الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـعـام

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 04-03-2007
 
كريم السجايا
مشارك

  كريم السجايا غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز
افتراضي الخلايا الجذعيه / منقول

الخلايا الجذعيه / منقول الخلايا الجذعيه / منقول الخلايا الجذعيه / منقول الخلايا الجذعيه / منقول الخلايا الجذعيه / منقول

صراع بين التقدم العلمي والجوانب الأخلاقية والقانونية

استخدام الخلايا الجذعيه في علاج الحالات المرضية المستعصية تحت المجهر

الرياض «الشرق الاوسط»
لم يشهد الوسط الطبي جدلا كالذي يشهده اليوم عند الحديث عن الخلايا الجذعيه. وميادين النقاش هنا تشمل ضوابط كيفية إجراء البحوث والتجارب حولها، والترجمة الطبية لنتائجها العلمية والمجالات العلاجية الملائمة لاستفادة المرضى منها.
والأصل المنطقي أن جديد تجارب الطب وبحوثه يصعب على غير المتخصصين فيه إبداء الرأي حوله ما لم يتم لهم استيعاب حقيقة الأمر بشكل سليم وواقعيإ لذا سنعرض ماهية هذه الخلايا وكيف دخلت ضمن الاهتمامات الطبية العلاجية ومجالات استخدامها المقترحة، كي تتضح لنا الصورة التي بناءً علي شفافيتها تكون سلامة الرأي الأخلاقي والقانوني حولها، وبالتالي يكتسب الجانبان الاجتماعي والاقتصادي مصداقية حال النظر إليها. والأهم بالنسبة للناس فهم مدى فائدتها في الوقت الحالي، وكذلك في المستقبل بما قد تُبنى عليه الآمال.
جدل متعدد الجوانب
* الجدل هنا ليس حول الجانب الطبي فحسب، بل إن هناك جانباً أخلاقياً وآخر قانونياً وثالثا اجتماعياً وكذلك اقتصادياً، فهي خمسة جوانب متداخلة لم يبق متخصص ذو رأي في أحدها إلا وأدلى بدلوه في النقاش الدائر اليوم.
وسبب الإشكالية الجدلية المتعددة الأطراف حول الخلايا الجذعيه في أساس الأمر يتعلق باستخدام الأجنة في بعض مراحل البحث الجارية، والتي بمجرد ذكرها يأخذ الذهن في تصور أجنة مكدسة في المختبر، يتم الحصول عليها واستخدامها في إجراء تجارب بطريقة غاية في البعد عن الإنسانية والتزام أصول الأخلاق البشرية الطبيعية. لذا ظهرت ضرورة سلامة الجانب الأخلاقي والقانوني منعاً للانفلات غير المنضبط في تجاربها وخاصة في مصدر الخلايا ألجذعيه الجنينية.
والحقيقة ربما ليست كما يتصورها البعض، على الأقل في ما يبدو من دراسات وبحوث نشرت نتائجها إلى اليوم في المجلات الطبية المميزة، فالأجنة المستخدمة لم تبلغ من العمر سوى بضعة أيام، أي قبل ظهور الحياة الوظيفية فيها والمتمثلة بوجود أعضاء تعمل كالقلب النابض مثلاً. إضافة إلى أن هناك العديد من المصادر للحصول على الخلايا الجذعيه بدون اللجوء إلي الأجنة مطلقاً، كما أن هناك وسائل لتخصيب البويضة بدون الحاجة إلي الطريقة المعتادة، وهو ما حملته لنا أخبار الأسبوع الماضي ضمن تجارب العلماء من كوريا الجنوبية، التي يرى البعض فيها مخارج تُبعد الحرج الأخلاقي والقانوني حولها، والبعض الآخر رأى فيها ما زاد الطين بلة. لكن هذا لا يعني أنه ليست هناك تجارب تجري في بعض المناطق من العالم بدون ضوابط واضحة وبدون علم مسبق لغيرهم من الباحثين عما يجريه البعض الآخر. ما أزعج كثيراً من الباحثين وغيرهم، هو اختلاط تقنية الاستنساخ بتقنية الحصول على الخلايا الجذعية، وهو ما فعله علماء من كوريا الجنوبية حديثاً، الأمر الذي قد يؤدي إلى «انفلات» خيالي في هذا المضمار.
ونتيجة لضبابية المشهدين الأخلاقي والقانوني لدى عامة الناس، اختل الموقف الاجتماعي إزاء هذه التجارب، فمن مؤيد لها، ليس لأن الوسائل العلمية سليمة قانونياً أو أخلاقياً في تصوره، بل للرغبة والقناعة المجردة بضرورة إعطاء «فرصة بلا حدود» للأطباء والباحثين في سبيل تطور المعرفة البشرية، خصوصاً عند ذكر الأمراض، مما قد تسهم نتائج التجارب في علاجها، والتي هي أشبه بالحلم اليوم عند الحديث عن الخلايا الجذعية، وهذا التصور يجانب الصواب أحياناً إذا ما كان التأييد للعلم مطلقاً وبلا ضوابط. ومن معترض في المقابل بدون وضوح حقيقة الشأن لديه. وفي النتيجة يتأثر الجانب الاقتصادي للموضوع، المتمثل في رصد الميزانيات المالية لدعم البحوث وجهود العاملين فيها لتطوير تجاربهم.
