هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟

[الأكحل]

هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟ هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟ هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟ هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟ هل للفتاة حق الإعجاب بالرجل وطلبه زوجاً ( كالشاب ) ؟

سؤال يتبادر إلى ذهني بعض أحيان
فالشاب يرى الفتاة ويعجب بها , تختلف الرؤى وتختلف طرقها
ربما خطأً , وربما مصادفة , وربما عمداً ( لايهم )
المهم أن الشاب إن تولد لديه إعجاب بهذه الفتاة أو تلك فإنه يتقدم لها
طالباً قربها ( كزوجة )
ولكن ماذا لو حدث العكس ؟
أي لو أن فتاةً رأت شاباً وأعجبت به لأي سبب كان
( أخلاق - دين - جمال - ... - الخ )
فهل لها الحق بأن تبين له إعجابها به ؟
بل سأغامر لأقول : أن تطلبه زوجاً لها ؟
( أتمنى أن لا يساء فهم ما أرمي إليه )
فما أقصده لا يحيد عن الخير
فمع فارق التشبيه والمكانة :
خديجة رضي الله عنها أعجبت بمحمد صلى الله عليه وسلم
وعرضت عليه الزواج بها
فماذا لو أن فتاةً أحبت أن تقتدي بعائشة رضي الله عنها ؟
هل سيقبل بذلك المجتمع ؟

أتمنى سماع أرائكم أعزائي

وتــقـبـلــوا تــحــيـــاتـــي
الأكـــــــــــــــحـل

[كن صريحا]

يتها تلقى واحد بدون اعجاب
اليووم في عجز في الأزواج والظاهر إن الأباء رايحين يدفعون المهر للأزواج
قال اعجبت به
ظل راق ولا ظل حيطة

[الشيهان]

الموضوع شيق وحساس جدا

عموما انا اعتقد ان هذا الامر من حيث المبداء لايعيب الفتاه اذا صلحت النيه

ولكن الاهم
هل سيرضى الشاب بهذه الطريق ؟
وهل سيكون على قدر من الحكمه ولن يستغل هذا الامر في اذلال الفتاه مستقبلا عند اي خلاف طارئ ويتهما انها هي من رمت بنفسها عليه ؟

اذا استطاع الشاب تقبل هذا الشئ بشكل كامل فالامر ليس عيبا طالما ان الطريق في مجمله محاط بالشرعيه

في الختام نحن في مجتمع مازال بينه وبين هذه الامور مسافات شاسعه حتى يتقبل هذه الافكار وماشابهها حتى ولو كانت صحيحه فالعادات والتقاليد تحكمنا احيانا اكثر من الدين مع الاسف

فقد نسمع كلمة عيب اكثر من سماعنا كلمة حرام

[@ بن سلمان @]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأكحل

ولكن ماذا لو حدث العكس ؟
أي لو أن فتاةً رأت شاباً وأعجبت به لأي سبب كان
( أخلاق - دين - جمال - ... - الخ )
فهل لها الحق بأن تبين له إعجابها به ؟
بل سأغامر لأقول : أن تطلبه زوجاً لها ؟

الله لا يرينا مثل هذا اليوم
لا استغرب إعجاب فتاة بشاب
لكن يصل الأمر أن تبدي له ذلك ( إعتبره إنسلاخ للحياء )
في حالة خديجة رضي الله عنها يختلف الأمر , فالمختار هو الحبيب صلى الله عليه السلام
وخديجة كانت ثيب اي سبق لها الزواج وقد يكون معقولا
اما الفتاة البكر حياؤها يمنعها والمجتمع لا يرضى منها هذا

[أبو رامز]

إنعكست الآية
في الوقت الحاضر نجد أن الشاب هو الذي يتقدم للفتاه
في الماضي نجد أن الرجل هو الذي يختار لإبنته الشاب الذي يثق به

[جداوي]

موضوع شيق وجميل
يعطيك العافيه اكحل