الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الـصـحـة و التغذية

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-05-2009
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي هل نعيد اكتشاف الحجامة؟

هل نعيد اكتشاف الحجامة؟ هل نعيد اكتشاف الحجامة؟ هل نعيد اكتشاف الحجامة؟ هل نعيد اكتشاف الحجامة؟ هل نعيد اكتشاف الحجامة؟

هل نعيد اكتشاف الحجامة؟


الحجامة

الدكتور خالد بن محمد الغامدي *
فاطمة امرأة تبلغ من العمر خمسين عاماً وتعاني من صداع نصفي شديد ومزمن زارت بسببه العديد من الأطباء ولكن دون جدوى. وبينما هي تشكو ذلك لإحدى صديقاتها اقترحت عليها التدواي بالحجامة.لكن فاطمة كانت مترددة ومتخوفة خصوصاً بعدما سمعت بمنع وزارة الصحة للحجامة. ولكن صديقتها أخبرتها بأنه على الرغم من هذا الكلام فقد استفادت هي شخصياً وغيرها كثير من الحجامة .فردت فاطمة ولكن أين سأعمل الحجامة وقد أغلقت كل العيادات التي كانت تعمل بها!
فطمأنتها صديقتها بأنه تعرف جحاماً أو بالأصح حلاقاٍ في احد الأحياء الشعبية يمكن أن يجري لها الحجامة.وبعد الاتصال على ذلك الحلاق توجهت فاطمة إليه وقد تفاجأت هي وزوجها من قذارة المكان الذي ستتم فيه عملية الحجامة؛ عندئذ حاول زوجها اقناعها بالعدول عن رأيها لكنها أصرت فهي تريد أن تتخلص من هذا الصداع الرهيب مهما كان الثمن. بعدها قام الحلاق بعمل الحجامة في الرأس والرقبة وفجأة أصاب المشرط عرقاً كبيراً في منتصف الرقبة فهذا الرجل حتماً لم يدرس التشريح وليس لديه أي علم بأماكن العروق في الجسم مما أدى إلى نزيف شديد كاد أن يودي بحياتها و لم يستطع الحلاق التعامل معه مما استدعى نقل الحالة بسرعة لأقرب مستشفى وتم عمل خياطة توقف بعدها النزيف وتم إنقاذ المرأة في اللحظات الأخيرة!.
تعد الحجامة إجراء علاجياً ووقائياً قديماً جداً فقد تداوى بها النبي صلى الله عليه وسلم وأثنى عليها ففي الحديث الصحيح «خير ما تداويتم به الحجامة» متفق عليه. وكذلك قوله «إن كان في شي من أدويتكم خير ففي شرطة محجم .... الحديث» رواه البخاري ومسلم. كما أنها مذكورة في الحضارة الصينية القديمة كما تم ذكرها في التراث الفرعوني وكانت كذلك معروفةً عند العرب
وعند التأمل في الحديث الصحيح الوارد في الحجامة فقد ذكر المصطفى صلى الله عليه وسلم والذي لا ينطق عن الهوى أن الحجامة من أفضل الأدوية لكنه لم يحدد لأي مرض بالذات ولم يحدد عدد المرات الخ,,, وفي هذا إفساح المجال للعلماء والباحثين لتجريب هذا الدواء على أمراض مختلفة واستكشاف تفاصيل العلاج التي تؤدي للنتائج العلاجية المطلوبة .
وظلت الحجامة مستخدمه لقرون عديدة حتى جاء الطب الغربي الحديث حيث أهملت هذه الطريقة ولم تدرس بشكل علمي لعدم وجودها لدى الغربيين بل تم اعتبارها طباً شعبياً غير مثبت علمياً.
ومازالت تمارس في المجتمعات العربية والإسلاميه حتى الآن ولكن هناك العديد من الإشكاليات في هذا المجال. من أهمها عدم نظافة الآلات المستخدمة أو عمل الحجامة على أيدي غير الأطباء ممن لايحسنون أبجديات التعقيم واحترازات عدم نقل العدوى وكما هو معلوم فإنه قد ينتقل عن طريق الدم الملوث أمراض بالغة الخطورة مثل الايدز والتهاب الكبد الوبائي ب و ج. بل عندما تلقي نظرة على الأماكن التي تتم فيها ممارسة الحجامة في الأحياء الشعبية تشمئز نفسك من عدم نظافة المكان والأدوات المستخدمة. بل إن بعض الحجامين قد يعمل الحجامة في أماكن خطيرة و بها عروق كبيرة وسطحيه مثل الرقبة.
ويحرص بعض الأطباء المسلمين على المحافظة على هذا الإرث ولي شخصياً اهتمام قديم بموضوع الحجامة فقد قرأت عنها العديد من الكتب والمقالات والأبحاث في مختلف الثقافات عربيةً كانت أو غيرها ثم تعلمتها على يد طبيب صيني.
ونعني بالحجامة إخراج الدم عن طريق جروح صغيرة بالجلد وذلك بعد تعريضه لعملية ضغط سلبي حيث يتم سحب الجلد داخل كوب بلاستيكي أو زجاجي عن طريق جهاز يدوي أو كهربائي ليسحب الجلد للخارج.وكانت تتم هذه العملية بطريقة بدائية في الماضي ولكنها تؤدي إلى نفس الغرض المذكور.وينبغي الحرص عند عملها على التعقيم واستخدام أدوات معقمه ولمرة واحدة فقط لكل مريض ثم تستخدم أدوات أخرى للمريض التالي وهكذا. ولا يتم عملها حتى يتم التأكد من عدم وجود مشاكل في سيولة الدم أوفقر دم شديد .