تضارب الرؤى الطبية وغير الطبية، وعدم اكتمال التجارب والبحوث العلمية في الوصول إلى حقائق ثابتة وغيرها من الأسباب، يفرض التأني في النظر إلى الأمر برمته حتى يستقر البحث ويبدأ الأطباء في وضع نتائج هذه التجارب في المكان المناسب ضمن وسائل العلاج المقترحة، لكن المطلوب في هذه المرحلة من البحث غير المستقرة نتائجه، هو وضع ضوابط أخلاقية و قانونية تسير جنباً إلي جنب مع التقدم العلمي المطرد بشكل سريع حقاً، فما من إنسان إلا ويتمني زوال معاناة البشر من الأمراض.
الخلايا الجذعية: أصل تكوين أعضاء الجسم
* يوجد في جسم الواحد منا أكثر من 200 نوع من الخلايا. فخلايا الكبد غير خلايا الدماغ، وخلايا القلب غير خلايا الكلى وهكذا، ولذا تتنوع وظائف وأشكال الأعضاء. كما أن في الكبد وحده العديد من أنواع الخلايا المختلفة شكلاً ووظيفةً أيضاً.
لكننا نعلم أن جسم الواحد منا نشأ وتكون من خلية واحدة تحمل جميع الصفات الوراثية التي منها شكل الأعضاء المختلفة وبرنامج وظائفها. هذه «الخلية الأصل» تشكلت باتحاد البويضة الأنثوية مع الحيوان المنوي، ثم أخذت تنقسم و تنقسم كي يكبر حجم الجنين عبر تكاثر عدد الخلايا ذات الشكل الواحد أثناء مرحلة النمو الأولية داخل الرحم، ثم تبدأ هذه الخلايا بعد أن زاد عددها بشكل كاف في أخذ أشكال مختلفةٍ كي يكون كل نوع منها نواة في تكوين الأعضاء المختلفة للجنين، وبهذا يبدأ الكبد مثلاً في الظهور أسوة بغيره من أعضاء جسم الإنسان، وتستمر الخلايا المتخصصة في الأعضاء المختلفة بالنمو والتكاثر ليكبر حجم أعضاء الجسم، و من ثم تملك القدرة كي تبدأ بالقيام بأدوارها الوظيفية المتعددة، فنرى القلب ينبض والأطراف تتحرك، وهكذا دواليك.
فنحن نبدأ من خلية واحدة، تنقسم في المرحلة الأولى عدة انقسامات متطابقة تكّون لنا كرة صغيرة من خلايا قليلة العدد، تحوي كتلة صغيرة من الخلايا المتشابهة في قلبها هي التي تعتبر أصل كل خلايا الجسم المستقبلية وأصل كل أعضاء الجسم المختلفة، وتدعى هذه الخلايا البدائية التي لا تؤدي أي وظيفة سوى الانقسام بالخلايا الجذعيه. ولأسباب هي محل البحث في تجارب اليوم، تحول هذه الخلايا الجذعية من خلايا متشابهة إلى خلايا مختلفة كخلية الكبد وخلية القلب وخلية الكلى، عندها تبدأ المرحلة الثانية في نمو الجنين، حيث تأخذ الأعضاء في الظهور والقلب في النبض والكلى بتصفية الدم وغيرها من الأعضاء في أداء أدوارها، وبهذا تختفي غالب الخلايا الجذعية بظهور الخلايا المتخصصة. معرفتنا بوجود الخلايا الجذعية بشكل عام هي معرفة قديمة، استخدمت منذ أربعين عاماً ولا تزال، في محاولات زراعة نخاع العظم لعلاج أمراض الدم، سواء السرطانية منها أو غير ذلك، كما تم التعرف على وجودها في أماكن أخرى من الجسم كالدماغ والعضلات والشرايين والجلد والكبد أيضاً منذ ستينات القرن الماضي. لكن الصعوبة كانت في عزلها وتنمية تكاثرها في المختبر، لذا كان البحث عن مصادر أوفر لها وعلى وسيلة يتمكن الأطباء من حثها على التكاثر.
ظهر نجاح أولى المحاولات العلمية للحصول على الخلايا ألجذعيه وتنمية تكاثرها في المختبر قبل أكثر من عقدين من الزمان وذلك في الفئران. وفي عام 1998 تمكن العلماء من استخدام الأجنة البشرية في الحصول عليها ونجحوا في تكثير عددها عبر تهيئة الظروف المناسبة لذلك، وبعدها تم الحصول عليها مما تحويه أعضاء الجسم المختلفة منها.
و تُجري التجارب حولها اليوم على قدم و ساق في مناطق عدة من العالم، خاصة في تلك المناطق التي لا توجد بها قوانين صارمة تضبط البحث عليها بشكل خاص.
ومن أهم التطورات الحديثة ما أعلن عنه العلماء من كوريا الجنوبية في أواخر شهر مايو (مايو) الماضي من النجاح في الحصول علي هذه الخلايا من بويضات لم يتم تلقيحها بالطريقة المعتادة.
