حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى .

[المستعين بالله ابوعبدالله]

حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى . حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى . حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى . حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى . حوارات رمضانيه / الحلقة الأولى .

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد والشكر لله , والصلاة والسلام على رسول الله, وآله وصحبه ومن والاه , ومن تبعهم بأحسان الى يوم نلقاه , وبارك الله للجميع في شهر رمضان , وتقبل مني ومنكم صيامه وقيامه , وبعد: :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ,,{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّة وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَل الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُول الرَّسُول وَاَلَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْر اللَّه أَلَا إنَّ نَصْر اللَّه قَرِيب }, صدق الله العظيم.
أخوتي ألأعزاء , يتعرض أخوانكم من أهل العراق لأبتلاءات وفتن شتى لحكم لا يعلمها الا الله , نسأل الله أن يرفع ما بهم من البأساء والضراء وينصرهم على عدوهم ويؤلف بين قلوبهم , أنه سميع مجيب .
ولكن هناك فتنة قادمة بالعراق ستكون من أدهى الفتن واكثرها أيجاعا وايلاما وربما لن يفوقها في الفتن سوى فتنة المسيح الدجال أعاذنا الله واياكم منها ومن سائر الفتن ما ظهر منها وما بطن , تلك الفتنة القادمه هي فتنة أنحسار نهر الفرات عن جبل من ذهب نهينا عم الأخذ منه والتي ربما تسببت في حرب عالمية تأكل ألأخضر واليابس , وخسائر بشرية لم تعهدها الأنسانية قبلا تقضي على تسعة وتسعين في المائة من المتحاربين.
وها أنتم اليوم تعاصرون حرب الذهب ألأسود التي خاضتها أمريكا وحلفاؤها ولا زالت تخوضها للسيطرة على ثاني أكبر مخزون أحتياطي للبترول في العالم محاولة بذلك سد حاجتها منه بثمن بخس أولا ,,, وللسيطرة من خلاله ثانيا على كثير من دول العالم المتعطشة للطاقه كالصين واوربا واليابان ودول جنوب غرب آسيا وغيرها ,,,,, ثم لحماية أسرائيل ثالثا من قوة أقتصادية وعسكرية وخبرات وقدرات علمية عراقية كانت تنبؤات الصهاينة تتوقع بأنها ستشكل أن عاجلا أو آجلا خطرا على وجود أسرائيل وأمنها المستقبلي فيما لو تأسلم النظام في أرض الرافدين ,,, ولنهب ثروات العراق وشعبها رابعا من قبل شركات الطاقة والصناعات البترولية .
وها أنتم تعاصرون أيضا علو بني أسرائيل الذين كانوا وراء غزو العراق وتدميره بعد أن سيطروا على المال والأعلام ومراكز صنع القرار بالهيئآت الدوليه وأمريكا واوربا وكثير من دول العالم الكبرى والصغرى .
موضوع حوار هذه الحلقة أريده أن يكون منصبا على جبل الذهب (ومن يدري , ربما عاصر أكتشافه وفتنته بعض ممن طال عمره منكم ) ,, وعلى التساؤل : هل قصد بالذهب المعنى الظاهر في ألأحاديث وهو معدن الذهب ألأصفر الذي يعد على مر العصور ثروة الأثرياء الحقيقة , والذي يمتلك اليوم جل مخزونه أن لم يكن كله اليهود الصهاينه ؟. أم قصد مجازا بالكنز وجبل الذهب الذهب الأسود ؟.
غرض طرح هذا الموضوع للنقاش زيادة وعينا بما هو مقبل علينا أو على أبنائنا وأحفادنا ولنتفقه في ديننا , وقد نقلت لكم أدناه ألأحاديث التي أشارت الى تلك الفتنة ليطلع من لم يسبق له الأطلاع عليها.
علما أن تركيا منذ أمد قريب والى الآن ماضية بمشاريعها ألأنشائية في بناء السدود التي ستبلغ عند ألأنتهاء منها واحدا وعشرين سدا على نهر الفرات , هذا خلافا لمشاريع السدود السورية مما قد يؤدي الى حبس المياه يوما ما خلف السدود وانحسار نهر الفرات .
سبحانك اللهم وبحمدك , أشهد أن لا أله ألا أنت , أستغفرك اللهم وأتوب اليك ,
.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ....................

