر الشمراني ما تردد عن إغلاق مدرسة الزبير بن العوام المتوسطة لاشتباه إصابة بعض طلابها بانفلونزا الخنازير، وأكد أنه لم يصدر أي قرار حيال المدرسة. وقال في تصريح خص به «عكاظ» إنه لم تثبت أية حالة إصابة بانفلونزا الخنازير بين طلاب المدرسة حتى اليوم، وأوضح أن الطلاب المصابين كانوا يعانون من ارتفاع في درجات الحرارة وسعال متكرر وتم رفع عينات المصابين للتأكد من خلوهم من انفلونزا الخنازير، مشيرا إلى أن صحة نجران هي الجهة صاحبة القرار الفصل في ذلك. وقال الشمراني «إن أي طالب يصاب بارتفاع في درجة الحرارة، يحال إلى الوحدة الصحية، وإن استوجبت الحالة متابعتها تتم إحالتها إلى المستشفى» وأضاف «خلال زيارتي للطلاب في غرف التنويم في المستشفى وجدت أنهم يعانون من ارتفاع في درجات الحرارة فقط، وتم وضعهم في غرف الملاحظة والبعض منهم خرجوا». وبين أنه تم التأكد من الشهادة الصحية للعاملين في المقصف والاحتياطات الاحترازية حول نظافة المقصف. إلى ذلك، يترقب عدد من أولياء أمور بعض طلاب مدرسة الزبير بن العوام المتوسطة، نتائج الكشوفات الطبية لأبنائهم بعد إصابتهم بأعراض الانفلونزا وانتقال العدوى إلى أشقائهم في المنازل، وهناك من منع أبناءه من الذهاب إلى المدرسة خوفا من تفشي هذه الأعراض بين بقية الطلاب. وزارت «عكاظ» المدرسة صباح أمس، ولم تجد سوى عدد قليل من الطلاب داخل الفصول، ونسبة غياب كبيرة، فيما يرقد بعض الطلاب المصابين في غرف التنويم في مستشفى نجران العام حتى يوم أمس. وقال بعض أولياء أمور الطلاب إن الوضع أصبح مقلقا بعد أن انتقلت أعراض بعض الطلاب إلى أشقائهم في المنازل، دون أن نعرف أسباب هذا الفايروس الغامض، مشيرين إلى أن هناك مدارس تنقل أعراض الحمى لطلابها، مطالبين بتشكيل لجنة مشتركة عاجلة من الصحة والتعليم لمعرفة الأسباب وعدم الاستهانة بالأمر، وأن ترفع عينات عشوائية لبعض المصابين حتى تتضح الرؤية على حقيقتها.

[صقر قريش]

المدينة : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 16990
رسالة جوال تغيّب طالبات مجمع الأمير محمد بن فهد بالدمام
عبدالله الزهراني - الدمام
تسببت رسالة جوال عن اكتشاف 15 حالة اشتباه بمرض أنفلونزا الخنازير بمجمع الأمير محمد بن فهد المتوسط والثانوي في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، في تغيب عدد كبير من طالبات المجمع بالمرحلتين المتوسطة والثانوية أمس الأربعاء.الرسالة التي تداولها عدد من آباء وأمهات الطالبات عبر رسائل الجوال، دفعت الكثير من أولياء الأمور الى تغييب بناتهم أمس والى اجل غير مسمى خوفا من هذا المرض.وجاء ذلك بعد ان استدعت إدارة المجمع يوم أمس الأول الثلاثاء عددًا من أولياء الأمور لاصطحاب بناتهم الى المستشفيات لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة للتأكد من إصابتهن بالمرض من عدمه.وعلمت "المدينة" بأن مستشفى الدمام المركزي يشهد بصفة شبه يومية حالات اشتباه بالمرض مما يضطر أكثر الأطباء الى مطالبة المرضى بعزل أنفسهم إلى حين التأكد من نتائج التحاليل التي تجرى لهم.إلى ذلك طالب أولياء أمور طالبات المدرسة الابتدائية الثامنة والثلاثين بحي العنود في الدمام بتعليق الدراسة في المدرسة الى حين وصول اللقاح، وذلك بعد ارتفاع حالات الإصابة بالمرض إلى سبع حالات، مؤكدين ان صحة وسلامة بناتهم أهم من الدراسة.

