الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-04-2012
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط

خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط

خبراء يحذِّرون: مدارس البنات تسبِّب الملل والإحباط




ريم سليمان – دعاء بهاء الدين – سبق – جدة: فتحت تصريحات عضو مجلس الشورى طلال البكري، التي وصف فيها مدارس البنات بالسجون؛ إذ تطوِّقها الأسوار والشباك، وبأنها بيئة طاردة وليست جاذبة للفتيات، ملف المدارس مجدداً، وظهرت العديد من المطالب بضرورة تطوير المدارس طبقاً لمعايير الأمن والسلامة، ولاسيما بعد ظهور العديد من الحرائق خلال العام الماضي، التي راح ضحيتها عدد من المعلِّمات.

وبعد أن زادت ميزانية التعليم في الدولة؛ حيث وصلت إلى ما يقرب من مائة وتسعة وستين ملياراً، أي ما يعادل ربع الميزانية الجديدة للسعودية، هل ستفتح تلك الميزانية الجديدة باب الأمل في تطوير العملية التعليمية من الخارج والداخل؟ وهل سيتم القضاء على المباني التعليمية المستأجَرة؟

"سبق"
تفتح النقاش، وتتساءل: هل المباني المدرسية تتناسب مع القرن الحادي والعشرين؟ وهل التعليم يفتقد المباني الصحية الملائمة للطالبات فقط؟ أم لا بد من تطوير المنظومة التعليمية بالكامل من مدارس ومناهج ومعلِّمات؟

أبواب موصدة
في البداية قالت مشاعل لـ"سبق": أهوى الأنشطة الفنية والرياضية، وأجد فيهما متنفَّساً لأحلامي والتعبير عن ذاتي، بيد أن المدرسة – للأسف - لم تشبع هواياتي. وتابعت: أشعر بالاختناق وأنا في المدرسة؛ فالأبواب موصدة، وتعامُل المدرسات يتسم بالتقليدية والقسوة، ولا توجد أنشطة تلائم طبيعتنا وتخاطب مشاعرنا. موضحة عدم رغبتها في متابعة دراستها، وتعمدها كثرة الغياب عن المدرسة، ومعربة عن أمانيها في أن تصبح المدرسة مكاناً تشعر فيه بالراحة النفسية والرغبة الدراسية.

مواد دراسية منعزلة
واعترفت لمي بكثرة غيابها عن المدرسة قائلة: أشعر عند مذاكرتي بأن المواد الدراسية منعزلة عن حياتنا تماماً؛ فأنا دائمة الاطلاع على مواقع التواصل الاجتماعي، وأجد فيها المتعة والاستفادة، فضلاً عن أنها تتيح لي فرصة التعرف على صديقات أخريات واكتساب خبرات متنوعة لم تحققها لي البيئة المدرسية.

تعسف المعلِّمات
والدة إحدى الطالبات عبَّرت لـ"سبق" عن استيائها قائلة: ابنتي في الصف الثالث الابتدائي تشكو لي دائماً من تعسف المعلِّمات، وتشدُّد المديرة تجاه ملابس البنات في المرحلة الابتدائية. ووصفت إلزام المديرة طالبات الابتدائي بارتداء عباءة الرأس بالرغم من أنهن لم يبلغن سن التكليف الشرعي بارتداء الحجاب، ولفتت إلى أن ابنتها لا ترغب في الذهاب إلى المدرسة.

دوري مدارس البنات
بيد أن روان جاء كلامها مخالفاً لما قبلها؛ حيث قالت: مدرستي من أفضل المدارس الخاصة على مستوى جدة؛ فهي متعددة الأنشطة التي تتيح لي حرية الاختيار. موضحة اشتراكها في دوري مدارس البنات، الذي يتيح لها ممارسة الرياضة وتجديد نشاطها، والتعرف على خبرات الأخريات.

تعامل راقٍ
وأشادت أفنان بالمعاملة الراقية من المعلمات والمديرة، وقالت لـ"سبق": أحقق في مدرستي كل أحلامي؛ فهناك الأنشطة المتعددة، وإثراء الشخصية. مشيدة بالتعامل الراقي من قِبل المدرسات والمديرة. ورأت أفنان أن المدرسة بيتها الثاني الذي يدعمها شخصياً وعلمياً، ويحتويها في مراهقتها. وعن الشكل الخارجي للمدرسة أجابت: لا يعنيني كثيراً المظهر الخارجي طالما أن المحتوى الدراسي على مستوى ممتاز.