في الحقيقة هناك أبحاث قليلة ومتواضعة عن استخدام الحجامة كعلاج فقد عملت أبحاث في مصر وسوريا لكنها للأسف لم تنشر في المجلات العلمية المحكمة وقد تكون نشرت في مجلات محلية غير محكمة. ومن الملاحظ أن الأبحاث التي تخص الحجامة حالياً ذات منهجية ضعيفة ولم يتم دعمها بشكل جيد ولاتوجد مراكز مختصة بها سوى مركز مبتدئ في إيران.
وقد دار بيني وبين بعض الزملاء عدة حوارات حول هذا الموضوع وأهمية عمل أبحاث علمية حوله لكني غالباً ما كنت أواجه بالاستغراب والرفض وفي كل مرة انكمش ثم أنسحب فماذا قد يقولون عني!! وغالباً تكون حجة الزملاء أن هذا النوع من العلاج ليس عليه أبحاث علمية عالمية. فكنت أجيبهم:إذن فلنقم بها نحن! .
ومن خلال متابعتي الدائمة لكل ما ينشر أو يكتب في هذا المجال ظهرت مؤخراً بعض الأبحاث منشورة في قاعدة بيانات البحث الطبية المشهورة Pubmed يتكلم أحدها عن أثر الحجامة في خفض الدهون بالدم والآخر عن فائدتها في علاج الصداع والشقيقة وليس هذا مستغرباً من الناحية النظرية فكما يعلم الأطباء أن هناك أشارات واتصالات خلوية بالغة التعقيد خصوصاً بين الخلايا المناعية تتخذ من الدم طريقاً لها لتصل إلى أهدافها فإذا اختلت أو تغيرت تؤدي إلى بعض الأمراض فإذا استطعنا اصطيادها من الدم تخلصنا من شرها وهذه تسمى بالسيتوكيناتCytokines .وبعد اطلاعي على هذه الأبحاث ارتفع مستوى الشجاعة لدي مرة أخرى للحديث عن هذا الموضوع وبل وطرحه على الملأ هذه المرة!.
ولست أرى من الحكمة مصادمة الرغبة الجامحة لمجتمعنا بمحاربة الحجامة خصوصاً إذا نظرنا للأحاديث الصحيحة الواردة فيها. حيث لا يمكن منع الناس من الحجامة قسراً فلو منعت في النور فستعمل في الخفاء وقد اطلعت على عدد من الحالات التي لم تعمل بشكل صحي في المنازل أو غيرها والقصة المذكورة ماهي إلا أحد الأمثلة. فإذا سعينا لمنعها حتى تحت الإشراف الطبي بحجة بعض الممارسات الخاطئة فهذا من باب معالجة الخطأ بالخطأ. لذا أرى منع ممارسة الحجامة من قبل غير الأطباء وحصر ذلك على الأطباء وإلزام من يمارسها بالشروط الصحية المعتمدة والأهم من هذا كله عمل دراسات علميه على هذا الموضوع المهم خدمة للسنة النبوية الشريفة وخدمة للبشرية جمعاء خصوصاً إذا علمنا أن الطب الغربي الحديث قد عجز عن شفاء الكثير من الأمراض. وبالذات مع التوجه العالمي للطب البديل.
لذا أرى أن هناك فرصاً بحثية واعدة في موضوع الحجامة فيمكن مثلاً دراسة اختلافات الدم المستخرج بالحجامة عن الدم المستخرج بإبر التحليل وهل هناك فرق في نوعية وكمية مختلف خلايا الدم والخلايا المناعية. وقد وجد في بعض الدراسات (غير منشورة) والتي أجريت في بعض الدول العربية أن الدم الذي يخرج بالحجامة مليء بالخلايا الهرمة أو شاذة الشكل وهذا يعني أن للحجامة دوراً محتملاً في تنقية الدم.
ويمكن كذلك عمل دراسات على استخدامها في الأمراض التي ينتشر بين الناس (من تجاربهم الشخصية) أنها مفيدة مثل الصداع واضطرابات النوم و الماء الازرق وأمراض الدم خصوصاً زيادة كريات الدم الحمراء والصفائح والأمراض المناعية وغيرها.
إن الحجامة قد تكون كنزاً علاجياً يحتاج إلى إعادة اكتشاف. لذا أرى أن في هذا فرصة تاريخية لجامعاتنا ومراكزنا البحثية في إعادة اكتشاف الحجامة وتقديمها للبشرية بدراسات وإثباتات علمية في عصر لاتُسمع فيه إلا لغة البحوث العلمية ذات المنهجية الصحيحة. خصوصاً إذا كانت الرغبة أكيدة في عمل أبحاث يصحّ أن يطلق عليها كشفاً أو اختراقاً علمياً وتكون بمستوى ساينس ونيتشر. ومن المؤكد أن جامعتنا تزخر بعدد كبير من الباحثين المتميزين لذا فأنا على يقين بأذن الله أننا لن نفوت هذه الفرصة.
* استشاري وأستاذ الأمراض الجلدية المشارك-جامعة الملك سعو
رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هل نعيد اكتشاف الحجامة؟

