الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الأسرة و الـتربـيـة

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 04-18-2009
الصورة الرمزية رؤى
 
رؤى
عضو

  رؤى غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3900
تـاريخ التسجيـل : 29-03-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 59
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : رؤى يستحق التميز
افتراضي ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

تُعد مهارة ترتيب الأولويَّات - وهي الأعمال والأنشطة التي حقُّها التقديم على غيرها - واحدةً من أهمِّ المهارات التي يحتاج إليها المرءُ في حياته عمومًا، وفي أوقات تداخُل الأعمال وتشابُكها خصوصًا، وذلك لثلاثة أسباب:

1- استمرار النجاح والفاعليَّة والارتقاء.
2- الشعور بالتَّقدير الذَّاتي أو الغيري أو كليهِما، واكتساب المزيد من الثقة بالنَّفس وثقة الآخرين.
3- التخلُّص من ضغوط التوتُّر والقلق المصاحِبة لتعدُّد المهامِّ وضيق الوقْت، أو قلَّة الموارد والإمكانيَّات.

ذلك أنَّه مهْما كانت القُدرة على الاستِمْرار في عملٍ ما، أو بذْل جهدٍ متواصل مهمَّة إلى حد كبير في تحقيق إنجاز أو إنتاجٍ ما، فإنَّه لا يمكن لأحد أن ينكرَ أنَّه في بعض الأحيان تكون هذه القُدْرة غيرَ ذات أهميَّة، إذا كانت في اتِّجاه لا يخدم الهدَف الأهمَّ، أو حين يكون الاستِمْرار في عملٍ ما معرقلاً ومعوقًا عن أداء عمل أكثر أهميَّة، وأعظم خطورة، أو سببًا في فشلٍ أو خسارة لا يُمكن تعويضها بعدئذٍ أبدًا.

بدهية شرعية وعقلية:
إنَّ الزَّوجة الفطِنة الواعية تُدرك أنَّ تقديم الأهمِّ على المهمِّ - فوق أنَّه بدهيَّة عقليَّة - هو حقيقة شرعيَّة، أمَّا كونُها حقيقةً شرعيَّة؛ فلثبوت الأدلَّة من الكتاب والسنَّة التي تدلُّ على ذلك.

ومنها: قوله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ} [التوبة: 19، 20].

وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها لا إله إلاَّ الله، وأدْناها إماطة الأذى عن الطَّريق))؛ رواه مسلم.

فلو أماط شخصٌ ما الأذى عن الطَّريق، وهو لم يُحقِّق شهادة أن لا إله إِلاَّ الله، لما دخل الإيمان قلبه، وما اعتُبر مؤمنًا، مع أنَّه قام بشيء من جزئيات الإيمان.

وقوله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((وما تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بشَيْءٍ أحَبّ إليَّ ممَّا افْتَرَضْتُ علَيْه، وما يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إليَّ بالنَّوافِلِ حَتَّى أُحِبَّه))؛ رواه البُخاري.

الأهم قبل المهم :
إنَّ اهتمام المرأة بنظافة بيْتها وتجميله، أو إعْداد الطَّعام لزوجها، أو العمل لدعوتها، أو الصيام نافلة تقرُّبًا لله وتزكيةً لنفسِها - أمرٌ مهمٌّ إلى أبعد درجة، ولكن إذا عرْقلها أو قلَّل قدرَتَها على الاستِجابة لرغبة زوجِها في إعفاف نفسه وقتَ حاجته - لكون العفاف هو أحد أهم وأكبر الأهداف من الزَّواج - يُعدُّ ضربًا من الخلل في قدرة الزَّوجة على ترتيب أولويَّاتها، فضلاً عن نتائجِه الوخيمة على علاقتِها بزوجها، التي ربَّما تُفْضِي إلى خسارة الزَّوجة لزوْجِها إلى الأبد، في الوقت الذي ستجِد فيه أنَّها لم تكن مُصيبةً عند الاحتِكام إلى الشَّرع أو العقْل.