كل البحث الدائر اليوم حول هذه الخلايا هو بغية فهم كيفية تحولها من حالتها غير المتخصصة إلي خلايا متخصصة تقوم بدور وظيفي كما في عملية تعويض التالف من الخلايا البالغة، الأمر الذي تهم معرفته قبل التفكير في كيفية الاستفادة منها كوسيلة علاجية. فالبحوث والتجارب في هذا المضمار رسخت عميقاً معرفتنا حول كيفية تكون الجسم المكتمل النمو للكائن الحي من خلية واحدة، وكذلك كيف تتمكن الخلايا السليمة من الحلول محل الخلايا التالفة ضمن عمليات ترميم الجسم المتواصلة في مراحل الكائن الحي المختلفة. إن هذا المجال المفعم بالأمل يقدم للأطباء وسائل لبحث إمكانية علاج بعض الأمراض بالخلايا الحية، وهو ما يعبر عنه بالعلاج الترميمي لإصلاح الخلل البنيوي والوظيفي وإعادة التكوين في الأعضاء المعتلة.
والمتوقع أن يتمكن الأطباء، في حال تطور التجارب وفهم الكثير عنها، من الوقاية من ظهور مواليد مصابين بعيوب خلقية، وكذلك إعادة ترميم أعضاء الجسم كما في تلف خلايا الدماغ المؤدية إلي الخرف من نوع الزهايمر مثلاً، أو إصلاح تلف النخاع ألشوكي نتيجة الحوادث، أو إعادة فتح مجرى شرايين القلب المتضيقة في حالات تصلب الشرايين، أو تعويض عضلات القلب التالفة بأخرى قوية، أو التخفيف من أعراض الشيخوخة بشكل عام، إلى غير ذلك من مجالات ربما تثبت الأيام أو السنوات القادمة حصول تقدم هائل في الوسائل العلاجية من دون الحاجة إلى الدواء أو العمليات الجراحية.
تجارب كوريا الجنوبية: طريق آخر للخلايا الجذعية
* نشرت مجلة «ساينس» العلمية في النصف الثاني من شهر مايو الماضي نتائج أبحاث الدكتور هوانغ، من جامعة سيول الوطنية في كوريا الجنوبية، مع 25 من الباحثين معه، وهو ما أثار زوبعة من المداولات والمناقشات الطبية والأخلاقية والقانونية.
والقصة بدأت منذ العام الماضي، حينما نشر هوانغ أبحاثه حول القدرة على تخصيب البويضة الأنثوية بدون اللجوء إلى التلقيح من حيوان منوي، بنزع نواة البويضة وزراعة نواة خلية مكتملة النمو من الجسم البشري للمرأة صاحبة البويضة، وهو ما يطلق عليه «التحول من نواة إلى نواة»، ثم تمكن من تنمية تكاثرها للحصول على الخلايا الجذعية، أي أنه تمكن من «تخصيب البويضة بدون تلقيح» وجعلها تنمو.
ثم لم يكتف بذلك، بل في هذا العام، والشهر الماضي تحديداً، تمكن من إجراء نفس التخصيب للبويضة، باستخدام نواة خلية من إنسان آخر، سواء كان طفلاً صغيراً أو شيخاً، أيضاً بنجاح! ونمت هذه البويضات وتكاثرت خلاياها في المختبر، بمعنى أنه تمكن من صناعة خلايا جنينية لإنسان بعينه وهو بالغ مكتمل النمو! ومن ثم الحصول على خلايا جذعية لا حدود لكميتها. وإذا ما تم استخدامها بالحقن في جسم نفس الإنسان فإن الجسم لا يرفضها البتة.
وهنا يختلط الاستنساخ بما نحن نتحدث عنه وهو ما يراه هؤلاء الباحثين مخرجاً بدون اللجوء إلى الأجنة مطلقاً، ويراه غيرهم انفلاتاً غير منضبط في البحث والتجارب ويفتح آفاقاً لا حدود لتصور مداها.
مصادر الخلايا الجذعية وتطور تجاربها
* هناك ثلاثة مصادر مستخدمة اليوم في الحصول على هذه الخلايا، وهي:
1 ـ الأجنة البشرية: الخلايا الجذعية تبدأ بالظهور منذ اليوم الثالث لتلقيح البويضة ضمن مكونات قلب «كرة الخلايا» الجنينية، وحينها لا يتجاوز عددها الثلاثين خلية غالباً، أي قبل تحولها إلى خلايا متخصصة لتتكون منها الأعضاء المختلفة. وفي المختبرات اليوم يتم الحصول على البويضات الملقحة عادة مما يستغنى عنه ويجري في العادة إتلافه ضمن الفائض من عمليات الإخصاب الصناعي خارج الرحم لعلاج العقم، بعد أخذ الموافقة الخطية من صاحبة الشأن على وهبها لإجراء التجارب، ولا يتم الحصول عليها من تلقيح طبيعي يتم في رحم المرأة مطلقاً، وفق ما تؤكد مصادر أبحاث هذا الأمر.
2 ـ جسم الإنسان: توجد الخلايا الجذعية بكميات ضئيلة في أعضاء عدة من جسم الإنسان المكتمل النمو، كما في نخاع العظم، حيث تتكون منها خلايا الدم بأنواعها الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية، ضمن عملية التكوين المستمرة للدم طوال عمر الإنسان، وكذلك في أعضاء أخرى. وهذا المصدر هو المخرج المنطقي لكل الملاحظات القانونية والأخلاقية الدائرة حول الخلايا الجذعية من ناحية سلامة وسيلة الحصول عليها.
رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007   رقم المشاركة : ( 2 )
كريم السجايا
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز


كريم السجايا غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الخلايا الجذعيه / منقول

أغرب البنوك في العالم / منقول



فهد عامر الأحمدي
لو نظمت جهة ما استفتاء عن أكثر الكلمات رواجاً هذه الأيام لأتت في المقدمة ثلاث كلمات ساخنة «أسهم» و «مؤشر» و «بنوك» ..
وكلمة «بنك» - كما يعرف بعضكم -مشتقة من كلمة «بانكو» الإيطالية التي تعني «طاولة» أو «تخت» .. فالمعاملات المصرفة الحديثة تطورت من تعاملات عشوائية (كانت تتم فوق طاولة صغيرة في الأسواق المفتوحة) إلى مؤسسات مالية ضخمة عمت المدن الإيطالية الكبيرة ...

ولكن؛ رغم أن اسم «بنك» أصبح رديفاً للمعاملات المالية - والأسهم المحلية - إلا أن العالم يزخر اليوم ببنوك غريبة بمعنى الكلمة. فبالإضافة لبنوك الدم والعيون والأعضاء البشرية توجد بنوك خاصة بالتراكيب الوراثية والجينات البشرية والأفكار الأدبية والاقتراحات غيرالمسبوقة (في براغ عاصمة تشيكيا)...

ومن الأمثلة الكثيرة على البنوك الغريبة ظهور ما يعرف ببنوك «الأصول النباتية والحيوانية النادرة»؛ فمن المعروف أن دول العالم الثالث تتفوق على الدول المتقدمة في تنوعها البيئي وثرواتها الطبيعية. وحين أدركت الدول الصناعية خطورة فقرها البيئي عمدت (قبل انضمامها لمنظمة الجات) إلى تجميع الأصول الوراثية من الدول الفقيرة وإيداعها في بنوك خاصة بها !!