الحماية الحقيقية

وفي تصريح خاص إلى "سبق" قال عضو لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب بمجلس الشورى، الدكتور طلال البكري: مدارس البنات تشبه السجون في تصميمها الهندسي؛ حيث الأسوار العالية والنوافذ المرتفعة التي تخفي ما بداخلها، وكذلك عدم وجود مخارج للطوارئ. ولفت إلى أن ضحايا مدارس البنات أكثر من البنين.


واستنكر البكري الحراسة الأمنية على مدارس البنات، مشدداً على أن الحماية الحقيقية للفتاة في تربيتها الدينية والأخلاقية، وليس في سياج معدني يخنقها نفسياً، ويعتبر ذلك بيئة غير تربوية.

وأبدى البكري أسفه لما يعتقده البعض من سوء ظن بالفتاة، مؤكداً أن البنت مثل الولد إذا ما أُحسن تربيتها. وطالب البكري المعلمات بضرورة التعامل التربوي الأمثل مع الطالبة، وبث روح الثقة فيها؛ حتى تصبح مواطنة صالحة تؤدي واجبها في المجتمع.

أجهزة حماية
وطالب الكاتب الصحفي صالح الشيحي بإعادة النظر في تصاميم المدارس بشكل عام، وتحدث عن مواصفات مدارس البنات قائلاً: لا بد أن تتوافر فيها مخارج كثيرة، وبوابات متعددة. مشدداً على ضرورة النظر في السياج المحيط بمدارس البنات تحسباً لوقوع حرائق.


واقترح الشيحي وجود أجهزة حماية على نوافذ الفصول؛ حتى تعمل بمرونة. لافتاً إلى أن تصميم المدرسة الحالي لا يخدم العملية التربوية، وداعياً إلى جعل تصميم المدرسة تبعاً للعوامل المناخية؛ حيث تصميم مدرسة في أبها يختلف عنه في جدة.

من جهتها أعتبر ت أستاذ علم النفس الدكتورة فائقة بدر أن الطلاب والطالبات أمانة في يد المسؤولين، ومن الضرورة تهيئة الجو الملائم الذي تتوافر فيه سُبل السلامة النفسية. وتساءلت الدكتورة فائقة: لماذا تختلف مواصفات مباني المدارس الخاصة بالأولاد عن الأخرى الخاصة بالبنات؟ مشيرة إلى أن بناية المدرسة تشبه السجن، دون "شبَّاك" أو باب، وقالت: شدة الحماية والحرص على الطالبة ستؤدي بها إلى التهلكة.

قلق وخوف وتوتر
وأعربت الدكتورة فائقة عن أسفها من أسلوب التلقين الذي تتعامل به العديد من المعلمات، دون السعي لتوسيع مدارك الطالبات؛ ما ينتج منه دفن أي إبداع؛ حيث قالت: المعلمات في مدارس البنات يرفضن المناقشة والحوار، ويعتمدن على تلقين المواد.


وحذرت الدكتورة فائقة من خطورة التلقين الذي يقتل الإبداع والابتكار عند أي طالبة، مشيرة إلى ما تعانيه الجامعات فيما بعد من هذا الأسلوب؛ حيث تجد عدداً كبيراً من الطلاب يحصلون على 99 %، وعند اختبارات التقويم نجد نسبة تقييم الطالب الذي يصلح لدخول الجامعة ضعيفة جداً، وربما لا تؤهله. مرجعة ذلك إلى الطريقة الخاطئة الموجودة في المدارس.

وأكدت الدكتورة فائقة ضرورة وجود نشاط داخل المدرسة للطالبة، وقالت: السبب الرئيسي في عزوف العديد من الطالبات عن الدراسة هو عدم وجود النشاط الذي يجذب الطالبة. مؤكدة أن أسلوب التلقين دون الاهتمام بالميول والرغبات الخاصة بالطالبة جعل المدرسة كالسجن للفتاة.

وأضافت بأن التضييق على الفتاة يجعلها تفكِّر في أشياء ربما تكون غير إيجابية، وقالت: نحن من ندفع الفتيات للبحث عن البدائل؛ بسبب سوء استخدامنا وعدم اتباعنا الأساليب الصحية، وعدم تهيئة المكان المناسب للتعليم والأنشطة.

