كان الله في عونك يا رب الأسرة

[أبو عبدالرحمن]

كان الله في عونك يا رب الأسرة كان الله في عونك يا رب الأسرة كان الله في عونك يا رب الأسرة كان الله في عونك يا رب الأسرة كان الله في عونك يا رب الأسرة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ها نحن على أبواب الدراسة والجميع من أب وأم وابن وابنة ...منهمك في الإعداد والتجهيز...
فها هو الأب قد تسلم ورقة طويلة لاحتياجات وطلبات البنين والبنات...ولا بد من توفيرها..من ملابس جديدة ..ملابس رياضية...أدوات مدرسية : دفاتر / أقلام / حقيبة/...ألخ..

وما أن لبى هذه الطلبات ووفرها...حتى تنفس الصعداء...وإذا به يستلم ورقة جديدة ...إنها طلبات رمضان!
ومعلوم ما فيها ...ومعلوم تكاليفها على مدار الشهر....

والمسكين لم يحمل همّ هذه الطلبات ...فقد تنبه لما هو من الأهمية أيضًا ...

إنها طلبات العيد ومستلزماته...فهل يرضى الابن أو البنت بملابس المدرسة ؟ ابدًا...
فمصروفات العيد ستشمل جميع أفراد الأسرة

فبالله عليكم . كيف سيكون حال رب هذه الأسرة ...تأتيه وتمر عليه ثلاث مواسم خلال شهرين :
الموسم الأول : الدراسة
الموسم الثاني: رمضان
الموسم : الثالث : العيد

أليس من المفروض وجود خطة ودراسة تراعي حال أوضاع المجتمع ـ خصوصًا ـ أصحاب الدخل المحدود....

وللأسف ستكرر هذه المأساة حتى في الموسم القادم ..مالم يتدارك الوضع بوضع حلول ..
وأحسن وأفضل هذه الحلول : أن تكون الدراسة بعد رمضان والعيد..فتخفف بعض المصروفات...

وبانتظار رأي ومناقشة أعضاء المنتدى الكرام حول هذا الموضوع...

[ABO TURKI]

أشكرك أخي ابو عبدالرحمن موضوع يستحق الطرح
ولكن حتى لو تأخرت الدراسة بعد رمضان فهي نفس الشيء
والحل من وجهة نظري أن يذهب رب الأسرة للبنك ويستخرج قرض بمبلغ
خمسين ألف ريال ويدلع نفسه هو وعياله .
أنا بالنسبة لي ما عندي اولاد في المدرسة يعني رمضان والعيد بتطلع دبل
الله يعين الجميع .

[الأمل]

أخوي أبو تركي يدلع عياله بالديون ؟؟؟!!

لي عـــــــودهــ للنقاش في الموضوع

كان الله في العون.
فعلا.ولو كان هناك فوارق زمنية بين كل موسم وأخر

[عثمان الثمالي]

أرى أن يكون على رب ألأسره خلق جو تفاهم بينه وبين أبنائه يبين لهم قدرته المادية. وعمل ميزانية لمثل هذه المناسبة وأن يكون الشراء الشى الضروري والمعقول

قال الله تعالي

(قل ان ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما انفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين )

[الأمل]

لمـــــــن جيت أفكــر إش أكتب بـ هالنقــاش

مــالقيت والله أي فكرة أو إقتــــــــــراح

لكــن هو دافع كل هالطالبات دافعها

لكـــــــن على أفراد العائله مراعاة الحالة اللي هم يعيشون فيها

((مــــــــــــد رجولك على قد لحافك ))


أخوي حتى وإن كانت الدراسه بعد رمضان والعيد راح يدفع ويلبي كل شيء

وبالعكس ممكن انه انفق كل شيء برمضــان والعيد < عاد طلبات العيد ماتنتهي

أليس من المفروض وجود خطة ودراسة تراعي حال أوضاع المجتمع ـ خصوصًا ـ أصحاب الدخل المحدود....<<هـــــــــو مـن المفروض والواجب لكــــن من يؤدي ذلك ؟؟



((ومــــــــــــــن قال إنه أحــد بيسمع لنا ويخلي الدراسه بعد رمضـــان ؟؟!! ))

لــــــــــــــك كــل الشكر على هالتفاؤل وعلى حرصـــك في إيــجاد الحلول

وللأسف ستكرر هذه المأساة حتى في الموسم القادم ’,بل في كـــل المواسم

يعطيك الف عافيه

وننظر آرى الأعــضاء ممكن يكون هنــــــــــاك مخرج ..

[حسن عابد]

شكرا يا من شعرت بالاخرين
اما الرأي عندي هو :
اولا المدارس هذه واجبات على كل رب اسرة ولكنها تختلف من شخص الى اخر حسب الدخل وحسب افراد الاسرة

ثانيا رمضان
الناس في رمضان يأتيهم شراهة على الشراء وعند الفطور تجد نصف السفرة يرمى وهذه كارثة

ثالثا:العيد
معروف الملابس الجديدة وتكاليفها ومعلوم قيمة الذبائح واسعارها الخيالية والاستراحات تعتبر افضل موسم لها هو العيد وترفع الايجارات

الخلاصةك
1ـ ذوي الدخل المحدود يحتاجون الى تخطيط سليم والى دعم من الناس الذين يسر الله عليهم

2ـ التوسط في جميع الامور ومن مختلف الطبقات لابد منه

3ـ الصدقة ليست مشروطة في وقت بل طول العام وانا احث اخواني على الصدقة باستمرار

4ـ زكاة العيد
انا رأيت ناس يعطونها لأول شخص يقابله في الشارع وكأنه يبغى يتخلص من الزكاةو بسرعة
اعطوها من تعرفونه من الجماعة وهو في حاجة لها ويا كثرهم
والذين حباهم الله الرواتب العالية او التجارة عليهم يختارون الافضل سواء زكاة او صدقة وتوصيلها المحتاج

ما احبه وأتمناه هو ان نقف مع ذوي الحاجة

[@ بن سلمان @]

أبا عبدالرحمن /
قولك : فبالله عليكم . كيف سيكون حال رب هذه الأسرة ...تأتيه وتمر عليه ثلاث مواسم خلال شهرين :
الموسم الأول : الدراسة
الموسم الثاني: رمضان
الموسم : الثالث : العيد
ثم قولك :وأحسن وأفضل هذه الحلول : أن تكون الدراسة بعد رمضان والعيد..فتخفف بعض المصروفات...
أقول حتى لو كان رمضان ثم العيد فالدراسة , المتطلبات هي المتطلبات لن تتغير فقط تغيير مواقع .
الحل قد يبدو واضحاً في المصاريف وحسن تدبيرها
ولأن القوامة للرجل يظل هو المدير المالي للبيت وفق وضع وترتيب ميزانية إلا إن كانت الزوجة أكثر كفاءة وأحسن تدبير , المهم أن لا تظل المسألة عائمة وضائعة ،تسير ( علي البركة )
لا بد من كتابة كل دخل الأسرة من الإيرادات سواء كانت هذه الإيرادات من راتب شهري أو مكافأة سنوية أو عائد استثماري ،ونجن كسعوديين دخولنا ثابته لا تكلف عناء وكذلك كتابة مايتوقع أن يصرف من مطعم ومشروب وملبس وغير ذلك من لوازم مدرسية وفواتير خدميه , مع أهمية أن تكون مرناً
لا بد أن يكون من يتعامل مع التخطيط والميزانيات مرناً ، تحسباً للظروف التي قد تحتاج إليها الأسرة من غير حساب ، فيكون مستعداً لذلك ، بحيث يجعل الميزانية تستوعب أي مستجدات طارئة , وذلك من خلق وفورات واحتياطيات.

الموضوع حقيقة أكبر من تغطيته من عامي غير مختص مثلي , لكن لي تجربة أيام الدراسة الجامعية ويذكرها بن داخل وابو أنس والمشتاق فقد حضيت بادارة شقتين متجاورتين يسكنها مجموعة من طلبة الجامعة و أخرى مدرسين وعددهم في بحر ال13 فرد ولمدة تجاوزت ال4 سنوات وليش ما أدري لكن كانت تجربة مفيدة ومثمرة .
ومن النقطة السابقة نخلص إلى أهمية تعويد الأبناء على إدارة أمورهم المالية
لا بد أن نجلس مع أبنائنا للتحدث بخصوص الميزانية ، وكتابة الحسابات حتي يتعلمون أهمية الموضوع ، فليس كل ما يشتهيه يشتريه ، إلا إذا سمحت الميزانية , على سبيل المثال بناتي الثلاث الأن في المرحلة الأبتدائية , وقد عودتهم بمسألة بسيطة تعلمتها من خبرات بعض الزملاء وهي في إعطاءهم مصروفهم الأسبوعي يوم الجمعة بدلاً عن إعطائهم إياه بشكل يومي ولها الخيار في تدبيرة لو صرفته بالكامل يوم السبت شأنها لكنها تعرف أن بقية الأسبوع بدون مصروف ولو وازنت متطلباتها إستطاعت إكمال الأسبوع بسلام , مع وجود حافز لمن تأتي الأربعاء بوفورات وذلك بإعطاءها ما يماثله مكافأة .

