الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأدب والشعر > الديوان الأدبي

 
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 04-13-2010
 
الاسبر
عضو

  الاسبر غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4372
تـاريخ التسجيـل : 13-07-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 26
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : الاسبر
Exclamation الاديب جعفر الخليلي من ثقيف

الاديب جعفر الخليلي من ثقيف الاديب جعفر الخليلي من ثقيف الاديب جعفر الخليلي من ثقيف الاديب جعفر الخليلي من ثقيف الاديب جعفر الخليلي من ثقيف

جعفر الخليلي؛ رائد القصة الشعبية العراقية الحديثة
د.سعدي غزاي عمران(فالح الربيعي)
حياته
رائد من رواد القصة العراقية وكاتب اجتماعي وأديب ومؤرخ وصحفي معروف .
ولد جعفر الخليلي في مدينة النجف في بيت علم وادب وفي اسرة عرفت باهتمامها بالطب الشعبي، وعندما اكمل دراساته الاولى عين معلماً في مدرسة الحلة الابتدائية عام 1924 ثم استقال من التعليم عام 1931 ليتفرغ لشؤون الادب والصحافة ، فاصدر جرائد (الفجر الصادق) عام 1931 و(الراعي) عام 1933 التي الغي امتيازها فأصدر مجلة (الهاتف) الادبية الاسبوعية عام 1935 واشتهر بها فقد جمعت (الهاتف) اليها الكثير من الادباء والكتاب من داخل العراق وخارجه وقد انتقل بها الخليلي الى بغداد سنة 1949 واصدرها يومية سياسية لفترة ثم عاد الى شكلها الادبي الاسبوعي بعد ان لم يستطع الاستمرار في تمويلها لعدم وجود جهة متنفذة مادياً وسياسياً تدعم اصدارها.
حافظ الخليلي على هوية (الهاتف) الثقافية وكان عددها القصصي السنوي يلقى كل اهتمام في العراق وخارجه ويساهم فيه الكثير من ادباء القصة ومترجميها حتى توقفت عن الصدور عام 1954 قسراً نتيجة لالغاء وزارة نوري السعيد امتيازات الصحف والدوريات. وبعد إغلاق (الهاتف) في العام 1954م بقي الخليلي عامين لم ينشر شيئاً، غير أنه أصدر في العام 1956م ثلاثة كتب هي: (هؤلاء الناس)، و(كنت معهم في السجن – بغداد 1956)، و(التمور العراقية قديماً وحديثاً). وكان كتابه (هؤلاء الناس- بغداد 1956م) آخر مجموعة قصصية له.
انصرف جعفر الخليلي بعد هذا الى تأسيس (دار التعارف) للطبع والنشر ليتابع نشاطه الثقافي حتى هجرته من العراق مطلع الثمانينات.
آثاره:
اصدر الخليلي اول قصة له عام 1921 بعنوان (التعساء)وهي قصة مطولة، ومن كتبه (يوميات) وقصة (الضائع) و(عندما كنت قاضياً) و(في قرى الجن) و(من فوق الرابية)، و(اولاد الخليلي) و(هكذا عرفتهم)(بغداد 1963م) بجزئين و(موسوعة العتبات المقدسة) و(نفحات من خمائل الادب الفارسي) و(ما اخذ الشعر العربي من الفارسية وما اخذ الشعر الفارسي من العربية)، ومجموعة (هؤلاء الناس )القصصية (بغداد1956م).
اهتم جعفر الخليلي بتوثيق مسيرة القصة العراقية فأصدر عام 1957 كتيباً تحت عنوان (القصة العراقية قديماً وحديثاً) اعتبره جزءاً اولاً توفّر فيه على دراسة البدايات القديمة لفن السرد القصصي واضعاً لوط بن يحيى الشهير بـ(أبي مخنف) في مقدمة القصاصين العراقيين ثم درس تأثير عبد الله بن المقفع وترجمته (كليلة ودمنة) على القصة العربية عموماً ثم نشاط ابن البهارية القصصي الشعري معتبراً عبد الملك بن قريب الاصمعي واحداً من ابرز الساردين القدامى متعرضا بعد ذلك في اشارات اولى الى القصة العراقية الحديثة التي تناولها في كتاب مستقل له بعنوان (القصة العراقية) درس فيه تجارب الكتاب الذين سبقوه امثال سليمان فيضي ومن كتبوا ضمن جيله امثال محمود السيد وعبد المجيد لطفي ويوسف رجيب وخلف شوقي الداودي وسواهم.
