الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الأسرة و الـتربـيـة

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 08-11-2009
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي أذواق نسائيه

أذواق نسائيه أذواق نسائيه أذواق نسائيه أذواق نسائيه أذواق نسائيه

لا تنسي أن الركب أيضا تشيخ
الحياة تبدأ بعد الأربعين.. لكن عندما يتعلق الأمر بالأناقة «لا يصح إلا الصحيح»

لندن- «الشرق الأوسط»
كوكو شانيل قالت منذ عدة عقود، إن الركبة أقبح جزء في جسم المرأة، وبالتالي لا تفهم لماذا تريد كشفها للعيان من الأساس، مؤكدة أن مظهرها لا يضيف إليها شيئا بقدر ما يسيء إليها. هذا ما قالته واحدة من أيقونات الموضة العالمية، وأهم مصممة حاربت من أجل تحرير المرأة من قيودها، وهذا ما تؤكد صحته الأيام وهذه الصور. عندما تكون الواحدة منا في العشرين، فإنها قد تتغاضى عن صرخة الآنسة كوكو وتتجاهلها، لكنها وعندما تبلغ الأربعين سواء كانت رياضية أو نحيفة أم لا، فإن الواقع يفرض عليها سماعها وفهمها. والدليل تجربة عارضة الأزياء سابقا وسيدة الأعمال حاليا، إيل ماكفرسون، المعروفة في أوساط الموضة بلقب «الجسد» (دي بادي) إشارة إلى قوامها الفارع والممشوق الذي يجعل المرأة تحسدها عليه، ومصممو الأزياء يتسابقون على نيل ودها للظهور بإبداعاتهم. فهم يضمنون أنها، سواء كانت على شكل فستان قصير أو طويل او تكوسيدو، ستظهر دائما متألقة ومغرية على جسمها. لكن إيل بشر ولا يمكن أن تنجو من عوامل الطبيعة وتأثيرات العمر، حيث ظهرت مؤخرا في عدة مناسبات بفساتين ناعمة تعانق جسمها أحيانا، وتنسدل عنه أحيانا أخرى، لكن دائما بطول قصير جدا، يشير إلى أنها رغم تعديها الأربعين بعدة سنوات، لا تزال تستحق لقب «دي بادي»، على الأقل فيما لو أنصتت إلى نصيحة شانيل وتبنت طولا معقولا يغطي الركبة.
فالمشكلة التي برزت مؤخرا بالنسبة لها، وبالنسبة للعديد من النجمات في سنها، أنها رغم انتباهها إلى كل صغيرة وكبيرة، بدءا من العناية بشعرها الذهبي المسترسل بدلال، إلى ماكياجها الذي لا شك انه يتم على يد خبير ماكياج، مرورا بالفساتين التي تختارها من كبريات بيوت الأزياء وتنسقها بأناقة لا يعلى عليها مع الصندل وحقيبة اليد وغيرها من الإكسسوارات، إلا أنها لم تنتبه إلى جزئية بسيطة، وهي ركبتيها. فقد بدأ بعض الخبثاء يركزون ويعلقون على منظرهما المتهدل، الذي يفضح ليس سنها فحسب بل أيضا تعرضهما الطويل للشمس وعدم اهتمامها بهما. طبعا لا يمكن أن يخطر ببال احدنا أن يتهمها بإهمال نفسها، لأن المعروف عنها أنها تقضي ما لا يقل عن ساعتين كل يوم لصقل عضلاتها والحفاظ على رشاقتها ولياقتها البدنية، فهذا رأسمالها. وربما تكون هذه الثقة جعلتها لا تتردد في أن تلبس فستانا ضيقا يظهر تقاسيم جسمها وتضاريسه المنحوتة، من دون أن يخطر ببالها ولو للحظة، أن ركبتيها قد تخونانها وتسرقا الأضواء من جمالها. مثل الكثيرات، بغض النظر عن المكانة وأسلوب الحياة، فإن إيل ماكفرسون، بكل بساطة، سقطت ضحية العمر.
حقيقة قاسية لكن لا مهرب منها، وهي انه ما إن تصل الواحدة منا سن الأربعين حتى يبدأ الجلد يفقد مرونته في عدة أجزاء، حول الفم والشفتين، مثلا، والخدود والصدر والأرداف وغيرها، لكن بفضل عمليات التجميل فإن هذه الأمور أصبح من الممكن تجاوزها والتمويه عنها. أحيانا بحقنة بوتوكس أو كولاجين، وأحيانا بعملية شد، لكن قلما نفكر في أن هناك أجزاء أخرى يمكن أن تفضح ما أخفاه جراح التجميل، مثل العنق أو اليدين أو الركبتين. فمادونا مثلا، قد تبدو أحيانا كما لو أنها لم تتعد الثلاثين، بل عندما ترقص على المسرح نشعر وكأنها بنت العشرين، لكن نظرة واحدة إلى يديها تذكرنا بأنها تعدت الخمسين، بل وربما الستين. صحيح أن هناك عمليات تجميل خاصة بهذه الأجزاء المتجاهلة، ومنها الركبة، لكنها غير دارجة، وقلما نفكر فيها كما أنها مؤلمة ومن الصعب إخفاء آثار ندوبها. وقد تذكر البعض منا أن النجمة ديمي مور، أجرتها منذ عدة سنوات، وبالتحديد قبيل مشاركتها في فيلم «تشارليز اينجلز» الذي ظهرت فيه بجسم غارت منه بنات العشرين. ديمي مور، قالت حينها أنها أجرتها لأنها لم تكن تحب منظرهما. وربما تكون هي أول من أثارت الانتباه إلى وجود مثل هذه العمليات، وبأن تهدل هذا الجزء من الجسم، قد يصيب المرأة الرشيقة والنحيفة قبل السمينة، أحيانا. ولا حاجة للقول هنا، ببعض الشماتة طبعا، أنها من الحالات النادرة التي يمكن أن تشعر فيها المرأة البدينة بأن زيادة وزنها لها فائدة جمالية. فلأن جسمها يتمتع بكمية من الدهون تغطي العظام، فإنها تموه على هذا العيب وتعطي الانطباع بأنه مشدود. فما تجدر الإشارة إليه أن الركب تتكون من عظم وجلد فقط وليس بها أي عضلات يمكن تمرينها ومن ثم صقلها. والدليل أنها تصيب النحيفات أكثر، من مثيلات الممثلة تيري هاتشر والنجمة نيكول كيدمان. ويقال إن هذه الأخيرة، مثل ديمي مور التي صرفت حوالي 5000 جنيه استرليني على عملية لتجميل ركبتيها، أيضا خضعت لها بعد أن التقطت لها صور وهي تخفي ندوبا فيهما بلاصقات طبية. وهي عملية تشبه عملية شد الوجه إلى حد كبير، مع فرق كبير أنه من الصعب إخفاء آثارها، وبالتالي تحتاج لطبقات من الكريمات المسمرة أو البودرة وغيرها. نصائح للتمويه على هذا العيب - تطويل الفساتين والتنورات لتغطي الركبة، ولو بإضافة جزء شفاف أو من الدانتيل على فستان قصير، مع العلم أن هذا الطول يضفي على المرأة الكثير من الرقي والأنوثة.
- ترطيب هذا الجزء جيدا وبشكل يومي، تماما مثل اليدين والرقبة، ولو بالفازلين.
- على العكس من ديمي مور التي أجرت عملية مؤلمة ومكلفة لإخفاء تهدل ركبتيها، فإن جوليا روبرتس والعديد من الأنيقات الناضجات يفضلن التايور أو الفساتين الطويلة في المناسبات المهمة. إظهار ركبتيك ليس هو الشيء الوحيد الذي عليك تجنبه بعد سن معين. فرغم أن الحياة تبدأ بعد الأربعين ورغم أن العديد من النساء يبدون اصغر بعشر سنوات من عمرهن الحقيقي بفضل اهتمامهن بأنفسهن ولياقتهن فضلا عن تطور عمليات التجميل، إلا أن هناك أشياء لا بد من الانتباه إليها حتى تبدو الصورة أجمل، نذكرك بها:
- تجنبي «الشورتات القصيرة» حتى لو كانت من الجينز على أساس أنها «سبور» ولأيام الإجازات. في المقابل يمكنك ارتداء «شورت» مفصل من الكتان أو أي قماش آخر لأيام الصيف بطول معقول.
- تجنبي إظهار بطنك، فقد تشعرين بأنك لا تزالين في سن الصبا وبأنك تتمتعين بجسم رشيق، لكن هذا المظهر لا يناسب المراهقات، فما البال بامرأة ناضجة.
- تجنبي إكسسوارات الشعر المبالغ فيها، كأن تكون مرصعة بأحجار كريستال كبيرة الحجم أو بالريش. فهي مناسبة لمثيلات بريتني سبيرز. في المقابل يمكنك استعمال دبابيس شعر ناعمة أو طوق ملون وبسيط. نفس الأمر ينطبق على الإكسسوارات الأخرى بما فيها المجوهرات، وتذكري دائما بأن العبرة في قيمتها وجودتها وليس في كثرتها. - تجنبي الجينز المنخفض عند الخصر، ليس لأنه موضة قديمة فحسب، بل لأنه أساسا لا يناسب المرأة في أي سن، سوى إذا كانت تعمل في مجال استعراضي.
- تجنبي الـ«تي- شيرتات» والقمصان التي تتوسطها رسائل مكتوبة بالبنط العريض، سواء كانت رسائل سياسية أو فكاهية. فهي قد تكون طريفة أيام الدراسة والجامعة، لكنها ستبدو رخيصة ونشازا بالنسبة لك. نفس الأمر ينطبق على النقوشات الدرامية، مثل القلوب أو تلك التي شوهدت بها النجمة مادونا مؤخرا وتمثل جماجم. السوق يزخر بنقوشات فنية راقية ومطبوعات ورود يمكنك الاختيار منها حسب أسلوبك.
- تجنبي «الديكولتيه» أو الياقة المفتوحة بشكل كبير، فهي أنثوية وجذابة بالنسبة للعشرينيات، أما بالنسبة لك، فربما يكون الوقت قد حان للتفكير في ياقات مبتكرة تبرز ذوقا راقيا وأنوثة غامضة، خصوصا إذا كان الجلد في هذه المنطقة بدأ يفقد مرونته، أحيانا بسبب التعرض الطويل لأشعة الشمس.
- تجنبي إبراز ذراعيك إذا لم تكونا مصقولتين، وتذكري انه حتى ميشال أوباما التي تتمتع بذراعين تحسدهما عليها ابنة الـ16، لم تسلم من الانتقادات بسبب كشفهما المستمر. طبعا تزيد الحاجة إلى إخفائهما إذا لم تمارسي أي جهد لصقلهما وكانتا متهدلتين أو سمينتين.
- تجنبي الفساتين المطرزة بالخرز والترتر وأحجار الكريستال بشكل كبير، واختاري في المقابل فساتين ر
رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

