الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـعـام

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-27-2009
الصورة الرمزية أبووجدان
 
أبووجدان
ذهبي مشارك

  أبووجدان غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3551
تـاريخ التسجيـل : 09-02-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,841
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : أبووجدان محترف الابداع
افتراضي نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال))

نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال)) نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال)) نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال)) نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال)) نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال))

بسم الله الرحمن الرحيم


هذا المقال من قديم الأديب الساحاتي الشهير الأستاذ : فتى الأدغال ، وهو مقال ساخر كُتب في مناسبة سابقة أحببتُ إتحافكم به وإحياء قديم هذا الكاتب المرموق :



نزيف الفضائح .... مستمر ..!!




الله المستعان ، قد تكون كتابتي اليوم ضعيفة غير مشكولة وفيها شيء من ابتذال الأدباء – ولست منهم في قليل أو كثير - لأني أكتب وأنا مشمئز مما حصل وإنما تُحمد الكتابة إذا كانت عن رغبة وتشوق وإطلاق للنفس على سجيتها لا أن تكون مدفوعا إليها خاصة إذا كنتَ مُمتحنا بمجموعة من جراثيم الكتّاب لا يمنعهم ضمير ولا يُثنيهم عقل .

واللهِ يا إخواني أكبر مشكلة في الحياة أن تفتقد الكرامة والعزّة والأنفة وتتحوّل إلى شخص صفيق الوجه عريض القفا كثير الدعاوى بينما أنتَ في الحقيقةِ بايعها ومن جنبها وليست عندك مقومات النزاهة في أبسط صورها .

العربُ في مآثرهم كانوا على قدر عظيم من العزة والكرامة وصيانة النفس يعني محترمين شوي وإذا أصابهم أمرٌ ولو نزراً يسيراً يؤثّر على كرامتهم فإنهم يختفون عن الأنظار ولا يقوون على مواجهة النقد واللوم لعظيم ما وقع منهم ونجد هذه الخصلة الآن أوفر ما تكون في الغرب ورجالاته .

يحكون عن رجل لطيف بسيط خرجَ يوما في قرية من القرى وكانت بطنه كثيرة الريح والغازات فقدّر الله عليه وضرط فسمعت بعض النساء الصوت فضحكن عليه فلمّا أحس بالحرج خرج وهو يقسم أن لا يعود للقرية حتى ينسى الناس فضيحته فعاد إليها بعد عشر سنوات ودنى إلى بئر قريبة منها فسمع امرأتين تتهامسان تقول إحداهما للأخرى متى ولد ابنك ؟ فقالت : عام الضرطة ! .

هذا الكلام قديم عندما كانت الكرامة خلقا سنيا أما اليوم وبعد رؤيتنا لفضائح الليبراليين وأذنابهم من العصرانيين وغيرهم فإننا نقيم مأتما للكرامة والعفّة فالفضائح تتواتر والمخازي تتابع والقوم في مكانهم قارّون كأنَّ وجوههم نُسجت من جلود الديناصورات لا يؤثر فيها شيءٌ مُطلقا .

أقسمُ بالله أني وضعت يدي على رأسي بعد فضيحةِ المدعو علي الغامدي عندما طوحت به عزيمته إلى السرقة واغتصاب جهد الغير ودب في نفسي دبيب الاشمئزاز وتوقعت أن الرجل سيدخل إلى سردابٍ في الأرض يتوارى فيه من سوء ما فعل لاسيّما أنه فشلنا عند الأجانب وسوّد وجيهنا فإذا به يخرج علينا صلفا وقِحا دون مراعاة للمشاعر ويواصل العبث والرسم بينما لو كانت فضحيته في العالم الغربي لعاش حياته مترددا على المشافي النفسية والعقلية من هول الصدمة .

كنت أتوقع أنَّ فضيحة الغامدي هي آخرُ العهد بالكوارث فإذا بكارثة أخرى تطل علينا من بعيد لتقول هاأنذا إنها فضيحة المدعو حسين بافقيه – مستشار شنطة لمن يدفع أكثر وفيه سطحية فطرية عزَّ نظيرها - حيث نشرت له خضراء الدمن مقالة مكتوبة بحنق وغيظ في الرد على أخينا وحبيبنا اللوذعي الشيخ الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي – أسعدَ اللهُ أيّامه - وبعد البحث والتفتيش تبين أن المقالة مسروقة من كاتب في أحد المنتديات فإن كان سرقها فهي كارثة كبرى وإن كان هو صاحب الاسم المستعار فإن صاحب ذلك الاسم كاتب إباحي متمرد فتعالوا يا معاشر الليبراليين أفتونا في أمر صبيكم فقد تشابه البقر علينا .

كانت ثالثة الأثافي فضيحة حسين شبكشي – هداه الله - ، ويا عيني عليه فقد سرق جُهدَ كاتبة مسكينة في الإنترنت ! والقصة منشورة هنا في الساحات ، وحسين شبكشي هذا صاحب سبع صنايع والبخت ضايع يتكلم في كل شيء ولا يترك مجالا إلا ويدلي فيه بدلوه المكسور مع أني والله أرحمه لأنه – ولا مؤاخذة يعني – ولد دلوع وحنيّن مو حمل وجع راس ونقاشات شكله ولد بيت – بيتوتي - يعني لو تسلطَ عليه واحد مثل الخفاش الأسود وكتب عنه مقالة فقد يصيبه بجلطة عاطفية ويتحول فورا إلى شهار مصابا بانهيار عصبي وصدمة نفسية مهوب مثل بعض الكتاب الطعوس اللي مهما تكتب عنه فهو قوي عين ولا يتأثر .

عصفورة المجالس نقلت – والعهدة عليها - أن الشبكشي بعد كتابته للمقالة الشهيرة عن قيادة المرأة للسيارة زعم في جملة ما زعمه في بعض مجالسه أن الأمير عبد الله هو من أوعز إليه بكتابة المقالة ! وكانت عاقبة هذا الزعم والكذب شؤما عليه ووبالا وتم إيقافه فتلقفته آسية المطرودين وجامعة المنبوذين الشر الأوسخ وهي مأوى لكل كاتب يطرد ويصفع على قفاه فيكتب فيها وينشر عفنه ولا يجد رقيبا خاصة وأن الضمير – وهو أقوى الرقباء – ميت لا حياة به .

صاحب رواية " ريح الجنة " هو الآخر اللي مسوي فيها ديستوفسكي على غفلة وكل شوي منزل رواية تم فضحه بفضيحة السرقة حين ضبطوه متلبسا بسرقة كلام طويل بحروفه من رواية " الحزام الأخضر " للكاتب المتفرنس أحمد أبو دهمان ولأن صاحبنا بلا ماء في وجهه فقد دافع عن سرقته وبرر تبريرا سخيفا كسخف رواياته وأعتقد – والله أعلم – أنه مصاب بإيدز فكري لأنه في مؤلفاته يتعلق بأهداب المخالفة ويهيم بالخروج عن الشريعة دائما وقلَّ أن تجد عنده شيئا سويا .

وأبو دهمان هذا ليس بأمثل من صاحبهِ ، إذ شهاب الدين أضرط من أخيه ، أحمد أبو دهمان مثله مثل عنز البدو اللي طبت في مريس فهو عندما ذهب إلى باريس ورأى الحضارة لم يقو على مقاومة بريقها – بعذره خرج وهو مكبوت من عجيزة الدنيا إلى رأسها وعاصمة النور فجأة دون مقدمات أو جرعات متدرجة من الحضارة – فانبهر بما رأى وداخ ! وأخذ يتخلى عن أصالته وتحوّل إلى شخص سافل يجاهر بالإفطار في رمضان وشرب الخمرة وأكل لحم الخنزير فقد انتهت حدود الحضارة وبريقها عند هذه الحقارات وفوق هذا – ويا للعار - فهو كاتب وله عمود مستمر في أحد الصحف .

قليلة الأدب ليلى الجهني الروائية اللزجة جدا ! ولا تسألوني عن كلمة اللزجة لأني تقرفت وأنا أقرأ في روايتها بسبب تكرارها لهذه الكلمة بين كل ورقة وأخرى ، تخيل نفسك تقرأ والكاتبة كل شوي تقول : الليلة اللزجة !! ، الريح اللزجة ! ، الحماس اللزج ! ، الروج اللزج ! الدم اللزج ، وع ، الله يحوم كبدها ، يبدو أنها تكتب وهي رايحة فيها وأنفها يسيل على فمها مستعذبة تلك اللزوجة المتحدرة لتذيقنا مرارتها في الكتابة ، هذه الروائية النص لفة ألفت رواية طارت بها الأوساط الثقافية عندنا لأنها ضمنت الرواية بعض المضامين الجريئة التي يستحي من ذكرها فحول الرجال وكسرت حدود التابو وتم تكريمها في جريدة الرياض ! وقرروا نشر كتابها فمنعوا من ذلك ولله الحمد ، هذه الرواية تبين لاحقا أنها مسروقة من فلم شهير ويا فرحة ما تمت للحداثيين .

والكلام عن قليلة الأدب ليلى الجهني وروايتها له مناسبة قادمة ، على أنني أمنح جائزة قيمة لمن يقرأ روايتها في جلسة متصلة دون أن يذهب لدورة المياه ويتقيأ ما في بطنه !.

الدكتور محمد العلي – متعه الله بالعافية - جمع طلابه في القاعة في جامعة الإمام وطلب من كل واحد منهم أن يكتب كلمة في ورقة معدة سلفا ثم يدفعها لمن يليه وهكذا حتى تجمعت له في الورقة مصفوفة من الكلمات لا يجمعها رابط أو معنى ثم بعد ذلك بعث بالورقة إلى جريدة عكاظ على أنها قصيدة حداثية فردت عليه الجريدة بالتقريظ والثناء والمدح .

وهذا يذكرني بقصة قديمة عندما قام باحثان فرنسيان بكتابة مجموعة من المقالات التي لا تفهم وروجوا فيها أنها من الإبداعات الأدبية الفائقة النظير وأنها ثورة في عالم الأدب فجاءهم النقاد مسرعين يجرجرون الكرافتات ويلهثون وأخذوا يكيلون لهم صنوف المدح والثناء لجودة ما حوته هذه القطعة من الأدب والفكرة والمنجز واللامنجز إلى آخر الهك المكرر السمج حتى إذا انتهى أولئك النقاد من كذبهم وتزلفهم نشر الأديبان الحقيقة كاملة وأنّ هذه لم تكن سوى عبارات غير مفهومة جعلوها مصيدة لرواد الحداثة والتجديد وتمام القصة في كتاب " المتظاهرون بالثقافة " لهما .

وفي اجتماع لبعض الكتاب الصحفيين مع الأمير نايف – أسعد الله أيامه - كان الحديث يجري توجيها من الأمير لهم خاصة أن بعضهم استغل أحداث التفجيرات الإرهابية الأخيرة وأخذ يعلن شيئا من التمرد أو المطالبات محاولا ليَّ يد الدولة ومنتهزا لفرصة الحدث فإذا بأحدهم يقاطع الأمير ويتحدث حديثا فيه لغة التعالي فما كان من الأمير نايف – وقد أحسن أحسن الله إليه - إلا أن أسكته وقال له : نحن نعلم عن لقاءاتك واجتماعاتك السرية في السفارة الأمريكية فلا تُمارس علينا دور الواعظ ! ، وهذا المذكور كان سابقا رئيسا لتحرير أحد الصحف ثم أقيل وهو الآن صاحب أطول عمود في الصحف تأخذ مقالته الصفحة من أولها إلى آخرها كأنها طابور من النمل .

