بارك الله فيك ابا عبدالله
اسلوب شيق وطريقة سرد تجعلك تتابع دون ان تعلم فتفاجئ بان الحلقة قد انتهت .
اقتباس:
طائر جارح لم نعد نراه اليوم , طائر كان في زمن أسلافكم يهاجم صبيانهم أذا رأى في أيديهم اللحم , لذلك كانوا لا يسمحون لصغارهم بالخروج من منازلهم وفي أيديهم اللحوم , لأن سماءهم يومئذ تعج بالطير ومنها طائر ينقض حالما يرى عظما أو لحمة بيد أحد الصبية ويختطفها مخلفا في الغالب جروحا وقطوعا في كفوفهم وسواعدهم نتيجة أنتشالها بمخالبه .
فهل تعرفون ذلك الطير ؟, وهل حز في وجدانكم فراقه واختفاؤه من دياركم ؟...
|
اتوقع والله اعلم انها الحدأة