عرض مشاركة واحدة
قديم 08-30-2005   رقم المشاركة : ( 3 )
abonayf
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : 04-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 7,582
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : abonayf


abonayf غير متواجد حالياً

افتراضي

[]الموضوع جميل ويستحق القراءه الا ان لي ملاحظه صغيره امل ان تكون صحيحه color]
ان شعور الحب والعشق انما هو شعور ناتج عن أبخرة متصاعدة إلى الجسم من سوائل الرجل والمرأة الجنسية يتشبع بها القلب والعقل فتحدث هذا الأثر والشعور العجيبين وبالتالي كلما زاد الحرمان الجنسي بين المتحابين كلما زاد الأثر على مشاعرهما فيتطور ذلك الحب إلى عشق وهيام وولع ووله وربما وصل إلى درجة الجنون او الإعياء التام ثم الموت وهذا ما يفسر ان الحبيبين ربما لا يستطيع احدهما البعد عن الآخر ولا يدع التفكير فيه ولو للحظة ويشعر ان حياته بدونه لا تساوى شيئا بل ويشعر كل منهما بنشوة وشهوة جامحة بمجرد ان ينظر للآخر


انا ارفض هذا الكلام جملة وتفصيلا .

هذا تفسير لعقدة ( ... ) والذي يرى الحياة من منظار الجنس وهذا نضره مرفوضه وغير حقيقيه.
انا اتكلم فقط عن الشعور بالحب وليس غير ذلك للتنبيه.حتى لو كان حب بلا زواج انما هو روحين التقيا قد يتوج لقائهما بالزواج وقد لا.
انما الشرف والعفه علاقتها بالحب انها تكون قوية في حالة كان حب حقيقي فهو يحث على الاخلاق ويكفينا عزيزي قوله تعالى بيان على ان ليس للانسان قدرة على التحكم بعواطفه تجاه الحب
{وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }
تفسير الجلالين
(ولن تستطيعوا أن تعدلوا) تسووا (بين النساء) في المحبة (ولو حرصتم) على ذلك (فلا تميلوا كل الميل) إلى التي تحبونها في القسم والنفقة (فتذروها) أي تتركوا الممال عنها (كالمعلقة) التي لا هي أيم ولا هي ذات بعل (وإن تصلحوا) بالعدل بالقسم (وتتقوا) الجور (فإن الله كان غفورا) لما في قلبكم من الميل (رحيما) بكم في ذلك .
وهن زوجاته وفي كنفه أم ان النساء يختلفن في الابخره الخارجه منهن ( لم يتم بيان ذلك في مقالك ) تذكر ( بأن أختلاف الرئي لايفسد للود قضيه ).
ليس لي اي تعليق بعد هذا
.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس