المرأه-------تشبه

[سحاب الصيف]

المرأه-------تشبه المرأه-------تشبه المرأه-------تشبه المرأه-------تشبه المرأه-------تشبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من قال انه يعرف المراة فقد اخطا لانها كائن غامض ليس له
وصف محدد وليس لها تحقيق شخصية .

فالمراة جمعت صفات كثيرة فى وقت واحد فهى تشبه اشياء
كثيرة فى ان واحد الا وهى :

- تشبه البحر فى عمقه وغموضه .
- تشبه الامواج فى اضطرابها .
- تشبه الشمس فى حرارتها .
- تشبه القمر فى ضوءه ورومانسيته .
- تشبه قطر الندى فى صفاوه ورقته .
- تشبه الرياح فى تقلباتها .
- تشبه العسل فى حلاوته وطعمته .
- تشبه الذهب فى بريقه .
- تشبه الثعلب فى مكره .
- تشبه الموسيقى فى عذوبتها ورقة احساسها .

والمراة كالقيثارة لاتعطى الصوت الجميل الا لمن يجيد العزف عليها .

فالمراة مثل النحلة اذا احبت اعطيت عسل واذا كرهت لدغت .

وعن المراة ايضا :

لا شىء يزعج المراة اكثر من ان يكون زوجها غيور .
ولا شىء يولمها اكثر من ان يكون زوجها غير غيور .

- يشعر الرجل بقوته فيعطف على المراة وتشعر المراة بضعفها
فتقسو على الرجل .

تفضل المراة ان تكذب عليه على ان تحرج كبريائها .

((((( تحياتى للجميع )))))

[@ بن سلمان @]

النساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛

و المرأة المسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.

وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.

وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.

وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.

وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.

وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.

وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.

من صور تكريم الإسلام للمرأة محمد بن إبراهيم الحمد

[@ بن سلمان @]

النساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛

و المرأة المسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.

وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.

وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.

وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.

وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.

وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.

وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.

من صور تكريم الإسلام للمرأة
محمد بن إبراهيم الحمد

[*ابن عبيــد*]

مشكور بن سلمان
وهذا هو ديننا