رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الفصحى تحديات وثبات
الفصحى تحديات وثبات الفصحى تحديات وثبات الفصحى تحديات وثبات الفصحى تحديات وثبات الفصحى تحديات وثباتالفصحى تحديات وثباتبقلم :أ. صفاء الدين محمد أحمد إن اللغة العربية هي الرباط الذي يوحد بين أوطان المسلمين, وهي الأثر الفعال في كيان الأمة العربية وهي حقيقة وجودها ولا شك. ولقد تعرضت هذه اللغة في عمرها المديد وتاريخها المجيد لتيارات عاصفة ورياح جارفة, ولكن برسوخها وثباتها قاومت عوامل العداء والتشويه التي تآمرت عليها, وكانت في كل عصر نقطة التجمع والقوة, وكانت ركيزة الالتقاء المبارك بين أبناء الشعوب العربية والإسلامية وسر استمساكهم بعقيدتهم وبأوطانهم, وسر استعصائهم على ضربات المعاول التغريبية, وهكذا بقيت الفصحى شامخة في قلاعها الحصينة, ترد سهام أعدائها إلى نحورهم, وبعد جولات متتالية وصراعات متتابعة خرجت قوية عزيزة تنبعث في أوصالها دماء جديدة تزيدها قوة وحيوية, تؤدي دورها الحضاري عبر التطور الدائم الذي تعيشه البشرية. ولكن في الآونة الأخيرة شعرت لغتنا العريقة بطعنات خلفية وحروب خفية, تأتيها من مأمنها على أيدي فئة منهزمة ليس لها من الأدب واللغة نصيب, قد تأثرت وانبهرت بكتابات المستشرقين والمغرضين, وتطلعت لحضارة الغرب الزائفة, ينادون كما ينادي المستعمر تماماً بلهجات ليس لها أي نسب صحيح بالفصحى, لتكون وسيلة التحدث والكتابة, وهم بهذه الهلهلة والخلخلة اللغوية والدعوة المريبة يصنعون حبال مشنقة جديدة للفصحى, ويثيرون غارة شعواء على لغة القرآن الكريم المحفوظة بحفط الله لها. حرب باطلة مما لا شك فيه أن الفصحى هي أغنى لغات الأرض قاطبة, بما تحوي من مفردات غزيرة, وألفاط ومرادفات متدفقة, ومعان واسعة, إلا أننا رأينا أناساً أخذوا قشوراً من العلم فظنوها لباباً؛ وغُثاء من الفكر فظنّوه ثميناً, أعماهم الجهل فزعموا أن الفصحى جامدة وغير مسايرة للتطور!؟, بل ويرون فيها صعوبة وتعقيداً, بفلسفاتهم وضعفهم باللغة جعلوا اللغة العربية في معرض النقد الجارح, وحملوا عليها حملة ظالمة يريدون أن تحتل العامية مكانة الصدارة, فما أظلمهم لأنفسهم وللناس, وكيف بلغ بهم العقوق للغة الضاد هذا المبلغ؟!. فهل يريدون إخراج الناس من لغة حية ثرية نابضة تاريخية عريقة إلى لهجات ركيكة فارغة؟!. لقد راجت دعاوى تتَّهم الفصحى بالعقم والبداوة, وتلقي عليها مسؤولية تخلفنا, وتزعم أن للعامية قدرة على الوفاء بحاجات البشر, وقدرة على التعبير عن مطالب الحياة العصرية. عجباً من تلك الدعاوى التي أطلقوها لقد نسي هؤلاء طواعية الفصحى ومرونتها وقدرتها على أداء مطالب النفس الإنسانية بمشاعرها وانفعالاتها, فتسللوا تحت ستار الواقعية ينفثون سمومهم ويعبثون بأصول اللغة, لقد بذل أعداء الفصحى جهوداً جبارة لمحاربتها وحركوا الأقلام المأجورة ضدها, فأثمرت ثمرتها المشؤومة, فنشأت في الأمة أجيال بَعُدت عن لغتها, واستبدت بها العامية, وتمسكت برطانة الأعاجم. ولا يخفى على أرباب العقول الحصيفة أن العامية ما هي إلا هلاهيل من لهجات ورطانات, وهي فقيرة كل الفقر في مفرداتها, مضطربة في قواعدها وأساليبها, وهي مختلفة من بلد إلى بلد, بل تختلف في البلد الواحد باختلاف مناطقه, وشبابه وشيوخه, حتى إن العربي يلقى أخاه العربي على لسان غير مبين فلا يكاد يفهمه؛ لذا فهي لا تقوى على التعبير عن الشؤون الدقيقة وروح الإنسانية, لأن الفكر إذا لم تسعفه وسيلة قوية وأداة مواتية في التعبير عنه, خمدت جذوته, وتضعضع شأنه, ويضيق نطاقه, وهذا مما أدى إلى ضمور الثقافة العربية والنكوص بها إلى الوراء. وهناك فئة أصبحت تخلط في كتاباتها بين الفصحى والعامية, وهذا من أظلم الظلم على لغة القرآن. والعجيب أن المُخَطَّط العدواني لمحاربة الفصحى ما زال يتخذ أشكالاً وألواناً, ففي أوائل سنة 1883م دعا اللورد (دوفرين البريطاني) إلى محاربة العربية والاهتمام باللهجات العامية. وسار على المنهج نفسه الحاقد وليم ويلككس 1893م, ثم المستشرق سبيتا 1902م, ثم وليم جردنر 1971م, والقافلة تطول بأسماء مستشرقين وناعقين من أبناء المسلمين ممن يسمى بعضهم بالناقد والمبدع, ثم تعهد تلك البذرة الخبيثة فلول من المستشرقين الأجانب الذين بذلوا في محاربة الفصحى جهوداً جهيدة, وأقاموا في وجهها العراقيل والسدود للحيلولة بينها وبين المسلمين, وكانت هجماتهم عليها متفاوتة من بلد إلى بلد, من تشجيع للعامية, وترهيب من صعوبة العربية, ونحو ذلك, وبذلوا المحاولات لإيقاف انتشارها في البلاد, حتى وصل الأمر بهؤلاء الحاقدين أن قالوا: (من أراد التقدم والرقي فلا يتكلم العربية) . والمؤسف أنهم استطاعوا أن يستميلوا بعض الناطقين بها المحسوبين على العربية, وقد ارتفعت أصواتهم بعداواتهم للغة العربية في كل مكان يستطيعون الكلام فيه, ونسوا أو تناسوا أنها لغة عقيدة وفكر وثقافة, فأخفقت محاولاتهم, وقُبرت دعواتهم, ولكن القُوى الخفية أخذت تبث سمومها بألاعيب حديثة, وأساليب خبيثة, فظهرت على مسرح العداء صيحة ماكرة تقارن بين العربية واللاتينية تقول: (ما دامت اللاتينية قد ماتت ودخلت المتحف فلماذا لا تموت الفصحى, وتتفرع عنها لغات إقليمية تخفف من صعوبتها)؟ قال الله تعالى:[ قَدْ بَدَتِ البَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ] آل عمران:118 ولم يتوقف المخطط العدواني لمحاربة الفصحى, فقد نشرت جريدة الأخبار المصرية في 12/8/1983م عن محاولة للتشكيك في قدرة العربية, والعمل على إغفالها بإيجاد لغة هجين عن طريق شيطاني هو إلغاء (النحو) واستعمال اللهجات العامية الواردة في قصص القصاصين أعداء اللغة, مع تشجيع استخدام التراكيب الأجنبية المعاصرة. وقد صمم تلك القنبلة اللغوية الخداعية مركز اللغويات بجامعة ميتشيجان . وما زالت لغة القرآن تنتظر من أحابيل أعدائها ما تخفيه صدورهم. ولا يخفى أن الكيد الذي لقيته وتلقاه الفصحى على أيدي رسل التغريب بحجة صعوبتها ونفارها على النطق ماهي إلا دعوة قديمة حاقدة تتسلل – اليوم – إلينا في خطة وخبث بوسائل اتصال جديدة تحت شعارات وهمية كاذبة, تروج لها بعض وسائل الإعلام من صحافة مأجورة, وقنوات هابطة. المشكلة.. ورؤية للعلاج نعيش ضعفاً عاماً في إجادة اللغة العربية, ويرجع هذا الضعف لأسباب متعددة, منها: 1- ضعف كثير ممن تصدر للتعليم وهو لم يتقن أصول اللغة. 2- كثرة الموضوعات على الطلاب مما أدى إلى إغفال جانب التطبيق والفهم. 3- أن الناشئ العربي في مراحل دراسته الأولى يكون عاجزاً عن دفع ما استحكم على لسانه من سلطان العامية, ثم يتخرج في المرحلة الثانوية ولم يحصل من فقه العربية إلا غواشي مختلطة, لم يقطف منها ثمرة ذات قيمة, أما صلته بقواعد النحو والصرف كالسائح الأجنبي ببلاد لم يرها ولم يسمع عنها, ولسانه يلتوي ويترطن حتى إذا ما وقف ليقرأ في المصحف آيات من القرآن الكريم, كان كمن يجاهد في حل خط أثري على جدار متحف قديم, ولا أكون مبالغاً إذا قلت إنه لا يعرف الفرق بين أداة التعريف القمرية والشمسية, بل رأيت من بين الطلاب مالا يشرف الإنسان أن يسمعه أو يصغي إليه, ولكن هذه هي المشكلة. العلاج ويجب أن يبدأ العلاج من حيث بدأ الضعف, فينبغي أن ننشئ الأبناء على حُب القراءة ليختزن الطفل في نفسه قوالب التعبير الصحيح, وتنسج في خياله الصور الجمالية لألفاظه وتراكيبه, مما يجعله بعد ذلك يستقبل قواعد العربية ويستوعبها ويطبقها في يسر وسهولة, ولكي نعالج المشكلة من جذورها, فينبغي أولاً وقبل كل شيء, الاهتمام بتخريج المدرس الناجح المتمكن الذي يحب لغته ويعمل على ترسيخها في أفئدة تلاميذه, ويطوّع ألسنتهم على النطق الصحيح بها, فإذا ما غرس في نفس الناشئ نواة التذوق الأدبي أمكنه أن يستوعب قواعد الإعراب ويطبقها؛ لأنها تكون حينئذ موافقة لما استساغه طبعه, وتفاعل مع نفسه, ودرج عليه لسانه. وفي سبيل الإصلاح لا يكتفى بما تبذله وزارات التربية والتعليم من جهد تعليمي, فلذا يجب تجنيد كل المؤسسات العلمية والهيئات الثقافية والأوساط الأدبية حتى تتبوأ لغتنا مكانتها الجديرة بها, وتحتل موقعها اللائق بها في النفوس. كما ينبغي العناية بالمناهج وحسن اختيار ما يقدم للناشئين, بحيث لا يقرر عليهم من القواعد والنصوص إلا ما يتوافق مع أعمارهم, ويمتع نفوسهم, ويغذي كيانهم, ويرهف مشاعرهم, فإن لذلك أبعد الأثر في إذكاء محبة الفصحى والتعلق بها, ونبذ كل دعوة تعارضها, ولابد من العناية التامة بجانب التطبيقات لكل درس, وعدم تجاوز الموضوع الواحد إلا بعد استيعابه تماماً من جانب الطلاب. وبهذا تتضاءل العقبات وتقوى الصلة بين الناشئين ولغتهم الحية المتجددة ذات الدلالة والرواء. وستبقى الفصحى أجل لقد خاضت الفصحى معارك ضارية وحروباً علنية, وأخرى ناعمة خفية, وظن الحاقدون الظنون, ولكن كان لهذه اللغة العظيمة من أصالتها وقوتها وعوامل بقائها ما حفظ كيانها, ودفع عنها غوائل الفناء ونصرها على سهام الأعداء. ومهما دبروا فإنها ستبقى وتعيش وتتفاعل مع الواقع لا تتخلف, ولا تنعزل, ولا تجمد, وإنما تسري في كيان الأمة نبعاً دافقاً. وستبقى لغتنا تساير الزمن وتستجيب لتجدد الحياة واتساع آفاقها, تبقى ولا تموت فإنها لغة القرآن الكريم. شبكة المنهاج الاسلامية |
10-11-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
يعطيك العااااافيه ع نقلك الرائع دمتي مبدعه تحياااتي |
||
10-12-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
طرح رائع يسلمو
|
||
10-24-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشارك
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
شعر: محمد بالحاج
عَجِبْتُ لصوتٍ كُلَّمَا خَفَّ كَلَّمَا وأنكْرتُ صَمتاً كُلَّما اشْتَدَّ صَمَّمَا وما للساني مُفصحٌ كُلَّمَا هَذَى وإن أُلْقِمَ الفُصحَى سلاَ وتبرَّما مُريبٌ ثريَّا الشَّمْعَدانِ إذا هَوى ويسمُو على وعْثَاءَ جَزْعاً تَصرَّمَا وإنْ يحْزُبِ الأمْرُ الجليلُ فإنه مُجانِفُ رُكْنٍ قد تَعَافَى وأَسْقَمَا فَمَنْ لي بثَغْرٍ من حَمِيدٍ ومُكْرَمِ وقَيسِ إيادٍ كَيْفَ أوْفَى وأفْحَمَا ومن صال ينهري بالأعنَّةِ شِدْقُهُ ومَنْ مُذعِناً أصغى إليه وسَلّمَا ولم يَحْتَمِلْ إلا رواحاً وقد غدا سَبِيَّ المَبَاني والمعانِي فهَمْهَمَا هم القوم ولَّوا، قَبْلُ، فالضاد بعدهم سوارٌ لكسرى لم نُعَدِّدْهُ مَغْنَمَا وكالطيفِ يغفو في أضاحيه طالما أو الوَهْمِ يجلو في دياجيه قَلَّمَا ألا لَيْتَ شِعْرِي مَا أَصَابَهُ بعدما ثوى سَيِّداً بين الُّلغَاتِ مُقَدَّمَا فيَأْنسَ في قيْدِ الجَوَاسِقِ طُرِّدَا ويُوحشَ في دنيا المعالمِِِ ِِمَعْلَمَا يسيح بِبَرْنَامِ الفُصُولِ مُقَذَّفَا لكالأجْرَبِ الإبْرَاءُ في أنْ يُزَنَّمَا وألهى السَّوَادَ الغَمْرَ عن شَحْذِ عَزْمِهِ وصالُ لغاتٍ كالخناجِر صُرَّمَا حَدَوا أهْلَهَا غُلْباً رَجَاءَ كُعُوبِهَا وقد أُشْرِبُوا منهم هواها مُذَمّمَا فَسَامُوهمُ اثْنَيْنِ اغْتِرَاباً مُؤمَّلاً وأُخْراً ظَلِيلاً بالسَّبِيلِ مُفَدْمَا وأشْتَاتُ لَهْجَاتٍ تُيَمَّمَ دُونَهُ وِرَادَ حِبَالٍ قَدْ تَكَشَّفُ أرْقَمَا ويُوصَمُ بالإغرابِ رَسْمُ خُطُوطِهَا كَأَنَّ هَوَى الإعْرَابِ لَمْ يُجْدِ مُلْحَمَا أَلَم يُدْرَ بَعْضُ المَوْتِ مَاعُدَّ مَحْفَلَا وبَعْضُ جُمَاعِ الرُّوحِ ما ظُنَّ مَأْتَمَا فَلِلَّهِ حَرْفٌ بالتُّراثِ تَجَلَّدَا وسَهْمُ المنايا سَرَّهُ مَا تَرَسَّمَا يَشُقُّ إلى الأحْرَارِ دَرْباً مُسَنَّنَا ويُصْلِحُ للأَغْرَارِ حِصْناً تَهَدَّمَا فَفِي مَتْنِهِ من أَوْجِهٍِ مَا تَأَثَّلَا وفي غِمْدِهِ سَيْفُ الهُدَى ما تثَلَّمَا ومَا شَانَهُ غَيْرُ انْتِكَاسَةِ أَهْلِهِ وَغَيْرُ اعتزال الأمْرِ صَارَ مُعَمَّمَا وغَيرُ احْتِفاءٍ بالذي عُدَّ مَطْلَباً وجَهْلِِِ المَدَى أَمْسَى على الفَتْحِ أعْصَمَا فَفَضْلُهُ في رَمْضَائِهِمْ قَزْعَةٌ، وهم معاً رُكْبَتَا البَعِيرِ يَبْرُكُ أدْرَمَا ولكنَّ رَكْباً في المجامِعِ شَمَّرَا تَدَارَك مَنْحَاهُ الإلهُ وألْهَمَا يَغَارُ عَلىَ الفُصْحَى، ويَرْفَأُ رَتْقَهَا ويَجْعَلُ تَعْرِيبَ المَعَارفِ سُلَّمَا وآخرَ تَحْقِيقُ التُرَاثِ أَعَدَّهُ لِنَائِي مَرَامٍ حَظُّهُ أن يُكَرَّمَا ونشراً جريئاً وَعِيدَ يُعِيقُه يُضَحِيّ فِدَاءَ الشَّعْبِِ كَيْ يَتَقَدَّما فَلَيْسَ بأهْلٍ للمَعَالِي مُخَلَّفٌ ولا حَصِرُ الهَيْجَا إذا قَامَ تَمْتَمَا فَكُنْ في رِكَابِ الضَّادِ ذُخْراً مُؤمَّلَاً وَسِرْ فِي حُدَاهُ الدَّهْرَ لَحْناً مُرَنَّمَا هو الضَّادُ في أرجائِهِ الرِفْدُ مَعْلَماً هو الضَّادُ صَوْتُ الوَحْيِ دَوَّى مُحَكَّمَا |
||
10-26-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
ضيف المنتدى ومعلم قدير
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
بوركتِ وجوزيتِ خير الجزاء .
|
||
10-26-2009 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
موقوف
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
موضوع جميل
دمت بهالذوقـ والتواجد آلرآئع لآ تحرمناا من جديدك |
|
11-02-2009 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
|
||
05-24-2011 | رقم المشاركة : ( 8 ) | |
موقوف
|
رد: الفصحى تحديات وثبات
مشكور . . يعطيك العافية
|
|
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
عالمك الفسيح | ابو عادل | واحة شعراء المنتدى | 40 | 10-27-2009 10:23 PM |
نحافة وثبات الوزن | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 0 | 01-27-2009 05:07 PM |
تجربة مع الفصحى | سنا الهجرة | واحة شعراء المنتدى | 18 | 08-15-2008 03:17 AM |
ارتفاع السيولة الانتهازية وثبات القياديات يحولان السوق إلى مضاربة | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 2 | 11-25-2007 08:15 PM |
بالمصري الفصيح | عثمان الثمالي | منتدى الاستراحـة | 9 | 04-28-2007 10:04 PM |