رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم أنت في نعمة في هذا الشهر الكريمكم من اخوة لنا يعانون في المستشفيات وقد حرمو لذة العبادة في هذا الشهر الفضيل مع عامة المسلمين واسال الله ان يغمرهم بالصحة والعافية والقوة في الطاعةوكم من اخوة خلف القضبان بعيدين عن اهليهم يتمنون ان يتلذذو بالنظر الى ابناءهم واهليهم في هذا الشهر الفضيل وقد دخل عليهم رمضان وهم بعيدين عنهم واسال الله ان يفرج عنهم ماهم فيه وان يجمعهم بابناءهم واهليهم وكم من اناس لا يجدون ما يتسحروا عليه ويكملو جوعهم الى افطارهم ويذهبون للمساجد كي ياكلو مما تصدق به اهل الخير اسال الله ان يديم علينا نعمته وان لا يجعلنا ممن جحد فضله واضلته نفسه يسخطها اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى اللهم ما كان بي من نعمة او باحد من خلقك فمنك وحدك فلك الحمد ولك الشكر اللهم اني ظلمت نفسي ظلما كثير فاغفر لي فان لايغفر الذنوب الا انت |
09-06-2008 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
قال تعالى :
(أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ) المؤمنون61 يعطيك العافية صقر قريش |
||
09-06-2008 | رقم المشاركة : ( 3 ) | |
موقوف
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
نعم وفضائل هذا الشهر أكبر من حصرها
كتب الله لنا ولك الأجر |
|
09-07-2008 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
كتب الله لك الأجر...
|
||
09-07-2008 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
المشرف العام
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
اللهم لك الحمد
اللهم لك الشكر تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام |
||
09-07-2008 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
موقوف
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
الحمد لله في هذا الشهر وفي كل الشهور
بئس القوم لا يعرفون الله الا في رمضان يعطيك العافية صقر قريش |
|
09-10-2008 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
أسال الله أن يديم علينا نعمته .
بارك الله فيك , وأجزل لك المثوبة . |
||
09-15-2008 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: أنت في نعمة في هذا الشهر الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الإمام ابن القيم: النعم ثلاثة: (1) نعمة حاصلة يعلم بها العبد. (2) ونعمة منتظرة يرجوها. (3) ونعمة هو فيها لا يشعر بها فإذا أراد الله إتمام نعمته على عبده عرّفه نعمته الحاضرة، وأعطاه من شكره قيداً يُقيّدها به حتى لا تشرد، فإنها تشرد بالمعصية وتُقيّد بالشكر، ووفقه لعمل يستجلب به النعمة المنتظرة، وبصّره بالطرق التي تسدّها وتقطع طريقها، ووفقه لاجتنابها، وإذا بها قد وافت إليه على أتم الوجوه، وعرفه النعم التي هو فيها ولا يشعر بها. ويحكى أن أعرابياً دخل على الرشيد فقال: ( يا أمير المؤمنين! ثبّت الله عليك النعم التي أنت فيها بإدامة شكرها، وحقق لك النعم التي ترجوها بحسن الظن به ودوام طاعته، وعرّفك النعم التي أنت فيها ولا تعرفها لتشكرها ). فأعجب الرشيد كلامه وقال: ( ما أحسن تقسيمه ). الوسائل التي تبعث على شكر النعم واستمرارها وزيادتها (1) ترك المعاصي: قال مخلد بن الحسين: ( الشكر ترك المعاصي )، وفي بعض الآثار الإلهية: ** ابن آدم! خيري إليك نازل، وشرّك إليّ صاعد، أتحبب إليك بالنعم، وتتبغض إليّ بالمعاصي **. (2) الإعتراف له بالنعمة: والثناء بها عليه، وعدم استخدامها في شيء من معاصيه، (3) النظر إلى أهل الفاقة والبلاء: فإن ذلك يوجب احترام النعمة وعدم احتقارها، ولذلك قال النبي : ** إذا نظر أحدكم إلى من فُضّل عليه في المال والخلق فلينظر إلى من هو أسفل منه ممن فَضُل عليه ** [متفق عليه]. وفي رواية: ** انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم **. قال النووي: قال ابن جرير وغيره: هذا حديث جامع لأنواع الخير، لأن الإنسان إذا رأى من فُضّل عليه في الدنيا طلبت نفسه مثل ذلك، واستصغر ما عنده من نعمة الله تعالى، وحرص على الازدياد ليلحق بذلك أو يقاربه، هذا هو الموجود في غالب الناس، وأما إذا نظر في أمور الدنيا إلى من هو دونه فيها، ظهرت له نعمة الله عليه وشكرها، وتواضع وفعل فيه الخير. (4) معرفة أن الإنسان بمنزلة العبد المملوك لسيده: وأنه لا يملك شيئاً على الإطلاق، وأن كلّ ما لديه إنما هو محض عطاء من سيده. قال الحسن: ( قال موسى: يا رب! كيف يستطيع آدم أن يؤدي شكر ما صنعت إليه؟ خلقته بيديك، ونفخت فيه من روحك، وأسكنته جنتك، وأمرت الملائكة فسجدوا له. فقال: يا موسى! علم أن ذلك مني فحمدني عليه، فكان ذلك شكر ما صنعت إليه! ). ولذلك ثبت في الصحيحين أن النبي قام حتى تقطرت قدماه. فقيل له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال عليه الصلاة والسلام: ** أفلا أكون عبداً شكوراً **. أي أن كل ما فعله الله تعالى بي من الاصطفاء والهداية والمغفرة هو محض عطاء منه سبحانه يستحق عليه الحمد والشكر، فما أنا إلا عبد له سبحانه. (5) الإنتفاع بالنعم وعدم كنزها: فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي قال: ** كلوا واشربوا وتصدّقوا من غير مبخلة ولا سرف، فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ** [أحمد والنسائي والترمذي وصححه الحاكم]. (6) الصدقة والبذل والعطاء: فإن ذلك من علامات شكر النعم، ولذلك روي أن داود عليه السلام كان يقول في دعائه: ( سبحان مستخرج الشكر بالعطاء ). ودعي عثمان بن عفان إلى قوم على ريبة، فانطلق ليأخذهم، فتفرقوا قبل أن يبلغهم، فأعتق شكراً لله، ألا يكون جرى على يديه خزي مسلم!! (7) ذكر الله عز وجل: فالشكر في حقيقته هو ذكر لله عز وجل، وورد عن مجاهد في قوله تعالى: إِنَّهُ كَانَ عَبْداً شَكُوراً [الإسراء:3]. قال: ( لم يأكل شيئاً إلا حمد الله عليه، ولم يشرب شراباً إلا حمد الله عليه، ولم يبطش بشيء قط إلا حمد الله عليه، فأثنى الله عليه أنه كان عبداً شكوراً ). وقال النبي : ** إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشرية فيحمده عليها ** [مسلم]. (8) التواضع وترك الكِبر: فالكبر يضاد الشكر، لأن حقيقة الكبر هو ظن العبد أنه المالك المتصرف، والشكر هو الاعتراف لله عز وجل بذلك. (9) شهود مشهد التقصير في الشكر: وذلك بأن يعرف العبد أنه مهما بالغ في الشكر، فإنه لن يوفى حق نعمة واحدة من نعم الله تعالى عليه، بل إن الشكر نفسه نعمة تحتاج إلى شكر، ولذلك قيل: (10) مجاهدة الشيطان والاستعاذة بالله منه: قال ابن القيّم: ( ولما عرف عدو الله إبليس قدر مقام الشكر وأنه من أجل المقامات وأعلاها، جعل غايته أن يسعى في قطع الناس عنه فقال: ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ [الأعراف:17] ) 11 - ترك مخالطة أهل الغفلة: فإن مخالطتهم تنسي الشكر وتقطع العبد عن التفكر في النعم. قيل للحسن: هاهنا رجل لا يجالس الناس، فجاء إليه فسأله عن ذلك، فقال: إني أمسي وأصبح بين ذنب ونعمة، فرأيت أن أشغل نفسي عن الناس بالاستغفار من الذنب، والشكر لله على النعمة، فقال له الحسن: أنت عندي يا عبد الله أفقه من الحسن!! (12) الدعاء: بأن يجعلك الله تعالى من الشاكرين، وأن يوفقك لطريق الشكر ومنزلته العالية. ولذلك ثبت أن النبي قال لمعاذ رضي الله عنه: ** والله إني لأحبك، فلا تنسى أن تقول دبر كل صلاة: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ** [أحمد وأبو داود والنسائي وهو صحيح]. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم للأمانه منقول |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
اهديكم القران الكريم بمناسبه حلول الشهر المبارك | مخاوي زملوق | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 5 | 09-03-2008 03:49 PM |
نعمة المجال المغنطيسي للأرض | ابن محمود | الــمـنـتـدى الـعـام | 1 | 01-22-2008 05:18 PM |
السوق تلجأ إلى الانخفاض بعد أن نعمت باللون الأخضر 11 يوم تداول | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 3 | 12-16-2007 05:17 PM |
هديـتي لكم بمناسبة الشهر الكريم | عـــــ بن ـــــايــد | منتدى مواسم الخير | 3 | 09-07-2007 11:24 PM |