اقتباس:
أيها المساهمون الضحايا: لا تصدقوا إشاعات من لم يصدقوا معكم في البداية حتى
يصدقوكم في النهاية، دونكم أموالكم التي سلبت منكم، تجدونها في مكان ما!! مع شخص
ما!!! تجدونه بين ظهرانيكم!! ياسادة أمولكم لم تأخذها ملائكة السماء!! ولا حتى
شياطين الجن!! بل استولى عليها حفنة من شياطين الإنس وأنتم تنظرون، من حقكم على
الدولة أن تطالبوها بالتحقيق المعلن وكشف الملابسات، وتحديد المجرمين ومحاسبتهم
ومحاكمتهم واسترجاع الحق إلى أهله. فالشرع الذي حكم بقطع اليد في ثلاثة دراهم
مسروقة، قادر بلا شك على اجتثاث أكابر المجرمين ممن استولوا على مئات المليارات
ظلما وعدوانا، فكانوا سببا في موت العشرات من المساهمين بالجلطات والأزمات القلبية،
ودخولهم المصحات النفسية والعناية المركزة، والويل كل الويل لمن فعل هذا، أو رضي
به، أو كان قادرا على حماية الناس منه فلم يفعل (ويل للمطففين *الذين إذا اكتالوا
على الناس يستوفون* وإذا كالوهم أو وزنوهم يُخسرون* ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون*
ليوم عظيم)........... وعند الله تجتمع الخصوم .
|
لله دره من رجل انما كيف نستطيع الوصول لمن فعل هذا وان عرفناهم كييف نحاسبهم .
..........
[POEM="font="Simplified Arabic,4,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]دهى (المؤشرَ) أمرٌ لا عَزاء له =هوى له (غامد) وانهدّ (شــهــــرآن)
ولو رأيتَ بكاهُم عندَ(ما خسروا) = (تحويشةَ العمرِ) لاستهوتكَ أحزانُ
فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ = عليهمُ من ثيابِ (الحُزنِ) ألــــــــــــوانُ
يا ربَّ أمٍّ وطفلٍ (مات عائلهم) =(بجلطةٍ إذ هوى سوقٌ فـشـريـــــــانُ)
لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ = إن كان في القلب إسلامٌ وإيمـــــــــانُ[/POEM]
صح لسان من قالها ومن نقلها
ولا نقول الا العوض على الله راحت قروشنا ومافيه امل فيها انما الدعاء بان يجعلها الله مهلكة لمن اكلها بدون وجه حق وان لايبارك له في ماله ولاولده ولا اخرته وان يجعلها نارا موقده عليه في الدنيا والاخره