جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم

[عثمان الثمالي]

جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم جني أرباح يفقد المؤشر 111 نقطة..وتداول الفرنسية اليوم

الترخيص لثلاث شركات وساطة

تحليل: علي الد ويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الاحد تعاملاته على تراجع بمقدار 111 نقطة او بما يوازي 1.48% ليقف عند مستوى 7391 نقطة وبحجم سيولة بلغت نحو6.3 مليارات ريال وبكمية تداول تجاوزت136 مليون سهم ارتفعت اسعار اسهم ثلاث شركات وتراجعت اسعار اسهم 89 شركة. من الناحية الفنية يميل الاغلاق الى السلبية نوعا ما مع ملاحظة ان المؤشر فشل في تكوين موجة صاعدة جديده من عند مستوى 7520 نقطة ولكنة مازال محافظا على الموجة الصاعدة الفرعية التي تتخذ من حاجز 7375 نقطة كقاع وكان حاجز 7416 نقطة مركزتعاملات هذه الموجة والتي كسرت في الدقائق الاخيرة من تداولات امس ليأتي حاجز 7375 نقطة كاخر دعوم هذه الموجة ، فليس من مصلحته ان يجري اغلب تعاملاته اليوم اقل من هذا الحاجز حيث مازال يجد صعوبة في الصعود اكثر من التراجع ، فمن المحتمل ان يشهد السوق اليوم الاثنين ارتدادات وهمية الى اعلى بعد ان ياخذ مداه اليومي في التراجع يمكن للمضارب ان يستفيد من هذه الارتدادات والقيام باجراء عمليات التخفيف حتى يتم استقرار السوق بشكل نهائي ومن المهم ان لايغلق سهم سابك اليوم اسفل من سعر 124 ريالا والراجحي اسفل من 73 ريالا ويدخل المؤشر العام تعاملاته اليوم وهو يملك حاجز مقاومة اول عند مستوى 7468 وثان عند مستوى 7546 فيما يملك نقاط دعم اولى عند مستوى 7351 نقطة وهناك احتمال ان يرتد منها في حال مواصلة الهبوط ثم ياتي حاجز الدعم الثاني من عند مستوى 7234 نقطة.
على صعيد التعاملات اليومية افتتح السوق جلسته على ارتفاع ليسجل اعلى قمة عند مستوى 7507 نقاط ليدخل بعدها في عملية جني ارباح متوقع وطبيعي ليهبط الى مستوى 7390 نقطة في محاولة لتخفيف المؤشرات المتضخمة التي حدثت نتيجة عمليات الشراء التي تمت خلال الفترة الماضية وكان من ايجابية تعاملات امس حالة الشراء في اسهم معينة كلما تراجع السوق ولكن ضغط وسلبية الشركات القيادية وتحديدا سابك والراجحي التي تسببت في دخول السوق الى مسار افقي في اغلب فترات الجلسة وتحديدا مابين 7444 الى 7472 نقطة وفي مثل هذه الحالات يكون تأثير المؤشر العام اقوى وأسرع على اسعار الشركات من حيث الهبوط اكثر من الارتفاع فيفضل عدم النظر الى السهم بمعزل عن حالة السوق ومؤشره العام في مثل هذه الحالات وفي الدقائق الاخيرة يواجه السوق موجة بيوع مكثفة من قبل السيولة الساخنة هبط على اثرها المؤشر الى مستوى 7391 نقطة كقاع يومي.
فيما يتعلق باخبار السوق أصدر مجلس هيئة السوق المالية امس الأحد موافقته على الترخيص لثلاث (3) شركات هي شركة السعودي الهولندي المالية: ورخص لها ممارسة نشاط التعامل بصفة أصيل، ووكيل، والتعهد بالتغطية، والإدارة, والترتيب, وتقديم المشورة, والحفظ في الأوراق المالية. وشركة جي بي مورقان العربية السعودية المحدودة: ورخص لها ممارسة نشاط التعامل بصفة وكيل، والترتيب, وتقديم المشورة, والحفظ في الأوراق المالية. و شركة جي آي بي للخدمات المالية: ورخص لها ممارسة نشاط التعامل بصفة أصيل، ووكيل، والتعهد بالتغطية، والإدارة, والترتيب, وتقديم المشورة, والحفظ في الأوراق المالية.
من جهة اخرى اعلنت هيئة السوق المالية السعودية - تداول - بأنه سيتم تداول سهم الشركة السعودية الفرنسية للتأمين التعاوني (أليانز إس إف). اعتباراً من الساعة 10:15 صباحاً حتى الساعة 3:30 عصراًً وذلك اليوم الاثنين علماً بأن إدخال وصيانة الأوامر ستبدأ لهذا السهم عند الساعة 10:00 صباحاً وستبقى مواعيد التداول لباقي الشركات المدرجة في السوق حسب فترة التداول المحددة سلفا.