وعن نفسية الطالبة عندما تشعر بأنها داخل سجن قالت: تشعر الطالبة داخل المدرسة بالملل والضيق والقلق وبعض الأعراض المَرَضية والإحساس بعدم الراحة والشعور بالإحباط، محذرة من انجراف الفتاة لأشياء كثيرة لتلافي الإعاقة والإحباطات.

تطوير البيئة التعليمية
أما الكاتبة حليمة مظفر فرأت أن العملية التعليمية عبارة عن مدرِّس وطالب ومنهج وبيئة، ومن الصعوبة بمكان إعطاء مناهج مطوَّرة لمعلمات دون تأهيل، وقالت: إذا كان هناك تطوير في المناهج التعليمية فلا بد أن تطوَّر البيئة الخاصة بالعملية التربوية بشكل نفسي وصحي وإنساني لاحتضان الفتيات.


وتساءلت: كيف نعطي منهجاً مطوَّراً لمعلمات لا يزلن بالعقلية القديمة نفسها؟ مشيرة إلى الدورات التي تقيمها الوزارة لتأهيل المعلمات، والتي اعتبرتها متواضعة للغاية، على حد قولها.
وأنحت مظفر باللائمة على الوزارة، وقالت: أكثر المعلمات مجبرات على التعليم؛ حيث لا توجد وظائف أخرى تستوعبهن، كما أن باقي المعلمات غير مؤهلات للتعامل مع المناهج المطوَّرة؛ ما جعل التعامل مع الطالبة وكأنها في إصلاحية.


وردًّا على سؤال عما إذا كانت الميزانية الجديدة ستفتح باباً جديداً لتطوير المنظومة التعليمية أجابت: كل عام تخصص الميزانية مبالغ كبيرة لوزارة التربية والتعليم، والميزانية موجودة، إلا أن هناك تقصيراً واضحاً وملاحَظاً؛ فأغلب المباني مستأجَرة.
وختمت حديثها بسؤال وجَّهته لوزارة التعليم قائلة: متى نبني مدارس تناسب القرن الحادي والعشرين؟

تقصير في الثقافة العامة
أما الأكاديمية والكاتبة الدكتورة ميسون الدخيل فتساءلت: لماذا لا نجد مدارس تطل على حدائق؛ حتى تشعر الفتاة بالراحة، وتدخل الفصول إضاءات طبيعية وهواء طلق؟ مشيرة إلى أن إضاءات المدارس تساعد على الاكتئاب. وقالت: المدرسة نموذج للحياة، ولا بد أن نهيئ الطالبة لهذه الحياة.


ورأت أن هناك سوء فَهم داخل المجتمع للأنشطة المدرسية؛ حيث يعتبرها العديد مضيعة للوقت. مؤكدة أن النشاط جزء لا يتجزأ من المنهج؛ حيث يساعد على بناء شخصية الطالبة اجتماعياً وعقلياً وروحياً.

وقالت: هناك تقصير في الثقافة العامة داخل المدارس؛ حيث تركز على تدريس المواد الدينية بوصفها مواد دراسية وليست للحياة. مؤكدة ضرورة أن تكون الأنشطة متنوعة بقرار من الوزارة، والتشديد على متابعتها.

مادة الإتيكيت
وأضافت الدخيل لـ"سبق" بأن الأنشطة المدرسية تُعَدّ حماية للفتاة من الانحراف الفكري، واقترحت تدريس الإتيكيت وقواعد الأدب من الدين الإسلامي، وتسمية يوم في المدرسة بـ"يوم الأنثى"، تتعلم فيه الطالبة قواعد النظافة الشخصية، كما ينبغي تعليم البنت في المرحلة الثانوية كيفية التعامل مع زوجها، وتهيئتها للحياة الزوجية عاطفياً ونفسياً، ولمن تتجه إذا عنَّفها زوجها، ولا تصمت على العنف بل تعرف حقوقها.


أكدت ضرورة أن تتقرب المعلمة إلى الطالبة؛ كي تطمئن إليها وتصارحها بمشكلاتها الحرجة، ولا تعطي أوامر فوقية، بل تعطي للطالبة حرية الاختيار.

وختمت حديثها بتأكيد أن الأنشطة تعمل على إعادة توجيه الاتجاهات الخاطئة، ووضعها على الطريق الصحيح عن طريق نشاط يلائم اهتمام الطالبة.