(أحاديث نقلتها لكم عن موقع شبكة فلسطين للحوار)
================================
كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي
المجلد الحادي عشر >> تتمة فصل في متفرقات الفتن
31391- {مسند أبي هريرة} قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدوم الفتنة الرابعة اثني عشر عاما ثم تنجلي وقد انحسرت الفرات عن جبل من ذهب، يكب عليه الأمة فيقتل عليه من كل تسعة سبعة.
(نعيم).
================================
زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي
كتاب "زيادة الجامع الصغير"، للسيوطي >> حرف اللام ألف
3687- لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو.
(م) عن أبي هريرة
===============================
زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي
كتاب "زيادة الجامع الصغير"، للسيوطي >> حرف اللام ألف
3688- لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل عليه الناس فيقتل تسعة أعشارهم.
(ه) عن أبي هريرة،
===============================
زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي
كتاب "زيادة الجامع الصغير"، للسيوطي >> حرف الياء
4441- يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب فإذا سمع به الناس ساروا إليه فيقول: من عنده؟ والله لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله فيقتتلون عليه حتى يقتل من كل مائة تسعة وتسعون.
===============================
زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي
كتاب "زيادة الجامع الصغير"، للسيوطي >> حرف الياء
4442- يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا.
===============================
كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي
المجلد الرابع عشر >> الإكمال من أشراط الساعة الكبرى
38613- يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتلون عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون، ولا تقوم الساعة إلا نهارا.
==============================
كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي
المجلد الرابع عشر >> الإكمال من أشراط الساعة الكبرى
38614- يحسر الفرات عن جبل من ذهب وفضة، فيقتل عليه من كل تسعة سبعة، فإن أدركتموه فلا تقربوه
==============================
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الرابع >> 96 - كتاب الفتن. >> 23 - باب: خروج النار.
6702 - حدثنا عبد الله بن سعيد الكندي: حدثنا عقبة بن خالد: حدثنا عبيد الله، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن جده حفص بن عاصم، عن أبي هريرة قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً).
قال عقبة: وحدثنا عبيد الله: حدثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، إلا أنه قال: (يحسر عن جبل من ذهب).
[ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة، باب: لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات..، رقم: 2894.
(يوشك) يقرب. (يحسر) ينكشف بعد أن يذهب ماؤه. (الفرات) النهر المشهور شمال بلاد الشام. (فلا يأخذ..) لما ينشأ عن ذلك من الفتنة واقتتال الناس عليه].
================================
صحيح مسلم. الإصدار 2.06 - للإمام مسلم
الجزء الرابع. >> 52 - كتاب الفتن وأشراط الساعة >> 8 - باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب
8 - باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب
29 - (2894) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب (يعني ابن عبدالرحمن القاري) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب. يقتتل الناس عليه. فيقتل، من كل مائة، تسعة وتسعون. ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو".
[ش (يحسر) أي ينكشف، لذهاب مائه].
================================
صحيح مسلم. الإصدار 2.06 - للإمام مسلم
الجزء الرابع. >> 52 - كتاب الفتن وأشراط الساعة >> 8 - باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب
29 - (2894) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب (يعني ابن عبدالرحمن القاري) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب. يقتتل الناس عليه. فيقتل، من كل مائة، تسعة وتسعون. ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو".
[ش (يحسر) أي ينكشف، لذهاب مائه].
================================
صحيح مسلم. الإصدار 2.06 - للإمام مسلم
الجزء الرابع. >> 52 - كتاب الفتن وأشراط الساعة >> 8 - باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب
31 - (2894) حدثنا سهل بن عثمان. حدثنا عقبة بن خالد عن عبيدالله، عن أبي الزناد، عن عبدالرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب. فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا".