تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك

[طبيب ج ـرآح]

تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك تعالو بسرعه ...... هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك

هل ممكن انك تحب شخص عمرك ماشفته بحياتك

--------------------------------------------------------------------------------

أخوتي واخواتي..

هذا السؤال موجه للشباب والبنات كبار وصغار وهو جاد وليس لعب بمشاعر الاخرين ابدا...

هل ممكن انك تحب شخص عمرك ما شفته في حياتك ?? ....!!!

سؤال تبادر الى ذهني ...
وحيرني الجواب...

ممكن ارائكم .....بهذا الموضوع


هل من الممكن ان تحب شخصا عمرك ما شفته في حياتك ?? ....!!!

يمكن عرفته من خلال شبكة الانترنت .. في احد المنتديات او كلمته على الماسنجر او في شات .
اوتحدثت معه من خلال الهاتف..!!

هل من الممكن ان تكون المحادثات المسنجرية او الشاتية او الهاتفية كافية كي تعرف وتحب شخص معين ??..!

ام انك ضد هذا النوع من الحب..
لانك تعتبره تسلية وقضاء وقت وتعبئة فراغ فقط ?? .. !!
وهناك الكثيرين ممن يلعبون بمشاعر الاخرين ولهو بها ويتلذذ بانة اوقع انسان او انسانة فى شباكة وعندما يعلم بانة قد اوقع ضحيتة فى شباكة يتركة او يتركها ويبحث عن صيد اخر .. !!
والتلاعب بمشاعر الاخرين والاقاع بهم يكون عادة عن طريق الكلام المجاملة الرد المنمق الجميل الاثراء والاطراء على اى كلام حتى وان كان كلام هبل الدفاع عنة الضحية فى اى موضوع اللعب بالارواح
فالروح هى من تحب ...
وهي تتآلف مع روح اخرى تعرفت عليها فوجدت عندها الحب .
والامان والطمأنينة والسلام .
وكانت اقرب من روحها اليها .
ولا داعي ان تتلاقي الاجساد والعيون .
كي نحب .
ولا داعي ان نكون قريبين من بعضنا البعض كي نحب .
فالحدود والمسافات لا تمنع تقارب القلوب والارواح من بعضها البعض .
فالمشاعر والاحاسيس الجميلة الطيبة .
تلغي المسافات والحدود والابعاد الزمانية والمكانية .
وتلغي الوجود .
واننا نحبهم رغما عنا .
ودون سابق انذار منا .
ونتعلق بهم .
ونتعود عليهم .
فنلتصق بارواحهم .
التصاق الروح بالروح .
وتكون ارواحهم لارواحنا قرار .


هل تؤيد او لا تؤيد هذا النوع من الحب ??..!!
وهل احببت شخصا لم تعرفه ولم تراه ابدا في حياتك ??...!!

[سنا الهجرة]

شوف وانا ابوك .. قصدي وانا أخوك .

الارواح أعداء حتى تتعارف .. فإذا تعارفت تآلفت

ونحن معشر المسلمين .. نحب إخواننا المسلمين .. ونحن لم نتحدث معهم ولم نراهم .. وقد لا نعلم أين هم
يكفي أن نعرف أن لنا أخوه في الله لكي نحبهم

وهذا هو الحب .. الاصلي .. الحب الذي يبقى .. الحب الذي لا يموت

قال صلى الله عليه وسلم :-

( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941

وقال:-

* ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...ومنهم ... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم

وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن اللّه وحده ، محبوبه ومعبوده ،فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره , وذلك هو الشرك المبين , ومن ثم كان الحب في اللّه هو الدين ، ألا ترى أن امرأة العزيز لما كانت مشركة كان منها ما كان مع كونها ذات زوج , ويوسف لما أخلص الحب في اللّه وللّه نجا من ذلك مع كونه شاباً عزباً مملوكاً
قال اللّه تعالى { قل إن كنتم تحبون اللّه فاتبعوني يحببكم اللّه } آل عمران 31