العلاج بجهاز دفع الهواء الموجب السيباب يزيد من حساسية الجسم لهرمون الأنسولين
الدراسات تظهر أن توقف التنفس أثناء النوم قد يخلف مرض السكر

مرضا السكر وتوقف التنفس أثناء النوم مرضان شائعان وخطيران ولهما العديد من المضاعفات الخطيرة، لكن وعي العامة وبعض الأطباء حول مدى شيوع توقف التنفس ومضاعفاته ما زال ضعيفا ولا يرتقي لحجم المشكلة وخطورتها. في هذا المقال سنناقش علاقة توقف التنفس أثناء النوم بمرض السكر. وقبل البدء في ذلك سنوجز وباختصار معلومات عن توقف النفس أثناء النوم.
خلال النوم تسترخي عضلات الجسم بصفة عامة، ويشمل هذا الاسترخاء عضلات مجرى الهواء العلوي، وهي العضلات التي تساعد على إبقاء مجرى التنفس مفتوحاً وتسهل حركة الهواء من وإلى الرئتين. وهذا الاسترخاء لا يؤثر عادة على وظيفة مجرى التنفس عند معظم الناس، إلا أن فئة معينة من الناس يكون لديهم القابلية لانسداد مجرى الهواء أثناء النوم، وقد يكون هذا الانسداد كلياً أو جزئياً. وعند المصابين بتوقف التنفس أثناء النوم، ينسد مجرى الهواء العلوي بشكل متكرر أثناء النوم بصورة كاملة أو جزئية، مما يؤدي إلى انقطاع التنفس، أو التنفس بشكل غير فعال الأمر الذي يؤدي إلى تقطع في النوم. ومفاتيح معرفة المرض تتلخص في زيادة النعاس أثناء النهار أو كثرة الخمول والتعب، والشخير، والتوقف عن التنفس أثناء النوم، وزيادة اللهاث أو الشعور بالاختناق (الشرقة) والاستيقاظ . والمرضى المصابون بتلك الأعراض هم عادة من الذكور المتوسطي العمر الذين يعانون من الوزن الزائد (السمنة)، ولكن هذا الاضطراب قد يصيب أشخاصاً من مختلف الأعمار ومن كلا الجنسين وحتى أصحاب الأوزان الطبيعية. وبعض المرضى قد يكون لديهم مشاكل غير طبيعية في الأنف أو الحلق أو أي جزء من مجرى الهواء العلوي. وللتشخيص الدقيق يخضع المريض عادة لدراسة ليلية للنوم.

مستوى السكر

توقف التنفس أثناء النوم يعرض المصاب لعدة تغيرات تسبب اختلال مستوى السكر في الدم منها: التقطع المتكرر للنوم، زيادة نشاط الجهاز العصبي السيمباتيكي والذي ينخفض عادة خلال النوم ويزداد عند التوتر والذي يسبب إفراز هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتزول واللذان يرفعان مستوى السكر في الدم، كما أن النقص المتكرر في مستوى الأكسجين أثناء النوم يسهم في ارتفاع مستوى السكر في الدم. توقف التنفس يسبب كما ذكرنا تقطع في النوم وسوء في جودة النوم مما ينتج عنه نقص في كمية وجودة النوم، ومن المعلوم طبيا أن نقص النوم أو الحرمان من النوم يؤثر على الهرمونات التي يفرزها الجسم فيزداد إفراز هرمون الغريلين الذي يزيد من الشهية ويزيد الوزن ويقل إفراز هرمون الليبتين الذي يقلل الشهية مما ينتج عنه زيادة في الوزن وسوء في تعامل الجسم مع السكريات وزيادة احتمال ارتفاع مستوى السكر، حيث إن مقاومة الجسم لمفعول هرمون الأنسولين يزداد عند زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي.

