السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع

[صقر قريش]

السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع

السعودية بحاجة لمليون وحدة سكنية بحلول 2014 .. سوق العقار "واعدة " والإيجارات ستعاود الارتفاع

الاثنين, 29 يونيو 2009 19:43 خالد علي ( جدة ) :


وسط توقعات بأن تصبح المملكة إحدى أقوى أسواق العقار في المنطقة أكد اقتصاديون في مجال العقارات، بأن الإيجارات ستعاود الارتفاع مرة أخرى في العام المقبل في جميع مدن المملكة وخاصة الكبيرة منها.
ووصف خبراء عاملون في مجال العقار السوق السعودية بأنها "واعدة" إذ أنها ستشهد فرصاً عقارية ضخمة إذا ما تحققت بعض العوامل الرئيسية المختلفة، ومن أهمها تمويل شراء المنازل، واللوائح التنظيمية، والمستثمرون، وزيادة عدد شركات التطوير العقاري ذات الخبرة، وتيسير كلفة العقارات.
في الوقت نفسه رأى اقتصاديون عاملون في مجال العقار أنه بالرغم من المشاريع الضخمة سواء السكنية أو التجارية أو المكتبية التي لايزال بعضها قيد الإنشاء وبعضها أوشك على انتهاء منه، إلا إن أسعار الإيجارات ستعود للارتفاع مع بداية العام 2010 المقبل وستتضاعف بعد ذلك بعدة سنوات وذلك للزيادة الكبير في أعداد السكان والحاجة الضرورية لمئات الآلاف من الوحدات السكنية.
وتوقّعت شركة «جونز لانغ لاسال» العالمية والتي تعمل في مجال العقارات في السعودية، أن ترتفع أسعار الإيجارات مرة أخرى في العام 2010، مع احتمال تعرضها لضغوط في العام 2013 عند دخول مشاريع ضخمة، مثل المركز المالي ومنشآت المؤسسة العامة للتقاعد. كما توقّعت، أن تصبح المملكة إحدى أقوى أسواق العقار في المنطقة، من حيث الأداء في ظرف الـ12 إلى الـ24 شهراً المقبلة، وذلك لكونها السوق الوحيدة التي يتوقع المستثمرون ارتفاع الأسعار فيها على مدى الفترة نفسها. كما أوضحت بأن السعودية بحاجة إلى مليون وحدة سكنية بحلول عام 2014، لسد احتياجات سكانها في ظل التزايد المضطرد في أعدادهم