أيضاً من المعروف أن هناك (خلايا أم) تتشعب منها كافة الأعضاء المعروفة في جسم الإنسان كالعيون والقلوب والأكباد والأثداء .. وهذه الخلايا تدعى «الخلايا الجذعية» وتظهر في بداية تكون الجنين قبل أن تتخصص لاحقاً لتشكل مختلف الأعضاء المستقلة. وكان العلماء قد نجحوا (منذ خمس سنوات تقريباً) في تخزين هذه الخلايا في بنوك محلية يستفاد منها لاستنبات قطع غيار بشرية حسب الطلب.

ومن البنوك الغريبة نوع متخصص بالبويضات النسائية والحيوانات المنوية توفر «خدماتها» للعائلات العقيمة .. وفي أمريكا بالذات ظهرت بنوك «راقية» تستخلص بضاعتها من العباقرة والمشهورين ونجوم هوليود وأساتذة الجامعات . أما السويد فبنت أثناء الحرب الباردة بنوكاً خاصة لحفظ البويضات والحيوانات المنوية لمواطنيها خشية اندثار الشعب بحرب نووية طاحنة .

ومقابل البنوك الأخيرة - الراقية - ظهر بنك فريد في شيكاغو دعا المشاهير والعباقرة إلى تسجيل شفراتهم الوراثية (كملكية فكرية) قبل أن تسرقها بنوك التخصيب السابقة .. فالتقدم الكبير في الهندسة الوراثية يسمح الآن بسرقة الخصائص الوراثية للمشاهير بدون علمهم (حيث يمكن استخلاص الحامض الوراثي Dna لأي انسان من أي جزء مهمل من جسده كالشعر والأظافر واللعاب وحتى ال ...) !!

ولتنظيم الاكتشافات الإحفورية حول العالم ظهر في فيينا مشروع يدعى «بنك المستحاثات الدولي».. وهذا البنك عبارة عن قاعدة بيانات خاص ب«علم الاحياء الاحاثي» يخزن المعلومات الفريدة لأي احافير جديدة مكتشفة .. ومنذ ان بدأ العمل بالمشروع (عام 1998) قام العلماء بإدخال حوالي 590000 مستحاثة مهمة لنباتات وحشرات وديناصورات منقرضة اكتشفت في دول متفرقة..

وهناك اكثر من 20 دولة حول العالم تطور بنوكا اليكترونية تضم فيروسات خطيرة ترسل عبر شبكة الانترنت لتدمير البنية الإلكترونية للعدو. وتعد وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) أعظم صانع للفيروسات العسكرية في العالم ، في حين تملك تايوان (المعارض التقليدي للصين) 1120 فيروساً للرد على أي غزو عسكري قد تشنه الصين ضدها .

وعلى ذكر الصين ؛ قرأت قبل أيام أن دائرة الشرطة في مدينة نانجينج أنشأت بنكا خاص بالروائح الشخصية .. ويضم هذا البنك الروائح الخاصة ب 500 مجرم ومشتبه به في المدينة (خزنت في محارم قطنية رطبة ضمن قوارير بلاستيكية مغلقة) .. أما أهم الموظفين في البنك فكلاب «شمامة» مدربة على تعقب المجرمين ومقارنة روائح المشتبه بهم مع الرائحة التي تركها المجرم في موقع الجريمة..

ورغم غرابة البنك الأخير إلا أنه - كما يبدو لي - مقتبس من بنك «أكبر» بناة في الماضي جهاز المخابرات الألماني «الستاسي» .. فقد بلغ جنون الارتياب في ألمانيا الشرقية حد إنشاء بنك خاص بأعقاب السجائر(حيث لعاب الناس) ومفاتيح المصاعد (حيث يتركون بصماتهم) وملايين القمصان والملابس الداخلية (حيث تحرس الكلاب روائح الأمة)!!.


13 تعليق
1
الأخلاق أولا


مثل هذه المواضيع تعيدنا الى النقاش والجدل الدائم حول ما يحصل من مشكلات وغرائب عندما لا يتم ضبط التقدم العلمي بضوابط الأخلاق...
فكم سمعنا من قصص كثيرة عن بنوك الحيامن والبويضات وما حصل فيها من أخطاء أدت الى كوارث من اختلاط الأنساب وفوضى من مثل حمل الأم ببويضة ابنتها وغير ذلك مما لا يخفى على الجميع...
ومثل هذه المواضيع يجب أن تكون دافعا لنا كمسلمين أن نعمل ونجدّ في تحصيل العلم المادي بعد أن نطلق من ثوابتنا الراسخة، وبإذن الله سنقود العالم من جديد الى بر الأمان بدلا من التخبط الذي يعيش فيه...