إنَّ الزَّوجة الواعية الرَّاقية لا يُمكِن إلاَّ أن تكون حريصةً على ترتيب أولويَّاتِها، حتى لا تُفوِّت على نفسِها ومَن حولَها مصالح كثيرة، ذلك أنَّ تقديم المهمِّ على الأهمِّ يهدر أوقاتًا كثيرة، يُمكن أن تستغلَّ في الأنفع والأصْلح، وكلَّما اشتغل الإنسانُ في المهمِّ عن الأهمِّ ابتعد عن مدارج الكمال.

قال الإمام أبو عبيدة: "مَن شغل نفسَه بغير المهمِّ أضرَّ بالأهمِّ".

وقال العلامة الإمام ابن القيم - مبينًا سعي الشيطان في إضاعة وقت المسلم -: "يأمُره بالأعمال المفضولة من الطاعات، فيُحسِّنها في نظره، ويُريه ما فيها من الفضل ليشغله عما هو أفضل، ويشغله بما هو محبوب عند الله عمَّا هو أحبُّ إليه".

وهذا يعني: أنه لا يجوز الانشِغال بالجزئيَّات عن الأساسيَّات، وكذلك لا يَجوز الإعْراض عن الجزئيَّات استِخْفافًا بها؛ فكلُّ ما ثبت في الشَّرع له حقُّ التقدير، والشيطان في غوايته لبني آدم ينظر إلى الأولويات عند ذلك الشخص، فمثلاً الرجُل الصالح يغريه بالسُّنن حتى يشغله بها عن الأهم وهي الواجبات.

من قواعد النجاح الأساسية:
والزَّوجة الذكية الواعية تفهم أنه ليس المهم أن تعمل كثيرًا، أو تتعب كثيرًا، وإنما المهم أن تعرف دائمًا ما يجب أن تفعله أوَّلاً، وما يمكنها تأخيره.

إذ باستطاعة أي إنسان أن يحقِّق نَجاحاتٍ كبيرةً، إذا فعل الأشْياء التي يعرف مقدَّمًا أنَّه يجب أن يفعلها، فليْس الاستِمْرار فيما ينبغي أن نستمِرَّ فيه هو التحدِّي الوحيد الذي يمكن أن يواجهَنا، فهناك تحدٍّ آخر، ربَّما كان أكبر، وهو أن ننفِّذ الأعمال التي نرى أنَّها تستحقُّ أن تُنفَّذ أوَّلاً، فنحنُ مع الأسف ميَّالون دائمًا للقيام بالأعمال السَّهلة، وإن تكن غيرَ مهمَّة، وتأخير الأعمال الصَّعبة، وإن تكن حيويَّة وخطيرة.

لقد تحدَّث أحد رجال الأعمال النَّاجحين إلى عددٍ كبير من زملائه يومًا، فقال: "إنَّ في وسْعِهم أن يضاعفوا أرباحهم إذا فعلوا الأشياء التي يعرفون مقدَّمًا أنه ينبغي أن يفعلوها".

والعجيبُ أنَّ هذا التصريح الخطير لم يهزَّ شعرة في جسد المستمِعين، في حين أنَّ ما قاله الرَّجُل يمثِّل إحدى القواعد الأساسيَّة في تحقيق النَّجاح.

الشرع والعقل مصباحان هاديان:
وعليكِ - أيَّتها الزَّوجة - أن تُدْرِكي بطريق الشَّرع والعقْل دائمًا تلك الأشياء التي تستحقُّ أن تكون في طليعة اهتماماتِك، وطليعة إنجازاتك، كما أنَّ عليك بعد ذلك أن تتَّخذي من القيام - بوصْفِها موضع التَّنفيذ - ميدانًا لاختِبار مدى قدرتِك على إحسان ترْتيب وتنظيم أولويَّاتك، والوفاء بها بإرادة صلبة لا تكْسِرها الأشياء الثَّانوية، أو الأدْنى أهمِّيَّة، أو حتَّى المهمَّة إن كانت لا تُساعد في تحقيق الأهْداف الكبرى التي قمت أنت بتحديدِها سلفًا، أو التي يُفترض بك أن تُحدِّديها في كلِّ مرَّة تَجدين نفسَك فيها مقدمة على عددٍ من الأعمال أو الخيارات.

