الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > التنمية البشرية وتطوير الذات

 
التنمية البشرية وتطوير الذات يختص بجوانب تنمية الذات واكتساب المهارات وتطوير قدراتنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03-29-2012
الصورة الرمزية t3bt Ashtag
 
t3bt Ashtag
ثمالي نشيط

  t3bt Ashtag غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7687
تـاريخ التسجيـل : 20-09-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,342
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 2153
قوة التـرشيــــح : t3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادة
افتراضي الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي

الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
مقدمة :

أصبحت المدرسة الحديثة في الوقت الحاضر تقوم بالكثير من الوظائف التي كانت تقوم بها الأسرة وخاصة فيما يتصل بتهيئة التلاميذ تهيئة اجتماعية والمحافظة على ثقافة المجتمع وتيسير انتقالها من جيل إلى جيل .
لذا يمكن القول بأن للمدرسة وظيفتان :
الأولى : تعليمية تؤكد على الاهتمام بعقل الطلاب وتزويدهم بأكبر قدر من المعلومات والمعارف والخبرات التعليمية في إطار تربوي .
والثانية : هي الوظيفة الاجتماعية التي تهتم ببناء وتقوية شخصية التلاميذ و الطلاب وسلوكهم .
كما أن وظيفة المدرسة لا تقتصر على خدمة جمهورها من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بل تمتد إلى خدمة المجتمع المحلي التي توجد فيه ، حيث أنها تمثل مركز إشعاع للبيئة من أجل النهوض بها وتنمية المجتمع المحلي ، لذلك يمكن القول أن للمدرسة تأثير فعال في إحداث التغيير الاجتماعي المرغوب فيه في المجتمع .

والخدمة الاجتماعية من المهن التي تهتم بالبناء الاجتماعي للمجتمع والأسرة ولها تأثير إيجابي في إحداث التغيير الذي ينشده المجتمع وذلك من خلال انتشارها في المؤسسات المختلفة في المجتمع ، وبالتالي يقع على عاتق الأخصائيين الاجتماعيين مسئولية مواجهة التحديات الحاضرة التي تواجهها المؤسسات التي يعملون فيها ، فالخدمة الاجتماعية دخلت كافة مؤسسات المجتمع وتمارس في العديد من المؤسسات كالمستشفيات والمصانع والمدارس وغيرها .

فالممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية في هذه المؤسسات تعتبر من المجالات الأساسية ، حيث تعمل في إطار تلك المجالات على تحقيق الترابط ورسم السياسات والتعاون مع مجال الممارسة الأساسي لتحقيق أهدافه .
ومن هنا كان أهمية الدور الذي يلعبه الأخصائيين الاجتماعيين في هذا المجال ، حيث أصبحوا في المدارس مطالبين بضرورة التوصل إلى مهام ووظائف وأدار جديدة لهم في المدرسة ، فمن الواجب أن يتحركوا من الاعتماد التقليدي ومواجهة المشكلات التقليدية للتلاميذ إلى التحرك نحو استخدام الأساليب الحدية لمواجهة المشكلات المعاصرة والمساهمة في تنمية وتحديث المجتمع المعاصر ، وتحديث أساليب الأداء المهني وتبني صيغ جديدة لممارسة الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي واستخدام الخدمة الاجتماعية كمهنة تعمل على إحداث التغيير الإيجابي في الإنسان أو في المجتمع أو في كليهما .

ومن الصيغ الجديدة للمارسة الخدمة الاجتماعية في المدرسة ، الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ، حيث تنظر الممارسة العامة إلى الموقف الذي تتعامل معه بطريقة شمولية عامة متكاملة لا تنفصل أجزائه أو مكوناته ، بل تتعامل مع كل هذه المكونات والتبادل والتفاعل الذي يحدث بينها دون محاولة لتجزئة الموقف أو تخصص الممارسة ، حيث مركز اهتمام الممارس هو الظواهر والمشكلات المدرسية والقضايا التي يتعامل معها .