واليك هذه القصة :-

* ( زار رجل أخا له في قرية , فأرصد الله له ملكا على مدرجته , فقال : أين تريد ؟ قال : أخا لي في هذه القرية , فقال : هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال : لا إلا أني أحبه في الله , قال : فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته ) رواه مسلم 2576

وهذه يا بني .. بعض الاحاديث التي تبين لنا عظمة الحب فالله والبغض فالله

* ( إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه , فإنه يجد له مثل الذي عنده ) السلسلة الصحيحة للألباني 1/ 947

* ( من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله ) صحيح الجامع 5953

* ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن , ولا يبغضهم إلا منافق , من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ) رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629)

* ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله , إلا لقي الله وهو يحبه , ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه )
رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع

فنحن .. نحب الانصار .. ولم نحادثهم ولمن نرهم .. لانهم إخوان لنا في الله . وحثنا الله على حبهم .

لذلك إذا أحببت أحداً أياً كان وعلى أي ارض كانت .. فاجعل حبك له في الله .. لأن المرء مع من أحب .. فأختر لنفسك مكانها من الان ...

أسأ الله العظيم بأسمائه وصفاته .. أن يجعل حبي وحبك فالله ولله .

[مجنونها]

دام للمنتديات عطاءك
نعم يمكنني حب شخص لم أره بحياتي
عندما تسمع بسير الخلفاء الراشدين تحببهم
وعندما تقرأ في سير الصالحين تحببهم
وحين نسمع عن أجدادنا وسيرهم نحبهم

الشيطان قد زين لبشار بن برد قوله وهو لم يعش في وقت الشات والجوالات إلا أنه عرف بالفسق :

ياقوم اذنى لبعض الحي عاشقة
والأذن تعشق قبل العين احيانا

[طبيب ج ـرآح]

منورين ...

نزلتـ هالموضوع بكم منتدى والله ردوو فوق آلـ 20 ... ما اقتنعت الآ من آجآبآتكم ..
دمتم

[YASER AL_THOMALI]

موضوووووع مميز...

ليس من الفطره ان شخص يحب شص...
الا اذا كان في ..اللــــــــَّــهـ..

وفي كن الزمان معاد فيه حب في الله..
بس مانقول الاّ ياللـــــــــــــَّهـ لاتبتلينا..

[طبيب ج ـرآح]

يآسسسر ... منور يالغالي ... ما انحرم من هالطله

[بنت الجنوب]

يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة
والأذن تعشق قبل العيـن أحيانا
فقلت:أحسنت! انت الشمس طالعة
أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا


الضرير / بشار بن برد

والذي يصف بشعره صوت جارته الذي يتردد


في مسامعه وكون له صوره خياليه يراها عليها

حتى اصبحت تلك الصوره هي


معشوقته .

وقال :-

أصبحت أطوع خلق الله كلهم... لأكثر الخلق لي في الحب عصيانا

ياقوم أذني لبعض الحي عاشقة...والأذن تعشق قبل العيــن أحيانا

قالوا: بمن لاترى تهذي فقلت لهم...الأذن كالعين توفي القلب ما كانا

هل من دواءٍ لمشغوفٍ بجارية...يلقــى بلقيانـها روحـــاً وريحا نا



ومن الأقوال المأثورة الأخرى :

الحب يدخل ألى الرجل من عينهِ ويدخل إلى المرأة من أذنها .

ولاحظ كلمة يدخل ... أي هو مجرد دخول فقط وليس إسقرار على هذا الحب ....

أذا : حب الأذن قبل العين وارد إذا توافرت الضروف الملائمة لهذا الحب .

هنــا نتحدث عشــق انســان لــم تراه عينــاكــ ......

فربما للخيال دور في هذه الحاله وربما للوصف دور

في العشق قبل ان ترى العين الطرف الاخر ففى بعض

الاحيـــان والله يعجبكــ كلام شخص معين فتكن له الكثير من الحب والاعجـــاب ....

