الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-07-2007
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
افتراضي المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة

المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة المؤشر العام يقف أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة 10 آلاف نقطة

بعد أسبوع ساخن جعل السوق «قاب قوسين أو أدنى» من مستويات انطلاق شرارة انهيار أكتوبر 2006

الرياض: جار الله الجار الله
يقف المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية أمام اختبار صعب في مواجهة منطقة الحاجز النفسي عند 10 آلاف نقطة، بعد أن اختتمت السوق تعاملات ساخنة في الأسبوع الأول من ديسمبر (كانون الأول) عكست من خلاله أداء ايجابيا. ومكّن هذا الأدءا السوق من استعادة المسار الصاعد على الصعيد الأسبوعي بعد أن افتقدته خلال تداولات الأسبوع الماضي الذي وقف في وجه ارتفاع المؤشر العام لـ 6 أسابيع سبقته، لتأتي تعاملات في الـ 5 أيام الماضية مستدلة على أن ما حدث عبارة عن جني أرباح طبيعي.

إذ يبحث المتداولون عن جني الأرباح، الذي يكتنف السوق كرمز صحي يستهدف تجديد دماء حركة المؤشر العام، ليستدل على طبيعته بالأحداث التي تعقبه، فتجدد المسار وقدرة السوق على مواصلة الارتفاع مرهونان بقدرة السوق على اجتذاب السيولة بعد تأسيس مستويات تعزز فكرة الاطمئنانية لدى المستثمرين. حيث كانت لتراجع الأسبوع الماضي قوة دافعة لمؤشر الأسهم السعودية استطاع بعدها أن يلتصق بالمسار الصاعد في طيلة تعاملات هذا الأسبوع، والذي أجبر السوق إلى استهلاك معظم مستويات منطقة 9000 نقطة، الأمر الذي جعل المؤشر العام يقف على مشارف منطقة الحاجز النفسي، عند مستوى 10000 نقطة. وأكمل المؤشر العام المسيرة التصاعدية التي جعلته «قاب قوسين أو أدنى» من مستويات انطلاقة شرارة انهيار السوق من مستويات 10 آلاف نقطة، بعد ان لامس في تعاملات آخر يوم من تعاملات هذا الأسبوع مستويات 31 أكتوبر (تشرين الأول) العام الماضي 2006، ليبدأ المؤشر العام اعتبارا من تداولات الغد مرحلة جديدة في مواجهة مناطق صعبة نفسيا وفنيا.
ووقفت المناطق الحرة بين مستويات 9400 إلى 10000 نقطة تقريبا، في صف حركة السوق، فهي عبارة عن مستويات غادرها المؤشر العام بسرعة فائقة في فترة الانهيار، ما جعلها منطقة خالية من العقبات السعرية والمقاومة الصعبة، إلا أن الوصول إلى منطقة الاستقرار في العام الماضي فوق مستوى 10000 نقطة يجعل السوق أمام اختبار صعب. في المقابل كان لهذا الأداء المتواصل داخل المنطقة الخضراء دور في تصعيد قيمة التعاملات الأسبوعية التي ارتفعت بمعدل 15.4 في المائة قياسا بسيولة الأسبوع الماضي، خصوصا بعد أن تدفقت السيولة على أسهم جبل عمر المدرجة في تعاملات السبت الماضي، والتي استحوذت على 12 في المائة على إجمالي سيولة السوق.
* قطاع البنوك تمكن مؤشر القطاع البنكي في تعاملات هذا الأسبوع من تحقيق مستويات قياسية، بعد أن استطاع من الوصول إلى أرقام جديدة في تداولات العام الجاري، متجاوزا أعلى المستويات في 2007، ليعزز هذا الارتفاع من قدرة القطاع في تجاوز المقاومة الصعبة عند مستوى 25600 نقطة في آخر يوم من تعاملات الأسبوع.
هذا السلوك يجعل الطريق فسيحا أمم مؤشر القطاع في قيادة السوق خلال الفترة المقبلة، خصوصا أن القطاع دخل في منطقة شبيهة في المنطقة الحرة التي كان يعيشها المؤشر العام بين 9400 نقطة و 10000 نقطة، ليحاول هذا القطاع مسايرة قطاع الصناعة للوصول إلى مستويات تقابل 10000 نقطة، والتي تقع عند 30000 نقطة تقريبا، بعد أن يؤكد القطاع بقاءه فوق مستويات المقاومة عند مستوى 25600 نقطة. هذا الأداء قفز بربحية القطاع خلال تعاملات العام الجاري إلى ما نسبته 10 في المائة مقارنة بإغلاق العام الماضي.
* قطاع الصناعة استطاع مؤشر القطاع الصناعي من اختراق مستويات المقاومة الصلبة عند 24500 نقطة والتي منعت القطاع من إحراز أي تقدم خلال الفترة الماضي، ليسارع هذا القطاع إلى تحقيق الهدف الفني الذي رسمه القطاع بعد تجاوز المناطق الصعبة لتصل إلى مستوى 25340 نقطة والتي تعد مستويات مقاومة لدى القطاع. وجاءت هذه الحركة المتفائلة في القطاع الصناعي بعد أن تحررت أسهم شركة سابك من مستويات المقاومة خلال تعاملات هذا الأسبوع عند مستوى 170 ريالا (45.3 دولار)، لترفع من معنويات القطاع الصناعي الذي حقق انجازات خلال تعاملات العام الجاري، بعد أن لامس صعودا قوامه 57.4 في المائة قياسا في تعاملات العام الماضي.