ففي المدرسة يواجه التلاميذ بمشكلات تتضح آثارها على التفاعل بين بعضهم البعض وبين سائر أنساق أو عناصر المجتمع المدرسي والتي تعرقل الجهود المبذولة من جانب النسق المدرسي لإيجاد مناخ اجتماعي مناسب لتحقيق الأهداف ، وبمعنى آخر فإن التلاميذ يواجهون خلال حياتهم الدراسية مشكلات متعددة قد تعوقهم عن تحصيلهم الدراسي ، أو تؤثر على نموهم الاجتماعي ومن ثم تعوق المدرسة عن تأدية وظيفتها .
وهنا يتدخل الأخصائي الاجتماعي لعلاج هذه المشكلات ومساعدة التلاميذ على التفرغ للعملية الدراسية ، وأيضاً الاستفادة من الأنشطة المدرسية المختلفة لتحقيق التأثير في شخصيات التلاميذ ، وكذلك استخدام الجماعات المدرسية سواء في علاج المشكلات التي يتعرض لها التلاميذ أو في وقايتهم من هذه المشكلات أو في إحداث التغيير في شخصياتهم للوصول بهم إلى النضج الاجتماعي ، و بالمثل استخدام التنظيمات المدرسية الداخلية والخارجية لتحقيق الوظيفة التعليمية والاجتماعية للمدرسة بجانب استمرار المدرسة كوحدة واحدة كأحد منظمات المجتمع في تحقيق تنمية المجتمع المحلي الذي تتواجد فيه .

والخدمة الاجتماعية المدرسية شكل أحد الجهود المبذولة لمساعدة الطلاب على حل مشكلاتهم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم الاجتماعية من خلال برامج وأساليب متعددة يستخدمها الأخصائي الاجتماعي المعد والمدرب لممارستها ، وبازدياد المسئوليات المدرسية وتعقد أدوارها و انحصار مهمها في التعليم ، ظهرت الحاجة إلى مساندة العملية التعليمية ، حيث أن التربية والتعليم هما جناحين متكاملين لنجاح المدرسة في تحقيق أهدافها ، وهما وجهان لعملة واحدة .
والخدمة الاجتماعية كنظام جديد يقف إلى جانب النظام التربوي ويساعد على أداء أدواره المتعددة ، ويسانده وظيفياً ويستكمل معه الشطر الثاني من العملية التربوية من خلال ممارسة الأنشطة المتعددة والمخططة بدقة لتحقيق هذا الهدف التربوي الذي يغرس في الفرد القيم و الاتجاهات الصالحة البناءة ، ويمنحه القدرة على التصرف السليم القائم على المعرفة والوعي والفهم ويساعده على اكتشاف مهاراته وقدراته واستعداداته ، ومن ثم يعمل على استثمارها وتنميتها ، وبذلك يشعر الطالب بذاته و يحقق التوازن في نوه العقلي والوجداني والجسمي بعد أن تغيرت وظيفة المدرسة من تعليم فقط ، وأصبحت وظيفتها التربية و التعليم .
كل ما سبق يبرز الدعوة لاستخدام الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية وأهمية دور الخدمة الاجتماعية المدرسية في المدرسة .




تعريف الخدمة الاجتماعية المدرسية :

تعرف بأنها : " إحدى مجالات الممارسة المهنية للأخصائي الاجتماعي في المؤسسات التعليمية بهدف تنمية الطلاب ، سواء عن طريق تدعيم وتنمية قدراتهم أو مساعدتهم على إشباع احتياجاتهم ومواجهة مشكلاتهم أو وقايتهم من الوقوع فيها ، في إطار التعاون المخطط بين الأخصائي والتخصصات المختلفة بالمدرسة أو بالمجتمع المحلي للاستفادة من الموارد المتاحة أو التي يمكن إتاحتها لربط المدرسة ببيئتها لتحقيق ما يصبوا إليه العمل المهني من أهداف في إطار السياسة التعليمية في المجتمع " .

