تدخل عسكري أمريكي / منقول

[كريم السجايا]

تدخل عسكري أمريكي / منقول تدخل عسكري أمريكي / منقول تدخل عسكري أمريكي / منقول تدخل عسكري أمريكي / منقول تدخل عسكري أمريكي / منقول

مساعدات عسكرية أمريكية تصل مطار بيروت لمساعدة الجيش اللبناني
الجمعة 9 من جمادى الأولى 1428هـ 25-5-2007م الساعة 02:05 م مكة المكرمة 11:05 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي

جريح في اشتباكات مخيم نهر البارد

مفكرة الإسلام: وصلت مساعدات عسكرية أمريكية إلى مطار بيروت لمساعدة الجيش اللبناني الذي يخوض مواجهات مع جماعة فتح الإسلام, في الوقت الذي لا تزال فيه الهدنة بين الطرفين مستمرة رغم حدوث اشتباكات متقطعة صباح اليوم.
وقالت وكالة أسوشيتد برس: إن الولايات المتحدة سارعت إلى إرسال الذخيرة والمعدات عبر طائرتين عسكريتين هبطتا اليوم بالمطار. ورفض الجيش اللبناني التعليق على ذلك.
وكالة الصحافة الفرنسية, من ناحيتها, ذكرت أن عدد الطائرات التي وصلت إلى الجيش اللبناني بلغت ثماني طائرات.
وقال مصدر دبلوماسي غربي: إن الأسلحة والذخيرة طلبها الجيش في السابق لكن عملية تسليمها سرّعت بسبب الأوضاع.
كما أوضحت مصادر عسكرية لبنانية أن طائرة عسكرية إماراتية تحمل قسمًا من تلك المساعدات حطت ليل أمس بالمطار, ومن المتوقع أن تصل طائرتان عسكريتان أردنيتان اليوم.
وتأتي هذه المساعدات بعد أن أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية شون ماكورماك في وقت سابق عزم بلاده الإسراع في تلبية طلب بيروت الحصول على مساعدة عسكرية عاجلة.
وكانت الاشتباكات قد اندلعت الأحد بين الطرفين في مدينة طرابلس ومخيم نهر البارد موقعة 68 قتيلا على الأقل بينهم 31 جنديًا و25 مسلحًا من فتح الإسلام، حسب معلومات نقلها مراسل الجزيرة اليوم عن متحدث باسم الجماعة.
وبحسب حصيلة نشرتها وكالة الصحافة الفرنسية فإن 78 شخصًا قتلوا خلال المواجهات, بينهم 33 جنديًا - حسب مصدر عسكري- فيما قتل 25 مسلحًا و19 من اللاجئين الفلسطينيين.

31

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: هدد "شهاب القدور" الملقب بـ"أبي هريرة"، القائد العسكري لجماعة "فتح الإسلام" ، بأن الجماعة لديها خلايا نائمة في كل المخيمات الفلسطينية وفي أكثر من منطقة لبنانية وعلى أهبة الاستعداد للرد العنيف إذا استمرت الهجمات علينا.
وقال القدور في حديث هاتفي مع صحيفة الحياة اللندنية من مخيم نهر البارد: إن التنظيم سيرد بعنف "إذا استمرت "الاعتداءات" علينا.. ولن يقتصر الأمر على المخيمات الفلسطينية أو العاصمة بيروت، بل كل الجبهات ستفتح".
واعتبر القدور أن الانفجارات الثلاثة في كل من بيروت وعالية ليست سوى بدايات.
وكانت منظمة فتح الإسلام قد نفت على لسان المتحدث باسمها في وقت سابق مسئوليتها عن التفجيرات التي استهدفت العاصمة بيروت.
ونفى القدور أي علاقة لتنظيم فتح الإسلام بسوريا مشيرًا إلى أنه اعتقل في سوريا مدة خمس سنوات.
وقال: إن لفتح الإسلام قواعد وخلايا نائمة في كل المخيمات الفلسطينية وفي أكثر من منطقة لبنانية "على أهبة الاستعداد للرد العنيف... وينتظرون منا مجرد كلمة فقط" ، على حد قوله.
وأكد أن عدد قتلى تنظيمه في الأيام الثلاثة الأولى من المعارك عشرة فقط، وجميعهم من فلسطينيي لبنان أو سورية أو الأردن، نافيًا أن يكون بين القتلى جنسيات عربية أخرى.
وذكر أن عددًا كبيرًا من أعضاء التنظيم لديهم تجارب قتالية عالية جدًا خارج لبنان، لافتًا إلى أن لديه شخصيًا خبرة 21 سنة تقريبًا في القتال في مناطق مختلفة، آخرها العراق.
وكانت الاشتباكات قد تجددت ، مساء الخميس، في مخيم نهر البارد بين الجيش اللبناني ومنظمة "فتح الإسلام"؛ لتنهي بذلك الهدنة التي استمرت يومين.
ونهر البارد أحد 12 مخيمًا فلسطينيًا في لبنان حيث يعيش 400 ألف لاجئ فلسطيني.
وظهرت فتح الإسلام وهي جماعة يقودها فلسطيني في عام 2006 عندما انشقت عن حركة فتح الانتفاضة وهي جماعة فلسطينية مدعومة من سورية ومقرها في لبنان.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: أعلن وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنيه، أن بلاده مصممة على تشكيل المحكمة الدولية لمحاكمة المشتبه بهم في مقتل رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري.
وأضاف الوزير الفرنسي- وفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية ـ: إن زيارته تهدف الى التعبير عن تضامن فرنسا مع الشعب اللبناني.
وكان الوزير الفرنسي قد وصل أمس الخميس إلى العاصمة اللبنانية بيروت في أول زيارة له خارج أوروبا منذ استلامه منصبه في وقت سابق من هذا الشهر.
يشار إلى أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قد قال في وقت سابق: إنه يرغب بتسريع جهود إنشاء المحكمة الدولية وإن فرنسا ستستمر في دعم الحكومة اللبنانية برئاسة السنيورة.
وتأتي الزيارة في وقت تشهد البلاد صدامًا عسكريًا مع جماعة فتح الإسلام بمخيم نهر البارد الفلسطيني شمال بيروت.
المعروف أن الحكومة اللبنانية تدعم بشدة خطوة تشكيل المحكمة الدولية، لكن المعارضة، التي تتكون بغالبيتها من أحزاب وتيارات موالية لسوريا، تخشى من إقامة المحكمة الدولية وتسعى لعرقلتها.
وتشهد لبنان جدلاً متصاعدًا بين الحكومة والمعارضة التي يقودها حزب الله حول عدة قضايا من أهمها: المحكمة الدولية والعلاقات مع إيران وسوريا ونزع سلاح الحزب.