* قطاع الإسمنت اتجه مؤشر القطاع الإسمنتي في حركة معاكسة لاتجاه السوق، بعد أن اكتسحت القطاع تراجعات داخل تعاملات هذا الأسبوع، الأمر الذي دفع القطاع إلى التفريط في المستويات الجديدة في تعاملات العام الجاري التي حققها في تداولات الأسبوع الماضي، إلا أن القطاع نجح في محاولته تقليص مستوى الخسائر في تداولات آخر هذا الأسبوع، ما عزز من مستوى الربحية لهذا القطاع في تعاملات 2007 بعد أن ربح بمعدل 13.2 في المائة قياسا في تعاملات العام الماضي.
* قطاع الخدمات نجح مؤشر القطاع الخدمي في اختراق مستويات مهمة تتمثل في 2254 نقطة والتي تفتح الطريق أمام القطاع للوصول إلى منطقة قمة العام الجاري، خصوصا بعد أن استعاد هذا القطاع حيويته المعهودة في التذبذب العالي بعد أن ساهم إدراج أسهم شركة جبل عمر في اجتذاب الأنظار إلى شركات هذا القطاع، بالإضافة إلى ما يحتويه هذا القطاع من شركات مغرية سعرية قياسا بأدائها المالي، والذي أعطى القطاع دفعة قوية في تحقيق أرباح في تعاملات العام الجاري، محققا صعودا قوامه 11.1 في المائة قياسا في تعاملات العام الماضي.
* قطاع الكهرباء لا يزال مؤشر قطاع الكهرباء يظهر عزمه في الوصول إلى مستويات القمة السابقة لهذا القطاع في تعاملات العام الجاري، من خلال إصراره للوصول إلى مستويات 1600 نقطة. إلا أن حركة هذا القطاع تتميز بالزحف المتثاقل الذي غالبا ما تحركه رغبة صانع السوق في المحافظة على استقرار المؤشر العام خصوصا مع تراجع أسهم الشركات القيادية الأخرى. كما يعوّل على هذا القطاع الكثير في مساعدة السوق على اختراق منطقة الحاجز النفسي المتمثل في مستوى 10 آلاف نقطة. ولا يزال هذا القطاع يسير في الاتجاه الايجابي في تعاملات العام الجاري بعد أن حقق ارتفاعا بمعدل 11.5 في المائة قياسا في تعاملات العام الماضي.
* قطاع الزراعة لا يزال مؤشر القطاع الزراعي بعيدا كل البعد عن مستويات القمة السنوية للقطاع والمتمثلة في مستوى 5800 نقطة تقريبا، بالإضافة إلى أن القطاع يعاني من مستويات مقاومة قريبة عند منطقة 4533 نقطة، والتي فشل في اختراقها في تعاملات الأسبوع الماضي، على الرغم من ذلك تمكن القطاع من تحقيق المرتبة الثالثة بين قطاعات السوق في نسبة الارتفاع خلال العام الجاري، عبر تحقيقه صعودا بمعدل 29 في المائة مقارنة في تعاملات العام الماضي.
* قطاع الاتصالات يحاول مؤشر قطاع الاتصالات جاهدا في العودة إلى مستوياته العليا في 2007 بعد أن فشل في اختراقها خلال تعاملات الفترة الماضية. إلا أن هذا القطاع لا يزال بعيدا عن هذه المستويات بالرغم من قدرة القطاع المالية على منافسة القطاعات الرئيسية في نسبة الحركة الايجابية. في المقابل ينفرد القطاع في بقائه داخل المنطقة الحمراء في تعاملات العام الجاري، بعد أن حقق انخفاضا بمعدل 0.72 في المائة قياسا في تعاملات العام السابق 2006.
* قطاع التأمين تمكن مؤشر قطاع التأمين من استعادة عافيته خلال تعاملات الأسابيع الأخيرة بعد اختراقه مستويات المقاومة عند 2320 نقطة تقريبا والذي أهل القطاع للاستمرار في طريق الارتفاعات، والاقتراب من أعلى مستويات محققه له في الفترة الأخيرة، ليبقى على مقربة منها بعد أن أغلق عند مستوى 2552 نقطة. كما أن هذا القطاع يبقى في المركز الأول من حيث نسبة الارتفاع في العام الجديد بلا منازع، بعد أن حقق صعودا بمعدل 75.2 في المائة قياسا بإغلاق العام الماضي.
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
المؤشر بين ثبات رائع فوق 9 آلاف نقطة وعزم للصعود حتى 10 آلاف نقطة عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 11-23-2007 02:39 PM
المؤشر يتخطى الـ 7 آلاف نقطة بمكسب 2.44 % عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 06-20-2007 06:26 AM
المؤشر العام في مواجهة الإغلاق الشهري اليوم عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 3 03-31-2007 01:28 PM
المؤشر العام أمام تحدي حاجز 8 آلاف نقطة عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 4 02-17-2007 10:18 PM
المؤشر أمام تحدي كسر حاجز 8 آلاف نقطة اليوم عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 4 12-02-2006 03:51 PM


الساعة الآن 09:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by