هاجر جعفر الخليلي من العراق بسبب المضايقات التي تعرض لها هو واسرته من السلطة ،وظل غريباً عن وطنه حتى وفاته في تسعينات القرن الماضي في دبي ودفن فيها، و نعته الصحافة ووسائل الاعلام الاخرى . [2]
يعرف المتابعون الاستاذ جعفر الخليلي واحداً من ابرز رواد القصة العراقية في نشأتها الحديثة الاولى في العقد الثالث من القرن العشرين، وقد ترك هذا القاص اثراً واضحاً في الكتابة القصصية وقد تجلى ذلك في المجاميع والروايات التي اصدرها ومنها رواية (في قرى الجن ) التي تعد واحدة من الاعمال المهمة في ادب الرواية الحديثة لرؤيتها المتقدمة وبنائها الفني الحديث وافادتها من بنية الثقافة الشعبية.[3]
وقد نال احد الباحثين الامريكان (جون توماس هامل) شهادة الدكتوراه من جامعة مشيغان عام 1972م والموسومة ( جعفر الخليلي والقصة العراقية الحديثة) وقد ترجمت هذه الرسالة الى العربية من قبل الا ستاذ وديع فلسطين والدكتور صفاء خلوصي مع مقدمة للاستاذ عبد الغني حسن في كتاب طبع في بغداد عام (1976-1396). وقد وصف الكثير من رجالات الادب والفكر والاجتماع وغيرهم مؤلفات الخليلي منهم روكس بن زائد العزيزي ونظير زيتون ومصطفى عبد اللطيف السحرتي وجورج صيدح ووديع فلسطين والياس فرحات وميخائيل نعيمة وغيرهم كما وصف مثل هؤلاء الرجال ملخص كتاب “العرب واليهود في التاريخ” في الطبعة الثانية منه عام 1979 م ومنهم الاستاذ عجاج نويهض بقوله:(…. انه لعمل عظيم جدا امر هذا الكتاب ساعة مولده وساعة تعدد طبعاته وساعة تلخيصه..) والدكتور بدوي طبانة في (وان هذا الكتاب الرائع الذي يعرض قضيتنا مع اليهود عرضا امينا بحججه الدامغة وادلته الواضحة وبراهينه الناصعة لمن خير ما قرات من الكتب في هذا الباب ).
فنه القصصي:
يعد الخليلي من رواد الفن القصصي في العراق، إذ ينتمي إلى الرعيل الأول من القصاصين العراقيين الذين ثبّتوا أركان هذا الفن بعرقهم وجهدهم. إذ إن أول قصة مطولة نشرها الخليلي كانت في بدايات عشرينيات القرن(التعساء). ويعد الباحثون في القصة من مؤرخين ونقاد الخليليَّ نسيجاً في القصة العراقية وحده، ذلك لأن اتجاهه يميزه من بين القصاصين .
ويتجلى في قصصه تأثير الأدب العربي القديم والقصص الشعبي، وهذا التأثير غير ظاهر الملامح، وإنما يطل علينا في هذا الروح العام الذي يسود قصصه، فيحس القارئ أجواء القصص الشعبي وأسلوبه. فالقاص يقدم ضرباً من الحكايات الشعبية المنتشرة بين الناس عارضاً فيها معتقدات العامة، تلك المعتقدات التي رسخت في الأذهان نتيجة تغرير الدجالين، أو لسوء فهم شرائع الدين، وللجهل المسيطر على العقول من عهد قريب (العهد العثماني). فغدا الإيمان بالسحر، وظهور الجن بين الناس عقيدة ملازمة، خلّفت أسوأ الآثار في حياة الناس، أو يقدم الخليلي مزيجاً من الخواطر الانتقادية والصور والذكريات. يسوقها بأسلوب طليّ يشد القارئ، ويخضع فنه لخصائص الأسلوب الصحفي الذي يتصف به.