كما أظهرت الدراسات أن توقف التنفس أثناء النوم يسبب زيادة مقاومة الجسم للأنسولين بغض النظر عن وزن المريض وهذا بدوره يؤثر سلبا على تعامل الجسم مع السكريات ويسبب مرض السكر. وقد أظهرت الدراسات علاقة مباشرة بين شدة توقف التنفس اثناء النوم والتي تقاس بعدد مرات التوقف في الساعة وبين سوء تعامل الجسم مع السكريات ومقاومة الجسم لمفعول هرمون الأنسولين واحتمال الإصابة بمرض السكر. ويقدر الباحثون من الدراسات الميدانية التي أجريت أن 15% من المصابين بتوقف التنفس يعانون من مرض السكر وأن 50% من المصابين بتوقف التنفس يعانون من مرض السكر أو اختلال تعامل الجسم مع السكريات. كما أن توقف التنفس اثناء النوم هو أكثر شيوعا عند مرضى السكر منه عند العامة.

العلاج

ما سبق يوضح مدى ارتباط المرضين ببعضهما وهذا يجعلنا نسأل هل علاج توقف التنفس اثناء النوم عند مرضى السكر يساعد في السيطرة على مستوى السكر في الدم؟

الدراسات الأولية التي أجريت على الحيوانات ومن ثم على الناس وضحت أن علاج توقف التنفس أثناء النوم باستخدام جهاز دفع الهواء الموجب السيباب يزيد من حساسية الجسم لهرمون الأنسولين. وجهاز دفع الهواء الموجب يعتبر العلاج الأساسي لانقطاع التنفس أثناء النوم. وتتلخص طريقة العلاج في أن يضع المريض قناعاً على وجهه يغطي منطقة الأنف، هذا القناع موصول بجهاز ضخ الهواء تحت ضغط موجب. ويعمل ضغط الهواء الموجب كدعامة تمنع انسداد مجرى الهواء. ويقوم الفني بضبط ضغط الهواء خلال دراسة النوم، ويستخدم الحد الأدنى للضغط الذي يكفل منع انسداد مجرى الهواء، حيث يجب على المريض أن يستخدم الجهاز في كل مرة يخلد إلى النوم. هذا الجهاز صغير وخفيف الوزن (1كلغ) كما أنه غير مزعج ومعظم المرضى يعتادون عليه بعد فترة بسيطة. وفي دراسة نشرت حديثا في مجلة طب النوم السريري إحدى دوريات الأكاديمية الأمريكية لطب النوم، درس الباحثون تأثير علاج توقف التنفس أثناء النوم عند مرضى السكر من النوع الثاني باستخدام جهاز دفع الهواء الموجب (السيباب). حيث قام الباحثون بقياس مستوى السكر في الدم والأنسجة لمدة يوم بصورة متواصلة قبل استخدام جهاز السيباب وبعد شهر إلى ثلاثة أشهر من استخدام الجهاز ولم يتم تغيير أدوية المرضى الأخرى خلال الدراسة. وقد أظهر الباحثون انخفاضا في مستوى السكر في الدم بمعدل 20 ملجم وكذلك في الأنسجة كما أن التغيرات في مستوى السكر في الدم بين زيادة ونقص قلت كثيرا بعد استخدام الجهاز. لذلك يجب على المعالجين البحث عن علامات وأعراض توقف التنفس عند مرضى السكر وعلاج وقف التنفس إن وجد كما يجب إجراء اختبار اختلال مستوى السكر في الدم عند المرضى المصابين بتوقف التنفس.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
مخبر سري
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2772
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,166
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 271
قوة التـرشيــــح : مخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادة


مخبر سري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هل نعيد اكتشاف الحجامة؟

بارك الله فيك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الحجامة بين الشريعة والطب أبو عبيدة منتدى الإعجاز العلمي 10 11-09-2009 03:37 AM
عدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون صقر قريش الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 5 01-31-2009 07:35 PM
لماذا لا نعيد النظر في قيمة رأس مال مصرف الإنماء؟ عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 10-26-2007 02:18 PM
الحجامة في شوارع الصين( يوجد صورة ) محمد السالمي الــمـنـتـدى الـعـام 2 01-17-2007 02:34 AM
الشركات المعروضة للاكتتاب وتواريخها وعدد أسهمها عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 08-11-2006 09:46 PM


الساعة الآن 08:46 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by