فلسفة الخدمة الاجتماعية على مجموعة من الحقائق ، وهي :

1- أن الطالب قابل للتغيير والتشكيل ومن ثم يمكنها أن
تعدل وتغير في السلوك للطالب ، وتسهم في تنشئة الطلاب تنشئة اجتماعية سليمة ، وفىتنشئه المواطن الصالح .
2 - أن الطالب كانسان لديه طاقات وقدرات يمكن أن يستفيد
هو نفسه منها وكذلك مجتمعه إذا ما أحسن استخدام هذه القدرات والطاقات ، والخدمةالاجتماعية يمكنها أن تلعب دورا هاما في ذلك .
3 - أن البيئة محور التنشئة ،
فالمدرسة ـ كبيئة ومجتمع ـ يتحتم عليها أن تنظم نفسها في إطار اجتماعي يجعلهامجالا صالحا لتنشئة اجتماعية سليمة لطلابها .

أهداف الخدمة الاجتماعية بالمجال المدرسي :

1 - مساعدة المدرسة على تحقيق أهدافها التربوية والتعليمية .
2- مساعدة التلاميذ والطلاب على تحقيق أكبر استفادة ممكنة من الفرص التعليمية المتاحة لهم وتنمية قدراتهم التحصيلية التي تمكنهم من النجاح .

3- مساعدة التلاميذ والطلاب على النمو والنضج الاجتماعي .
4- تدعيم الترابط بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالمدرسة .
5- تدعيم الترابط بين الأسرة والمدرسة لما له من أثر على استقرار التلاميذ والطلاب بما يهيئهم للنجاح .
6- اكتشاف قدرات التلاميذ والطلاب واستثمارها وكذلك تشجيع هواياتهم وميولهم ورعايتهم وتنميتها .
7- تعمل الخدمة الاجتماعية المدرسية على تنظيم الحياة الاجتماعية داخل المدرسة ، حتى يصبح الجو المدرسي محبباً للتلاميذ والطلاب بما يساعد على تنمية قدراتهم العقلية والنفسية والتحصيلية .
8- تنمية شخصية التلاميذ والطلاب بما يساعدهم على التكيف مع البيئة المدرسية والاجتماعية بصورة مستمرة .
9 – ضبط سلوك الطلاب وتعديله والارتقاء بمستوى تفاعلهم الاجتماعي داخل المدرسة وخارجها .
10 – مساعدة الطلاب اجتماعياً ونفسياً واقتصادياً ليصبحوا قادرين على الاستفادة من العملية التعليمية . 11- علاج مشكلات التلاميذ والطلاب و إشباع احتياجاتهم الأساسية وتدعيم قدراتهم التحصيلية ، ليتمكنوا من التغلب على العقبات التي تعوق نجاحهم في الدراسة .
12 – مساعدة المدرسة لتصبح مركز إشعاع في البيئة ، عن طريق تدعيم ارتباطها بالبيئة المحيطة ، ونر خدماتها .
13 – تشجيع الطلاب على الاشتراك في الأنشطة المختلفة التي من خلالها تكتشف القدرات والميول والهوايات والعمل على تنميتها .
14 – مساعدة الطلاب على حسن استغلال وقت فراغهم بصورة إيجابية .
15 - تقديم الخدمات التعليمية و الاجتماعية والتربوية لمجتمع الطلاب بأسره ن مع تقديم خدمات خاصة لمن تواجههم مشكلات خاصة سواء في البيت أو المدرسة .
16 – تزويد الطلاب بالاتجاهات العقلية والدينية التي تؤهلهم للقيام بمسئولياتهم المتجددة .
17 – إحداث التغيير والتجديد الذي يجعل من المدرسة وسيلة لتنمية القيادات الاجتماعية ، و بذلك تصبح المدرسة قوة دافعة لنمو المجتمع .
18 - وتهدف أن تصل بالمدرسة إلى القيام بدورها الطليعي في عملية التنشئة الاجتماعية ، حيث أن المدرسة هي جهاز المجتمع وأداة الدولة في تشكيل شخصية ابناء المجتمع وتنشئتهم وإعدادهم للحياة .



مشكلات الطلاب بالمجتمع المدرسي :

من المشكلات التي يمر بها الطلاب في المراحل في المدرسة :
1- مشكلة التأخر الدراسي .
2- مشكلة الهروب من المدرسة .
3- مشكلات الانحرافات الأخلاقية ، ومن أمثلتها : السرقة – الغش – الكذب .
4- المشكلات العاطفية والجنسية .
5- مشكلة العنف .
6- مشكلات سوء التوافق والتكيف الاجتماعي .
7- مشكلة الدروس الخصوصية .