وهكذا فإن مجاميعه القصصية مملوءة بالمواقف الحياتية الواقعية التي يصورها تصويراً فنياً دقيقاً، فيها كثير من الصور الساخرة الحيّة التي يغلب عليها روح الفكاهة والتسلية، ولا تخلو من نقود لاذعة قد تخلص إلى العبرة والنصيحة. ويعنى الخليلي في قصصه كثيراً بتفاصيل الصورة التي يرسمها، أو الفكرة التي يريد عرضها، وكثيراً ما ينهيها بمفاجأة تحس لها طعماً لاذعاً، فقصّته تمتاز بسهولة وبساطة في الحبك، وانسياق مع الطبع، وأبطال مجموعاته في الغالب من الطبقة الفقيرة، أو من طلاب العلم في المدارس الدينية، وطريقته في تقديم الأبطال أنه يصفهم وصفاً دقيقاً يمهد فيه لفهم تصرفاتهم ونزعاتهم.
وأخيراً فالخليلي يختط طريقاً خاصاً في الكتابة الشعبية التي تمزج النقد الاجتماعي بالفكاهة القائمة على حسن بالمفارقة الحياتية والعادات والتقاليد من دون أن تخلو كتاباته من نقد مبطن لأجهزة الحكم آنذاك، والمتنفذين اجتماعياً والمستفيدين من سيادة بعض الأعراف. إذ تميز بالسرد القصصي الذي يقرب من الأدب المحكي من دون ترتيب سابق أو حذر فني، ومن دون إفادة واضحة من أصول السرد الحديث، لكنه كان صياد مفارقات اجتماعية بارعاً، وصاحب حكايات عن شرائح حياتية لا يمكن تجاوزها مطلقاً في تاريخ الأدب العراقي المعاصر.
نموذج من آثاره:
قصة قصيرة بعنوان “حينما يفرغ الجيب” من مجموعته القصصية “هؤلاء الناس”[4]:
” كثيراً ما تكون العلاقة قائمة بين الدماغ والجيب ، فيفرغ الدماغ من الإدراك حينما يفرغ الجيب من الدراهم، ويفرغ الجيب من الدراهم حينما يفرغ الدماغ من الإدراك.
هذا ما قاله لي صديق قديم كان موظفاً في الحكومة ثم فصل من الوظيفة لسبب لا أعرف مدى وجاهته وقيمته المادية.
وساءت أحوال الرجل،وركبته الهموم حين لم يجد العمل الذي يسد به عوزه،وتحكّم به اليأس ،حتى أضناه ،وقد لجأ إلى بعض حاجات بيته فرهنها أولاً ،ثم باعها مضطراً ،ولكنه ظل في فقره كما هو.
قال لي هذا الصديق:
كنت أسمع عن الأيام السود ،فكنت أحسب أنها أوصاف أرِيدَ بها المبالغة في الشدة،وإلا فكيف يمكن أن تكون الأيام سوداً،وحين أمتُحِنتُ وفرغ جيبي نهائياً رأيت بعيني هاتين سواد الأيام،لقد رأيت الأيام تسودّ حقيقة في عيني فلا أكاد أميز شيئاً ولا أبصر شيئاً ،ثم ذقت من مرارة الحياة ما لا أطيق وصفه ،وما لا يعرف مداه إلا الذين انقطعت بهم الأسباب،فيئسوا من أنفسهم ويئسوا من الفرج ،فلقد طال عطلي عن العمل وأنا رب عائلة يزيد مجموعها على عشرة أنفار بين كبير مثلي جزع فاختل توازنه ،وصغير جهل فنفد صبره،وناهيك بالفقر عاهة من أشد عاهات الحياة ،ومرضاً من أفتك أمراض المجتمع ،وبلية ظلت موضوع الفلسفة منذ أول تاريخ البشرية حتى اليوم،وقد أشبعها العلماء بحثاً فلم يتوصلوا إلى العلاج العملي الشافي الذي يقضي عليها قضاء نهائياً.
قال :
- وطرقت جميع مظان[5] الرزق فلم يبق لي إلا أن أبيع بيتي الحقير الموروث من أبوي وهو كلما بقي لي من دنياي بعد بعض الحاجات الضرورية التي لابد من بقائها ،والتي لا أحسب أنها ستجلب ثمناً لو تصديت إلى بيعها.
وفي منتصف ليلة من هذه الليالي النابية التي كنت أنامها غراراً[6] وكنت قد نمت بعد أن ملّني مضجعي من كثرة التقلب،وبعد ان تراخت أعضائي من كثرة السهر،استيقظت على إثر هزة عنيفة اختض لها كل جسمي،فإذا بزوجتي تستقبلني بوجه باسم يفيض بشراً وطمأنينة وهي تقول لتبعد الخوف عني:
