السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع

[عثمان الثمالي]

السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع السوق يشهد تصريفا ومازال يبحث عن قائد وسابك تهدد بمزيد من التراجع

المؤشر يخسر 84 نقطة والسيولة تتجاوز 8 مليارات

تحليل : علي الدويحي

فشل المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس السبت في اختراق المقاومة التي وقف عندها في نهاية تعاملات الاسبوع الماضي وتحديدا عند مستوى 7633 نقطة ليغلق على تراجع بمقدار 84 نقطة او بما يعادل 1،11 % ليقف عند مستوى نقطة 7548 بحجم سيولة تجاوزت 8 مليارات ريال وبكمية تداول بلغت نحو 174 مليون سهم، ارتفعت اسعار اسهم25 شركة وتراجعت اسعار اسهم 54 شركة من بين 97 شركة تم تداول اسهمها خلال الجلسة.
من الناحية الفنية يعتبر ماحدث امس لايخرج عن كونه عملية جني ارباح طبيعي ومتوقع ولايدعو الى القلق ومازال السوق ايجابيا نوعا ما حيث اغلق اعلى من سقف 7530 نقطة بعد ان وصل في نهاية التداول الى حاجز 7533 نقطة والتي تمثل نسبة 38 % ساعد في ذلك تعطل الاجهزه البنكية ومن المحتمل ان يشهد اليوم مزيدا من التراجع وتحديدا الى مستوى 7480 نقطة والتي تمثل نسبة 61% وفي حال كسرها يجب رفع درجات الحذر خاصة اذا حاول الاغلاق اقل من 7530 نقطة اما في حالة الارتداد من عندها فمن الممكن ان يتحول السوق الى الايجابية في اليومين القادمين وبالتأكيد سيلعب ادراج سهم المملكة اليوم للتداول دورا في مجريات الســـوق الذي ســـيتم ادراجه اعتباراً من الساعة 10:15 صباحاً حتى الساعة 3:30 عصراًً علماً بأن إدخال وصيانة الأوامر ستبدأ لهذا السهم عند الساعة 10:00 صباحاً وستبقى مواعيد التداول لباقي الشركات المدرجة في السوق حسب فترة التداول المحددة سلفاً وسوف تبقى النســبة مفتوحــة ليوم واحــد فقط ومن المهم تأمين وسيلة تنفيذ اوامر البيع والشراء بشكل سريع خاصة اذا شهدت البنوك ضغطا نتيجة البيع والشراء عن طريق الصراف الالي، مع الاخذ في الاعتبار ان السوق مازال مضاربة ويجب التعامل معه بمنطقية بعيدا عن العاطفة وبالذات لو افتتح سعر سهم المملكة بأقل من 16 ريالا فكل الاحتمالات واردة اما بالعودة الى حاجز 7357 نقطة او اختراق حاجز 7633 نقطة والوصول الى حاجز 7720 نقطة.
على صعيد التعاملات اليومية افتتح السوق على فجوة سعرية هابطة في محاولة لامتصاص خبر تداول سهم المملكة والذي من المقرر ان يتم اليوم (الاحد) تداوله حيث وصل المؤشر العام الى 7548 نقطة فاقدا نحو 84 نقطة وكانت السيولة مشتتة بين قطاعات الاسمنت والزراعة والتامين حتى تغلبت قوى البيع على الشراء نتيجة عمليات التصريف التي كانت تتم مع كل ارتداد حيث صعد السوق وحاول اختراق نقطة الافتتاح ولم يتمكن نظرا لعدم وجود قائد حقيقي يمسك بزمام المؤشر العام بعد الهدوء الذي شهده سهم الاتصالات والراجحي، مما شكل نماذج سلبية تكونت على اثرها عدة حواجز مقاومة دفعت بالسوق الى المسار الافقي وتحت حاجز 7600 نقطة، وفي الدقائق الاخيرة من الجلسة اشتدت عمليات البيع وتحديدا على سهم سابك الذي كسر حاجز 126 ريالا حيث يهم السوق والمضارب ان لايتم كسر سعر 125.50 ريالا فمن المحتمل يذهب الى سعر 119 ريالا، فيما يعني العودة الى اعلى يتحتم الاغلاق اعلى من سعر 129 ريالا مما ينبئ عن البدء في موجه صاعدة جديدة.