الباقعة هي في رجل يحمل الدكتوراة يدير برنامجا حواريا يتكلم فيه أكثر من ضيوفه يجمع فيه دشير العصرانيين ومرتزقة أدعياء السلفية – وغيرهم من أرباب الدياثة الفكرية - وينبحون فيه باسم الحوار وفي هذا البرنامج لا يفتأ مقدّمه شتما في الساحة العربية ويتهمها بأشنع الصفات وأنها وكر للظلاميين والإرهابيين والإقصائيين ولكن صاحبنا لا يصبر عن الأضواء والشهرة فعمد إلى الساحات وأرسل إليها رسالة معرفا فيها بنفسه وطالبا منهم اشتراكا فقالوا له : أتريده باسمك الصريح ؟ فقال : لا ، بل باسم مستعار ! فانظروا إلى هذا المتملق كيف يشتمنا في العلن ويبحث في السر عن مكان بيننا ليكتب ويهايط ، وليته كان باسمه الصريح وإنما باسم مستعار ! .

وبالمناسبة فهذا الدكتور جاءه توبيخ شديد قبل فترة من أحد المسئولين الكبار بسبب تصريحات غبية تافهة خرجت من بعض ضيوفه وصدرت أوامر صريحة إليه بعدم استضافتهم مرة أخرى وهذا ما يفسر فرار الكثير من أولئك الفارغين إلى القنوات الخارجية – لا سيّما اللبنانية منها - لأنهم لا يصبرون مطلقا عن الكاميرات والفلاشات والأضواء وقديما قالوا – وقد أخطئوا - : لا تدل البدوي على باب بيتك ونقول حديثا : لا تدل العصرانيين أو مدعي السلفية على باب قناتك ، لأنه كل شوي راح يجيك وطاق معه بشته وحاط كل كريمات الدنيا بوجه المتوحش ويبي يطلع سواء كانت فيه مناسبة وإلا ما فيه .















تشرف بنقله :
رد مع اقتباس
قديم 12-27-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
سنا الهجرة
شاعر

الصورة الرمزية سنا الهجرة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1306
تـاريخ التسجيـل : 01-06-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 13,176
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1185
قوة التـرشيــــح : سنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادة


سنا الهجرة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: نـزيـف الـفـضـائح الـلـيبرالـيـة ....(( مقال ساخر للكاتب والأديب : فتى الأدغال))

[quote=أبووجدان;383209]
الباقعة هي في رجل يحمل الدكتوراة يدير برنامجا حواريا يتكلم فيه أكثر من ضيوفه يجمع فيه دشير العصرانيين ومرتزقة أدعياء السلفية – وغيرهم من أرباب الدياثة الفكرية - وينبحون فيه باسم الحوار وفي هذا البرنامج لا يفتأ مقدّمه شتما في الساحة العربية ويتهمها بأشنع الصفات وأنها وكر للظلاميين والإرهابيين والإقصائيين ولكن صاحبنا لا يصبر عن الأضواء والشهرة فعمد إلى الساحات وأرسل إليها رسالة معرفا فيها بنفسه وطالبا منهم اشتراكا فقالوا له : أتريده باسمك الصريح ؟ فقال : لا ، بل باسم مستعار ! فانظروا إلى هذا المتملق كيف يشتمنا في العلن ويبحث في السر عن مكان بيننا ليكتب ويهايط ، وليته كان باسمه الصريح وإنما باسم مستعار ! .



هذا يهاجم من هب ودب .. وفي النهايه يتضح أنه متضايق على شان انه يشتم في العلن ..

يابو وجدان ......
يكفينا اسمه !!!!!

لكن هل كان يكتب في الساحات السياسيه والا أي ساحات .. ؟؟؟
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
اتمنا تشوف وش صاير عندنا وش صاير عن غيرنا FANTASY الــمـنـتـدى الـعـام 4 09-29-2009 06:20 PM
(عام) الجهاد في سبيل الله! للكاتب الشيخ / نبيل العوضي H Y T H A M الــمـنـتـدى الـعـام 3 01-03-2009 12:39 AM
موسوعة الحاج لكل محتاج ( للكاتب طاب الخاطر ) ابن محمود الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 10 12-11-2007 02:06 PM
القبض على ساحر أفغاني بالطائف عثمان الثمالي الطائف 11 01-12-2007 09:04 AM
الذيب يقول ساير السوق بنك المعلومات منتدى الاقتصاد والمال 3 11-29-2006 01:34 PM


الساعة الآن 01:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by