[صقر قريش]

المدينة : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 16990
ارتفاع نسبة غياب الطالبات بثانوية الراكة إلى 90%
ثامر المالكي - الدمام
ارتفعت نسبة غياب الطالبات بثانوية الراكة في محافظة الخبر يوم أمس لتصل إلى أكثر من 90% إذ لم يتجاوز عدد الحاضرات 15 فقط من أصل 240 طالبة.
وأوضح عدد من أهالي الطالبات بالمدرسة لـ «المدينة» أنهم أجبروا بناتهم على الغياب خشية أن تنتقل إليهم العدوى خاصة بعد تسجيل حالة وفاة بالمتوسطة المجاورة لهم، إضافة إلى وجود أختها بالمدرسة الثانوية، مؤكدين في الوقت ذاته غياب الكثير من وسائل السلامة الضرورية بالمدرسة.وطالب الأهالي عبر «المدينة» المسؤولين بالتربية بضرورة تأمين متطلبات التعقيم ووسائل السلامة الصحية الملائمة بالمدرسة، وأصر عدد من أولياء الأمور على مرافقة بناتهم للمدرسة للتأكد من خلوها من أي حالات وسط مطالبتهم بتأجيل الدراسة إلى حين وصول اللقاح المضاد لهذا المرض الذي انتشر في المنطقة.ويبرر أولياء الأمور مخاوفهم من أعداد الطالبات داخل كل فصل دراسي كواقع الحال في اغلب المدارس الحكومية حيث يتجاوز العدد 35 طالبة.وقال خالد الصالح وعلى النمر إن سلامة بناتنا أهم بكثير من الدراسة.. وأشارا إلى ان المدرسة لا تصلح لاستيعاب الطالبات في ظل انتشار الوباء حالياً، مؤكدين ان جميع طالبات المدرسة يستخدمن خمس دورات مياه فقط، الأمر الذي ينعكس بشكل سلبي على مستوى السلامة والصحة العامة.في حين ارجع حمد الشمري وطارق الرميح (من أولياء الأمور) أسباب الغياب الكبير للطالبات إلى إحجام أولياء الأمور عن إرسال بناتهم إلى المدارس خوفاً من هذا المرض.وعلمت «المدينة» من مصادرها ان مديرة المدرسة كانت قد بذلت قصارى جهدها لتطمين أهالي الطالبات ممن كانوا يأتون أمام المدرسة للتأكد من نسبة الحضور، وكانت تتحدث معهم وتحاول ان تطمئنهم بعدم وجود أي إصابة بالمدرسة. وقال عدد من أهالي الطالبات أنهم تلقوا اتصالات مطمئنة من المدرسة تؤكد عدم وجود أي إصابة بالمرض، إلا أنهم أصروا على تغييب بناتهم خوفاً من أي احتمالات.

[صقر قريش]

المدينة : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 16990
واقع مرير لمدارس البنات
مها العقبي - المدينة المنورة
يحزنني كثيرا ما آل إليه الوضع في بعض مدارس البنات، من استثمار الفناء المدرسي لانشاء مباني جديدة وزيادة عدد الفصول واستخدام المظلات في تغطية ما تبقى من الفناء. فإذا كانت المدرسة هي البيت الثاني للطالبة فأي قبو هذا؟ فبدلا من أن يتم استغلال الفناء في إقامة أنشطة رياضية وترفيهية لكسب طاقات الطالبات التي أهدرت بسبب الفراغ ووجهت لسلوكيات خاطئة تمارس نتيجة لعدم إبراز امكانيات الطالبات والاستفادة منها، تم التضييق عليهن حتى الاختناق. أناشد المسؤولين في وزارة التربية والتعليم ان يهتموا لأمر (الانسات) كما لو كانوا الجنس الاخر فالمدرسة مكان لنهل العلم لابد ان نوفر فيه الجو المناسب والهمة العالية ولابد ان نفكر كيف نخرج من الشق الاخر للمجتمع مبدعات ومفكرات.

[صقر قريش]

الرياض : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 15102
أكدن مواجهتهن للمتاعب في ابتدائية سيهات الأولى
كفيفات الدمج يطالبن بالعودة للمدرسة السادسة
الطريق إلى المدرسة يشكل عناء للكثير من الكفيفات
كتبت سحر الرملاوي
أبدى عدد من معلمات فصول دمج النور بسيهات استياءهن من نقل برنامج الدمج للطالبات الكفيفات من الابتدائية السادسة إلى الابتدائية الأولى بسيهات وأكدن في حديثن ل "الرياض": انه رغم مما تتمتع به الابتدائية الاولى من حديقة جميلة ومساحات شاسعة مكشوفة للشمس والهواء الا ان هذه الميزات بعينها تشكل عقبات يصعب تخطيها ولا تتلاءم مع فئات التربية الخاصة ذوات الإعاقة البصرية من طالبات ومعلمات كفيفات فانفتاح فناء المدرسة الشاسع الابعاد يؤدي إلى تعرض الطالبات للغبار وحرارة الجو وأشعة الشمس الشديدة التي تزعج الطالبات اللواتي لديهن بقايا إبصار مما يتسبب بعدم وضوح الرؤيا والشعور بالدوار والصداع وعدم تمكن الطالبات من قراءة برايل ناهيك عن البرد المنتظر في شتاء يدق الابواب. وتقول المعلمة شماء العتيبي التي نفذت قرار النقل من الابتدائية السادسة الى الأولى مع زميلاتها وطالباتها: المدرسة ايضا تقع في وسط منطقة مزارع الأمر الذي يجعلنا نواجه يوميا بهجوم يصعب صده من الذباب والحشرات بالإضافة الى عدم مناسبة المبنى من الناحية المكانية حيث تبعد المسافة كثيرا بين البوابة الرئيسية الخارجية والمدخل الداخلي للمبنى ولأن المبنى غير مهيأ لذوي الاعاقات البصرية فاننا نعاني من وجود بعض المعوقات بالطريق داخل المبنى مما يعيقنا ويعيق الطالبات اللاتي لديهن ازدواجية في الإعاقة ومشاكل صحية وحركية وقد تزداد هذه المشاكل في موسم الأمطار لان المدرسة مكشوفة، هذا بخلاف ابواب الفصول التي تفتح للخارج وليس للداخل مما يزيد من خطر اصابة منسوبات المدرسة جراء الاصطدام بالأبواب حين تفتح اثناء العبور. وطالبت المعلمات والطالبات من ذوات الإعاقة البصرية المسئولين بادارة التعليم النظر بعين الرحمة والرأفة لوضعهن الحالي في الابتدائية الأولى وإعادتهن الى الابتدائية السادسة خاصة بعد تغير الادارة ووجود مديرة جديدة ترحب ببقائهن في المدرسة القديمة التي ألفنها واعتدن عليها.

[صقر قريش]

الحياة : الخميس 10-11-1430هـ
«لغط» حول «طابور الصباح» و«الفسحة»... والوزارة تعطي الصلاحيات لـ«المدير»
الدمام - رحمة ذياب
طلب أولياء أمور من إدارتي التربية و التعليم «بنين، وبنات» إيضاحات حول الطابور الصباحي، و»الفسحة الثانية» المخصصة للصلاة حيث يتجمع الطلاب في غرف محكمة لأداء الصلاة، مخافة أن يكون هذا التجمع، باعتباره في مكان مغلق، مساعداً على انتشار مرض الأنفلونزا.وأشاروا إلى أن بعض مديرات ومديري المدارس في الشرقية رفضوا إلغاء الطابور الصباحي وفسحة الصلاة، في الوقت الذي أكدت فيه إدارتا التعليم على أن «تعميماً صدر منذ بدء العام الدراسي، بأن القرار يعود لمدير المدرسة، فله أن يلغي الطابور أو يبقيه بحسب ما يراه مناسباً لمصلحة الطلبة».وأوضحوا أن التعليمات من وزارتي «الصحة» و»التربية والتعليم» تحرص على الإقلال من التجمعات الطلابية الكبيرة التي يحدث فيها ازدحام، خوفاً من تناقل الأمراض، وقال مدير مدرسة إبتدائية (فضل عدم ذكر اسمه) أن ولي أمر طالب، «أبلغ المدرسة أنه على استعداد لتغييب ابنه إذا لم يلغ الطابور الصباحي، معللاً ذلك أنه يشهد ازدحاماً بين الطلاب، وهذا الأمر يساعد على نقل فيروس أنفلونزا الخنازير، والأنفلونزا العادية.وكشف المدير أن عدد الإصابات المشتبه بها في مدرسته أمس، بلغت سبع حالات، وأن حالتين منها، إصابتهما شديدة، ويخضعان للعلاج، ولإجازة مرضية ولقضاء فترة نقاهة حتى لا تنتقل العدوى لطلاب آخرين». وأشار ولي أمر طالبة في مدرسة متوسطة الى المشكلة التي تواجهها الطالبات في المدرسة، موضحاً «ابنتي كانت إحدى الطالبات المشتبه بإصابتهن بأنفلونزا الخنازير، وخضعت للتحليل الطبي، واتضح أنها أنفلونزا عادية، إلا أن الأعراض عاودتها مجدداً، ووضعنا احتمالاً أن تكون عدوى من الزحام في المدرسة»من جانب آخر، تشهد مدارس محافظة الأحساء إجراءات مشددة على مراقبة حالات «الأنفلونزا» التي يصاب بها الطلاب، وتقوم مدرسة الملك فهد الثانوية في الهفوف، بعقد اجتماع استثنائي للآباء والمعلمين السبت، لعمل إجراءاتها الاحترازية للتوعية بمرض أنفلونزا (H1N1) للمجتمع المدرسي وأهالي الحي، وأوضح مدير المدرسة زياد السبيت أن اللقاء الاستثنائي يهدف إلى توعية أولياء الأمور، وأهالي الحي المحيط بالمدرسة في كيفية التعامل مع أبنائهم في مثل هذه الحالات، وكيفية المحافظة على صحتهم من هذا المرض، وكذلك لتعريفهم بطرق التواصل المباشرة التي ينبغي أن تكون بين البيت والمدرسة في حالة إصابة الابن أو أحد أفراد العائلة بهذا الوباء.وأشار إلى أنه سيتم اطلاع أولياء الأمور على الاستعدادات والتجهيزات كافة التي اتخذتها المدرسة لمنع انتشار هذا المرض بين الطلاب، وتعريفهم بغرفة الانتظار في المدرسة، ودورها في تهدئة الطلاب، الذين يشعرون بأعراض الاشتباه بهذا المرض، وما قام به الإرشاد الصحي في المدرسة من توعية وإرشاد.وذكر أن أحد أطباء التوعية الصحية بمرض أنفلونزا الخنازير سيقدم محاضرة، وعرضاً مرئياً لكيفية الوقاية والحماية من المرض، مشيراً إلى أن «حواراً مفتوحاً سيقام بين الآباء وطبيب التوعوية، والمرشد الصحي، والمرشدين الطلابيين، حول بعض الأمور والقضايا في مثل هذه الحالات وكيفية التصرف والتعامل فيها».وأضاف أن عدداً من طلاب المدرسة «راجعوا مركز صحي الحي أثر إصابتهم ببعض الأعراض الخاصة بالأنفلونزا مثل ارتفاع في الحرارة، وغيره من الأعراض، التي تبين فيما بعد أنها أعراض أنفلونزا ناتجة عن تغيرات في الجو، ما جعل المدرسة تعمل جاهدة على إقامة هذا اللقاء لطمأنة أولياء الأمور، بالاستعدادات كافة التي اتخذتها منذ بداية العام الدراسي، لمنع انتشار الوباء.