[عثمان الثمالي]

بينما المؤشر يترنح تحت تأثير البيع المحموم لجني الأرباح
الأسهم السعودية تفقد 85نقطة لتنتهي دون مستوى حاجز 7600



كتب - عبد العزيز حمود الصعيدي:
فقدت الأسهم السعودية 85نقطة أمس، بنسبة 1.11في المائة، وضل المؤشر الرئيسي يترنح دون مستوى 7600نقطة خلال أغلب تعاملات الأمس، نتيجة تركيز المتعاملين على المضاربات على أسهم التامين والزراعة، البيع المحموم لجني الأرباح، وتأمين السيولة لشراء أسهم المملكة القابضة اليوم، ورغم بعض الطلبات التي جاءت بمثابة ردة الفعل لوقف تراجع السوق إلا أنها لم تفلح في إعادة المؤشر فوق مستوى 7600نقطة، وإن كانت تلك الطلبات ساعدت على وضع حد لتدهور السوق التي كانت مرشحة لأكثر من لذلك.
ورغم ما حدث أمس، يعتقد كثير من المراقبين والمحللين أن يتحسن أداء السوق خلال الأيام المقبلة، تحديدا على أسهم الصف الأول التي انخفضت مكرراتها دون المعدلات المقبولة، كما يتوقع بعض المستثمرين أن تحدد السوق اتجاهها مع بدء التعامل على أسهم المملكة القابضة، لما تمثل هذه الشركة من ثقل، ولما لها من تأثير كبير على السوق.
إلى هنا وأنهى المؤشر الرئيسي حصة أمس على 7548.75نقطة، بعد أن خسرت السوق 84.79نقطة، توازي نسبة 1.11في المائة، في تعاملات غلب عليها فقدان أي اتجاه.
ونتيجة لانخفاض السوق، تراجعت خمسة من مؤشرات قطاعات السوق كان من أكثر هبوطا قطاعي الاتصالات الذي فقد نسبة 2.25في المائة، فقطاع الكهرباء الذي خسر نسبة 2.17في المائة، وجاء الارتفاع على قطاعات التأمين، الزراعة، والاسمنت، فارتفع مؤشر قطاعي التأمين والزراعة، فكسب الأول نسبة 1.56في المائة والثاني بنسبة 1.13في المائة نتيجة المضارات على أسهم التأمين والزراعة، وتبعا لانخفاض السوق تراجعت مؤشرات أداء السوق الرئيسية الأربعة، فانخفضت كميات الأسهم المتداولة إلى 174.36مليون سهم من 197، أي بنسبة 11.50في المائة أمس الأول؛ انكمش على إثرها حجم المبالغ المدورة إلى 8.33مليار ريال من 9.25مليار، نفذت عبر 236.37ألف صفقة، مقارنة بنحو 241ألف صفقة اليوم السابق.
شملت تداولات أمس أسهم 97من الشركات لمدرجة في سوق الأسهم السعودية وعددها 99، ارتفع منها 25، انخفض 54، ولم يطرأ تغيير على سهم 20شركة، وبهذا انزلق معدل الأسهم المرتفعة مقارنة بتلك المنخفضة إلى نسبة 46.76في المائة، ما يشير إلى أن السوق كانت في حالة بيع محمومة.
تصدر المرتفعة أسهم كل من: أليانز، الدرع، والطباعة التغليف، فأقلع سهم الأولى بالنسبة القصوى، أي 10في المائة، تبعه الثاني بنسبة 9.83في المائة، فسهم الطباعة والتغليف الذي كسب نسبة 5.33في المائة.
برز بين الأكثر نشاطا من حيث الكميات المنفذة كل: من الطباعة والتغليف والباحة فاستحوذ الأول على نصيب الأسد بكمية ناهزت 10.30مليون سهم، أي ما يوازي نسبة 5.91في المائة من إجمالي الأسهم المتبادلة أمس، وتلاه الثاني بكمية تجاوزت 8.01مليون سهم. وبين الخاسرة تراجعت أسهم كل من العقارية، الجوف الزراعية، و التعمير، فخسرت الأولى بنسبة 3.59في المائة تلاه سهم الثانية التي فقدت نسبة 3.23في المائة، وأخيرا سهم التعمير التي تنازل سهمها عن نسبة 3.12في المائة.

[عثمان الثمالي]

الأسهم السعودية تفتتح تعاملات الأسبوع على تراجع .. وتستعد لاستقبال «المملكة»
في ظل الأداء السلبي للقطاعات الرئيسية.. أنهت اليوم الأخير قبل إغلاقها المئوية الأولى لعدد شركاتها

