أحسنت ياشيخنا
فقد كثر التبول على مرئى ومسمع من العالم دون ان يكلف احد نفسه عناء التنظيم بل واصبح كبار القوم ومثقفيهم هم من يفسحون المجال ويزجون بمثل هائولاء للتبول امام الجميع وأكبر دليل على ذلك هو من كتب مقدمة الروايه المذكوره ( د . غازي القصيبي ) .
مشكور يابنك على هذه المقاله لشيخ الكل يجله ويقدره .
تحياتي
|