الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الإسلام والشريعة > الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-19-2007
 
sshh1391
عضو

  sshh1391 غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 168
تـاريخ التسجيـل : 15-10-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 16
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : sshh1391 يستحق التميز
Thumbs up ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل

ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل ياإخوتي الكرام -- هذا الكلام الذي انتشر في رسائل الجوال ليس له أصل

besmallah:
salam:
القلم تديره أنامل بلال

.......................
أخي الكريم -- هذه آخر جمعة في العام -- آخر ليلة في العام -- آخر ساعة في العام -- آخر دقيقة في العام -- آخر لحظة في العام ......... (( استغلها في طاعة قبل أن تطوى صحيفة عملك لعام 1427هـ))
--------------------------------------------------------------------------------
أيها الملأ المؤمن -- جميل هو القرب من الله ومحاسبة النفس دوما ففي تتابع الأيام عبر وفي تسارع الليالي دروس
فليل يسبقه نهار ونهار يسبقه ليل شمس تشرق ثم تغيب وهلال يهل ثم يستوي بدرا ثم يعود كالعرجون القديم
تقارب الزمن وكثرت الفتن وهذا وربك من أشراط الساعة كما صح بذلك الخبر عن سيد البشر صلى الله عليه وسلم
الأيام مراحل والليالي مطايا تبعد من الدنيا وتقرب إلى الآخرة يقول الحسن ( ياابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك )
إنا لنفرح بالأيام نقطعها ..........وكل يوم مضى يدني من الأجل
والكيس من علمه تتابع الجديدين بهذه السرعة المذهلة محاسبة نفسه فأمسى في محاسبة نفسه أشد من الشريك لشريكه يروم ويطمح أن يجعل من غده خيرا من يومه ومن عامه الجديد عاما يهجر فيه سبل المعصية ويلزم الطاعة طريقا ينتهي به إلى الجنة يحدوه في طريقه حادي الرحمن( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم .وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين.. )
.................................................. ..............................
ولكن يا إخوتي ما استجد من مراسلات وتحديدات لبعض اليالي والأيام مما لم يرد نص في فضل تخصيصه بمزيد عمل هو بوابة للبدعة والأصل في العبادات التحريم حتى ينص الدليل عليها كما هو مقرر
وهذا بيان شاف وقفت عليه حول الرسائل المذكرة بختم العام بالصالحات قبل طي صحيفته
خذوه بلا ثمن :
.................................................. .................
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فلم يرد نص في كتاب الله ولا في السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن صحائف الأعمال للعباد ترفع إلى الله آخر كل عام هجري ولا حتى ميلادي، كيف ونحن نعلم أن التأريخ بالهجري والميلادي وتحديد بدايته ونهايته إنما هو حساب بشري اصطلح عليه الناس، ولم يُتلقَ عن الشرع!!
وإنما الذي جاء في النصوص الشرعية: أن الأعمال تعرض على الله كل اثنين وخميس، كما جاء ذلك في صحيح مسلم عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تعرض الأعمال في كل يوم خميس واثنين، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرئ لا يشرك بالله شيئاً؛ إلا امرأ كانت بينه وبين أخيه ‏ ‏شحناء،‏ ‏فيقول: اتركوا ‏هذين حتى يصطلحا".
وفي جامع الترمذي ‏أنه‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏"‏تعرض الأعمال يوم ‏ ‏الاثنين والخميس، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم". وقد روي حديث في صحته نظر أن الأعمال ترفع في شهر شعبان، فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان قال: " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين؛ فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " أخرجه النسائي وأحمد، وفي سنده ضعف.
كما جاء في الكتاب العزيز أنه يقضى في ليلة القدر أمرُ السنة كلها من حياة وموت ورزق وسائر أمور السنة، لكن لم يَرِدْ فيه أن الأعمال تعرض في ليلة القدر على الله، قال تعالى: (إنا أنزلناه في ليلة مباركة أنا كنا منذرين، فيها يفرق كل أمر حكيم، امراً من عندنا انا كنا مرسلين) سورة الدخان الآيات 3-5.
قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في قوله: {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ}: (يكتب من أم الكتاب في ليلة القدر ما يكون في السنة من رزق أو موت أو حياة أو مطر) أخرجه محمد بن نصر وابن المنذر وابن أبي حاتم كما في الدر المنثور (7/ 399). وقال رضي الله عنه: في قوله تعالى : (فيها يفرق كل أمر حكيم) : يعني ليلة القدر، ففي تلك الليلة يفرق أمر الدنيا إلى مثلها من قابل، موت أو حياة أو رزق، كل أمر الدنيا يفرق تلك الليلة إلى مثلها من قابل) أخرجه الحاكم في المستدرك ( 2 / 487 ) وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان (3/ 321).
وعلى هذا فلا معنى لتخصيص آخر يوم من أيام السنة الهجرية أو الميلادية بكثرة صيام أو صلاة أو غير ذلك من الأعمال الصالحة؛ إلا أن يوافق ذلك يوم الاثنين، أو الخميس، فيُصام ذلك اليوم عملاً بما ورد من استحباب صيامهما.
وعلى المسلم ألا ينشر ما يرده من هذه الرسائل التي تدعو إلى تفضيل أيامٍ أو تخصيصها بعبادة قبل أن يسأل عن ذلك أهل العلم. والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كتبه الشيخ سامي الماجد - عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام
مع تحيات ابو ابو تركي
منقول من الرابط التالي http://alsaha.fares.net/sahat?128@13...Uw.0@.3ba9ac22
توقيع » sshh1391
سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضاء نفسه وزنة عرشه
سبحان الله العظيم اللهم ارحمنا وأغفرلنا وتب علينا ياأرحم الراحمين
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
رسائل مؤلمة بن وافي الــمـنـتـدى الـعـام 2 10-12-2006 06:16 PM
رسائل الجوال تؤذي الأصابع أبو عبيدة الـصـحـة و التغذية 2 05-18-2006 01:27 PM
الصحة تقر صدق رسائل الجوال عثمان الثمالي الـصـحـة و التغذية 1 12-13-2005 11:49 PM
رسائل العيد المبرِّد الــمـنـتـدى الـعـام 6 10-21-2005 04:22 AM


الساعة الآن 09:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by