وفقك الله ابا عبدالرحمن
كم تشتاق النفس لمثل هذه الاجواء وكم يحن القلب لهذه المناطق ولمثل هذه المناظر
ولكن بوجود امثالك ممن ينقل لنا الحدث وكأننا نشاهده تطيب النفس
لاحرمك الله ورفيقك الدائم لهذه الاجواء خبير موقع بلاد ثماله عثمان اجرنا ورزقكما من حيث لاتحتسبان
نسأل الله السلامه ولا نقول الا اللهم سلم فحب الدنيا والطمع بجمع اكبر كميه من الاراضي وبيعها جعلت ضعاف النفوس يستسابقون في استصدار الصكوك بكل الطرق الممكنه .