[H Y T H A M]

مشكور كريم السجايا

[سعـ الساعدي ـيد]

الله يعطيك العافية

[كريم السجايا]

وانت أيضا مشكور أخي ثمالي بشلوني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مفكرة الإسلام: قالت وكالة فرانس برس اليوم الجمعة إن منظمة تسمي نفسها "تنظيم القاعدة في بلاد الشام" هددت باستهداف المسيحيين في لبنان في حال واصل الجيش اللبناني مقاتلة عناصر مجموعة "فتح الإسلام" في مخيم "نهر البارد" للاجئين الفلسطينيين في شمال البلاد.
ونسبت الوكالة لموقع قالت إنه متخصص في رصد المواقع الإسلامية على الإنترنت أنه تلقى شريط فيديو سيتم بثه قريبًا ويطلق فيه "المسئول العسكري لتنظيم القاعدة في بلاد الشام" هذا التهديد.
وطبقًا لما نقلته الفرانس برس، فإنه يظهر في الشريط الذي تتجاوز مدته سبع دقائق شخصٌ ملثمٌ يرتدي حزاما ناسفا ويطلب توجيه الأوامر إلى "قائد الجيش اللبناني النصراني بسحب أزلامه من حول المخيمات الفلسطينية عموما ومخيم نهر البارد خصوصا والكف عن قصفه".
ويضيف المتحدث مهددًا: "لقد أعذر من أنذر لن يبقى بعد اليوم لصليبي في لبنان مأمن وكما ستَضربون ستُضربون (...) إن لم تنتهوا فسنُحاصر أماكنكم بالعبوات ونستهدف كل أنواع تجارتكم بدءًا من السياحة وانتهاءً بسواها من وسائل الرزق العفن" بحسب نص البيان الذي لا يمكن التأكد من صحته.
ومنذ الأحد الماضي، يحاصر الجيش اللبناني مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين حيث يتحصن مقاتلو "فتح الإسلام". وأسفرت المواجهات بين الجانبين عن 78 قتيلاً على الأقل، فضلاً عن نزوح آلاف اللاجئين من المخيم في ظل هدنة غير معلنة بدأت الثلاثاء.
ولا يستبعد أن تكون هناك أيادٍ صهيونية وراء هذا الشريط الذي لا يمكن التأكد من صحته حتى الآن، بهدف بثِّ الفرقة بين الأطياف اللبنانية، ومن المعروف أن لبنان كانت أكبر محطة للاستخبارات الصهيونية بالمنطقة.
ويشار في هذا الصدد إلى أنه عقب مقتل الرئيس رفيق الحريري، ظهر على شاشات التلفزة شخص يدعى "أحمد تيسير أبو عدس"، فلسطيني الجنسية، ليعلن مسؤولية "جماعة النصرة والجهاد في بلاد الشام" عن الاغتيال، في شريط مصوّر، وقد بدا "أبو عدس" في الشريط ملتحيًا يعتمر عمامة بيضاء ويقرأ بياناً أمام راية سوداء كتب عليها اسم الجماعة. وترددت أقوال وقتئذٍ أن "إسرائيل" اختطفت "أبو عدس".