الأسئلة المرشدة:
وقد يثور تساؤلٌ هنا عن أفضل الوسائل التي يُمكن أن تساعدنا في اتِّخاذ القرار الصحيح، تجاه بعض المهام أو المسؤوليات أو الأنشطة، التي ينبغي علينا أن نعطيها الأولويَّة حين تتراكم أو تتعارض.

وللإجابة عن هذا التساؤُل، فإنَّ عليْكِ أيَّتها الزَّوجة العاقلة الذكيَّة ألاَّ تكفِّي عن إلقاء ثلاثة أسئِلة على نفسك، حين تتعرَّضين لمثل هذه المواقف، وهي:
1- ما العمل الذي يجب إنجازه الآن ولكني لا أؤديه؟
2- هل بإمكاني أن أعمل ما هو أفضل أو أوْلى من العمل الذي أعمله الآن؟
3- هل هناك طريقة أفضل لإنجاز عملي من الطريقة التي أستخدمها الآن؟

كما يمكن صياغةُ هذا السؤال في بعض الأحيان بصيغةٍ أخرى، مثل:
هل لا بدَّ أن أقوم بنفسي بكل هذه الأعمال، أو يمكن إسناد بعضِها للآخرين؟

إنَّنا بهذه الأسئلة نضمن دائمًا أن يكونَ لديْنا ترمومتر دقيق لأعلى الأمور أهمية وأولويَّة في حياتنا، كما أنَّها ستكفل لنا في أحايين أخرى أن نبقى مشدودين باستِمْرار تجاه الهدف الأكبر أو الأعظم في حياتنا، أو في هذه المرحلة منها.

معينات على ترتيب الأولويات:
ومما يساعدُك - أيتها الزوجة - على تحسين قدرتك وفعاليتك في ترتيب أولوياتك أن تكوني بعيدةً عن تسويف الأعمال والمهام، وأن تلتزمي ببعض الواجبات والتوجيهات التي نذكرها في النقاط التالية:
1- رتِّبي أعمالك وأنشطتك دائمًا وفق جدول كهذا:


عاجل غير عاجل
مهم أ ب
غير مهم ج د

ما يعني أن أنواع الأعمال التي يمكن أن نقف أمامها، وعلينا أن نتعامل معها، يجب أن يكون لها تصنيف في إدراكنا، لا يعدو أن يكون واحدًا من أربعة، هي:
أ – مهم وعاجل.
ب – مهم وليس عاجلاً.
ج – عاجل وليس مهمًّا.
د – غير مهم وغير عاجل (أو روتيني ومضيعة للوقت).
وعلينا عندئذ أن نتصرفَ وفقًا لهذا الترتيب.

2- رتبي أهدافك:
أ- اكتبي كل الأهداف التي تتمنَّين تحقيقها.
ب- حاولي اختزال الأهداف المتشابِهة أو المترابطة، وجمعها في هدف واحد.
ج- الآن قارني بين كلِّ هدفين، فأيهما تودِّين تقديمه على الآخر ضعي تحته 1، وتحت الآخر 0، وهكذا.
مثلاً: لو كانت أهدافك هي: أ، ب، ج، د، فبإمكانك أن تعلمي أيها أكثر أهمِّيَّة لتنجزيه قبل غيره، إذا استعنْتِ في ترتيبها بمثل الجدول التالي:


أ ب ج د
أ 0 1 0
ب 1 1 1
ج 0 0 0
د 1 0 1
النتيجة 2 0 3 1

فيكون أكثر الأهداف التي تسعين لتحقيقها حاليًّا هو الهدف ج، ثم أ، ثم د، ثم ب.

3- خططي لعمل الغد من اليوم، واكتبيه على شكل قائمة أو خطوات عمل، فهذا يساعدك على بدْء يومك بذهْنٍ صافٍ، ورؤيةٍ واضحةٍ.

4- كوني مَرِنة واستخدمي علمَك الشرعي وعقلك وخبرتك في تعديل المواعيد، وتغيير الأولويات طبقًا لاحتياجاتك وتكليفاتك، وما يستجد من طوارئ.

