رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
موقع ال YouTube، والأجساد العارية! موقع ال YouTube، والأجساد العارية! موقع ال YouTube، والأجساد العارية! موقع ال YouTube، والأجساد العارية! موقع ال YouTube، والأجساد العارية!هل يجبُ أن يقع المحظور، حتى يتمّ الحجب؟!، هذا هو لسانُ حالي في كلّ مرة أرى فيها تقلّصَ دائرة الممنوع، واختفاء الخطوط الحمراء، حتى أصبحت بالكادِ تُرى!أتى هذا كلّه مع بدء إنتشار مواقع الفيديو الإجتماعية (Social Networks)، والذي يترّبعُ على عرشها موقعُ ال YouTube الشهير. فحينما ترى ما نشأنا على أنّه عورةٌ وممنوعٌ وحرامٌ رؤيتُه، يظهرُ بكلّ بساطة، وتسامح، بل وتشجيع وتفاعل من شبابنا ونشئنا وبعضِ أزواجنا! وإنّي حينما أصدحُ بضمير (نا)، فإني أعي ما أقولُ وما أعني. نعم، هُم شبابُنا نحن، وأبنائُنا نحن، وأزواجُنا نحن. فبعدما كان الأبُ والأمُ مطمئنين آمنينَ على أبنائهم الصغّار - الذين لم يتقنوا بعد مكان يمينهم عن شمالهم - وهم يسبحونَ في بحر الشبكة العنكبوتيّة من أن يطلّعوا بشكلٍ أو بآخر على مقطعٍ جنسيّ أو صور إباحيّة، وبعدما كان الشّاب الملتزمُ الطاهر اليافع الذي حُرم من الزواج لظرفٍ أو لآخر آمناً على نفسه أثناء تصفّحه تلك الشبكة، من أن يقعَ على شيء يثيرُ شهوتَه ويدفعُه لأن ينظر لحرام، ف (فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعءدَ ثُبُوتِهَا)، وبعدما كان - أيضاً - الزوجُ (ذكراً كان أو أنثى) مخلصاً لنصفه الآخر، آمناً على نفسه وعلى زوجه، من (خَائِنَةَ الءأَعءيُنِ)، ومن أن يقعَ فيما يهزُّ عرشَ الإخلاص، ويزعزعُ استقرار الحياة الزوجية. بعد هذا كلّه، وبدون مقدّمات، تهدمّت جُدران الأمان، وتمزّقت ثيابُ الإطمئنان. فحينما ترى مناطق الجسمِ كُلّها، وأعضاءه ظاهرةً بلا قماشٍ يستُرها. وحينما ترى الممارسات الجنسيّة، الصحيحة منها والشاذّة، تُمارسُ بكلّ وضوح وعلانية، وعلى مرأى صغارنا وكبارنا. لا، لستُ أتحدّثُ هنا عن موقع متخصصٍ بالإباحيّة، ولا عن شبكة دعارة، بل أتحدّثُ عن ذاك الموقع الذي عرفَه الأمِّيُّ من شهرته، والجاهل من إنتشاره، والصغيرُ من كثرة تداوله. أتحدّثُ هنا عن ال YouTube والمواقع الشبيهة بنظامه. يدخلُهُ الطفلُ الصغير، والمراهقُ البريء، والشابُ العفيف، والزوج المخلص، بكل صفاء وطهارة، باحثين عن "ناقتي يا ناقتي"، ليُفاجأ بقائمة مسمّاة (Related Videos ) تظهرُ فيها صور متعددة، من ضمنها صورةٌ تُظهر منطقة يخجل اللسانُ من ذكرها، أو حتى وصفها! حبُّ الفضول في الصغار، ونفوسُ الكبار الأمارَّةِ بالسوء، ستدفعهم (إِلاَّ مَن رَحِمَ رَبِّيَ) لأن يوجهوا المؤشّرَ لهذه الصورة، فيضغطوا عليها، لتنقلهم، لعالم البهائم! هل توقف الأمر هنا؟ ليته كذلك! ماذا بعد الانتقال؟، إن بعد الانتقال لما يشيبُ منه الرأس، ويندى لهُ الجبين. إنَّ بعد الانتقال، ما لو رآه أبٌ، لأقسمَ أيماناً مغلظّة، أن (يُطّهِرَ) بيته من كل حاسوب!، وإنَّ بعد الانتقال، ما لو رأته أمٌّ عفيفة، لسقطت مغشيّاً عليها! شذوذٌ، وفجورٌ، وعُرّي! قُبلاتٌ، وجماعٌ، ولواط! حينما تحدّثتُ في بداية مقالي عن الأمان الذي كان موجوداً في النفوس، فإني أقصدُ ذلك الأمان النابع من رسالة (الوصولُ للصفحة غيرُ مسموح)، تلكَ الرسالةُ التي أختفت، ولم نعد نراها في أهمِّ مواضعها! عجبي يا هيئة الإتصالات!، أحينما يكونُ المقطعُ عن فضيحةِ بنت القبيلة الفلانية، أو القبيلة العلانيّة، نرى دوركم واضحاً جليّا!، فيتّمُ حجبُ المقطع فورَ نزوله! أما حينما يكونُ مقطعاً عارياً،إباحياً، جنسياً، نراكُم أولَّ معين على رؤيته! في كل ما سبق، أنا لستُ متحدثاً عمّن (فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ)، فهؤلاء سيحصلون على مرادهم من مقاطع ومشاهد بحلولٍ كثيرة! أنا أتحدّثُ باسم كلَّ طاهر عفيف، يؤمن بالله، ثمّ ما أسماه ربّي (خُطُوَاتِ الشَّيءطَانِ)، ويصرخُ بوجوهكم.. "أنتم أعوانُ الشيطان". ما ظنّكم حينما يكون جيلُ أمّة محمدٍ صلى الله عليه وسلم، جيلٌ نَشَأ (طاهرهم) على تهاونٍ بمقطعٍ فيه أجسادٌ عارية، أو مقطعٍ فيه علاقةٌ شاذّة؟ ثم نأتي وننادي، ونشجبُ ونستنكّر، لما يحصل في مدارسنا! يا هيئة الإتصالات، أنا مستعدٌ لمساعدتكم تقنياً في صُنع نظام حجب آلي، مخصص لل YouTube، والمواقع الشبيهة به! الأهم، ألا نبقى هكذا، نُعين نشأنا على البهيمية، وشبابنا على الحرام، وأزواجنا على الخيانة! هذا لا يعني أن نترُك الحال كما هو الآن، لحين صنع ذلك النظام، وبرمجة تلك الآلية. بل يجبُ (ثم يجبُ) عليكم الآن (الآن)، وضع حلّ مؤقت، لهذه المعضلة، أبسطها تخصيص فريق عمل كامل لل YouTube وإخوانه، برجاء ألا تحتجّوا بكثرة المقاطع، وصعوبة السيطرة عليها، فلدّي حلٌ عمليٌ ناجحٌ نافع، مستعدٌ لإعطائكم إياه. تركي بن عبدالله التويجري صحيفة الرياض ****** بيض الله وجهك ايها الكاتب الغيور.وهذا الموقع اصبح موقع مرعب ومخيف لما له من اضرار.صحيح له فوائد .لكن ضرره كبير جدا |
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
والحمد لله نحن هنا إدارة ومشرفين ندرك مال للموقع من خطورة على شبابنا بفئتيه فنبادر مباشرة إلى نقله إلى سلة المحذوفات .
يعطيك العافية زيد الخير على هذا الإيراد الجميل |
||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ذهبي نشيط
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
لماذ لا نستبدل هذا الموقع بموقع نفسه ولكنه اسلامي
http://www.muslimvideo.com/tv/index.php هذا الرابط وهذا رابط ثاني لموقع غيره وكلها اسلامية (لازم تربط البنر برابط الموقع http://isyoutube.com لاجل اذا تم الضغط عليه من المشاهد يتم نقله الى الموقع) |
||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |
موقوف
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
يعطيك العافية زيد الخير
محمود عادل كيف يكون الربط ولك خالص شكري |
|
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشارك
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
صدقت والله يا زيد الخير
اما انت يا ابن سلمان لا تقول ان كل ما ياتي الى منتدنا من مقاطع مخلة نذهب به الى سلة المحذوفات راجع جميع منتديات هذا المنتدى تجد بان هناك مقاطع فاضحة جدا وسبق لي وان اخبرة المشرف العام على هذا المقطع ولاكن دون جدوى . |
||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |||
ثمالي نشيط
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
اقتباس:
نحن نجتهد فإن أصبنا خير وإن أخطئنا فلنا أجر الاجتهاد أرفق الرابط على الموضوع وينظر فيه |
|||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
شاعر
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
الله يصلح نياتنا وذرياتنا
|
||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
مشارك
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
ابن سلمان ما ضاق صدري ولا شي لكن انتم مشرفين من المفترض ان تراقبون جميع المواضيع والروابط التي تنزل في المنتدى #
|
||
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالرحمن ; 06-06-2008 الساعة 06:11 PM السبب: حذف كلمة |
|||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
المشرف العام
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
أخي الكريم ـ غضنفر ـ طالما الرابط موجود في المنتدى ..ليتك تضعه...!!!!لأن رسالتك لها أسبوع ..و حذفت الرابط في وقته!!!! إلا إذا كان هناك رابط أخر ...!!!!
لا شك أن هذا الموقع يُعدّ .. مكتبة عالمية لمقاطع الفديو..وأصبح مشاهير العالم لديهم قناة في هذا الموقع..حتى شبكة ثمالة لديها موقع فيه!!! لكنه فعلاً هذا الموقع للأسف واقعه سيء جدا.. ومن أجل رفع الحرج علينا جميعا ..في وضع رابط من هذا الموقع ...تم تركيب إبقونة موجودة في تحرير صندوق الرد ..لمن لديه رابط من هذا الموقع أن يضع أخر الكود في الرابط ..ويعمل مباشرة .. لأن الرابط حتى لو كان مفيدا. سنجد صفحة الموقع ملئية بروابط وتشعبات تؤدي لمقاطع سئية.. والله يجفظنا ويحفظ ذريتنا من كل سوء ومكروه |
||
06-06-2008 | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
ذهبي نشيط
|
رد: موقع ال YouTube، والأجساد العارية!
|
||
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
اليوتيوب |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الآن : يوتيوب إسلامي islamic youtube تفضل بالدخول والدعاء لإخوانك + بنرات للتواقيع // منقول | H Y T H A M | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 8 | 04-25-2008 06:29 AM |
اسرع موقع ترجمه شفته-رابط موقع ؟؟؟؟؟ | بَنتْ الأصَآيلْ | منتدى الكمبيوتر والأنترنت | 6 | 09-20-2007 07:02 PM |
أكبر مستضيف لملفات الفيديو الشخصيه المنتجه ( YouTube ) | H Y T H A M | منتدى التصاميم والجرافيكس | 4 | 07-08-2007 06:19 PM |
موقع ثمالة00000000000000000 | ابو عبدااالله | الــبـيـت الــكـبيــر | 3 | 02-12-2007 10:11 AM |
احلى الصور العارية التي وصلتني بالايميل...(( للراشدين فقط )) | ABO TURKI | الــمـنـتـدى الـعـام | 7 | 10-15-2006 08:47 PM |