زيد بن عمرو
07:25 صباحاً 2006/04/1
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007   رقم المشاركة : ( 3 )
كريم السجايا
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز


كريم السجايا غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الخلايا الجذعيه / منقول

الخلايا الجذعية.. / منقول

17/01/2006
ريم مهنا



الخلايا الجذعية وتمايزها إلى مختلف الأنسجة المتخصصة

يأمل العلماء ومن ورائهم المرضى أن توفر الخلايا الجذعية البالغة علاجات ناجعة للأمراض، عبر الاستفادة من قدرة هذه الخلايا غير المتخصصة على التطور إلى أنواع عدة من الأنسجة التي أنهكها المرض أو أهلكها، وبدون إثارة مشكلات أخلاقية.

والخلايا الجذعية هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم. وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات وغيرها.

لكن لانتشار الاعتقاد بأن الخلايا الجذعية الجنينية تتضاعف بشكل أفضل من الخلايا البالغة، آثر العلماء استخدامها في أبحاثهم رغم كونها تثير إشكاليات أخلاقية في العلاج؛ لأنها تتضمن تدمير الأجنة المستخدمة. إلا أن العلماء بثوا الأمل أن تتربع الخلايا البالغة على عرش العلاجات بعدد من الاكتشافات التي توالت في الفترة الأخيرة، وتوجت بإعلان إنشاء مستشفى ضخم للعلاج بالخلايا الجذعية البالغة فقط.

الخلايا "البالغة" تنافس "الجنينية"

ففي بحث فريد قد يحدث تغيرا جذريا في النظر إلى الخلايا الجذعية البالغة، اكتشف علماء بمستشفى الأطفال ببيتسبرج بالولايات المتحدة أن للخلايا الجذعية البالغة قدرة على التضاعف تماثل قدرة الخلايا الجذعية الجنينية؛ وهو ما يختلف عن الاعتقاد الشائع قبل ذلك بأن الخلايا البالغة تشيخ وتموت بشكل أسرع من نظيراتها الجنينية. ولكن، وبحسب دراسة وردت في عدد شهر يوليو 2005 من مجلة "البيولوجيا الجزيئية للخلية" فإن ثمة أدلة على أن شكوك العلماء حول قدرة الخلايا الجنينية البالغة لا مبرر لها.

في هذه الدراسة استطاع د. جونى هيوارد، مدير معمل النمو والتطور في مستشفى الأطفال ببيتسبرج، وفريقه أن يضاعفوا خلايا جذعية بالغة لعدد من الخلايا يضاهي العدد الذي يصل إليه الباحثون باستخدام الخلايا الجنينية. وتقول د. بريدجيت ديزي الباحثة في معمل د. هيوارد إنها اكتشفت أن خلايا جذعية عضلية استطاعت أن تتضاعف لأكثر من مائتي ضعف؛ وهو الرقم الذي وصلت إليه الدراسات السابقة التي أجريت على الخلايا الجذعية الجنينية. أما الخطوة التالية، والتي لا تقل أهمية، فتتمثل في التأكد من قدرة الخلايا الجذعية البالغة على التضاعف بكميات كافية لإنتاج علاجات معتمدة على هذه الخلايا.

وإضافة إلى كون هذا المنحى لا يؤدي إلى إشكاليات أخلاقية حول استخدام الخلايا الجذعية علاجيا، فإنه يمثل أيضا حلا لمشكلة رفض جهاز المناعة للخلايا الجنينية الغريبة؛ حيث يمكن استخراج الخلايا الجذعية البالغة من المريض نفسه.

أمل جديد في علاج يافع

هذا الاكتشاف مبشر، وهناك اكتشافات أخرى تدعونا لمزيد من التفاؤل؛ إذ توصل باحثون من معهد وايتهيد في الولايات المتحدة، بقيادة الدكتور رودلف جاينش، لطريقة جديدة لمضاعفة الخلايا الجذعية البالغة بسرعة كبيرة وكفاءة عالية. وارتكز بحث معهد وايتهيد على جين يسمى Oct4، وهو جزيء يكون نشطا في المراحل الجنينية المبكرة للإنسان، وظيفته تتركز في المساعدة على مضاعفة الخلايا ونموها، مع ضمان الإبقاء على الجنين في حالة عدم النضج؛ أي إبطاء معدل تخصص الخلايا؛ وهو بذلك يعتبر حارسا للخلايا يمنعها من أن تتحول إلى أنسجة بعينها. وطوال فترة عمل الـOct4 تبقى كل خلايا الجنين متطابقة، وعندما يتوقف عن العمل تبدأ الخلايا في النمو لتكوين خلايا القلب والكبد وغيرها.