فما هى ابعاد ذلكــ العشق المجنون

وهل له فتره زمنيه معينه وينتهى ام يظل ذلكـــــــــ الاعجاب

بشخص احببته من كلامه


وهل يذبل ذلكـــ الاعجاب عندما ترى صورة من تحبه لمجرد كلامه ؟


فكم هــــــــو متعب ومـــــــــر ان تحــب لمجرد السمع او القرأءه لفلان؟

ولكن السؤال الذى يطرح نفسه الان مـــن

اين يثور ذلكـــ الحب وعبر اى قنـــوات يصل إلى القلب؟


::


تقبلوا مروري
جنوووبيه

[طبيب ج ـرآح]

جنوبيهـ آشكرك على توآجدكـ آلرآقــي


مآ آنحرم من هالطله االذوووووقـ

[العنكبوت]

سبحان الله الكاتب عبر عن مبتغاة بان شكر أول اثنين بأنهم قد بلغو به حد الإقناع وكان حريا بمن أتى بعده أن يفهم مغزى سؤاله فيجيبه أو يقرأ دون أن يبين لنا انه لم يفهم ما قرأ .

اعتذر من صاحب الموضوع ولكن هو نقاش ودائما جمال النقاش في الخروج منه بفائدة وقد حدث ذلك في الأجوبة السابقة ولعلي أضيف فائدة أخرى لمن قرأ الموضوع أو تداخل حوله.

سأضع مثالا ولكم الحكم المثال هو كلمة ( حُب ) وكلمة ( كُره ) لو سأله احدهم ما تعني الكلمتين السابقتين لوجدت من المتداخلين من يقول لك الحُب في الله والبغض هو البغض في الله فمن أحب الله وعمل بما شرعه واجتنب نواهيه فهو أخ لي وحبيب أحبه في الله وقد قال عليه الصلاة والسلام ( إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه , فإنه يجد له مثل الذي عنده ) ولن استطرد في ذلك فما كتب سابقا يكفي ........ وعندما تقول وماذا عن البغض( الكُره ) في الله يقول لك ( ابغض الكفار واكرههم فلا ابدأهم بالسلام ولا احظر أعيادهم ولا أشاركهم أفراحهم ..و...... ) وذلك كله نصرة لله ولرسوله والمؤمنين فمن أحب شخصا نصره .

ويقول أخر إن الحُب هو العشق والهيام وسهر أليالي والناس نيام . فيما سيقول لك إن الكُره هو أن اغدر ممن أحببته فهذا هو ما يولد لدي الكره .

وقد نجد ثالثا لم يفهم السؤال أصلا ولم يكلف نفسه قراءة الردود السابقة وتحديد موقفه منها فقط قرأ كلمة ( حُب ) فيضنها حَب مما يزرع بالأرض فيسترسل في ذلك يبين الفوائد وكيف للحمام أن يلتقط مثل هذا الحب من الأرض ............ وقد يحول ( الكُره ) إلى كرة فيركل طولا وعرضا مبتغيا الفائدة إلا انه لا يصيب هدفا ولا يحقق مكسبا .


أردت مما سبق إن أبين إننا لنتداخل بمثل هذه المواضيع المطروحة من قبل الأعضاء يجب أن نكون على قدر من الوعي والمسؤولية لنصحح مسارا ونوجه صغارا لما فيه خير وان لا نأخذ الأمر بضا هره فقط وان نحسن النية بالكاتب فقد يكون صغيرا أو مراهقا أو غير واعيا لما نقله فالشبكة كبيره والمواضيع بها كثيرة ونحن هنا مصلحين لا مفسدين ولا ناهرين إلا لمن نجد منه عدم الانصياع للحق والمكابرة بالباطل .

[طبيب ج ـرآح]

منوورين ... آسعدني مروووركم ... لاتحرمونـي من هالطله