عطور الموسم.. باقات ورد وأطباق فواكه مشكلة
ذكريات رحلات صيفية
عطورالصيف تناسب أجواءه ونشاطاته

لندن: «الشرق الأوسط»
رغم أن القيود بين ما هو مناسب للصيف وللشتاء، وما هو مناسب للنهار والمساء اختفت، إلا أن الأمر يختلف تماما بالنسبة للعطور. فللبرد عطره وللحر عطره، وهذا ما يجب أن نحترمه حسب رأي الشركات والبيوت المصنعة لهذه العطور. تبريرهم لهذا أنك لا يمكن أن ترتدي حذاء عسكري التصميم مع فستان من الشيفون أو الحرير لحضور حفل شاي، مثلا، ولا يمكن أيضا أن يخطر ببالك يوما ارتداء ملابس خفيفة في عز الصيف مع قفاز وقبعة من الصوف أو الجلد، لأنك تعرفين مسبقا أن شكلك سيكون مضحكا ومربكا للعين في الوقت ذاته. فالذوق قد يتسامح معك بمزج الألوان والخامات، لكن لن يتسامح معك في حال استعملت عطرا قويا في وقت كان عليك أن تستعمليه بنغمات خفيفة وخلاصات منعشة. والأسباب ليست فقط من باب الديكتاتورية أو المزاجية، حسب قولهم، بل لأن العطور فعلا عندما تكون قوية ودافئة تناسب الشتاء أكثر وتعمل كمضاد لبرودته، وعندما تكون خفيفة، فهي تناسب أجواء الصيف ونشاطاته المختلفة. وليس أدل على هذا من أنها قد تتضارب مع رائحة كريم الوقاية من الشمس أو العرق وما شابه ذلك من أمور إذا كانت نفاذة. لذا تذكري أن الصيف لا يعني تسوق ملابس خاصة بالبحر أو قبعات ونظارات شمسية فحسب، بل أيضا البحث عن عطر ينعشك ويحسن مزاجك، والأهم من هذا ينقلك من ارض الواقع إلى عوالم بعيدة تدغدغ خيالك ومن تم حواسك. فالملاحظ، انه بحلول فصل الصيف، تبدأ الكثير من بيوت الأزياء وشركات العطور ومستحضرات التجميل السفر بنا إلى وجهات جديدة علينا، أو أخرى زرناها من قبل، ولا تزال تحيي بداخلنا ذكريات سعيدة. بعضهم استغل فكرة السفر حرفيا، إلى حد تصوير فيلم من خمس أو ست دقائق ينقلنا من نقطة انطلاق إلى نقطة وصول مرورا بعدة مناطق ومغامرات، كما هو الحال بالنسبة للدعاية التي طرحتها دار «شانيل» مؤخرا لعطرها الأيقوني «شانيل نمبر 5» والذي سخرت له مخرجا كبيرا هو جون بيير جونيه، والنجمة أودري توتو. فيلم يتوفر على كل عناصر التشويق والرومانسية، لأن كل أحداثه تجري في قطار الشرق السريع منطلقا من باريس إلى اسطنبول، وبالتالي يلعب على السحر والغموض من خلال رحلة بحث حبيب عن حبيبته متسلحا برائحة عطرها المميزة ليقوده إليها. لكن بدون شك، أكثر العطور تميزا يطلق هذا العام وينزل في الأسواق الأوروبية، هو بيج
BEIGE من شانيل أيضا، وهو بسعر يقدر بـ160 جنيها استرلينيا، أي انه يخاطب امرأة من نوع آخر. وعلى الرغم من غموض اسمه، إلا أن روعته ليس فيها أي التباس، فهي تغمرك بإحساس لذيذ بمجرد فتح القارورة، كونه غنيا بروائح الزهور مع نكهة عسل غير طاغية لكن لذيذة. والجميل فيه أيضا انه عطر كلاسيكي يمكن استعماله في مناسبات عديدة، إلى حد انه من القلائل الذي يمكنك استعماله في كل الفصول، كما يخاطب جميع الأعمار. لكن تجدر الإشارة هنا إلى أنه من العطور الخاصة بالذواقة التي تطلقها دار «شانيل» بين الفينة والأخرى تحت اسم LES EXCLUSIFS بعدد محدود يتوفر في بعض محلاتها فقط، وفي مناطق معينة من العالم، مثل ميلانو، روما، دلهي، جنيف، باريس، نيس، موناكو، موسكو، هامبورغ، برشلونة ومدريد. من بين العطور الجديدة، التي