تقول- خطف الخضر وتكررها : خطف الخضر، خطف الخضر…
ولست أدري كيف يخطف الخضر،ولماذا يخطف؟ وكل ما أدريه هو أن هذه الكلمة تقال لطرد الخوف المفاجىء للنفوس وعلى الأخص نفوس الأطفال،وحين اطمأنت من سلامة عقلي،وامتلاكي لنفسي قالت:
- انهض…انهض فقد فرج الله كربنا ،وجاءنا الرزق الذي كنا نطلبه بالمشقة فلم نظفر به،وإذا صح حلمي- وسيصح بلا شك – فمعنى ذلك أن الحظ قد واتانا ،وما عليك الآن أن تحفر ركن البيت الغربي من المطبخ لتحصل على كنز مخبوء هناك.
ثم أردفت قائلة:
- هذا ما قاله لي النبي سليمان عليه السلام في الحلم الذي رأيته قبل دقائق..
من كان يظن أني سأضحك ملء شدقي[7] أمام هذه البشارة التي جاءتني بها زوجتي بعد منتصف الليل؟ من كان يظن أنني سأضحك حتى أكاد أغص بضحكتي المتصلة التي ضاع فيها الشهيق والزفير حتى تكسرت على شفتي وأنا على تلك الحال من المرارة التي أصبح وأمسي عليها؟من كان يظن ذلك؟
ولكنني ضحكت،وكانت ضحكتي مزيجاً من السخرية والألم،والشعور بفداحة المصيبة التي قيل عنها و(شر المصيبة ما يضحك) ثم اندفعت أُفْهِمُ زوجتي بأنها لم تكن كاذبة ،وأنني لا أشك بأنها قد رأت النبي سليمان في حلمها ،وأنه حدّثها بالكنز حقاً ،ولكن حلمها هذا ليس إلا ضرباً من ضروب تركيز تفكير أفكارها فيما نحن فيه من عسر،وأنه ليس سوى صدى لبقية آمالها بالغيب حين عزّ عليها تحقيق الأمل بالوجدان[8].
وأنّى لامرأة ،أو أنى لامرأتي على الأصح أن تسلم برأي زوجها ولا سيما إذا كان زوجاً خائباً مثلي؟ فنامت وملءُ أجفانها الغضب.
وفي الصباح،قصّت في الصباح على بناتها الستِّ الحلمَ الذي رأت ،ووصفت لهن النبي سليمان حين أقبل وحين تكلم وحين أشار إليها بأن تبشر زوجها بانفراج الأزمة ،وتدله على الكنز المخبوء في الركن الغربي من البيت.
وقالت لهن: أما أبوكن فلم أسمع منه غير ضحكة رنانة عبّر بها عن أقصى ما تبلغ السخرية والإستهزاء،فأقبلت البنات عليّ يلمْنني ،ورحن يصحّحن لي عقيدتي ،ويضربن لي ألف مثل لأحلام كهذه قد تحققت ،ويطلبن مني الشروع بحفر البيت عاجلاً ،ولكني أبيت.
وتلت تلك الليلةَ ليلةٌ ثانية ،وفي صباح اليوم التالي جاءتني إحدى بناتي مسرعة وهي تقول:
- أقسم بالله يا أبتي أنني أنا الأخرى قد رأيت النبي سليمان في حلمي الليلة البارحة،وقد أكد لي وجود الكنز في المكان المذكور وقال لي: قولي لأبيك أن عليه أن يصدق أمي ويطيعها.
واجتمعت العائلة على الأثر في صف واحد،وحكت علي بوجوب الطاعة والنزول على أمر النبي سليمان بدون تردد.
ورضخت للحكم ،وأنا نصف مؤمن بصحة هذه النبوءة،وشرحت أحفر ،وشرعت البنات وأمهن بنقل التراب إلى جانب آخر من البيت،ومازلنا نعمل حتى داهمنا الليل،وشلّ أيدينا التعب،فأرجأنا إتمام الحفر إلى اليوم التالي،وأوينا إلى مضاجعنا ونحن في غاية الضعف والإنحلال.
وفيما يقرب من منتصف الليل ،فزّت العائلة جميعها مرعوبة فزعة،على صوت دوّى في جميع الآذان ،وإذا بسحابة من الغبار والتراب تتعالى على بيتنا،وإذا بجانب من دارنا وهو مطبخ البيت قد انهار على تلك الحفرة التي عملنا طول النهار بحثاً عن الكنز الذي دلنا عليه النبي سليمان عليه السلام، فكان أن خسرنا عقلنا وخسرنا بيتنا!”