[عثمان الثمالي]

عمليات جني أرباح مازالت في نطاقها الطبيعي
مؤشر الأسهم السعودية يصادر مكاسب 90شركة بالرغم من النتائج الإيجابية



الرياض - عبدالعزيز القراري:
خسرت سوق الأسهم السعودية خلال تعاملات أمس 111نقطة ليغلق المؤشر العام عند 7391نقطة متراجعاً بنسبة 1.48لتتراجع 90شركة شملت جميع قطاعات السوق على الرغم من النتائج الإيجابية التي حققتها كثير من الشركات وبالأخص الشركات القيادية وذات العوائد.
ويرى مراقبو السوق ان انتهاء إعلانات نتائج الشركات المالية وتفاعلها في وقت سابق مع النتائج الإيجابية حدا بالمستثمرين لجني الأرباح عند انتهاء محفزات الشركات الوقتية، لكنهم في الوقت نفسه توقعوا ان عمليات جني الأرباح مازالت في نطاق مقبول مقارنة بالارتفاعات التي تزامنت مع توقيت إعلان نتائج الشركات للنصف الأول من العام الجاري.
في المقابل يرى آخرون ان السوق منذ انهيار العام الماضي يتعرض لعمليات دوران تصل بالسوق لنقاط محددة ثم العودة به مجدداً، لكنهم مازالوا متمسكين بأن السوق تسجل فيه الشركات أسعارا مناسبة للمستثمرين على المدى الطويل والمتوسط.
من جهة أخرى وعلى صعيد التعاملات اليومية شهدت تعاملات أمس هبوطاً بدأ محدوداً منذ الوهلة الأولى لافتتاح يزداد حدة كلما اقترب وقت الإغلاق كانت كافية لزعزعة ثقة المتعاملين في السوق الذين يتوقعون إن نهض من كبوته بعد إعلان الشركات القيادية عن نتائج فاقت التوقعات. أمام هذا الهلع توجهت السيولة نحو عمليات التصريف التي شملت جميع قطاعات السوق متأثرة بافتتاحأسهم سابك على انخفاض الذي كان كافيا لتغيير نفسيات المضاربين.
وحلت شركة ساب تكافل في المرتبة الأولى بين الشركات الأكثر ارتفاعا لتغلق عند سعر 177.50بنسبة ارتفاع 9.91في المائة تبعها سهم المتقدمة الذي حافظ على مكاسب لم تتجاوز 25هللة ليغلق عند 26.25بنسبة ارتفاع 0.95في المائة ثم البنك السعودي الهولندي بسعر 41.25ريالاً بنسبة صعود 0.61في المائة. ومن بين الشركات الأكثر نشاطاً من جهة الكمية شركة سند للتأمين لتغلق عند سعر 47.75بكمية تداول بلغة 12.360تلتها أسهم ولاء للتأمين بكمية تداول 7ملايين ثم سلامة وصدق والمتطورة والجوف الزراعية.

[عثمان الثمالي]

مستويات 7500 نقطة تقف سدا منيعا في وجه حركة مؤشر الأسهم السعودية المتفائلة
بعد تراجع جميع قطاعات السوق مع خسارة 92.7 % من شركات السوق