وقبل أن نطرق لهذه المشكلات بشئ من التفصيل والإيضاح ، ينبغي أولاً أن نعرف ماهية المشكلة الدراسية وخصائصها :


تعريف المشكلة الدراسية :
" هي موقف معقد دائم أو عارض يواجه الطالب ، تضطرب معه عناصر شخصيته ويفقد قدرته المعتادة على مواجهتها ، مما يستوجب التدخل المهني لمساعدته والتصدي لها " .
تعريف آخر :
" هي الصعوبات والمواقف التي تواجه الطلاب في مختلف مراحل التعليم نتيجة لمؤثرات شخصية أو مدرسية أو أسرية أو مجتمعية ، ولا تستطيع قدرات الطالب مواجهتها مما يعوق تكيفه مع المدرسة ويؤثر بالتالي على حياته الدراسية وحياته العامة مما يتطلب التدخل المهني لمساعدته على مواجهة تلك الصعوبات " .

خصائص المشكلات الدراسية :

1- المشكلة المدرسية موقف معقد يواجهه الفرد وتعجز قدراته عن مواجهته .
2- قد ترجع المشكلات المدرسية إلى اضطراب في جانب أو أكثر من جوانب شخصية الطالب ، فيصبح غير قادر على تحقيق توافقه المدرسي .
3- ضعف قدرات الطالب وقلة إمكانياته وانعدام مهاراته تجعله عاجزاً عن تناول مشكلاته بنجاح .
4 – قد تكون المشكلة المدرسية بسبب اضطراب في البيئة الاجتماعية للطالب ، لأنها تصبح معوقاً لتحصيله الدراسي بالفاعلية المناسبة .
5 – تفاعل شخصية الطالب مع بيئته تفاعلاً سلبياً يسبب له الكثير من المشكلات الدراسية .
6 – معظم المشكلات المدرسية مشكلات مركبة ، فقد تكون المشكلة الواحدة لها جوانب متعددة ، فقد يتفاعل الجانب المدرسي مع الأسري أو ضعف في جانب من جوانب الشخصية .
7 – كل المشكلات المدرسية تحتاج إلى التدخل المهني الذي يساعد الطالب على مواجهة هذه المشكلات .
8 – يحتاج التعامل مع هذه المشكلات إلى البدء من بؤرة اهتمام الطالب مع ضرورة مراعاة الرأي المهني للأخصائي الاجتماعي .
9 – أن ممارسة الأخصائي الاجتماعي لأدواره داخل المجتمع المدرسي هو الذي يساعد الطالب على مواجهة مشكلات في صورة علاج بيئي أو ذاتي أو علاج ذاتي و بيئي معاً .
توقيع » t3bt Ashtag

رد مع اقتباس
قديم 03-29-2012   رقم المشاركة : ( 2 )
حجازية
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية حجازية

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7343
تـاريخ التسجيـل : 31-05-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,782
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 699
قوة التـرشيــــح : حجازية تميز فوق العادةحجازية تميز فوق العادةحجازية تميز فوق العادةحجازية تميز فوق العادةحجازية تميز فوق العادةحجازية تميز فوق العادة


حجازية غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي

يعطيكــ العافيه,,,
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
تدافع(حافز).البنوك تكرر الرسوب في متطلب (الخدمة الاجتماعية) ابومهنـــــد أخبار العالم وأحداثه الجارية 3 09-22-2011 11:32 AM
وسام الملك عبد العزيز ومليون ريال ومنزل لأسرة المجرشي مخبر سري أخبار العالم وأحداثه الجارية 6 02-03-2011 04:51 PM
المصلى المدرسي وأثره في حياة الطالبات ذات النطاقين كافية بنات 15 11-12-2009 04:53 PM
الملتقيات التربوية تكسر روتين اليوم المدرسي صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 1 11-22-2008 11:58 PM
لا تغيير للزّي المدرسي عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 2 09-02-2007 01:26 PM


الساعة الآن 08:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by