ولاختبار أثر الـOct4 على الخلايا الجذعية البالغة التي ظلت كامنة لفترة طويلة، نشّط الباحثون الجين المذكور في فئران تجارب؛ حيث أدى ذلك إلى تكون أورام بالفئران في الأمعاء وفى الجلد صاحبت إعادة تنشيط الجين، وعندما تم تعطيله تضاءلت الأورام مرة أخرى لتوضح أن العملية قابلة للعكس.

لم يكن متوقعا أن يؤدي تشغيل أو تعطيل جين واحد إلى هذا الأثر على الأورام. الأكثر من ذلك هو أن الـOct4 يسبب الأورام بمنعه الخلايا الجذعية في هذه الأنسجة من التخصص؛ أي أنه في حال تنشيط الـOct4 تستطيع الخلايا الجذعية أن تتضاعف، وبذلك يكون الباحثون قد تغلبوا على أحد العوائق التقليدية أمام مضاعفة أعداد الخلايا الجذعية؛ حيث إنه بمجرد عزل الخلايا الجذعية من الجسم تنمو لتكون أنسجة متخصصة.

حصد الخلايا الجذعية

فإذا كان بالإمكان إذن توفير الكميات التي نحتاجها من الخلايا الجذعية البالغة، لم يبق للعلماء سوى استخراجها من جسم الإنسان، وهذا ما ركز عليه باحثون من المركز الطبي لمستشفى أطفال سينسيناتي وجامعة سينسيناتي بأوهايو بالولايات المتحدة في دراسة نجحت في التوصل إلى تصميم تركيبة كيميائية لإسراع وتسهيل عملية حصد الخلايا الجذعية.

فقد جاء في التقرير الذي نشرته الجامعة أن الفريق قام بدراسة كيفية توجيه الخلايا الجذعية إلى مجرى الدم -حيث تكون عملية الاستخلاص أسهل بكثير- للقيام بزراعتها لدى المرضى. واكتشف فريق البحث -الذي قاده د. خوزيه كانسيلاس مدير الأبحاث بمركز دم هوكسورث بالجامعة ود. دافيد- أن مجموعة من البروتينات تعرف باسم RAC GTPase تلعب دورا محوريا في تحديد مكان وحركة الخلايا الجذعية في النخاع العظمي. وقد قام الباحثون بتوجيه الخلايا من النخاع العظمي لمجرى الدم عن طريق تثبيط نشاط بروتين الـRAC GTPase بعقار من تطوير أحد باحثي سينسيناتي.

ثم كانت الدفعة الكبيرة في اتجاه إيجاد حل "أخلاقي" لمعضلة العلاج بالخلايا الجذعية عندما أعلنت شركة هيستوستم الطبية بكوريا الجنوبية أنها تخطط لفتح أول مستشفى في العالم يعتمد في علاجها على الخلايا الجذعية المستخلصة من دماء الحبل السري، وأنها بصدد إبرام اتفاق مع شركة استثمارية أوربية لإنشاء المستشفى في الجزيرة الجنوبية لكوريا الجنوبية "جيجو"، وذلك في النصف الأول من عام 2007، وبتكلفة تصل إلى حوالي 80 مليون دولار.

استخدم هان هون -وهو الطبيب الذي يرأس هيستوستم- الخلايا الجذعية المستخلصة من دماء الحبل السري في علاج مرضى يعانون من أمراض مستعصية من تلك التي لم تستجب لأي علاجات متاحة، وخلال عامين قام هو وفريقه بمداواة أكثر من 250 حالة باستخدام تلك الخلايا لأمراض مثل الفشل الكلوي المزمن والسكري وإصابات العمود الفقري والتليف الكبدي وغيرها.

