جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع

[عثمان الثمالي]

جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع جلسة خضراء أخيرة تقلص جزءا من الخسائر الأسبوعية الجماعية للأسواق الخليجية، وسوق أبوظبي يتصدر التراجع

مباشر الخميس 9 أكتوبر 2008 5:06 م

شهدت الأسواق الخليجية ضربات موجعة هذا الأسبوع (الأسبوع الأول بعد أجازة العيد) أفقدتها مزيدا من النقاط وأضافت إليها مزيدا من التراجع الحاد لتصل جميعها إلى مستويات متدنية جدا وذلك نتيجة للتصرفات العشوائية من المتداولين في بيع ما يملكون من أسهم بأسرع وقت ممكن خوفا من تحصيل مزيدا من الخسائر وذلك بسبب حالة الضبابية المسيطرة على جميع الأسواق خوفا من حالة الركود المتوقعة في الاقتصاد الأمريكي وتأتي هذه التراجعات على الرغم من الموافقة على خطة الإنقاذ المقترحة بقيمة 700 مليار دولار والتي تهدف إلى إنهاء تلك الأزمة الحادثة في الأسواق المالية.

إلا أنه وفور الإعلان عن خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية إلى 1.5% يوم الأربعاء في إطار جهد مشترك من جانب البنوك المركزية الكبرى في العالم لتخفيف حدة الأزمة المالية العالمية حدثت انتعاشة ملحوظة في الأسواق العالمية والخليجية وبدأت عمليات تقليص الخسائر وأغلقت معظم البورصات الخليجية في المنطقة الخضراء في أخر جلسات هذا الأسبوع (عدا السوق السعودي الذي يعتبر يوم الخميس العطلة الأسبوعية له) إلا أن هذا الارتفاع لم يستطع أن يقضي على الخسائر التي منيت بها الأسواق خلال الأسبوع لتغلق جميعها على تراجع وبنسب كبيرة ومتفاوتة.

وتصدر سوق أبوظبي تراجعات الأسواق الخليجية هذا الأسبوع بنحو 23.37% خاسرا 749 نقطة ليغلق عند النقطة 3207، تلاه نظيره سوق دبي المالي بتراجع 22%، ثم سوق الدوحة والذي انخفض بنسبة 18.69%، تلاه السوق السعودي والذي كانت أخر جلساته يوم الأربعاء وقلص فيها جزء من الخسائر إلا أنه أغلق في المنطقة الحمراء أيضا لينخفض بنسبة 17.4% ليصبح فوق حاجز الـ6 آلاف نقطة، ثم سوق مسقط والذي تراجع بنحو 15.48%.

وبفضل الارتفاعات الكبيرة التي حدثت بالسوق الكويتي في آخر جلساته تراجع السوق في نهاية الأسبوع بنسبة 7.27% فقط ليغلق عند 11905، أما سوق البحرين فقد بدا أكثر تماسكا أمام تلك الأزمة حيث كان أقل الأسواق الخليجية تأثرا في تلك الأزمة العالمية ليتراجع بنسبة 5.37%.

القطاع العقاري يقود التراجعات في سوق أبوظبي

انخفض مؤشر ابوظبي للاوراق المالية هذا الأسبوع بنسبة 23.37% محققاً 3207.30 نقطة ليخسر بذلك 749 نقطة تقريباً بإجمالي كمية الأسهم 657 مليون سهم تقريباً وبقيمة 2.8 مليار درهم ، ارتفع هذا الأسبوع 7 أسهم فقط وتراجع 44 سهم ، ولم يتغير اغلاق سهم واحد فقط.

وقد انخفضت جميع القطاعات هذا الاسبوع بلا استثناء كان أكثرها انخفاضاً القطاع العقاري الذي انخفض بنسبة 39.97% ، تلاه قطاع الطاقة منخفضاً بنسبة 31.02% ، وكان أقل القطاعات انخفاضاً قطاع التأمين والذي انخفض بنسبة 0.51%

سوق دبي يفقد 900 نقطة خلال الأسبوع

شهد سوق دبي هذا الإسبوع اكبر الإنخفاضات الإسبوعية حيث أنخفض باكثر من 22% حيث خسر المؤشر العام اكثر من 900 نقطة .

إلا ان سوق دبي حول كثير من خسائره في نهاية الإسبوع لمكاسب حيث ارتفع في نهاية الإسبوع باكثر من 3% واستطاع ان يكسب اكثر من 100 نقطة ليغلق في نهاية الإسبوع علي مستوي 3198.09 نقطة ، بحجم تداول بلغ 1.7 مليون سهم بقيمة 5.38 مليار درهم .

ويأتي هذا الإرتفاع بالتزامن مع إعلان مصرف الامارات المركزي عن قراره بخفض سعر اعادة الشراء (الريبو) لاجل ليلة نصف نقطة مئوية اقتداء بتخفيضات مماثلة في أسعار الفائدة من

واسفرت تداولات هذا الإسبوع عن تداول 35 سهم لم يرتفع منهم سوي سهم واحد فقط وهو سهم "جيما" والذي ارتفع بنسبة اكبر من 9% ليغلق في نهاية الإسبوع علي مستوي 3.43 درهم ويأتي هذا الإرتفاع بسهم جيما نظرا لتداوله يومين فقط خلال هذا الإسبوع منهم اليوم الوحيد الذي ارتفع هذا الإسبوع .

وكان اكثر الأسهم انخفاضا هذا الإسبوع سهم "بيت التمويل الخليجي" والذي انخفض بنسبة اكبر من 41% ليغلق علي مستوي 7 دراهم.

موشر الدوحة يخسر 1740 نقطة بنهاية تداولات الأسبوع

سجل مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية إنخفاضا " بمقدار 1740 نقطة، أو ما نسبته 18.6 % ليغلق في نهاية الأسبوع عند 7573.6 نقطة وقد وصل المؤشرالأسبوع الماضى إلى النقطة 8899.7 وفي خلال الأسبوع إنخفضت أسعار أسهم 41 شركة من الشركات 43 المُدرجة في السوق وارتفعت أسعار شركة واحده ، فيما حافظت شركة واحدة أيضا على إغلاقها السابق.

وقد ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة لتصل إلى 3.46 مليار ريالاً قطرياً، مقابل 1.45 مليار ريالاً قطرياً فى تعاملات الاسبوع الماضي، وقد ارتفعت عدد الأسهم المتداولة ليصل إلى 75.78 مليون سهماً، مقابل 25.28 مليون سهماً ، وارتفعت أيضاً عدد الصفقات بنسبة ليصل إلى 43.2 ألف صفقة ، مقابل 14.9 ألف صفقة.

السوق السعودي ينخفض 17% بنهاية الاسبوع

أنهي السوق السعودي تعاملات هذا الاسبوع منخفضا بنسبة 17.4% خاسرا 1297 نقطة ليغلق عند مستوي الـ 6160.52 نقطة وذلك (خلال 3 جلسات فقط) حيث انتهاء عطلة عيد الفطر يوم الأحد الماضي ليشهد السوق خلال هذا الاسبوع انخفاضات عاصفة هبت رياحها من جميع الاسواق العالمية والتي شهدت نزيف حاد نتيجة التأثر بالازمة المالية العالمية وذلك على الرغم من إقرار خطة الانقاذ المقترحة بقيمة 700 مليار دولار، وكان السوق السعودي قد انخفض في أولي جلسات الاسبوع بنسبة 10% خسر المؤشر خلالها 731 نقطة حيث ساد اللون الأحمر جميع الأسهم لتغلق جميعها بتراجع فوق الـ9% ليستكمل نزيفة في ثاني جلسات الاسبوع منخفضا بنسبة 7.03% ، وقد افتتح السوق تداولاته في آخر جلسات الأسبوع مكملا تراجعاته الحاده كسر خلالها حاجز الـ6 آلاف نقطة وهو أدنى مستوي له منذ أربع سنوات إلا أنه ومع ظهور الأخبار بشأن تخفيض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية إلى 1.5% والذي تبعه تخفيض في أسعار الفائدة في عدد من الدول (والتي من المتوقع أن تكون السعودية منهم) انتعش السوق السعودي واستطاع أن يقلص معظم خسائر الجلسة الأخيرة (83% منها) ويغلق عند النقطة 6160.

هذا وحقق السوق إجمالي كمية تداولات بلغت 577.6 مليون سهم تم التداول عليها من خلال 357 صفقة بإجمالي قيمة تداول بلغت 13.6 مليار ريال.

وعن أداء السوق خلال الاسبوع وعن تقليصه لجزء من خسائره في اخر جلساتة أكد تركي فدعق عضو لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية في جدة على انه يعتبر مؤشر ايجابي ويعني ان هناك العديد ممن دخلوا للشراء عند هذه المستويات المتدنية وخصوصا واذا علمنا ان بعض المستثمرين الرئيسيين بالسوق السعودي تخلصوا من بعض العقارات وضخوا هذه السيولة بالسوق خلال اليومين الاخيرين، وهو ما اعتبره فدعق دليل على ان المستويات المتدنية للشركات حاليا مستويات دعم رئيسية وقد تشكل تماسك نوعا ما للسوق .

واكتست جميع القطاعات باللون الاحمر حالها كحال جميع اسهم السوق ليتصدر هذه الانخفضات قطاع التشييد والبناء الذي انخفض بنسبة 25.3%، تلاه قطاع النقل منخفضا بنسبة 22.2%، وانخفض قطاع الاستمثار الصناعي بنسبة 21.3% وقطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 20.4%، وقطاع التأمين بنسبة 20.2% وانخفض قطاع التطوير العقاري بنسبة 20.1% ، اما قطاع البتروكيماويات فقد انخفض بنسبة 19.9%، وانخفض قطاع الزراعة بنسبة 19.6% وقطاع الاتصالات بنسبة 16.3% وقطاع المصارف بنسبة 14.9% والاسمنت بنسبة 12.3% والاعلام بنسبة 8.9% ليأتي قطاع الطاقة ليكون أقل القطاعات انخفاضا بنسبة 8.2% .

مؤشر مسقط يتراجع بـ 15.48% .. وبنك مسقط يتصدر الأسهم حجمًا وقيمة خلال الأسبوع

تراجع مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع بنسبة 15.48% على عكس أدائه الأسبوع الماضي الذي لم يزد عن الجلستين سبقتا عطلة عيد الفطر المبارك وأغلق بنهاية هذا الأسبوع عند مستوى 7178نقطة وفقد 1315.05 نقطة خلال جلسات هذا الأسبوع.

وكان تراجع المؤشر خلال هذا الأسبوع متأثرًا بتراجع معظم الأسهم , حيث أسفرت التداولات التي تمت خلال الأسبوع عن تراجع أسعار إغلاق 51 سهم من أصل 59 ورقة مالية تم التداول خلال جلسات الأسبوع وارتفعت أسعار إغلاق 4 أسهم أخري وحافظت الـ 4 الباقية على نفس إغلاقاتها السابقة.

وتزامن تراجع المؤشر هذا الأسبوع مع ارتفاع حجم وقيمة التداول حيث إرتفع حجم التداول خلال هذا الأسبوع إلى 73.39 مليون سهم مقارنةً بـ 13.17 مليون سهم خلال جلستي الأسبوع الماضي بنسبة 457% , كما إرتفعت قيمة التداول بنسبة 412% لتصل إلى 53.72مليون ريال مقارنة 10.49 مليون ريال خلال جلستي الأسبوع الماضي الاتى سبقتا عطلة عيد الفطر.

وتصدر سهم بنك مسقط خلال هذا الأسبوع الأسهم حيث حجم وقيمة التداول محققًا تداولات بلغ حجمها 8.69 مليون سهم بما يعادل 11.84% من إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع وبقيمة تفوق الـ 8.75 مليون ريال مستحوذًا على 16.29% من إجمالي قيمة التداول خلال الأسبوع .

المؤشر السعري للسوق الكويتي يتراجع بنسبة 7.27% بنهاية الأسبوع والوزني يخسر 49.75 نقطة

تراجعات قوية بدأ بها السوق الكويتي هذا الأسبوع واستمرت لأربع جلسات متتالية أفقدت المؤشر السعري 1367.3 نقطة تمثل 10.6% تقريبا من قيمته بينما فقد المؤشر الوزني 79.89 تمثل حوالي 12.3% تقريبا، وجاءت الارتفاع الكبير في جلسة نهاية الأسبوع لتعوض جزءا من هذه التراجعات لينهي المؤشر السعري هذا الأسبوع عند مستوى 11,905.7 نقطة متراجعا بنسبة 7.27% تقريباً وبخسائر بلغت 933.6 نقطة وذلك مقارنة بإغلاق الأسبوع الماضي الذي كان عند مستوى 12,839.3 نقطة.

أما المؤشر الوزني فقد أنهى تداولات هذا الأسبوع عند مستوى 598.47 نقطة متراجعا بنسبة 7.67% وبخسائر بلغت 49.75 نقطة ليقترب كثيرا من حاجز 600 نقطة الذي فقده أثناء التراجعات القوية خلال الجلسات الماضية.

أربع جلسات متتالية من التراجع ونهاية خضراء للأسبوع

بدأ المؤشر السعري للسوق الكويتي هذا الأسبوع متراجع بنسب كبيرة على مدار أربع جلسات متتالية بلغت نسبة تراجعه في أولى جلسات هذا الأسبوع حوالي 3.59%، ثم 3.45% تقريبا في الجلسة الثانية ثم قلل من حده تراجعه خلال الجلسة الثالثة والرابعة بنسبة تراجعت بلغت حوالي 2.64% و1.41% على التوالي، ثم جاءت جلسة نهاية الأسبوع لكي تعوض جزءا كبيرا من هذه الخسائر، حيث أنهاها المؤشر مرتفعا بنسبة 3.78%.

وكانت أعلى التراجعات خلال هذا الأسبوع يوم الأحد الماضي، حيث أغلق المؤشر متراجعا بنسبة بلغت حوالي 3.59% خاسرا 460.3 نقطة ليغلق في ذلك اليوم عند مستوى 12379 نقطة.

5.2% خسائر المؤشر السعري منذ بداية العام و16.29% للوزني

وبهذا التراجعات القوية التي تعرض بها السوق الكويتي خلال هذا الأسبوع يكون قد فقد كل مكاسبه التي حققها في الارتفاع القياسية في بداية العام الجاري بل وتحول من المكاسب إلى الخسائر، حيث بلغت خسائر المؤشر السعري منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية هذا الأسبوع 653.2 نقطة تمثل حوالي 5.2% من قيمة المؤشر، حيث أنهى المؤشر السهري تداولات العام الماضي عند مستوى 12,558.90 نقطة.

بينما بلغت خسائر المؤشر الوزني منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية تداولات هذا الأسبوع 116.53 نقطة تمثل حوالي 16.29% من قيمته، حيث كان المؤشر الوزني قد أنهى تداولات العام الماضي عند مستوى 715 نقطة.

8.4% نمو في إجمالي كميات التداول بنهاية هذا الأسبوع

بلغ إجمالي أحجام التداولات هذا الأسبوع 1.58 مليار سهم تقريباً مقارنة مع حوالي 1.45 مليار سهم كانت في الأسبوع قبل الماضي (حيث كانت جلسات الأسبوع الماضي جلستان فقط ولذلك لم يتم المقارنة به)، مما أدى إلى وجود نمو في إجمالي الأحجام بلغت نسبته حوالي 8.4% تقريبا، بمتوسط كميات في اليوم الواحد بلغ حوالي 316.26 مليون سهم تقريباً، بينما كان هذا المتوسط في الأسبوع قبل الماضي حوالي 291.16 مليون سهم تقريبا.

وتحققت أعلى كميات تداول خلال هذا الأسبوع اليوم الخميس، حيث بلغت الكميات حوالي 581.48 مليون سهم بقيادة سهم "الصفاة"، بينما كان يوم الاثنين الماضي هو صاحب أقل كمية تداول، حيث بلغت الكميات في ذلك اليوم 183.4 مليون سهم تقريباً بقيادة سهم "تمويل خليج".

5.37% تراجعاً فى "مؤشر البحرين" خلال اسبوع و"التمويل الخليجى" يتصدر قيم التداول

بلغت كمية الأسهم المتداولة في سوق البحرين للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع 12 مليون و 98 ألفا و 724 سهم بقيمة إجمالية قدرها 5 مليون و 865 ألفا و 555 دينار بحريني، نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 933 صفقة.

تداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 25 شركة، حين انخفضت أسعار أسهم 19 شركة ، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق.

وقد أستحوذ قطاع الإستثمارعلى المركز الأول في تعاملات هذا الأسبوع حيث بلغت قيمة أسهم شركاته المتداولة 4 مليون و 526 ألفا و 347 دينار أو ما نسبته 77.17% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 8 مليون و 359 ألفا و 934 سهم، تم تنفيذها من خلال 698 صفقة.

أما المرتبة الثانية فقد كانت من نصيب قطاع البنوك التجارية، حيث بلغت قيمــــة أسهمه المتداولـــة 650 ألفاً و 528 دينار بنسبة 11.09% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في السوق وبكمية قدرها مليونين و 327 ألفا و 542 سهم، تم تنفيذها من خلال 121 صفقة.

[أبو عبدالرحمن]

العوض من الله

[فاعل خير]

مشكور على المتابعة