تلقى احتفاء كبيرا أيضا، عطر «بوا ماروكين» Bois Marocain من توم فورد بسعر يقدر بـ100 جنيه استرليني. أهم ما فيه أنه يأخذنا في رحلة ساحرة إلى المغرب، كما يدل اسمه، وبالذات إلى أسواق مراكش الحيوية بألوانها الصارخة، وروائح توابلها. بدورها، طرحت دار «ديور» عطرها «إسكال أ بونديشري» Escale a Pondicherry الذي يأخذنا إلى عوالم بعيدة لا تغيب عنها الشمس، حتى في عز الشتاء. وهو عطر استوحته من تشكيلتها للـ«كروز» هذا العام وتغلب عليه رائحة الياسمين وخشب الصندل والشاي. نفس الشيء ينطبق على عطر «إيسي مياكي» الموجه للجنسين، والمستوحى من أجواء مدينة تشع بالشمس والفرح. خلاصاته هو الآخر تعتمد على باقة من الورود والأزهار بشتى الألوان والنكهات. الحديث عن النكهات يجرنا إلى أن هناك عطورا أخرى هذا الصيف تؤذن بدخول خلاصات أخرى، وتبشر باستنشاق نغمات جديدة تقوم على أساس الانتعاش أولا ثم التغذية ثانيا، والمقصود هنا تغذية الحواس طبعا، رغم اعتمادها على نسبة لافتة من الفواكه والخضراوات والتوابل المعطرة. من هذه العطور هناك عطر لوكسيتان روز نوي دي مايRose Nuit deMai ويتميز برائحة ورد قوية مع رائحة أخشاب ضمنية، ويتوفر في زجاجة عطر ذات كرة دوارة يمكن حملها في السفر بسهولة (13.5 جنيه استرليني).
الخيار كان هو الحاضر الأقوى في عطر مارك جاكوبس «كيوكمبر سبلاش» Cucumber Splash الذي يخاطب كل من تفضل رائحة منعشة وحيوية, وكان مارك جاكوبس قد أعاد إصداره بعد النجاح الذي حققه. يقدر سعره بـ45 جنيها استرلينيا، وهو بالفعل منعش وحيوي.
أما محبات الفواكه الحمضية، فقد أعادت شركة بنهالينيون مجموعة أنثولوجي ويقدر سعرها بـ 90 جنيها استرلينيا أو أكثر، التي كانت قد ابتكرتها في بداية عام 1963 من الليمون الهندي الغربي وزيت الليمون. وهي تصلح للجنسين.
الليمون كان أيضا حاضرا في عطر برادا إنفيوشن دي فلور دي أورانجير Infusion de Fleur D"Orange. ويتميز برائحة ناعمة ذات لمسات حديثة تختلط فيها رائحة الليمون مع زيت اليوسفي وروح البرتقال كما أطلقت شركة «سيسلي» ثلاثية من العطور الصيفية المنعشة نذكر لك منها رقم 1، ويقدر سعره بـ90 جنيها استرلينيا، وهو مزيج من البرتقال الأخضر والجريب فروت والكرز الوردي.
ولأنه لا يمكن الحديث عن العطور من دون التطرق إلى شركة «غيرلان» التي تتحفنا في كل المواسم بعطور متجددة، فقد أطلقت مؤخرا نسختين من مجموعة «أكوا ألغورياس» Aqua Allegoriasالشهيرة، وقد يكون أكثرها إنعاشا شيري بلوسوم Cherry Blosso بسعر لا يتعدى الـ29 جنيها استرلينيا الذي يعبق بأريج الأزهار مع قليل من رائحة الخوخ.
- لكل من تفضل العطور الخفيفة جدا في الصيف، طرحت دار «موسكينو شيب أند شيك» عطرها «لايت كلاودس» Light Clouds وهو بـ 22 جنيها استرلينيا فقط، ويتكون من باقة من الأزهار وخليط من الخوخ وأوراقه مع حبة مسك.
مصممة الأزياء رايتشل إلبيز، المقيمة ببريطانيا، أطلقت بدورها نسخة عن عطرها «رايتشل» باسم «دريم دو رايتشل إلبيز» Dream De Rachel Elbaz تتكون من باقة مشكلة من البتشولي والياسمين مع رشة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

كتف واحد.. خمس نصائح
فستان الساعة كيف تلبسينه؟
فستان من تشكيلة إيلي صعب لخريف وشتاء 2010 (رويترز)

لندن: «الشرق الأوسط»
تعرفين طبعا أن هذا الموسم هو خاص بالفستان بكل أشكاله وتصميماته، لكنك إذا كنت مواكبة للموضة، فأنت حتما تعرفين أن النجومية هي من نصيب الفستان ذي الكتف الواحد (الأسيميتريك). فقد ظهرت به النجمة كايت وينسليت وهي تتسلم جائزة الأوسكار هذا العام، كذلك درو باريمور وجينفر لوبيز وغيرهن، كما رأيناه على منصات عروض الأزياء للموسم الحالي والموسمين القادمين أيضا. وهذه إشارة واضحة إلى انه سيبقى معنا طويلا، لا سيما أنه تصميم لا تحتكره مناسبات المساء والسهرة فحسب، بل يشمل فساتين النهار والإجازات أيضا. وأكد موقع التسوق «أسوس دوت كوم» حقيقة أنه أهم تصميم هاذ الموسم، مشيرا إلى أنها تطرح منه أكثر من خمسين شكلا ولونا لمصممين صغار وكبار من أمثال كافالي، بيتسي جونسون، بينكو، كارين ميللن وغيرهم. وكان قد بدأ منذ مواسم عديدة بالتسلل إلينا من خلال التصميمات المستوحاة من الثقافة الإغريقية القديمة وأساطير الأميرات، تغلب عليه الرومانسية والانسيابية، وتطور مع الوقت ليزيد عنصرا جديدا وهو الهندسية. فهو الآن يأتي أيضا محددا على الجسم وكأنه منحوت عليه. والملاحظ انه ليس هناك كتف معين يجب أن تغطى أو تكشف، فالمهم هو أن تكون وحيدة وأن يكشف عن كتف وذراعين مصقولين، لأنه رغم جماليته وشعبيته يحتاج إلى مراعاة بعض الأساسيات منها:
1-أن يكون ظهرك مستقيما وأنت تختالين به.
2-أن يكون جسمك مقشرا ومرطبا بشكل جيد، والاهم أن لا تظهر منه أي شوائب مثل التعرض الطويل لأشعة الشمس في بعض الأجزاء من دون أخرى، فتظهر وكأنها خط أبيض.
3-استعملي معه حقيبة كبيرة تحمل باليد وليس على الكتف، كما يفضل تلك التي تحمل بمساكات يد.
4-استعملي بودرة بها ذرات ذهبية أو لؤلؤية على مجموعة الكتف والذراع في المساء لمظهر متألق.
5- للنهار يمكنك ترك شعرك مسترسلا ومزينا. بطوق مبتكر، بينما للمساء والسهرة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

الغرة.. سلاح الشباب
تموه عن طول الوجه وتخفي تجاعيد الجبين

بيروت: سولا كيروز
ترسم ملامح الوجه وتبرز قسماته، أو تخفف من طوله وتضفي عليه النعومة ومسحة شبابيّة، وكأن هذا ليس كافيا، فهي أيضا تخفي ما حفرته السنين من تجاعيد وأخاديد على الجبين، إنها بكل بساطة الغرة، التي نراها على جبين العديد من نجمات هوليوود هذه الأيام. البعض يلجأ إليها من باب التغيير والموضة، والبعض للتمويه. وتجدر الإشارة إلى أنها ليست جديدة، فنحن نعرف أنها كانت موضة في عهد الفراعنة من خلال كليوباترا، لكن برزت أكثر في الحقبة الفيكتورية، في زمن لم تكن متوافرة فيه وسائل تطويع الشعر وتصفيفه، مما دفع النساء إلى ابتكار تسريحات تفنن فيها على إبراز الغرّة بشكل دوائر صغيرة غطّت معظم الجبين. هذا الأسلوب راج أيضا في أوائل القرن العشرين على شكل دوائر صغيرة التصقت بالجبين، وفي فترة الأربعينات والخمسينات من القرن الماضي، كانت الأمهات تقص شعر الصغيرات بالتركيز على غرة سميكة ومستقيمة، سرعان ما تحولت إلى موضة تطل علينا دائما من باب المشاهير أو الإعلانات نظرا لدراميتها. ومع تطوّر معدّات التصفيف والتركيبات المساعدة على صقل الشعر أصبحت الغرّة أكثر ابتكارا، وقد تبنّتها أيقونات هوليوود أشهرهن الممثلة أودري هيبورن التي تميّزت بغرّة قصيرة أضفت على وجهها لمسة طفولية رقيقة. وفي ثمانينات القرن الماضي شهدت إقبالا أكبر، حيث تميزت بعلوّها وسمكها، بعدما روّجت لها آنذاك مغنّية البوب الأميركية مادونا لتطبع مرحلة المراهقة عند العديد من نساء اليوم. ورغم أنها في وقتها كانت عنوان الأناقة، إلا أنها اليوم تثير الكثير من الضحك كلما عادت الذاكرة إليها، أو أطلت علينا من خلال صورة فوتوغرافية قديمة. وتشهد ساحة الموضة اليوم عودة لافتة إلى تلك الحقبة، سواء على منصات عروض الأزياء أو على جبين نجمات هوليوود. التوّجه السائد هو للغرةّ بشكل جانبيّ ومتدرج كما اعتمدتها العديد من جميلات هوليوود، من جنيفر انيستون وتشارليز ثيرون إلى كاثرين زيتا جونز، بينما نرى بين الفينة والأخرى القصة الصارمة والمحددة من باب التغيير أو تجديد المظهر، كما هو الأمر بالنسبة لجيسيكا ألبا وميشا بارتون وجينفر لوبيز وغيرهن. فالغرة، كما بينت الأيام، متعددة المواهب لأنها إلى جانب إضفاء مسحة من الحيوية على الوجه، فإنها أيضا تساعد على إخفاء بعض الشوائب كالتجاعيد أو بروز الأوردة الدموية في منطقة الجبين. واعتماد الغرّة يرتكز إلى قواعد جوهرية تقوم على مراعاة شكل الوجه ونوعية الشعر حتى تؤدي وظيفتها الجمالية والتجميلية: الغرّة الكثيفة والمتساوية: قصّة تبرز سحر العيون، وتناسب الوجه الذي يتمتع بشكل قلب، أو تلك التي تتميّز بشكل مثلث معكوس، فهي تسمح بتصحيح القسمات عبر إخفاء عرض الجبين، كما أنها تلائم الوجه البيضاوي، إلا أنها تحتاج إلى تشذيب الأطراف لتخفف من حدّة الوجه المربّع كما المستدير.
الغرة القصيرة جداّ: اعتمادها يحتاج إلى التحلي بالجرأة، لأنها عندما تكون قصيرة جداً تلائم الوجه البيضاوي بالأخص، كونها تغطي أعلى الجبين وتمنحه مسحة طفولية ناعمة، كما أنها تناسب الوجه المستدير الذي يشبه وجه الممثلة كاترين زيتا جونز، إذ تضيف إليه الطول فيبدو أنحف، ولا ينصح بها لذوات الوجوه التي تمتاز ببروز الزوايا كالوجوه المربعة والمثلثة، إذ يجب التنبّه إلى أنه كلما كانت الغرّة قصيرة أضافت الطول إلى شكل الوجه.
الغّرة المتدرجة والمتوسطة الطول: وهي الأسلوب الأكثر رواجا، لأنه يسمح بابتكار تسريحات متعددة. فالغرة المتدرجة بالطول تصفف بعدّة طرق، حيث تلائم حتى الشكل المستدير فتضخ فيه الحيوية وتمنحه الزوايا التي يفتقدها بالأصل، كما تضفي النعومة على الملامح بتخفيفها عرض الخديّن. الغّرة الطويلة والجانبيّة: تساعد على التخفيف من حدّة الملامح والتخفيف من بروز الزوايا المحددة، لهذا تلائم خصوصا الوجه المربّع، أو اللوزي، شرط أن تكون مشغولة بفن ومشذّبة بطريقة تشبه الريش فتحيط الوجه بإطار يمنحه النعومة، كما أنها تلائم ذوات الشعر المتموّج على أن تصل إلى مستوى الذقن، وإلا فقدت الطلة تناسقها في حال ترك الشعر على طبيعته. عموما الغرة الطويلة تسمح بالتخفيف من طول الوجه. الغّرة الاحتفالية المبتكرة: هي الخارجة عن المألوف، إذ تكون معاكسة لطبيعة الشعر وعادة ما نرصدها ضمن عروض الأزياء، فيكون الشعر أملس ومربوطا على شكل ذيل حصان مع غرّة منفوشة وعالية أو العكس، أي أن يكون الشعر مجّعدا ومنفوشا والغرة ملساء ومستقيمة. وننصح بهذا الأسلوب لهاويات التفرّد بإطلالة مميزة كالمراهقات اللواتي يحبّذن اختبار تسريحات جديدة وصادمة في بعض الأحيان تماما كنجوم البوب والروك، لكنك إذا كنت تتمتعين بشخصية هادئة، فإنها ليست لك. - أصبح من الممكن الآن التفنن في شكلها عبر إدخال الخصل الفاتحة عليها، وهي طريقة تجعل الشعر الخفيف يبدو أكثر كثافة، إذ تدخل هنا لعبة التلاعب بالأبعاد على أن يتمّ التركيز على اعتماد خصل فاتحة بحجم رفيع وتكون أفتح بدرجة واحدة من اللون الأساسي أو درجتين كحد أقصى. وهي لمسة تسمح بإضاءة السحنة ومنح البشرة الإشراق وإبراز لون العينين وشكلهما من دون اللجوء إلى صبغات شعر.
- نوعيّة الشعر تحدد في الكثير من الأحيان شكل الغرّة. فالشعر المجّعد الأفريقي، قد يحتاج إلى الكثير من الرعاية والاهتمام لتطويع الخصل المتمردة بطبيعتها، باستخدام تركيبات مخصصة لنوعية الشعر، لأن التمليس المتكرر يتعب الشعر. في هذه الحالة يفضل الاستغناء عن الغرّة القصيرة تماما وترك الشعر على طبيعته. أما إذا كان الشعر أملس وطويلا، فإن الغرة تسمح بإضفاء الحيوية على الطلة وتمنحها لمسة عصرية على أن يتمّ اختيار الشكل الذي يتلاءم مع الوجه. - يستحسن الاستغناء عن الغرة إذا كان الشعر متعبا ومتكسّر الأطراف، كذلك إذا كانت نوعية الشعر دهنية فمن غير المستحب اعتماد غرّة تبرز المشكلة، خصوصا إذا كانت بشرة الوجه دهنية أيضا، لأن الطلة ستبدو مرهقة.
- إذا لم تعجبك قصّة الغرة، وشعرت أنك تورطت في قصة ستحتاج إلى أسابيع قبل أن تنمو، عليك بالمشابك والدبابيس، فهي موضة رائجة هذا الموسم. - أخيرا وليس آخرا، بإمكانك اختبار تأثير الغرّة على إطلالتك عبر الاعتماد على الوصلات الصناعية الجاهزة التي تضاف إلى الشعر، وهي متوافرة اليوم بأشكال
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

ايتيكيت» دعوات الغداء والعشاء
5 خطوات تجنبك الحرج

لندن: «الشرق الأوسط»
من أجمل الأشياء التي نتمتع بها في الصيف، إلى جانب الشمس والإجازات وغيرها، ما تعنيه من مناسبات اجتماعية وسمر وسهر بين الأصدقاء والأقارب أو شركاء العمل. وفي هذا الصدد، يشير خبراء الايتيكيت تجنب بعض التصرفات العفوية أو الاندفاعية، موضحين أن حفلات ودعوات الغداء والعشاء في البيوت تختلف عن تلك التي تكون في الأماكن العامة بين شركاء العمل، مما يعني احترام بعض الأساسيات. وتشير «الشركة الدولية للتدريب على الايتيكيت»، ومقرها هامبورج، إلى أن أي اختراق لآداب وسلوكيات حفلات الغداء أو العشاء، قد يؤثر سلبا وبكل سهولة على المناخ العام. من قواعد السلوك المهمة في الحفلات العامة التي تنصح بها:
1 ـ عدم التدخل في عمل موظفي المطعم، فهذه هي مهمة كبير النادلين، فعلى سبيل المثال هو الذي يساعد الحضور على الجلوس وإرشادهم إلى طاولاتهم.
2 ـ يتعين على الضيوف تجنب إعادة ترتيب الطاولات أو نقل الكراسي بأنفسهم داخل المطعم. فمن ناحية، قد يؤدي هذا التصرف إلى تضييق الفراغ المخصص قانونيا للهروب في حال حدوث طارئ، ومن ناحية ثانية، فإن الطاولات والكراسي يتم ترتيبها دائما بما يساعد في سلاسة تحرك العاملين.
3 ـ إحضار قوائم الطعام وإضاءة الشموع الموضوعة على الطاولات ثم رفع الأطباق هي من اختصاص النادل، ولا يجب التطوع بالقيام بأحد هذه الأمور بالنيابة عنه.
4 ـ تكديس الأطباق المستعملة على حافة الطاولة يربك القواعد المتبعة في المطعم، مع أن هناك استثناء واحدا لهذه القاعدة، وهو أن يكون الضيف جالسا في ركن يصعب على النادل الوصول إليه، ففي هذه الحالة يمكنه مساعدته ولكن بطبقه فقط.
5 ـ من الأخطاء ال
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