واختلفت نتائج العلاج بحسب حالة المريض ونوع المرض، ولكن في أغلب الأحيان أدى العلاج إلى تحسن حالة المريض أو شفائه تماما. ونال هان وفريقه شهرة عالمية حين عقدوا في نوفمبر الماضي مؤتمرا صحفيا عرضوا فيه التحسن الكبير الذي حدث للمريضة "هوانج مي سون" التي لم تستطع الحراك منذ أصيب عمودها الفقري إثر حادث وقع لها منذ عشرين عاما، لتظهر في المؤتمر وهي تخطو بضع خطوات، لتكون أول حالة إصابة في العمود الفقري في العالم تعالج بنجاح عن طريق الخلايا الجذعية المستخلصة من الحبل السري، ولكنها لم تكن الأخيرة؛ حيث تسابق المرضى من مختلف دول العالم على هان وفريقه أملا في وجود علاجات ناجعة لأمراضهم المستعصية، والتي لم تقتصر على إصابات العمود الفقري فحسب؛ بل شملت الكثير من الحالات الأخرى.

على مرمى اليد منا إذن أفق جديد من العلاج يعتمد على الخلايا الجذعية البالغة، ويصحبه أفول محتمل للعلاج التقليدي بالأدوية، خاصة للأمراض التي لم تُجدِ معها الأدوية نفعا، وتخفت معه كذلك الخلافات المحتدة حول الاستخدامات العلاجية للخلايا الجذعية الجنينية.

اقرأ أيضًا:

فتح صفحة عربية.. بملف الخلايا الجذعية

جدد أعضاءك بنصف لتر دم!

استنساخ الخلايا الجذعية: ضرورة أم افتعال؟!

دم الحبل السري: أمل جديد لعلة قديمة

استنساخ أول خلايا بشرية


--------------------------------------------------------------------------------

* الموضوع نقلاً عن مجلة العربي الكويتية، الملحق العلمي، العدد الثامن، ديسمبر 2005، بتصرف.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007   رقم المشاركة : ( 4 )
كريم السجايا
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز


كريم السجايا غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الخلايا الجذعيه / منقول

الخلايا الجذعية تعيد إنبات أجزاء من الأسنان



نجح باحثون في إنبات جذور أسنان وأربطة داعمة للأسنان للمساعدة في عملية تصليح تاج سنة باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من ضرس العقل لأجسام بالغة في تجارب على خنازير صغيرة الحجم.

وقال باحثون من كلية طب الأسنان بجامعة ساوذرن كاليفورنيا إن السن التي تم تصليحها تحاكي الأصلية في وظيفتها وقوتها، مشيرين إلى أن هذه الطريقة تقدم أملا لاستخدامها على الإنسان.

والخلايا الجذعية هي الخلايا الرئيسة في الجسم التي تنبت دماء وأنسجة في الجسم.

وذكر فريق البحث أنه استخدم تقنية الخلايا الجذعية في هذه الدراسة لإنبات جذر حيوي ونسيج حول السنة بالإضافة إلى تقنية وضع تاج بورسلين لاستعادة وظيفة السنة عند الخنازير الصغيرة.

وأوضح أن هذا منهج مجمع خلايا جذعية وتقنيات عيادية يقود إلى إعادة بناء وظيفة الأسنان في نموذج حيواني مشابه للإنسان.

ولفت إلى أن مرضى الزرع يجب أن يكون لديهم عظم كاف في فكهم لدعم عملية الزرع أما من ليس لديهم فإن هذا العلاج يعتبر بديلا عظيما.

ويأمل الباحثون في اختبار تقنيتهم على البشر في السنوات القادمة وفي حال نجاحها ستجد رواجا عند مرضى الأسنان ممن لا يلائمهم زرع الأسنان أو من يفضلون نسيجا حيا أخذ من أسنانهم.





المصدر: رويترز





--------------------------------------------------------------------------------
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007   رقم المشاركة : ( 5 )
ABO TURKI
مراقب

الصورة الرمزية ABO TURKI

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 19
تـاريخ التسجيـل : 09-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,412
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1889
قوة التـرشيــــح : ABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادة


ABO TURKI غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الخلايا الجذعيه / منقول

يعطيك العافية كريم السجايا
الصدق اني ما قريتها لكن لي عودة الموضوع طويل
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أن بطش ربك لشديد / منقول ابن ابي محمد الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 6 12-27-2006 11:54 PM
عن البهائية في مصر / منقول راعي السواني الــمـنـتـدى الـعـام 3 12-20-2006 09:05 PM
الفيروسات / منقول ابن ابي محمد الـصـحـة و التغذية 3 12-18-2006 12:57 PM
منقول / مساهمات سوى المستعين بالله ابوعبدالله الــمـنـتـدى الـعـام 8 07-28-2006 12:59 PM
(منقول)تحذير لمستخدمي الجوااااااااااال في السعوديه(منقول) عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـعـام 4 10-23-2005 01:16 PM


الساعة الآن 01:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by