جانب من تداولات الأسهم السعودية (تصوير: أحمد يسري)
الرياض: جار الله الجار الله
وقفت مستويات 7500 نقطة سدا منيعا في وجه حركة مؤشر ســـوق الأســهم الســـعودية بعد أن أظهر فشله في تجاوزها للمرة الثانيــة ليلج إلى التراجع خاســرا 111 نقطة مع نهاية تعاملات أمس بعد أن أغلق عند مستوى 7391 نقطة، هابطا قرابة النقطة ونصف النقطة المئوية عبر تداول 136.7 مليون سهم بقيمة 6.3 مليار ريال (1.68 مليار دولار)، حيث ابتعدت سوق الأسهم السعودية عن هذا التراجع بهذا الحجم منذ 17 يونيو (حزيران) الماضي، إذ جاء هبوط أمس بعد أن انكسر عزم المؤشر العام عند مستويات 7500 نقطة بسبب تراخي حركة أسهم الشركات القيادية التي اتفقت أمس على الهبوط، لتجبر أسهم 92.7 في المائة من شركات السوق على الانخفاض.
ولم يستطع الوقوف في وجه تيار التراجعات سوى أسهم 4 شركات لجأت إلى الاستقرار، بعكس أسهم 3 شركات أخرى عاكسة موجة الهبوط لتسجل ارتفاعا مخالفة جميع قطاعات السوق المتراجعة، حيث سجل القطاع الزراعي أعلى نسبة تراجع بعد أن خسر ما يعادل 3.2 في المائة. وأشار لـ«الشرق الأوسط» محمد العنقري، خبير استثماري، أن سوق الأسهم السعودية تواجه حاليا، وخصوصا بعد تعاملات أمس، نوعا من الضغط السعري المفتعل بهدف إرغام المتداولين على البيع، مضيفا أن السوق اعتادت على الهبوط مع انتهاء إعلان النتائج بسبب توزيع المحافظ من جديد باختيار الأسهم الأكثر جدوى للمستثمرين.
وأفاد العنقري بأن النتائج المعلنة كشفت عن قيمة استثمارية كبيرة ومكررات منخفضة جدا هي الأكثر إغراء بين أسواق المنطقة، وعلى وجه الخصوص فإن هذه النتائج المعلنة هي نصفية، مما يعني أنه يكن من خلالها استشراف نتائج العام بأكمله.
وأضاف أن على المتداولين قراءة النتائج بشكل جيد والتركيز على الأساسيات لترتيب المحافظ بما يتناسب مع نمو الشركات والقطاعات، وعدم الارتهان لحالات الضغط التي تواجــه السوق لأنها مؤقتة وآنية، مؤكدا أنه يجب أن تكون نظرة المتعاملين مع السوق نظرة استثمارية بشكل مطلق وتحييد المضاربات بحدود معقولة لأن الجدوى مع هذه النتائج ستكون للمستثمر على المدى المتوسط والبعيد. ويستدل العنقري بما ذهب إليه في جدوى التوجه الاستثماري حاليا في السوق بالمقارنة مع أسعار أسهم بعض الشركات التي أظهرت نموا في الأرباح خلال الربع الأول من العام الحالي مع أسعارها الحالية، خصوصا في قطاع الصناعة والإسمنت، بالرغم من عدم مفارقة المؤشر العام لمستوياته السعرية في نفس الفترة. في المقابل أوضح لـ«الشرق الأوسط» محمد الخالدي محلل فني، أن المؤشر العام واجه مقاومة صعبة عند مستويات 7500 نقطة والتي أرغمته على التراجع بعد محاولاته الفاشلة لاختراقها لتبدأ السوق رحلة البحث عن مستويات دعم ومناطق شراء ترفع من عزم المؤشر العام ليستطيع تجاوز هذه المستويات. ويرى المحلل أن المستويات بين 7377 و7340 نقطة تعتبر أولى محطات الدعم التي تقف في طريق السوق خلال فترة التراجع المتوقعة، لكن يبقى الدعم الأقوى عند مستوى 7117 نقطة والذي شدد المحلل على متابعـــة، لأنه يعتـــبر الأرضية القويـــة التي انطلق منها المؤشر العام ولا بد من اختبار مقدرة هذه المستويات في قدرتها على مقاومة الهبوط وحمل السوق للاتجاه إلى مناطق سعرية عالية. وأضاف الخالدي أن السوق مهيأة للارتفاع في الفترات المقبلة، خصوصا مع ظهـــور النتائج المحفزة للسوق والتي ينبغي أن تكون عامل إيجابي لتوجهات المستثمرين الذين يحرصون على اقتناص الأسعار مع كل تراجع.

[فاعل خير]

يعطيك العافية