.. الحذر واجب
وصفات كانت تتداولها الأمهات والجدات تلقى رواجاً

لندن: «الشرق الأوسط»
«امزجي 30 مليلترا من نقع الجزر و60 مليلترا من زيت السمسم و50 قطرة من زيت الخزامى، وغيرها من المكونات الطبيعية»، إنها وصفة من وصفات التجميل التي تتناقلها شبكات الانترنت في الآونة الأخيرة، تماما كما يحصل مع وصفات الطبخ. وهذه إشارة واضحة على رواج مستحضرات التجميل الطبيعية، أو ما تعرف بـ «المنزلية الصنع». فهذه الوصفات التي كانت تتداولها الأمهات والجدات، وتوارت عن الواجهة بسبب إيقاع الحياة السريع، وما تتطلبه من مستحضرات جاهزة وسهلة الاستعمال، تعود إما من باب الاحتفال بكل ما هو طبيعي ورحيم بالبشرة، وإما من باب الاقتصاد وحسن التدبير، خصوصا أن معظم المكونات تتوفر في المطبخ. وتجاوزت الوصفات ما هو متوارث ومجرب من قبل الأمهات، إلى اجتهادات يقوم بها عطارون هواة يخوضون المغامرة مستعينين بكتيبات متعددة، ومعدات بسيطة ومنتجات طبيعية أو تراهم يهرعون إلى مشاغل متخصصة، رغم أن أطباء الجلد يحذرون من هذه الوصفات، التي يمكن أن تكون عرضة لتراكم الجراثيم في حال لم تحفظ جيدا.
تقول المؤرخة انيك لوغريه، لوكالة «أ.ف.ب» الفرنسية، إن «صنع مستحضرات التجميل في البيت ليس بدعة جديدة، فحتى القرن التاسع عشر، كان الناس يستعينون بوصفات تسمح لهم بصنع هذه المستحضرات في مطابخهم، ثم مع دخول الكيمياء إلى العطارة احتكرت الأوساط الصناعية هذا القطاع».
وتوضح المؤرخة أن ثمة عودة حاليا إلى تحضير المستحضرات في المنزل «وهذه ظاهرة جديدة تتنامى. ولعل السبب في ذلك هو خوف المستهلكين من بعض المواد الكيميائية، المستخدمة في مستحضرات التجميل والعطورات». وتشير كارين ايفانو، مسؤولة الإعلام لدى «ناتور اي ديكوفارت»، إلى أن مشاغل مستحضرات التجميل الطبيعية، التي استحدثت قبل ثلاث سنوات تشهد إقبالا. وعلى جدول أعمالها، تحضير كريم للنهار وبلسم للشفاه، انطلاقا من خصائص الزيوت الطبيعية وماء الأزهار المقطرة. وتقول إحدى المشرفات على هذه المشاغل سولفيغ دو لسارديير، وهي اختصاصية في علم الأحياء والأعشاب، انه من الضروري استخدام مستحلبات متطورة ومضادات تأكسد وفيتامينات في الوصفات «من اجل منافسة مستحضرات السوق». واستشرفت بعض مراكز التجميل هذه الموجة، ومن بينها «مونتروي» في باريس، التي استحدثت في يناير (كانون الأول) ورش عمل ينضم إليها مشتركون عاديون، يأخذون معهم في آخر النهار كتيبات خاصة ومستحضرات صنعوها بأنفسهم.
وتضيف ايفانو، أن بذور هذا التغيير زرعت في عام 2005، حين عرضت قناة «فرانس 2»، تقريرا مثيرا للقلق حول مستحضرات التجميل. وتذكر صوفي ماشوتو صاحبة مؤسسة «بيونيسانس»، انه في العام نفسه أصدرت الصحافية ريتا ستيانز كتاب «حقيقة مستحضرات التجميل»، كما قامت منظمة حماية المستهلك «كو شوازير» بدراسات حذرت فيها المستهلكين من مضار بعض التركيبات.
وتضيف ماشوتو، أن ظاهرة مستحضرات التجميل المحضرة في المنزل تندرج في خانة «العودة إلى ظاهرة ملازمة البيت (كوكونينغ) لكنها مختلفة هذه المرة عن ظاهرة الثمانينات، حين كان الناس يلازمون منازلهم للراحة. فاليوم هناك فكرة جديدة وهي فكرة الترفيه الخلاق والذكي في البيت». وليس للجانب الاقتصادي دور أساسي في هذه الظاهرة على الرغم من وطأة الأزمة الحالية، بحسب ماشوتو، لأن «المهم قبل كل شيء أن نعرف مما تتألف هذه المستحضرات تماما، كما يحصل عندما نطبخ. يمكننا أن نصنع مستحضرات فعالة جدا، ونختار لها الملمس واللون والرائحة التي نريدها». بالإضافة إلى هذا فإن هذه المستحضرات أقل كلفة من مستحضرات السوق.
إلا أن هذه الظاهرة لا ترضي الجميع فقد تخوفت أخصائية الأمراض الجلدية، كلير جوفري من «خطر بعض الخلطات المنزلية»، وحذرت من احتمال الإصابة بحساسية وتأثر الخلطة بالضوء وتكاثر البكتيريا فيها، ما لم تستهلك خلال فترة قصيرة، مضيفة أن المستحضرات المنزلية هي في أفضل الأحوال غير فعالة وفي أسوئها خطرة. ويوافقها الرأي أطباء الأمراض الجلدية في هامبورغ. وقالت طبيبة الأمراض الجلدية، أنتيأولريكه فاجنر في مقال بعدد نوفمبر (تشرين الثاني) من مجلة ألمانية متخصصة، إن المستهلكين يجب أن يتوخوا الحذر عند اختيار منتج جديد، مشيرة إلى أنه نادرا ما تحدث حساسية جلدية بسبب المكونات العشبية، لكن مع ذلك يتعين على الأشخاص ذوي الجلد الحساس، أن يختبروا أي كريم على منطقة الذراع لمدة ثلاثة أيام قبل استعمال المنتج الجديد على الوجه.
وأضافت فاجنر، حسب ما نشرته وكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ»، أن المنتجات الطبيعية التي لا يدخل في تركيبها أي مواد حافظة، تكون أكثر عرضة بشكل خاص للفطريات والجراثيم، ويجب على المستهلكين التأكد
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2009   رقم المشاركة : ( 7 )
ثماليه والعز ليه
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية ثماليه والعز ليه

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4198
تـاريخ التسجيـل : 27-05-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,409
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1357
قوة التـرشيــــح : ثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادة


ثماليه والعز ليه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أذواق نسائيه

جزااااااااك الله خير موووووضووع طوييييييييل لكن روووووووعه
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــيارات نسائيه لجميع الفئات.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, فاعل خير منتدى الصور 5 05-24-2009 12:34 AM
تواقيع نسائيه ابوعهد منتدى الكمبيوتر والأنترنت 4 04-27-2009 03:44 AM
أذواق نسائية صقر قريش الأسرة و الـتربـيـة 6 02-18-2009 10:34 PM
أذواق للنساء فقط صقر قريش الأسرة و الـتربـيـة 5 02-02-2009 02:11 PM
أذواق صقر قريش الأسرة و الـتربـيـة 3 12-04-2008 07:36 AM


الساعة الآن 09:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by