--------------------------------------------------------------------------------
[1] ذكر التاريخ 1902 ايضاً كتاريخ لولادته.

[2] انظر: (باسم عبد الحميد حمودي،جعفر الخليلي وتاريخ القصة العراقية
[4] الخليلي،جعفر،هؤلاء الناس،مطبعة المعارف،بغداد،1956م. ص 95-100 .
[5] مَظِنَّةُ الشيء مَوْضِعه ومأْلَفُه الذي يُظَنُّ كونه فيه،والجمع المَظانُّ.
[6] النابية: يريد الشديدة والعصيبة ،غراراً: قليلاً .
[7] الشِّدْق: جانب الفم.
[8] يريد من الوجدان هنا :الواقع والحقيقة.
رد مع اقتباس
قديم 04-13-2010   رقم المشاركة : ( 2 )
سنا الهجرة
شاعر

الصورة الرمزية سنا الهجرة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1306
تـاريخ التسجيـل : 01-06-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 13,176
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1185
قوة التـرشيــــح : سنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادة


سنا الهجرة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاديب جعفر الخليلي من ثقيف

يعطيك العافيه والمعذره على التعديل .. لتكبير الخط . لكي يسعل على اللي مثلي قرائته
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2010   رقم المشاركة : ( 3 )
السنافية
ذهبي مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4541
تـاريخ التسجيـل : 28-08-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,679
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1357
قوة التـرشيــــح : السنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادة


السنافية غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاديب جعفر الخليلي من ثقيف

الأخ الأسبر: أشكر لك ذكر هذا الأديب والقصصي ولكني أراك أغفلت ناحية مهمة جدا ولاأدري ماسببه وهو أهم بكثير من كونه ثقفي وإن كنت أرى أن هذا سيكون مدار جدل بحد ذاته..؟؟؟

فالكاتب الذي أشرت إليه عرف بتشيعه الشديد وأن لديه أفكار قد تنافي العقيدة الإسلامية وهو ما ذكره في كتابه الذي ذكرته سابقا (( موسوعة العتبات المقدسة))

فالكتاب قد يحوي أمور مخالفة ومنها ماذكره صفحة 284 بقوله )) يجب أن يكون الإمام كالنبي صلى الله عليه وسلم معصوماً عند الشيعة ))


هذه نبذة بسيطة قد تكمل الصورة للقارئ وقد تشكل منعطفا هاما عند قراءة أعماله وسيرته ومدى تقبلها وإن كنت أرى أن الجانب الأدبي لديه جميل جدا ولايعينا الإستفادة منه مع الحرص والتنبه لما يخالطه من أمور قد تسيئ لمفاهيمنا وعقائدنا ..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الدكتور عبدالهادي الخليلي من ثقيف العراق الاسبر الــمـنـتـدى الـعـام 2 04-03-2010 04:11 AM
هو ربنا يغفر ؟؟ مقطع مؤثر جدا صيد الفوائد الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 11-25-2009 12:21 AM
الدليمي يناشد العرب إنقاذ سنة العراق من الإبادة المبرِّد أخبار العالم وأحداثه الجارية 3 08-17-2007 03:31 PM
أسأل الله أن يغفر لجميع فخوذ وبطون ثمالة المقاط الــبـيـت الــكـبيــر 5 02-10-2006 02:14 AM


الساعة الآن 05:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by