الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11-03-2007
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
افتراضي السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها

السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها

الملحق الاقتصادي للسفارة الفرنسية في الرياض لـ "الاقتصادية":




- حوار: رامي العتيبي - 23/10/1428هـ
تتجه السفارة الفرنسية لإقامة معرض تقني عالمي في العاصمة الرياض تحت اسم "الأيام التقنية الفرنسية JTF"، وذلك في الفترة ما بين 24 و26 تشرين الثاني (نوفمبر) 2007، حيث تعرض 40 شركة فرنسية متخصصة في التقنية والطاقة والنقل والعلوم الطبيعية، البعض منها قدم للمرة الأولى إلى السعودية لرؤية مدى إمكانيتهم في إيجاد شراكة مع شركاء سعوديين من القطاعين الخاص والعام، والبعض الآخر سبق أن عمل داخل السعودية، وهدفه زيادة فرصه من خلال هذا المعرض العالمي والالتقاء بشركاء جدد.
وشدد جان كلود دوبيرو - المستشار الاقتصادي والتجاري ورئيس البعثة الاقتصادية الفرنسية في السعودية - على أهمية السوق السعودية على مستوى المنطقة، وهو الأمر الذي شجع الكثير من البلدان للاستثمار داخل أراضيها، ومن بينها فرنسا التي تسعى دوماً لإثبات أنها منافس متميز مقارنة بكبار منافسيها من الدول الأخرى، والدليل أن حجم التبادل التجاري بين البلدين قد بلغ نحو ستة مليارات يورو سنوياً، ويبلغ عدد الشركات الفرنسية داخل السعودية قرابة 60 شركة، والتي عملت على توظيف 20 ألف موظف الغالبية العظمى منهم سعوديون.
وحسب قول دوبيرو فإن دخول السعودية إلى منظمة التجارة العالمية قد أزاح الكثير من العقبات التي تقف أمام المستثمر الأجنبي، والذي تمخض عنه الإعلان عن نظام التأشيرة الجديد والذي يسمح للمستثمر الأجنبي بالحصول على تأشيرة طويلة الأمد، يستطيع من خلالها الدخول والخروج من السعودية بكل مرونة.
وأكد دوبيرو في حديث لـ "الاقصادية" "أدت الأحداث الإرهابية في السعودية إلى إبطاء عجلة التنمية في السعودية، وهو ما لاحظناه في انخفاض عدد زيارات رجال الأعمال الفرنسيين إلى السعودية بعد هذه التي كانت ما بين 2003 وحتى 2005، ولكن الوضع تغير تماماً في الوقت الحاضر بسبب الاستقرار الأمني والنمو الاقتصادي الذي تعيشه السعودية في الوقت الحاضر".


كم عدد الشركات الفرنسية الموجودة داخل السعودية، وهل جميعها فرنسية 100 في المائة؟
وصل عددها حالياً قرابة 60 شركة تقريباً، البعض منها ما كان نتاج تعاون مع شركاء سعوديين، والأغلبية هي شركات فرنسية 100 في المائة، ويجب الإشارة إلى أن هذه الشركات استطاعت توظيف نحو 20 ألف موظف معظمهم من السعوديين، فعلى سبيل المثال 80 في المائة من موظفي البنك السعودي الفرنسي سعوديون.

كم يبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية وفرنسا؟
يبلغ حجم التبادل الثنائي بين البلدين نحو ستة مليارات يورو سنوياً، ففي عام 2006 فقط بلغت قيمة الصادرات إلى السعودية نحو 1.8 مليار يورو (مليار و800 مليون يورو)، واستوردنا بقيمة 4.25 مليار يورو، 98 في المائة من هذه الواردات كانت من النفط الخام ومشتقاته، وهدفنا الآن هو إيجاد توازن بين الصادرات والواردات بين البلدين.
ففي عام 2006 ارتفعت صادراتنا للسعودية بنسبة 11 في المائة، وذلك بمقارنتها بعام 2005، ونتائج الربع الأول والثاني عام 2007 كانت ممتازة، ونتوقع أن تزداد بـ 10 في المائة في نهاية هذا العام.

ما الدافع الرئيسي لإقامة معرض التقنية الفرنسية في السعودية؟
في الحقيقة أود القول إنه حدث استثنائي ولم يسبق إقامة مثيل له، فهو نتاج تعاون للارتقاء بالتقنية والمعرفة الفرنسية داخل السعودية، والقائم على هذا المعرض هي وكالة UBI France المهتمة بالشركات والتقنيات الفرنسية، وهي لا تقيم هذه النوعية من المعارض إلا في بلدين أو ثلاثة بلدان سنوياً، والسبب في اختيار السعودية لإقامة هذا المعرض يرجع إلى الأهمية الكبرى التي تلمسناها في هذا البلد، وإلى الأماني التي لدينا لتكثيف وإنعاش مستوى العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المؤسسات الفرنسية والسعودية.
والجانب الآخر لاختيارنا السعودية هو التطور الاقتصادي والمالي الكبيرين اللذين تعيشه السعودية حالياً، ويرافق هذه الطفرة الاقتصادية انفتاح السعودية أكثر من ذي قبل لدخول المستثمرين الأجانب.

ما السبب في اختيار مجال التقنيات العالية والطاقة لإقامة هذا المعرض؟
لا يخفى على أحد أن أكبر المشاريع التي تهم السعودية في الفترة الحالية هي المشاريع التقنية المتخصصة، وهو الأمر الذي أولته السعودية أهمية كبرى، فعندما أعلنت الهيئة العامة للاستثمار SAGIA عن المدن الاقتصادية في المملكة شددت على أهمية تطبيق التقنية من معامل تقنية متخصصة، وفرنسا لديها القدرة على تلبية حاجة السعودية في هذا الجانب، فقد طورنا التقنيات الحديثة والتي تلبي الاحتياجات التنافسية للبلد، من الناحية الفكرية وحماية البيئة و كبريات القطاعات الاقتصادية من المصانع أو المياه أو النقل والبناء والطاقة والخدمات الحضارية.
أضف على ذلك أن لدينا القدرة على إدارة الخدمات العامة، وقد ركزنا في فرنسا على النقل بأنواعه، وطاقة البيئة وحلول حديثة للصناعة، ومن ذلك تسهيل المعالج في الصناعة وتغيير المفاهيم، والخدمات الأمنية للأفراد المسافرين أو حتى المرتادين للقطاعات العامة، كل هذه الأمور تقع ضمن الأولويات المهمة بالنسبة لنا في إنجاح العلاقة التي تجمعنا مع السعودية.

ما الآلية في اختيار المؤسسات المشاركة في هذا المعرض؟
هذا السؤال مهم للغاية، السلطات الحكومية قامت بدور الداعم المعنوي للشركات، فهي من طلب من الشركات القدوم إلى السعودية لتقديم منتجاتها، في سبيل أن تقدم السلطات المساعدات الكافية لهذه المؤسسات لفتح آفاق للتعاون مع شركائنا السعوديين، وبعد ذلك الشركات هي التي قررت القدوم بنفسها إلى هنا، وبشكل عام أغلب الشركات المشاركة في هذا المعرض هي شركات تعرف السوق السعودية واحتياجاته جيداً، وهي تعمل منذ فترة في السعودية، منها من لديه عقود قديمة، ومنها من وقع عقودا جديدة وبدأوا في العمل قبل فترة ليست بالبعيدة، وهدفهم هو رفع سمعتهم داخل السوق السعودية، مستفيدين بذلك من هذا الحدث العالمي، وبالطبع توجد شركات جديدة لم يسبق لها العمل داخل السعودية، ويهدفون بهذه المشاركة إلى التعرف على السوق السعودية عن كثب لمعرفة احتياجاته، وما التقنيات التي يستطيعونها توفيرها لشركائهم المستقبليين، حيث إن الأمر سيكون كاختبار لهم مبدئياً.