الرياض: جار الله الجار الله
افتتحت سوق الأسهم السعودية تعاملاتها الأسبوع الأخير من يوليو (تموز) الجاري، أمس على انخفاض أجبر المؤشر العام على التراجع مع بداية عمر التداولات، رغم المحاولات الجادة التي عكستها السيولة لمحاولة دفع السوق إلى الجانب الأخضر والذي لم يكلل بالنجاح سوى لفترة بسيطة ولنقاط قليلة جدا.
إذ أنهت السوق تعاملاتها أمس عند مستوى 7548 نقطة بانخفاض 84 نقطة تعادل 1.1 في المائة عبر تداول 173.5 مليون سهم بقيمة 8.2 مليار ريال (2.2 مليار دولار). لتتراجع بذلك جميع القطاعات الرئيسية في السوق والتي تمتلك في طياتها الأسهم القيادية كقطاع الاتصالات والكهرباء والصناعة والبنوك، ونجا من اللون الأحمر قطاع الأسمنت الذي حقق ارتفاعا طفيفا جدا وقطاع التأمين المتصدر للقطاعات المرتفعة وقطاع الزراعة. إلى ذلك أشار لـ«الشرق الأوسط» المهندس محمد يحيى الخزمري، مراقب لتعاملات السوق، الى أن المؤشر العام يقع داخل قناة صاعدة بين مستوى 7868 نقطة و7498 نقطة التي بتخطيها والإغلاق دونها يكون المؤشر العام قد خرج من هذه القناة المتفائلة. وأضاف أنه في حالة اختراق المقاومة الصلبة والتي تتمثل في مستوى 7868 نقطة وبكميات عالية والثبات فوقها أكثر من يومين تداول، يعني استمرار القناة الصاعدة واستهدافها مستوى 8099 نقطة. ويرى الخزمري أن مستوى 8099 نقطة تمثل عقبة صعبة في طريق المؤشر كونها تحمل مقاومتين في آن واحد الأولى مقاومة تاريخية والأخرى مقاومة نفسية لأنها تقفز بالمؤشر إلى بحر عددي جديد وهو بحر 8000 نقطة. ومن ناحية أخرى أوضح الخزمري أن ما حدث في تعاملات أمس كان بسبب التأثر من إعلان إدراج أسهم شركة المملكة القابضة الأربعاء الماضي والذي لا يعدو كونه تأثيرا لحظيا فقط سرعان ما يزول، مفيدا أن الغرض وراء هذا التراجع جني أرباح صحي للأسهم والمؤشر بعد يومين من الارتفاعات في نهاية الأسبوع الماضي. وأضح الخزمري أن هذا التراجع يصب في صالح محترفي المضاربة فقط من خلال الاستفادة من التذبذب السعري أثناء جني الأرباح لزيادة كميات الأسهم المستهدفة والخروج بأرباح معقولة مقابل المحافظة على كميات الأسهم المملوكة سابقا. وشدد على أن قطاع الخدمات هو فرس الرهان المقبل في السوق، خصوصا أن السيولة ستتجه إلى هذا القطاع مستفيدا من تداول القيادي القادم وهو سهم «المملكة».
ويرى الخزمري أن إدراج أسهم «المملكة» ضمن القطاع الخدمي ستدعم هذا القطاع على وجه الخصوص، خصوصا أنه لم يأخذ حقه من الارتفاعات السابقة مما يجعل هذا القطاع مؤهل للصعود المنطقي والمعقول لمساحة قد تتجاوز 20 في المائة من مستوياته الحالية ـ على حد قوله ـ.
من جهة أخرى أوضح الخزمري أنه يجب على المتداول مراعاة إستراتيجية الصناع في القنوات الصاعدة حيث تختلف هذه الإستراتيجية من فترة إلى أخرى، مضيفا أن الملاحظ حاليا هو إبقاء فارق 235 نقطة بين قمة القناة الصاعدة والإقفال.
وأوضح أن الهدف من ذلك هو استمرار المسار المتفائل للوصول إلى الهدف النقطي لفترة أطول لينعكس ذلك على استقرار السوق ومن ثم إعادة الثقة إلى نفوس المتداولين.
ويؤكد الخزمري لـ«الشرق الأوسط» على أن تداولات الثلاثاء المقبل لها أهمية كبرى لصانع السوق كونه يمثل الإغلاق الشهري ونهاية تداولات يوليو الحالي، حيث يترتب على ذلك عدة أمور يدركها الاقتصاديون والمحللون لذا يجب على كل متداول مراعاة الإقفال الشهري خلال هذا الأسبوع وعدم إهماله حتى تتضح مسيرة المؤشر قبل أو بعد الإقفال من خلال كمية التداول وقيمته.
في المقابل أوضح لـ«الشرق الأوسط» فهد السعيد محلل فني، أن المؤشر العام لا يزال يظهر نوعا من القوة مع كل تراجع مما يضفي مزيدا من الثقة على حركة السوق بقدرته على استيعاب الإعلانات الكبيرة بعكس السابق، مضيفا أن المؤشر العام من خلال تعاملات أمس يؤكد بقاءه في مساره الصاعد. ويرى السعيد أن ما حدث في تعاملات أمس من التراجع كان ناتجا عن رغبة بعض المحافظ الكبرى في تفريغ جزء من سيولتها لاقتناص أسهم شركة المملكة القابضة مع إدراجها اليوم حيث أنها تمثل أهمية كبرى لدى المهتمين في إستراتيجية السوق كونها أحد الأسهم القيادية المستقبلية للمؤشر العام.