وتصور تعاملك مع إبنك أو بنتك في سن متقدمة على هذا المفهوم , طبعاً البالغ تعطيه مصروف شهري وتنظر حنكته في تسيير أموره المالية.
إن المحافظة علي الميزانية تتطلب معرفة بالخطط المستقبلية للعائلة والأهداف التي تسعى لتحقيقها حتي يمكن من أن يدخر من المصروف ما يلبي حاجاته .
وبهذا المعنى فإن لميزانية الأسرة فوائد عديدة تجمل في :
ميزانية الاسرة تطبيق للأسلوب العلمي في حياة الأسرة. فالأسرة حين تحدد الدخل وتوزعه على أبواب الإنفاق المختلف، إنما تكون في موقف تدرس فيه إمكانيتها وإحتياجاتها وتحاول أن تشبع هذه الاحتياجات في ضوء ظروف الأسرة.
تقلل من تنسبة المفاجئات المستقبلية ، بحيث يخطط كل من الزوج والزوجة للمستقبل من الناحية المادية، يعلمان بعد سنة أو سنتين أو ثلاثة ماهي المشاريع التي أمامهم.
يكون عندهما أستقراء للمستقبل، و بالتالي يتم موضوع التوفير والإدخار حتى لا تصيبهم أي أزمة من الازمات المستقبلية.
إن استخدام الدخل على أفضل وجه ممكن يحقق رفاهية الاسرة وزيادة أمنها وسعادتها في المجتمع.
كلنا يعلم أنه ليس من المهم أن نحصل علي المال ، فإن الحصول عليه سهل وميسر ، خصوصاً في مجتمع مثل مجتمعنا ، يعيش في رغد من العيش ، والفضل لله تعالى، لكن المهم هو المحافظة على المال الذي نحصل عليه ، ومعرفة كيفية إنفاقه بحكمة وتدبير .

كما ذكرت الموضع أكبر من أن ألملم أطرافه لكن هي محاولة للوصول معكم إلى نتيجة مثلى في التعاطي مع الموضوع .

[abonayf]

[justify]موضوع فعلا جميل ويحتاج للطرح والنقاش ولدي بعض الأسئلة أود طرحها قبل أن أبين وجهة نظري حول الأمر .
هل تأجيل الدراسة بعد رمضان هو الحل ؟
هل لدى الغالبية قدره ( ولست أتكلم عن الطبقة ذات الرواتب العالية إنما من كان موظفا براتب بسيط ) ولديه الكثير من الأبناء والبنات بالمنزل, هل التأجيل لبعد رمضان سيوفر عليه الكثير من المصاريف ؟
هذه الأسئلة لم أتطرق خلالها لمن كان متوفى ويصرف لأبنائه معاش تقاعدي بسيط ولم اذكر خلاله ما يحدث عند بلوغ احد الأبناء سن 21 سنه وتنقطع عنه المعونة وكان هذه السن قد حددت له ليستلم خلالها الو ضيفه براتب مغري .
قد يقول قائل الرواتب كبيره نعم كبيره إنما بأي منظور هي كبيره , هي كبيره عندما كنت تستأجر منزلا بخمسة ألاف وتشتري التميستين بريال إنما ألان أصبح الأمر مختلف لكي تستأجر تحتاج 12 ألف كحد ادني ( إذا كنت مقتصدا وتريد منزلا يمكنك من استقبال ضيوفك به ) تقتطع شهريا من مرتبك أضف إلى هذا فاتورة تلفون وكهرباء وماء خلاف المصاريف المتنامية سواء في المعيشة أو الملبس لم يعد الأمر ألان مقتصر على ما تريد أن تأتي به لأبنائك لقد تعدى الأمر ذلك شأنا أم أبينا لقد أصبح الأمر هل لديك قدره على إقناع ابنك بان يكون اقل مصروفا من قرناءه في المدرسة أو الحارة أو الشارع هل لديك قدره على أن تلزم زوجتك وبناتك بعدم حضور المناسبات ألعامه أو أن يحضرون ليشار لهم بالبنان أنهم فقراء أو معدمين أو أن لديهم أب بخيل .
في ظل الغلاء المعيشي تأجل المدرسة أو تبقى على حالها فلن يقدم أو يؤخر الأمر شيء ما لم يكن هناك استراتيجيه واضحة المعالم أولا لاحتواء هذا الكم الهائل من الشباب العاطل لتخفيف المصروف على رب الأسرة وجعلهم عونا له لا عليه , وثانيا لإيقاف هذا الاستنزاف الغير مبرر لجيوبنا ولمبادئنا , وكبح جماح المظاهر الكذابة المتفشية , وعوده صادقه لديننا وعقيدتنا .[/justify]دمتم بخير أبو نايف

[حسن عابد]

هل تأجيل الدراسة الى بعد العيد هو الحل؟

الاحظ تكرير السؤال من الاخوة الكرام

انا اقول لا والف لا

لأن الذي ما استطاع ان يوفر قبل رمضان فليس باستطاعته توفير 500 ريال بعد العيد

الحل الوحيد يا اخوان

المساعدة والمساعدة فقط

ساعدوا المحتاجين بمبلغ 500 او 1000 ريال وهو والله ما يفيدكم في الاخرة