ما الشريحة المستهدفة في هذا المعرض؟
في الحقيقة هدفنا هو أن ينجح المعرض في استقطاب أكبر قدر ممكن من الزوار طوال فترة إقامته، سواء رجال أعمال أو مختصين أو حتى الطلاب، حيث سيتم طرح الكثير من المواضيع من خلال هذا المعرض، مثل علوم الأرض وفنون البناء والنقل والطب والمهندسين المختصين في الكهرباء والطاقة وغيرها، حيث سيقام العديد من المؤتمرات والندوات طوال أيام المعرض.
فالشركات الفرنسية تصرف الكثير من الأموال للقدوم فقط إلى السعودية من أجل عرض ما لديها خلال هذا المعرض، ونتمنى أن يكون هناك توافق مع شركاء سعوديين للقطاعين الخاص والعام، وسيقام هذا المعرض في العاصمة الرياض، في قاعة المؤتمرات في برج المملكة.

كم تبلغ عدد الشركات التي ستكون حاضرة ضمن هذا المعرض؟
حتى الآن أكدت 40 شركة حضورها في هذا المعرض، وهذا المعرض سيكون شاملاً من عروض لهذه الشركات ومؤتمرات علمية وتقنية، لا تخص الباحثين والمختصين فقط، بل حتى الطلبة المتخصصين في الأقسام العلمية، وذلك لإعطاء الكثير من التفاصيل عن منتجاتهم وعما هي المشاريع التي يستطيعون تقديمها، وبالنسبة لنا فإن أمنيتنا أن تنجح الشركات الفرنسية بعرض ما لديها.

ما النتائج التي تتوقعونها بعد قيام هذا المعرض؟
في الواقع نحن ننتظر ونتوقع أمرين، الأول أن تنجح توقعاتنا في أن يلبي هذا المعرض وما سيصاحبه حاجة السوق السعودية، سواءً للقطاع العام ممثلاً في الوزارات وكبريات الإدارات الحكومية، أو القطاع الخاص والذي تمثله الشركات وكبار المستثمرين الذي سيكونون شركاء مستقبليين لنا، ونتمنى أن يلبي موضوع هذا المعرض القائم على موضوع الطاقة والتقنية والنقل، والشيء الآخر الذي ننتظره هو أن تتحرك العلاقات السعودية الفرنسية للأفضل من خلال هذا المعرض، ففي كل مرة نقابل فيها رجال الأعمال والمختصون السعوديون نلتمس مدى رضاهم عن مستوى العلاقات التي تجمع السعودية بفرنسا، لذلك يسهل الأمر عليهم في المجال الاستثماري.
فدورنا يعتمد على بذل أكبر جهد ممكن لجلب الشركات الفرنسية إلى السعودية كي ترى بنفسها السوق السعودية وحتى يتخذوا القرار الصائب بعد ذلك، لأنهم لا يعفون شيئاً عن السعودية، فالصورة النمطية عن السعودية في الغرب هو أن تحوي الأماكن المقدسة، وأنها من أغنى البلدان في العالم بسبب النفط، إضافة إلى التهديدات الإرهابية والتي تم تضخيمها في وسائل الإعلام.
فالمستثمرون الأجانب الذين لم يسبق لهم أن زاروا السعودية لن يعرفوا القيمة الفعلية والمهمة إلى السوق السعودية، والدور الذي تلعبه السعودية على مستوى المنطقة، فهناك الكثير من المستثمرين الذين ذهبوا إلى الإمارات بسبب كثرة ما قيل عن مدينتي دبي و أبو ظبي، وأغلبهم لم يأت إلى السعودية، لذا يجب عليهم الحضور إلى هنا ليروا هذا البلد، وليختاروا أيضا شركاءهم المستقبليين.

من المعلوم أن هذا أول معرض تقني فرنسي في السعودية، لماذا جاء في هذا التوقيت، وما السبب في تأخره طوال الفترة الماضية؟
سبق أن أقامت فرنسا منذ فترة طويلة عدداً من المعارض داخل الأراضي السعودية غير تقنية، ولكي أصدقك القول بعد الأحداث الإرهابية التي حصلت داخل السعودية بدأ الخوف يدب في نفوس الأجانب الموجودين داخل السعودية أو حتى ممن ينوون العمل في السعودية، ولهذا تعطلت معظم المصالح بسبب هذه الأحداث، حيث لاحظنا أيضاً في تلك الفترة الممتدة ما بين عامي 2003 و2005 انخفاضاً واضحاً للزوار المهنيين المقبلين من فرنسا، ولكن الآن الوضع تغير كلياً، بسبب الاستقرار الأمني والنمو الاقتصادي الكبير الذي تشهده السعودية، وبالأخص بعد توقيع المملكة للدخول في منظمة التجارة العالمية، والتي كانت بمثابة الدافع الأكبر لهذه الشركات للقدوم إلى أكبر سوق عمل في المنطقة، أضف إلى ذلك ما تم إعلانه قبل فترة بسيطة عن نظام التأشيرات طويلة المدى، حيث يستطيع المختصون ورجال الأعمال الحصول على تأشيرة يستطيعون من خلالها دخول السعودية والخروج منها عدة مرات خلال العام، وهو الأمر الذي سيساعد أيضاً على زيادة فرص الاستثمار الأجنبي داخل الأراضي السعودية.
لذلك من وجهة نظري الشخصية أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لأن تأتي الشركات إلى السعودية لكي تبدأ بعرض ما لديها وإيجاد فرص للتعاون، فعلاقتنا مع السعودية امتدت منذ السبعينيات، عندما بدأت السعودية في إقامة المستشفيات والطرق السريعة والبنى التحتية والمطارات وغيرها، فلقد كانت التقنية الفرنسية حاضرةً آنذاك لتشهد هذه النهضة التي تعيشها السعودية في الوقت الحاضر، وفي الفترة الحالية أيضاً تعيش السعودية نهضة في كل الجوانب، ونأمل حالياً أن يكون للتقنية الفرنسية مكانها في ظل هذا النمو.

إلى أين وصل التعاون الاقتصادي بين السعودية وفرنسا؟
حقيقة العلاقات متميزة جداً، وهو ما نراه جلياً في معظم المجالات سواء الاقتصادية أو غيرها، ولكن في بعض الأحيان أتمنى أن تكون الشركات الفرنسية حاضرة أمام كبار منافسينا من الدول الأخرى في بعض المجالات، كالدول الأوروبية مثل ألمانيا وإنجلترا وحتى الإيطاليين، وفي الدول الأخرى مثل الولايات المتحدة، والمنافسين الجدد أمثال الصين والهند، وحتى دول شرق أوروبا بدأت بالمنافسة وبشكل قوي، ففرنسا لها حضورها الاقتصادي الذي لا ينكره أحد داخل السعودية، ولكن يجب أن نسابق الزمن في تطوير هذه العلاقات الاقتصادية والتجارية للارتقاء ببلدينا.
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
قديم 11-03-2007   رقم المشاركة : ( 2 )
@ بن سلمان @
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية @ بن سلمان @

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 156
تـاريخ التسجيـل : 01-10-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 14,724
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 20
قوة التـرشيــــح : @ بن سلمان @ مبدع


@ بن سلمان @ غير متواجد حالياً

افتراضي رد : السوق السعودية هي الأهم على مستوى المنطقة.. ومعظم المستثمرين الأجانب لا يعرفون قيمتها

يجي لهم يوم ويعرفون
يعطيك العافية يا بو سعود على المتابعة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
آخر 25 دقيقة من التعاملات تنقل مؤشر الأسهم السعودية إلى المنطقة الخضراء عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 10-08-2007 04:44 AM
الإغلاق في المنطقة المحيرة وتوقعات بمزيد من الضغط على السوق عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 4 09-10-2007 07:55 AM
السوق المالية السعودية (تـداول) تضيف سهم شركة (الشركة السعودية للطباعة والتغليف) إلى مؤشر السوق عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 08-07-2007 11:07 AM
هيئة السوق المالية تدشن موقعاً الكترونياً لتوعية المستثمرين عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 06-16-2007 06:43 AM
السعودية تخلصت من ديون تتجاوز قيمتها 101 مليار أبو رامز منتدى الاقتصاد والمال 2 05-29-2007 12:37 AM


الساعة الآن 01:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by