[صقر قريش]

عكاظ : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 3056
تحضير المعلمين الجدد .. قص ولصق
إعداد الدروس والتحضير لها ذهنيا وكتابيا يعتبر اللبنة الأساسية لكل مرب يؤسس لبنيته المعرفية، ويلاحظ في الأعوام الأخيرة عزوف المعلمين والمعلمات عن الأعداد الكتابي الذي كانوا يقومون به قبل تفشي ظاهرة سيئة وهي النسخ والتصوير من البرامج التجارية التي انتشرت في المواقع الإلكترونية، وفي نقاط البيع المتوفرة كالمكتبات وغيرها من المراكز.والإعداد على ضوء الأهداف السلوكية التي كلف بها المعلم مهم جدا، ولا سيما لحديث التعيين أو حتى لمن يقوم بتدريس منهج لم يسبق له تدريسه، لأنه يلزمه بالاطلاع على المادة التي سيقوم بعرضها على الطلاب.ويعد قيامه بتصوير ونسخ الإعداد المسبق الذي يباع ويشترى مخالفة تربوية سيئة للغاية، حيث تحيله في الغالب إلى معلم كسول لا يبالي بأهمية الإعداد عامة، سواء كتابيا أم ذهنيا، وقد يأتي إلى المدرسة وهو لا يعرف تاريخ اليوم الدراسي، فما بالك بالمادة العلمية التي لم يتسلح بها ولم يرتب أفكاره ليكون مستعدا لأداء الرسالة التي أوكل بها.وهذه الظاهرة تفشت مع الأسف بدون حسيب ولا رقيب، حتى أصبح أكثر من 95% من المعلمين والمعلمات يحملون معهم الأوراق المصورة، فقط من أجل إقناع المسئول حين يطلبه منهم.ولغياب التعاميم والنشرات الموجهة والمرشدة والمحذرة من أضرار الاعتماد على هذا النوع من الإعداد أصبح جل المعلمين والمعلمات لا يحملون إعدادا، بل يحملون بدلا من ذلك أوراقا مصورة قد لا تحمل تاريخ اليوم الدراسي عليها.والأصل أن تعالج هذه المشكلة بعمل دراسة عاجلة للإعداد من أجل الوصول لطريقة إعداد جديدة تتماشى مع ما وصلت إليه التقنية الحديثة من تطور لتكون حلا مناسبا للمعلم والمعلمة، كان يتم إعداد مسبق للمواد بطريقة احترافية، ويحذف منه بعض الأجزاء الرئيسية ليقوم المعلم أو المعلمة فقط بإكمالها، وهذه الطريقة تلزم المعلم بالاطلاع والرجوع للمادة بشكل سريع، لا كما هو الإعداد الكتابي الذي قد يأخذ بعض الوقت من المعلم.سليمان بن عبد الرحمن الخليفة ـ المشرف التربوي في إدارة تعليم الرس