لغة الحوار
أما مديرة مدارس الفردوس، سميرة الحركان، فأكدت أهمية الأنشطة المدرسية في تنمية شخصية الطالبة بصورة إيجابية، مشيرة إلى دور الرياضة المدرسية في استغلال طاقة الفتاة في إطارها الصحيح. وحذرت الحركان من تجاهل ممارسة الرياضة؛ ما قد يضطر الطالبة لتفريغ طاقتها بصورة عدوانية تجاه ذاتها أو الآخرين.


وتابعت الحركان: من الضروري تفعيل المسرح ضمن الأنشطة المدرسية. موضحة أهميته في تنمية إبداع الطالبة في الخطابة والشعر والتمثيل، طالما أنه في الإطار الشرعي في البيئة المدرسية. ونوهت الحركان بدور المدرسة في تنمية شخصية الطالبة إنسانياً وثقافياً واجتماعياً.

وانتقدت الحركان تفكير بعض مديرات المدارس، الذي ينعكس سلبياً على البيئة التربوية، داعية المديرات لاتباع لغة الحوار والديمقراطية مع الطالبات، كما دعتهن للتواصل الإنساني معهن.
واقترحت الحركان في ختام حديثها اجتياز المعلمات دورات تربوية في معاملة الطالبات، لافتة إلى أن افتقاد المعلمة أسلوب التعامل مع الطالبات يضعف من أداء رسالتها التربوية.

وجود الملهيات
ورفضت مديرة إحدى المدارس، نورا قنديل، وصف المدارس بالسجون، وقالت: الأنشطة المدرسية باتت موجودة على مستوى كبير، فمنها الثقافي والترفيهي والفني والرياضي، ونحن نركز على الإبداع والموهبة والرسم والشعر. مؤكدة أن المدرسة تُعنى بلغة الحوار والتواصل؛ حتى تتعرف على العوائق والصعوبات التي تواجه الطالبات.


وألقت قنديل اللوم على الطالبات، اللاتي باتت هناك ملهيات عديدة أمامهن، حتى بعد أن تم تطوير المناهج، إلا أن هناك العديد من الطالبات يرفضن المناهج الدراسية، ويردن كميات قليلة من التعليم. وقالت: المدارس الآن بدأت تهتم بالطالبة بتأهيلها على أن تكون زوجة وأُمًّا؛ فهناك أنشطة تهتم بالبشرة والجمال وكيفية الحفاظ على الشعر.

وتابعت قائلة: العولمة والبطالة وصعوبة البحث عن فرص العمل جعلت الطالبات في حالة من الملل واليأس من المستقبل؛ ما جاء بردة فعل سلبية على قبولهن التعليم.

شماعة الأمهات
وأعربت قنديل عن أسفها من سوء تربية الأمهات؛ حيث قالت: صارت السلبيات عند العديد من الأُسر إيجابيات، حتى باتت كلمة "فتاة مراهقة" شماعة تلقي عليها الأمهات أخطاء بناتهن. مؤكدة أن الوعي وثقافة النقاش الصحيح وتقويم الفتاة ليست عيباً بل العيب أن تتخلى الأم عن مسؤوليتها تجاه بنتها، وتلقي اللوم على المدرسة والتعليم.


ورأت أن المشكلة الموجودة الآن هي في الجيل نفسه، الذي صار كارهاً التعليم؛ بسبب عدم وجود قدوة وهدف يسعى إليه؛ فكل طلباتهم متاحة من قِبل الأهل، ولا شيء ينقصهم؛ فلماذا يتعبون في دراسة وتعليم؟ معربة عن أملها بعمل دورات تثقيفية توضح أهمية التعليم في ثقل الشخصية.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
التربية تمنع جولات الكاميرا في مدارس البنات .‎ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 0 09-02-2012 05:59 PM
الأولويات ... قبل الرياضة في مدارس البنات! / نوره الزيد أبو خولة الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 2 09-04-2011 04:29 AM
في مدارس البنات *ابن عبيــد* الــمـنـتـدى الـعـام 6 06-13-2009 05:06 AM
دواء منتشر في مدارس البنات Mohammad1 الـصـحـة و التغذية 2 01-08-2009 05:19 PM
التربية تتجه لتعيين ممرضات في مدارس البنات ضمن خططها التطويرية عثمان الثمالي الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 3 11-09-2007 11:38 PM


الساعة الآن 01:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by