هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و

[عثمان الثمالي]

هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و هيرمس متفائلة بصعود السوق السعودي على خلفية نمو الارباح وتحدد هدفا للمؤشر بين 11800 و

13800 نقطة خلال 12 شهرا

أرقام 01/07/2008


قالت شركة الخدمات المالية وادارة الاصول هيرمس أنها متفائلة بارتفاع مؤشر السوق السعودي خلال الـ 12 شهرا القادمة وذلك بناءا على توقعاتها بنمو الارباح المجمعة لشركات السوق بمعدل 15 الى 16 % سنويا حتى عام 2011.

وقال التقرير أنه يتوقع أن يراوح مؤشر السوق بين 11800 نقطة و 13800 نقطة خلال 12 شهرا وذلك مقارنة مع مستوى المؤشر الحالي الذي يبلغ 9300 نقطة.

وأشارت هيرمس إلى انه بسبب السيولة الكبيرة في السوق واندفاع المستثمرين اثناء صعود السوق فانها لاتستبعد أن يتجاوز المؤشر الاهداف أعلاه.

وعدد التقرير جملة من العوامل التي تدعم هذه التوقعات من بينها العوائد الكبيرة للحكومة على خلفية ارتفاع اسعار النفط وما يتبعها من توسع في الانفاق في وقت يشهد اسعارا منخفضة للفائدة، وتوقعات بنمو أرباح الشركات المدرجة بشكل جيد خلال النصف الثاني من عام 2008 وعام 2009 وذلك مقارنة مع النمو المحدود في عام 2007.

وأضاف التقرير أن سيطرة المستثمرين الأفراد على السوق وتركيزهم على الأسهم الصغيرة قد خلق فرصا جذابة للاستثمار في شركات كبيرة وناجحة يتم تداولها بأقل من معدلات السوق من ناحية التقييم.

واضافت هيرمس أن السوق السعودي يوفر فرصا كبيرة للأستثمار بسبب تنوع الشركات والقطاعات في السوق ولكن الفرص الاكبر للراغبين في الاستثمار تبقى في الشركات الكبيرة خلال الفترة القادمة.

وذكر التقرير عددا من الشركات التي يعتقد أنها مناسبة للاستثمار بسبب تقييمها المعتدل وفرص نمو أرباحها وخصوصا في قطاع البنوك وبالذات الراجحي والعربي والفرنسي وسامبا وبنك الرياض. وخارج قطاع البنوك اشار التقرير إلى سابك والكهرباء وموبايلي والاتصالات بينما أبدى رايا سلبيا تجاه شركة "زين" و"بنك البلاد" بسعرها الحالي.



هيرمس - السوق السعودي 30/06/2008 (البحث باللغة الإنجليزية)

[عثمان الثمالي]

هيرمس: نمو الأرباح سيكون هو العامل الرئيسي المحرك لأداء السوق في النصف الثاني من عام 2008 وعام 2009 مباشر الثلاثاء 1 يوليو 2008 12:58 م

القطاع المصرفي سيشهد معدلات نمو سريعة في النصف الثاني من عام 2008 ودورة البتروكيماويات الحالية ستبلغ الذروة في هذا العام
أوضحت المجموعة المالية هيرمس في تقرير صادر عنها أن نمو الأرباح سيكون هو العامل الرئيسي المحرك لأداء سوق الأوراق المالية في النصف الثاني من عام 2008 والعام المالي 2009 . حيث أننا شهدنا من خلال التجارب السابقة ارتباطا وثيقا بين النتائج ربع السنوية وبين أنشطة التداول وأداء السوق. ولقد كان نمو الأرباح في عام 2007 منخفضا على وجه العموم باستثناء بعض القطاعات. إلا أننا نتوقع عكس ذلك في الفترات المقبلة حيث نرى أن نمو الارباح سيكون موزعا على جميع القطاعات في السوق مع تسارع معدلات نمو الأرباح في الفترة المتبقية من عام 2008 والذي سيرجع خاصة إلى تحسن قطاع البنوك. وعلى أساس نسبي، فإننا نتوقع معدلات نمو متباطئة قليلا في عام 2009 بسبب تباطؤ نمو شركة سابك ودخول السوق شركة زين السعودية التي ستحقق خسائر في الأرباح في فترتها الأولى. إلا أن توقعاتنا للنمو في السنوات التالية تستمر قوية، فباستثناء سابك وزين السعودية، نتوقع معدل نمو سنوي مركب للأرباح وقدره 15.7 % خلال الاعوام 2008 - 2011 م.






