ولا غرابةَ من أن يستبِدَّ بنا =جنسُ اليهود وهم من عُشرِنا العُشُرُ
ما استأسدَ القطُّ فانحنتِِ النمورُ له=لكنه ساد لـمّا استفأرَ النّمرُ
وما طغى فوقنا الأعداءُ عن كِبَرٍ=لكننا نحن من هانوا ومن صغُروا
صح لسانه من شاعر عرف مكامن الخطأ في امته ودعا لاصلاحه
وشكرا لك رويعي الغنم ولعلك بهذه القصيده قد اصلحت ماكان من قصيدة سابقه فمثلك بالعربية اولى .
|