[عثمان الثمالي]

المؤشر يفقد 85 نقطة بضغط من القطاعات الكبرى
السوق يتراجع مع سرعة إدراج الشركة رقم 100 في سوق الأسهم


«الجزيرة» - أحمد السويلم:
تستعد السوق صباح اليوم لاستقبال السهم رقم مائة، الذي من شأنه أن يعمل تأثيراً وزنياً على فعالياته خلال الفترة المقبلة، فمنذ بداية التعاملات والسوق بدأ يأخذ الخط السلبي متأثراً من السرعة اللافتة لإدراج سهم المملكة، الذي لم يأخذ سوى 10 أيام منذ إقفال الاكتتاب، وبذلك يعد أسرع سهم اكتتاب في عملية الإدراج والمنتظر اليوم عند الساعة العاشرة والربع، حيث يتخوف بعض المتعاملين من سعر افتتاح السهم إن كان عالياً، الذي بدوره يؤثر على مجريات السوق سلبياً، بينما افتتح السهم متدنياً في منطقة 12 إلى 16 ريالاً فمن المنتظر أن ينعكس إيجاباً في المستقبل القريب، جامع التوقعات بنمو سعر السهم فوق حاجز 20 ريالاً، الذي سوف يساعد دفع السوق إلى التحسن فقد عاش المؤشر أمس أغلب مراحله في اللون الأحمر، فقد أنهى سلوكه عند مستوى 7549 نقطة مقترباً من أدنى نقطة له أمس، حينما لامس 7534 نقطة فأقفل المؤشر خاسراً 85 نقطة مشكلاً نزول 1.11% فلم يستطع المؤشر زيارة اللون الأخضر سوى سويعات من الوقت حينما سجل مستوى 7636 نقطة متحسناً 3 نقاط فقط، وقد ساهم في نزول المؤشر بشكل مباشر الشركات القيادية وعلى رأسها قطاعات المال والصناعة والاتصالات، حيث فقد بنك الرياض 2.5% إلى 54.5 ريالاً، والراجحي والبلاد 1.5% إلى 74.5 -29 ريالاً على التوالي، وسابك انخفضت 1.2% إلى 126 ريالاً، والاتصالات السعودية 2.5% إلى 66 ريالاً مع انتهاء أحقية أرباح الربع الثاني من العام الحالي بواقع 1.25 ريالاً للسهم.
ومن جانب آخر واصلت أسهم قطاع التأمين المسيطر عليه من قبل المضاربين تصدرها الارتفاعات اللافتة للسوق دون مبرر، وتقدمتهم ألينانز والدرع العربي 10% بلا عروض إلى 145.75 - 64.25 ريالاً على التوالي فقد شهد سهم أليانز أعلى تداول له منذ الإدراج بلغ أمس 2.5 مليون سهم تقريباً، وجاء سهم الطباعة بالمرتبة الثالثة صعوداً بلغ 5.5% إلى 44.5 ريالاً، والسيارات ارتفعت 5.25 % إلى 25 ريالاً، وساب تكافل 4.5% إلى 176.25 ريالاً، ولاء للتأمين ارتفعت 3.5% إلى 54.25 ريالاً.
وفي جانب الهبوط تقدمت العقارية والجوف 3.5% إلى 40.25 - 45 ريالاً على التوالي. والرياض للتعمير 3% إلى 15.5 ريالاً، وسدافكو والمراعي والاتصالات 2.5% إلى 45.5 - 94 - 66 ريالاً على التوالي.
ومن حيث الكمية تصدر الطباعة بعدد 10 ملايين سهم، تلاها الباحة بعدد 8 ملايين سهم لتغلق عند 48.25 ريالاً، وكيان نفذ فيها 7 ملايين سهم متراجعة 25 هللة إلى 12 ريالاً، وفي نطاق القيمة استحوذت الطباعة النشطة على سيولة 456 مليون ريال، تلاها الأسماك التي بلغت نقديتها 431 مليون ريال لتغلق عند 90.5 ريالاً.
وبلغت إجمالي تداولات أمس 174 مليون سهم وصلت نقديتها 8.5 مليار ريال تقريباً توزعت 236 ألف صفقة، هذا وشمل الهبوط 54 شركة بينما الارتفاع قد انحصر في 25 شركة من أصل 97 شركة تم تداول أسهمها في السوق.