القطاع المصرفى
القطاع المصرفى هو أحد القطاعات المهيمنة على المؤشر، إذ يمثل ثلث رأس المال السوقي، ولذلك كانت معدلات النمو المتباطأة التي حققها القطاع في فترات ربع العام الخمس الأخيرة أثرها في كبح نمو السوق ككل. وقد شهدت نتائج عام 2007 بأكمله تحسنا قويا في نمو القروض ونعتقد أن هذه هي نقطة الانطلاق لتوجه جاء ليبقى ويستمر. وتؤدي خطة الحكومة لتنويع الاقتصاد إلى زيادة الإنفاق في البنية الأساسية وتوسع الطاقات الإنتاجية للصناعات المختلفة مما سيزيد
من تركيز البنوك على منح الائتمان للشركات وتمويل المشروعات. ولذلك فإننا نتوقع نمو القروض للشركات بمعدل 38 % خلال عام 2007 / 2008 م و 29 % خلال عام 2008 / 2009 م لترتفع الأرباح بنسبة 17.5 % (2007 / 2008 م) و 22 % (2008 / 2009 م).

كما أكدت هيرمس أن النصف الثاني من عام 2008 سيشهد معدلات نمو سريعة في القطاع المصرفي. إلا أننا نتوقع انخفاض فى معدلات نمو القروض للمستهلك إذ نتوقع أن تنمو بمعدل سنوي مركب وفدره 6% خلال الاعوام 2007 - 2009 حيث أن الجزء الأكبر من قروض المستهلك الحالية هى قروض منحت أثناء فترة صعود بورصة الأوراق المالية وكانت بهدف تمويل التداول بالهامش، وهذه القروض جاري سدادها الآن.
إلا أن ثمة إمكانية لتحقيق نمو كبير فيما لو صدر قانون الرهن العقاري الذي طال انتظاره. وهناك بنوك تجارية تقدم بالفعل خدمات الرهن العقاري وإن كان ذلك يتم في نطاق ضيق للغاية ولنخبة مختارة من العملاء. ونعتقد أن فرص النمو للبنوك ستكون كبيرة في حالة الموافقة على قانون الرهن العقاري خاصة وأن هذه الشريحة من السوق تفتقر تماما إلى خدمات كافية تلبي احتياجاتها فضلا عن القدرات الشرائية الضعيفة لبعض شرائح السكان والعدد الهائل المتوقع طرحه من الوحدات السكنية في السوق.
وفي الوقت نفسه، فإنه من المتوقع أن يعاني الدخل من السمسرة من الأثر المزدوج لانخفاض مستويات قيم التداول والمنافسة الشديدة والذى سينتج عنه بالتالى انخفاض العمولات. وثمة إمكانية لارتفاع توقعاتنا فيما إذا تحسنت قيم التداول.

قطاع السلع الاستهلاكية الأساسية
يشمل نطاق تغطية هيرمس سهم مجموعة صافولا وهي رائدة شركات السلع الغذائية الأساسية والتجزئة في الشرق الأوسط. وتبحث الشركة في إمكانيات التوسع الداخلى وعمليات الاستحواذ وتأسيس شركات استثمار مشترك في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وأسيا. وتشير توقعاتنا بنمو أرباح الشركة بنسبة 19 % خلال الاعوام 2008 - 2011 م نتيجة النمو القوي للأنشطة الثلاثة الرئيسية للشركة وهي زيوت الطعام النباتية ) 37 % من الإيرادات في عام 2007) والسكر (18 %) والتجزئة (مواد البقالة) ( %36 ). وقد أثر ارتفاع أسعار السلع الغذائية بالسلب على هوامش الربح نتيجة طول الوقت الذي تستغرقه الشركة لتحميل ارتفاع الأسعار على المستهلك النهائي.
إلا أننا نتوقع أن تتحسن هوامش الربح بالتدريج بداية من عام 2010 والأعوام التالية. ونود أن نشير إلى أن توقعاتنا الخاصة بنشاط التجزئة لا تشمل حاليا دمج سلسلة سوبر ماركت باندا، )حاليا أكبر سلسلة متاجر التجزئة لمواد البقالة في السعودية( مع منافسها المحلي جايانت، وهي الخطوة التي سينجم عنها نشوء أكبر سلسلة سوبر ماركت في الشرق الأوسط.
وعادة ما تستفيد الشركة من الأثر الإيجابي الموسمي لشهر رمضان والذي سيقع هذا العام في الربع الثالث. وبخلاف ذلك، فإننا نتوقع بعض التذبذب في الأرباح ربع السنوية التي ستتحقق من مكاسب أوراق مالية )والتي نعتقد أن أغلبيتها في السعودية(. ولذلك، فإن إقبال المستثمرين على السهم يتوقف على ردود أفعالهم تجاه هذه الأرباح الاستثنائية.

قطاع البتروكيماويات
يعد قطاع البتروكيماويات هو أحد القطاعات الرئيسية في السعودية إذ أنه يمثل ثلث رأس المال السوقي وتمثل شركة سابك نصف هذا القطاع ثم يليها وبدرجة أقل شركة سافكو، والتي تبلغ حصة سابك في ملكيتها 43 %.

