المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة

[عثمان الثمالي]

المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة المؤشر يخترق قاع فبراير الاسود ويكسب 99 نقطة

السوق يمتص السيولة السلبية ويغلق في المنطقة الايجابية


تحليل: علي الدويحي
واصل المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية صعوده الذي بدأه من عند حاجز 9110 نقاط في موجه فرعية صاعدة ليسجل امس الاربعاء قمة جديده اثناء التداول بالوصول الى حاجز 9525 نقطة ليغلق على ارتفاع بمقدار99 نقطة او مايعادل1،06 % ويقف عند مستوى نقطة 9518 نقطة. من الناحية الفنية اجرى امس السوق واحدة من تعاملاته المعقدة حيث كان سهم سابك يتطلب منه عدم كسر حاجز 166 ريالا بعدما سجل سعر 168 ريالا وان لايكسر سهم الراجحي سعر 106 ريالات بعد تسجيل سعر 108 ريالات والكهرباء ان لاتعود الى سعر 13،25 ريالا بعد الوصول الى حاجز 13،50 ريالا والمؤشر العام تجاوز القاع التاريخي عند مستوى 9471 نقطة ويجب ان لايغلق اقل منه. بكل هذه الظروف مجتمعة دخل السوق تعاملاته امس و اصبح المطلوب منه ان يغلق اعلى من هذا القاع ويتحول من قمة الى دعم في الايام القادمة وذلك حتى لايدخل في متاهه جديده ويتم كسره الى اسفل ويلغي الاهداف المرسومه له نحو الارتفاع واكمال الموجة الحالية التي تستهدف 9788 نقطة كما ان هناك احتمالا اخر ويتمثل في تثبيت اسعار الشركات القيادية عند نقاط الدعم ويدخل السوق في عملية تدوير وتصريف اكبر من السابق ويكون الهدف من الارتفاع الحالي هو انتظار الشركات التي لم تتفاعل مع هذه الموجه ليتم عليها التصريف باسعار عالية ثم العودة الى نقاط الدعم السابقة التي لم يختبرها وهذا يمكن فهمه خلال تعاملات اليومين القادمين وقد جاء الاغلاق ايجابيا باعلى من القاع التاريخي السابق 9471 نقطة ويتطلب منه في اليومين القادمين عدم كسر حاجز 9334 نقطة.
على صعيد التعاملات اليومية افتتح السوق على ارتفاع سريع متجاوزا القاع التاريخي 9471 نقطة بسهوله عن طريق سهم سابك ليسجل قمة جديده عند مستوى 9525 نقطة ، ومنها عاد الى التراجع ليفقد مايقارب 124 نقطة نتيجة عدم قدرة تماسك اسهم الشركات القيادية ومنها كيان واعمار والكهرباء التي واجهت بيوعا كثيفة في بداية الجلسة قللت من امكانية تماسك المؤشر العام فوق هذا المستوى وبحجم سيولة مرتفعة في حينه تقدر بحوالي 3 مليارات ريال حيث وصل الى حاجز 9391 نقطة ليحقق من عندها ارتدادا جيدا وان كان غلب علية التصريف في بعض الأسهم ولكن الايجابية في الارتداد هو التخلص من السيوله السلبية حتى لاتتجاوز مستوى امس الاول (الثلاثاء) وكانت في الساعتين الاخيرة تدخل في اوقات مقننه وان عاب عليها التنقل السريع بين القطاعات حيث كانت تتجه الى الشركات الخاملة وذات المحفزات ثم الى شركات المضاربة وثالثة الى قطاع الاسمنت للموازنه وهي طريقة الهدف منها محاولة امتصاص عمليات بيوع الساعات الاولى والنصف الساعة الاخيرة وتقوية قوى الشراء ولكنها مكلفة ، حيث تحولت الى الشركات الصغيرة مع نهاية الجلسة ، فلذلك لم تتضح معالم السوق في اغلب فترات الجلسة مما ادخل الخوف في نفوس المتعاملين ، مؤجلا استقراره الى تعاملات يوم الاحد القادم ، وقد بلغ حجم السيولة اليومية نحو 11،7 مليار ريال وتجاوزت كمية الأسهم المتداوله نحو 302 مليون سهم ، ارتفعت اسعار اسهم 58 شركة وتراجعت اسعار اسهم 31 شركة.

[@ بن سلمان @]

الله يعطيك العافيه يا بو سعود على المتابعة اليومية

[سنا الهجرة]

السوق زين ان شاء الله والعشرة آلاف بنشوفها بإذن الله

بس لو نفتك هذولا المحللين المأجورين كان عينا خير

شكراً لك يابو سعود

[فاعل خير]

مشكور على المتابعة