الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الإسلام والشريعة > الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10-13-2008
 
خبرصحيح
عضو

  خبرصحيح غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2894
تـاريخ التسجيـل : 14-09-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 79
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : خبرصحيح يستحق التميز
افتراضي الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!!

الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!! الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!! الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!! الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!! الدعوة إلى الله ::: [بالموعظة لا بالقصص والحكايات ] [وقفة للتأمل ]!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ... أما بعد:-
فكما يعلم الجميع أن الله سبحانه وتعالى أمرنا بأن ندعو إليه بالحكمة والموعظة الحسنة كما في قوله تعالى : ( ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) [النحل : 125].
ولكن !!
نجد البعض يدعوا إلى الله سبحانه بطريقة قد ذم فاعلها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وكثير من التابعين باتفاق.
وهذه الطريقة هي ما يسمى اليوم ( بالقصص ) فتجد الداعية أو غيره ممن يشار إليه بالبنان أو مما يطرح في المنتديات من تلك القصص وفي المحاضرت ويدعى إليها الناس يُزعم أن فيها الخير وفيها تتويب الناس إلى الله سبحانه وتعالى .
ولكني أريد أن أنبه إلى أمر مهم قبل أن أبدأ وهو أن القصص على قسمين :
الأول منها : ما ذكره الله في قوله : (فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) [الأعراف : 176]
فالقصص إذا كانت من كتاب الله أو من سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم مثال ذلك : أن يقص الشخص قصة نبي من أنبياء الله أو مما جاء في السنة المطهرة وهي كثير في كتب السنة. فهذا ليس مقصودي في موضوعي هذا . وليعلم أن الصحابة والتابعين لهم بإحسان يعلمون هذه الآية ومدلولها فلذلك حذروا ما يقابلها من قصص الوعاظ والدعاة الآن .
أما الذي أقصد !!!
فهو القسم الثاني : أن يأتي الداعية أو العبد المسلم بقصة شاب يشرح فيها توبته إلى الله أو شيخ وحسن ختامه أو امرأة وسوء فعلها أمام الله أو غير ذلك من القصص المشابهة... فهذا ما أقصد ؟
ولا تستعجل أخي في الرد مبكراً قبل أن تقرأ ما أنقله إليك من كلام النبي صلى الله عليه وسلم وكلام أصحابه وردهم وتحذيرهم من مثل تلك القصص وكذلك التابعين ممن نهجوا نهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

فإليك ذلك
[النهي عن القصص والتحذير من القُصّاص ومن حضور مجالسهم والسبب في ذلك ؟]

*قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن بني إسرائيل لما هلكوا قصوا "

قال الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة :
( ( قصوا ) قال في " النهاية " : و في رواية : " لما هلكوا قصوا " أي اتكلوا على القول و تركوا العمل ، فكان ذلك سبب هلاكهم ، أو بالعكس ، لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص " . و أقول : و من الممكن أن يقال : إن سبب هلاكهم اهتمام وعاظهم بالقصص و الحكايات دون الفقه و العلم النافع الذي يعرف الناس بدينهم فيحملهم ذلك على العمل الصالح ، لما فعلوا ذلك هلكوا . و هذا هو شأن كثير من قصاص زماننا الذين جل كلامهم في وعظهم حول الإسرائيليات و الرقائق و الصوفيات . نسأل الله العافية ).

* وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( القصاص ثلاثة أمير أو مأمور أو مختال ).

* عن ابن عمر قال: لم يكن القصص في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا زمن أبي بكر ولا زمن عمر. ضعيف ابن ماجه (3754). ثم تراجع عنه الشيخ الألباني وصححه في صحيح الموارد (97-111) ولفظه عن ابن عمر رضي الله عنه: « لم يكن يُقَصُّ في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبي بكر، ولا عمر، ولا عثمان، إنما كان القصص في زمن الفتنة».

*وقال عبدالله بن حبيب السلمي أبو عبدالرحمن - رحمه الله - : ( إن علياً رضي الله عنه رأى رجلاً يقص فقال : علمت الناسخ من المنسوخ ؟ فقال : لا . قال : هلكت وأهلكت ) رواه عبدالرزاق في مصنفه وابن أبي شيبة .

* وقال أبو عامر عبدالله بن لُحي الهوزني : ( حججنا مع معاوية ابن أبي سفيان - رضي الله عنه - فلما قدمنا مكة أُخبر بأن قاصاً يقص على أهل مكة مولى لبني مخزوم فأرسل إليه معاوية فقال : أُمرتَ بالقصص ؟ قال : لا قال : لو كنت تقدمت إليك قبل مرتي هذه لقطعت منك طابقاً ) . والطابق هو : العضو الواحد والجمع طوابق .

* وعن عمرو بن دينار - رحمه الله - : ( أن تميماً الداري استأذن عمر - رضي الله عنه - في القصص فأبى أن يأذن له ثم استأذنه فأبى أن يأذن له ثم استأذنه فقال : إن شئت وأشار بيده يعني : الذبح ).
قال الحافظ زين الدين أبو الفضل العراقي - رحمه الله - : ( فانظر توقف عمر في إذنه في حق رجل من الصحابة الذين كل واحد منهم عدل مؤتمن وأين مثل تميم في التابعين ومن بعدهم ).

أقول : أين مثل تميم في وقتنا الحاضر - والله المستعان –

* عن الحارث بن معاوية الكندي – رحمه الله - : ( أنه ركب إلى عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – فسأله عمر – رضي الله عنه – ما أقدمك ؟ قال : لأسألك عن ثلاث خلال ... عن القصص فإنهم أرادوني على القصص فقال : ما شئت . قال : إنما أردت أن أنتهي إلى قولك . قال : أخشى عليك أن تقص فترتفع عليهم في نفسك ثم تقص فترتفع حتى يخيل إليك أنك فوقهم بمنزلة الثريا فيضعك الله تحت أقدامهم يوم القيامة بقدر ذلك ) . رواه أحمد .

* قال الأعمش – رحمه الله - : ( اختلف أهل البصرة في القصص فأتوا أنس بن مالك فسألوه : أكان النبي صلى الله عليه وسلم يقص ؟ قال : لا ).

* قال عبدالجبار الخولاني : ( دخل رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد فإذا كعب – بن عياض الأشعري – يقص فقال : من هذا ؟ قالوا : كعب يقص قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لايقص إلا أمير أو مأمور أو مختال " قال : فبلغ ذلك كعباً فما رئي يقص بعد ).

*قال عقبة بن حريث – رحمه الله - : ( سمعت ابن عمر وجاء رجل قاص وجلس في مجلسه فقال ابن عمر : قم من مجلسنا فأبى أن يقوم فأرسل ابن عمر إلى صاحب الشرط : أقم القاص فبعث إليه فأقامه ).

*وقال عمرو بن زرارة – رحمه الله - : ( وقف عليَّ عبدالله – يعني ابن مسعود رضي الله عنه – وأنا أقص فقال : ( ياعمرو ! لقد ابتدعت بدعة ضلالة أو أنك لأهدى من محمد وأصحابه ) فلقد رأيتهم تفرقوا عني حتى رأيت مكاني ما فيه أحد ).

*وقال معاوية بن مرة – رحمه الله - : ( سألت الحسن البصري : أقرأ في مصحفي أحب إليك أم أجلس إلى قاص ؟ قال : اقرأ في مصحفك قلت : أعود مريضاً أحب إليك أم أجلس إلى قاص ؟ قال : عد مريضك قلت : أشيع جنازة أحب إليك أم أجلس إلى قاص ؟ قال شيع جنازتك قلت استعان بي رجل على حاجة له أحب إليك أذهب معه أم أجلس إلى قاص ؟ قال اذهب في حاجة أخيك ... حتى جعله خيراً من مجالس الفراغ ) .

*وقال أبو إدريس الخولاني – رحمه الله - : ( لأن أرى في ناحية المسجد ناراً تأجج أحب إلي من أن أرى قاصاً يقص ) .

*وقال ضمرة – رحمه الله - : قلت للثوري : ( نستقبل القاص بوجوهنا ؟ قال : ولُّوا البدع ظهوركم ).

*وقال أبو معمر – رحمه الله - : ( رأيت سيَّاراً – ابن أبي سيار - أبا الحكم يستاك على باب المسجد وقاص يقص في المسجد فقيل له : ياأبا الحكم ! إن الناس ينظرون إليك فقال : إني في خير مما هم فيه أنا في سنة وهم في بدعة ).

*وقال مالك – رحمه الله - : ( وإني لأكره القصص في المسجد ولا أرى أن يُجلس إليهم وإن القصص لبدعة وليس على الناس أن يستقبلوهم كالخطيب وكان ابن المسيب وغيره يتخلفون والقاص يقص ).

*قال أبو المليح – رحمه الله - : ( ذكر ميمون – ابن مهران – القصاص فقال : لا يخطئ القاص ثلاثاً : إما أن يُسمِّن قوله بما يهزل دينه وإما أن يُعجب بنفسه وإما أن يأمر بما لا يفعل ).

*وقال جعفر بن محمد الطيالسي – رحمه الله - : ( صلى أحمد بن حنبل ويحيى بن معين في مسجد الُّرصافة فقام بين أيديهم قاص فقال : حدثنا أحمد بن حنبل ويحيى بن معين قالا : حدثنا عبدالرزاق عن معمر عن قتادة عن أنس قال : قال رسول الله : " من قال لا إله إلا الله خلق الله من كل كلمة منها طيراً منقاره من ذهب وريشه من مرجان .. ) وأخذ في قصة نحواً من عشرين ورقة فجعل أحمد بن حنبل ينظر إلى يحيى بن معين ويحيى ينظر إلى أحمد . فقال له : أنت حدثته بهذا ؟ فقال : والله ما سمعت بهذا إلا الساعة .
فلما فرغ من قصصه وأخذ القُطيعات ثم قعد ينتظر بقيتها قال : أشار له يحيى بن معين بيده تعال فجاء متوهماً لنوال .
فقال له يحيى : من حدثك بهذا الحديث ؟ فقال : أحمد بن حنبل ويحيى بن معين فقال : أنا يحيى بن معين وهذا أحمد بن حنبل ما سمعنا بهذا قط في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كان لابد والكذب على غيرنا فقال له : أنت يحيى بن معين ؟ قال : نعم قال : لم أزل أسمع أن يحيى بن معين أحمق ما تحققته إلا الساعة . فقال له يحيى كيف علمت أني أحمق ؟ قال : كأن ليس في الدنيا يحيى بن معين وأحمد بن حنبل غيركما ؟ قد كتبت عن سبعة عشر أحمد بن حنبل ويحيى بن معين . فوضع أحمد كمه على وجهه وقال : دعه يقوم . فقام كالمستهزئ بهما ).

*وقال أبو بكر الطرطوشي – رحمه الله - : ( ولما دخل سليمان ابن مهران الأعمش البصرة نظر إلى قاص يقص في المسجد فقال : حدثنا الأعمش عن أبي إسحاق وحدثنا الأعمش عن أبي وائل ... قال : فتوسط الأعمش الحلقة ورفع يديه وجعل ينتف شعر إبطيه !! فقال له القاص : يا شيخ ! ألا تستحي ؟ نحن في علم وأنت تفعل هذا ؟! فقال الأعمش : الذي أنا فيه خير من الذي أنت فيه قال : كيف ذلك ؟ قال : لأني في سنة وأنت في كذب أنا الأعمش ما حثتك مما تقول شيئاً !! فلما سمع الناس ما ذكر الأعمش انفضوا عن القاص واجتمعوا حوله وقالوا : حدثنا ياأبا محمد ).

*وقال أبو قلابة – رحمه الله - : ( كنا نأتي أبا عبدالرحمن السلمي ونحن غلمة أيفاع فيقول : لا تجالسوا القصاص ) . وقال : ( لا يجالسنا من يجالس القصاص ) وقال : ( اتقوا القصاص ) .
أيفاع : يافع وهو الشاب إذا شارف الاحتلام .

*وقال إبراهيم الحربي – رحمه الله - : حدثني شجاع بن مخلد – الفلاس – قال : ( لقيني بشر بن الحارث – ابن الحافي – وأنا أريد مجلس منصور بن عمار – الواعظ – القاص فقال لي : وأنت ياشجاع ؟! وأنت أيضاً ياشجاع ؟ ارجع ارجع قال : فرجعت .
قال إبراهيم : لو كان هذا خير لسبق إليه سفيان الثوري ووكيع – ابن الجراح – وأحمد بن حنبل وبشر بن الحارث ).

*وقال يحي بن يحي الليثي – رحمه الله - : ( خرج معنا فتى من طرابلس – المغرب – إلى المدينة فكنا لا ننزل منزلاً إلا وعظنا فيه حتى بلغنا المدينة فكنا نعجب من ذلك منه فلما أتينا المدينة إذا هو أراد أن يفعل بهم ما كان يفعل بنا فرأيته في سماط أصحاب التيقظ وهو قائم يحدثهم وقد لَهَوْا عنه والصبيان يحصبونه ويقولون له : اسكت يا جاهل .
فوقفت متعجباً لما رأيت فدخلنا على مالك – رحمه الله – فكان أول شئ سألناه عنه بعد أن سلمنا عليه ما رأيناه من الفتى فقال مالك : أصحاب الرجال إذ لهو عنه وأصاب الصبيان إذ أنكروا عليه باطله ).

لما كان مالك بن أنس – رحمه الله – يحارب كل بدعة انتشر ذلك بين طلابه وبين العامة أيضاً فكلما دخلت عليهم بدعة أنكروها .

*وقال أبو عبدالله محمد بن محمد بن محمد بن الحاج – رحمه الله - : ( مجالس العلم : المجلس الذي يذكر فيه الحلال والحرام واتباع السلف – رضي الله عنهم – لا مجالس القصاص والوعاظ إذ أن ذلك بدعة ) .

*وقال ابن الجوزي – رحمه الله - : ( ومعظم البلاء – في وضع الحديث – إنما يجري من القصاص لأنهم يزيدون أحاديث تثقف وترقق والصحاح يقل فيها هذا ).

*وقال محمد بن عبدالله بن إبراهيم الأكفاني – رحمه الله - : ( حججت في بعض السنين وحج في تلك السنة أبو القاسم عبدالله بن محمد البغوي وأبو الأدمي القارئ فلما صرنا بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم جاءني أبو القاسم البغوي فقال لي : ياأبا بكر هاهنا رجل ضرير قد جمع حلقة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعد يقص ويروي الكذب من الأحاديث الموضوعة والأخبار المفتعلة فإن رأيت أن تمضي بنا إليه لننكر عليه ذلك ونمنعه منه ؟
فقلت له : يا أبا القاسم إن كلامنا لا يؤثر مع هذا الجمع الكثير والخلق العظيم ولسنا ببغداد فيُعرف لنا موضعنا ونُنَزّل منازلنا ولكن هاهنا أمر آخر وهو الصواب وأقبلت على أبي بكر الأدمي فقلت : استعد واقرأ .
فما هو إلا أن ابتدأ بالقراءة حتى انفلَّت الحلقة وانفصل الناس جميعاً وأحاطوا بنا يسمعون قراءة أبي بكر وتركوا الضرير وحده فسمعته يقول لقائده : خذ بيدي فهكذا تزول النعم ).

*وقال حاتم بن عنوان الأصم – رحمه الله - : ( لو أن صاحب خبر جلس إليك ليكتب كلامك لا حترزت وكلامك يعرض على الله تعالى ولا تحترز ).

*وقال محمد بن موسى الجرجاني – رحمه الله - : ( سمعت محمد بن كثير الصنعاني يقول : الجلوس إلى القصاص فيه ثلاث خصال : الرضا واستخفاف بالعقل وذهاب المروءة .
فقلت له : قد شدّدت فقال : والله لو أني ملكت شيئاً من أمور المسلمين لنكلت بهم قلت : بأي حجة ؟ قال : هم أكذب الخلق على الله وعلى أنبيائه ومن يجلس إليهم شر منهم ).




هذا وأسأل الله أن يجعلنا ممن ينقاد لما هو طاعة لله تعالى وأن يبعدنا عن البدع والضلالات وأن يجعلنا ممن يتبع الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة

كتبه منقولاً : أخوكم خبر صحيح

التعديل الأخير تم بواسطة خبرصحيح ; 10-13-2008 الساعة 10:32 PM
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الاعتدال في الدعوة مناهل الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 05-11-2008 04:06 PM
أسباب تجعل الانترنت في مقدمة الدعوة إلى الله جناح الطير الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 02-16-2008 11:44 AM
وقفة وفاء,,, .:. غــ اتعبني ـروري .:. منتدى الاستراحـة 351 08-17-2007 08:22 AM
وقفة للتأمل واحد مصدر الــمـنـتـدى الـعـام 3 06-10-2007 02:12 AM
الدعوة إلى الله يامعلمات أم البراء الــمـنـتـدى الـعـام 2 03-18-2007 12:39 AM


الساعة الآن 02:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by