وتشير توقعات هيرمس إلى أن دورة البتروكيماويات الحالية ستبلغ الذروة في عام 2008 عقب التوسعات الضخمة للطاقة الإنتاجية في الشرق الأوسط وآسيا. إلا أننا نعتقد أن شركة سابك سوف تكون قادرة على مجابهة دورة الانخفاض بشكل أفضل من الشركات العالمية المناظرة، وذلك لهيكل تكلفتها الذي لا يضاهي ولقربها من آسيا وهي أسرع الأسواق العالمية نموا. كما تعتقد أن الارتفاع الهيكلي لأسعار الطاقة سوف يجعل دورة الانخفاض القادمة أقصر في مداها مع قدرة أفضل على التسعير مقارنة بفترات الانخفاض السابقة.
وعموما، فإننا نتوقع نمو الأرباح بنسبة 8.8 % خلال عام 2007 / 2008 نتيجة نمو الإيرادات بنسبة 40.8 %، يليه انخفاض 3.5 % في الأرباح خلال عام 2008 / 2009 مع نمو الإيرادات بمعدل 4.2 % فقط. ولما كانت أسعار الطاقة والسلع قد فاقت توقعاتنا بالفعل، فإننا نتوقع نتائج ربع سنوية قوية في الربع الثاني من عام 2008 وباقي الفترات خلال هذا العام.

قطاع الاتصالات
تطور قطاع الاتصالات السعودي ليصبح أحد أكثر القطاعات التي تشهد منافسة شديدة في دول مجلس التعاون الخليجي خاصة بعد انطلاق عمليات شركة زين السعودية في النصف الثاني من عام 2008، ومع ذلك، فلا زالت توقعاتنا إيجابية لمعدلات النمو في القطاع نظرا لحجمه الكبير والإمكانيات الجيدة الكامنة في السوق، حيث أن السوق السعودية هي أكبر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي. ولا تزال مستويات الإنفاق على خدمات الاتصالات ومعدلات النفاذ منخفضة
عن بعض دول مجلس التعاون الخليجي.
وقد قمنا مؤخرا برفع توقعاتنا لنمو عدد المشتركين والتي سيؤدي إلى ارتفاع معدلات النفاذ إلى 131 % في عام 2008 مقارنة بتوقعاتنا السابقة والتى كانت 113 %. ونرى أن انطلاق عمليات زين السعودية قد يؤدي إلى تجاوز معدلات النفاذ للسوق المستهدفة في أول عامين من تشغيلها على نحو ما شاهدناه في دولة الإمارات بعد دخول شركة du السوق.
هذا بالإضافة إلى أننا قمنا برفع تقديراتنا لحجم السوق المستهدفة نظرا لمعدلات النمو السكاني المرتفعة مع زيادة عدد الأجانب الوافدين إلى المملكة وبفرض امتلاك المواطن العامل الواحد لعدد 2.3 محمول مقابل التقدير السابق وكان 2 محمول.ويبدو نمو الأرباح منخفضا في العامين القادمين ( 4.9 % خلال 2007 / 2008 و 1.5 % خلال 2008 / 2009 ) نظرا لدخول شركة زين السعودية التي ستحقق خسائر بداية من عام 2008 (وطبقا لتوقعاتنا حتى عام 2017 ). وباستبعاد المشغل الجديد، فإن النمو يبدو واعدا، إذ نتوقع أن يبلغ 14.2 % فى عام 2007 / 2008 و 6.1 % فى عام 2008 / 2009 . وعلى أساس ربع سنوي، فإننا نتوقع اطراد نمو الارباح في الجزء المتبقي من العام الحالي حيث ستواصل موبايلي في تحقيق معدلات نمو أقوى من شركة الاتصالات السعودية. غير أننا نتوقع ارتفاع معدلات نمو شركة الاتصالات السعودية في الربع الثاني، نظرا لتجميع قوائم شركة أوجيه تليكوم.
قطاع المرافق
يظل نمو الأرباح منخفضا بالنسبة للشركة السعودية للكهرباء حتى عام 2010، ذلك لأن الشركة في مرحلة الانتهاء من عمليات الإنشاءات. ونتوقع نمو الأرباح بمعدلات سريعة بداية من عام 2010 والسنوات التالية مع ظهور تأثير اقتصاديات النطاق الكبير وخاصة انخفاض مصروفات الإهلاك كنسبة من المبيعات. ومع الوضع في الحسبان العوائد الإضافية التي ستتحقق من القرض الحكومي المعفى من الضرائب ومدته 25 سنة ورسملة مصروفات التمويل للمشروعات الجاري إنشاؤها حاليا، فإن توقعاتنا تشير إلى ارتفاع الأرباح بمعدل سنوي مركب وقدره 3.2 % خلال الاعوام 2007 - 2009 ، و 12.5 % خلال الاعوام 2009 - 2011 . ونشير إلى أن الشركة السعودية للكهرباء عادة ما تحقق خسائر في الربع الأول والربع الرابع من السنة للانخفاض الموسمي في مستويات الاستخدام، غير أن هذا يعوضه الارتفاع في الربعين الثاني والثالث.

[أبو عبدالرحمن]

وانا متشائم من هذه الشركة

[@ بن سلمان @]

قلتها أمس
وأقولها اليوم
هي ترميس لا هيرمس