5- حدِّدي وقتًا خاصًّا مع نفسك كلّ يوم لأداء الأعمال المهمَّة جدًّا، والتي تَحتاج إلى تركيز شديد، ولا تسمحي للآخرين - بلطف وحزم - أن يضيعوا هذا الوقت بزيارات أو مكالمات، ويُمكنك الخلو بنفسك ريْثما تنتهين منها.

6- لا تخلطي في قوائم العمل اليومي أو الأسبوعي بين الأعمال (أ) المهمَّة غير المستعجلة (زيارة جارة رزقتْ بطفل، أو أخت مريضة، أو نزهة للأولاد)، و(ب) الأعمال المهمة المستعجلة (تجهيز طعام للزوج قبل ساعة من عوْدته من عمله، تطعيم الولد في اليوم الأخير المخصَّص لهذا التطعيم، دفع فاتورة التليفون في اليوم الأخير قبل أن تدخُلي فيمَن يدفع بغرامة، إعداد تقرير يجب تسليمه غدًا صباحًا).

واحذري أن تطغى على إدارتك لشؤونك الأعمالُ الملحَّة المستعجلة؛ لأنَّ المعنى حينئذ أنَّك تسوِّفين أعمالك ولا تنجزينها إلا تحت ضغط، وأنَّك لا تملكين تخطيطًا جيِّدًا لأهدافك وأنشطتك.

7- لا تجعلي الأعمال المهمَّة العاجلة تزيد عن ثلاثة أو أربعة نشاطات كل يوم، وخصِّصي بعض الوقت للأعمال المهمَّة غير العاجلة (تخطيط لضبط ميزانية البيت، الاهتمام بتحسين بعض قدرات أولادك وثقتهم بأنفسهم، أو علاج بعض القصور لديهم في الجوانب التربوية أو التعليمية أو غير ذلك)، مهما وجدت ذلك صعبًا في البداية.

ذلك أنَّنا عندما نعطي أولويَّة للأعمال الملحَّة غير العاجلة، سنجْنِي ثمار ذلك بسرعة، ونبدأ بتحقيق بعض أهدافِنا طويلة المدى، ونقلِّل من اعتمادنا على الأولويَّات الأخرى بالتدريج.

[GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]


منقوول
[/GRADE]
رد مع اقتباس
قديم 04-20-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
*ابن عبيــد*
فعال

الصورة الرمزية *ابن عبيــد*

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3258
تـاريخ التسجيـل : 02-12-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 907
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 455
قوة التـرشيــــح : *ابن عبيــد* تميز فوق العادة*ابن عبيــد* تميز فوق العادة*ابن عبيــد* تميز فوق العادة*ابن عبيــد* تميز فوق العادة*ابن عبيــد* تميز فوق العادة


*ابن عبيــد* غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

بارك الله فيك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
مجنونها
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2913
تـاريخ التسجيـل : 19-09-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,112
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مجنونها


مجنونها غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

بارك الله فيك
موضوع مفيد
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
بنت الأصول
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية بنت الأصول

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3469
تـاريخ التسجيـل : 22-01-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,312
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : بنت الأصول يستحق التميز


بنت الأصول غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

بارك الله فيك يعطيك العافية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
ابو غــرام
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية ابو غــرام

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3603
تـاريخ التسجيـل : 21-02-2009
الـــــدولـــــــــــة : تبــــــــــوك(الورد)
المشاركـــــــات : 1,366
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 705
قوة التـرشيــــح : ابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادةابو غــرام تميز فوق العادة


ابو غــرام غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

بارك الله فيك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2009   رقم المشاركة : ( 6 )
الشموخ
مشارك

الصورة الرمزية الشموخ

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3460
تـاريخ التسجيـل : 19-01-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 286
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : الشموخ يستحق التميز


الشموخ غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
ما هي أولوياتك ؟ ورد الجوري التنمية البشرية وتطوير الذات 2 05-24-2008 02:30 PM
عوامل تربية الأ بناء تربية صالحة: بَنتْ الأصَآيلْ الأسرة و الـتربـيـة 7 07-26-2006 02:20 AM
أعظم المصائب ...!!!!!! أبو عبيدة الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 2 05-01-2006 01:39 PM


الساعة الآن 12:32 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by